عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-26-2006, 12:42 AM
 
Angry نزف جديد..اغتصاب ثلاث طالبات وقتلهن..يا طلبة العراق لا تقربوا الجامعة المستنصرية

لماذا صمتت المرجعيات الشيعية العليا وأحزاب الائتلاف الشيعي عن جريمة اغتصاب وقتل 3 طالبات سنيات؟ هل هو صمت أم مباركة لهذه الجرائم؟
2006-12-23 :: اعداد الرابطة العراقية ::







تواصل ميليشيات جيش الدجال تدعمها أحزاب حكومية وتتجول بحماية واسناد ودعم عناصر الداخلية، وتمولها جارة الشر ايران، بارتكاب ابشع الجرائم واخسها بحق العراقيين وبعلم حكومة المالكي ضمن مسلسل طائفي مقيت يرمي للتطهير الطائفي في مدينة بغداد، وقد بلغت الخسة والنذالة بهؤلاء المجرمين ان يقوموا باختطاف الطالبات من أهل السنة ومن جامعتهن واغتصابهن وقتلهن ورمي جثثهن في دائرة الطب العدلي.

فقد قامت تلك الميليشيات باختطاف ثلاث طالبات سنيات من جامعة المستنصرية اثنين من كلية الاداب وواحدة من كلية التربية، ثم قاموا باغتصابهن بشكل جماعي وقتلهن بعد ذلك، وقد عثر على جثثهن يوم أمس الخميس في دائرة الطب العدلي، كذلك قاموا باختطاف معلمة من مدرسة بدر الكبرى في الغزالية واقتيادها من قبل نفس المليشيا الى منطقة الشعلة وقتلها ورمي جثتها في الطب العدلي.

لم نعد نستغرب الكثير مما تفعله هذه الكلاب السائبة، لكن ما أثار استغرابنا حقا هو الصمت المطبق للمرجعيات الشيعية (الفارسية) في العراق، كمرجعية السيستاني وغيره، عن استكار مثل هذه الأفعال أو حتى الاشارة اليها. وكما يقول الفقهاء فالصمت في معرض الحاجة بيان، وما نخشاه أن صمت هذه المرجعيات عن استباحة أعراض النساء ودمائهن هو ضوء أخضر وتوجيه ديني بجواز اتباع أي وسيلة للوصول الى الغايات الشريرة، خصوصا مع استمرار إطلاق كلمة (النواصب) على المخالفين في المذهب واطلاق الفتاوى التي تنسب زورا الى التشيع باستباحة دمائهم وأعراضهم وأموالهم.

لقد آن الأوان لشيعة العراق العرب الأشراف أن ينبذوا هذه المرجعيات التي نشأت في الحضن الفارسي ونشأ معها كره كل عربي، سنيا كان أم شيعيا. وآن الأوان أن نستذكر جميعا كيف تعاملت جارة الشر مع عشرات الآلاف من المهجرين أو الأسرى العراقيين الشيعة لأنهم عربا وليسوا فرسا.. وأن نستذكر ما تفعله العناصر المرتبطة والممولة من ايران اليوم بأبناء البصرة والسماوة والعمارة والديوانية والنجف وكربلاء..

بل قد آن الأوان لأن يلتف شيعة العراق حول مرجعياتهم العربية الأصيلة كالخالصي والبغدادي والحسني الصرخي والمؤيد وفاضل المالكي وغيرهم، ممن رفضوا الاحتلال ورفضوا الظلم والعدوان، وممن يدعون في كل منبر الى وحدة الصف العراقي وتآخيه في ظل عقيدة الاسلام السمحاء الغير ملطخة بالأطماع الفارسية في أرض العراق


المجاهدون يحذرون اهل السنة من الاقتراب من الجامعة الستنصرية ويعدون بالثأر لأخواتهم .


وكالة حق – خاص
بعد ان انتشر خبر الجريمة التي اقترفتها عصابات مقتدى والتي تطلق على نفسها جيش المهدي بحق ثلاث طالبات من اهل السنة حيث قامت تلك العصابات الشيعية باختطافهن من الجامعة المستنصرية ثم قتلهن ورميهن على شارع القناة بعد اغتصابنهن ، ازداد استياء المسلمين من اهل السنة فأطقلوا صرخات الله اكبر برسائل انتشرت في الهاتف النقال ومنشورات وزعت في مناطق عديدة في بغداد يوم امس تطالب المجاهدين بالثأر والانتقام لأخواتهم المسلمات فجاء الرد سريعا من قبل المجاهدين في منشورات وزعت في عدد من المناطق تعد بالثأر والانتقام وتطالب اهل السنة طلابا واساتذة بعدم الاقتراب من الجامعة المستنصرية التي ستكون هدفا للمجاهدين حيث ان هذه الجامعة لم تعد مكانا للعلم بل اصبحت مكتبا من مكاتب الصدر يعيث اتباعه فيها الفساد ويقترفون فيها جرائم القتل والاغتصاب بحق المسلمات الطاهرات ووعدوا بتوجيه ضربات مستمرة لهذه الجامعة حتى يطهرونها من كل تلك الجراثيم الصفوية .
يذكر ان مجموعة انصار السنة وهي احدى الفصائل الجهادية الكبيرة في العراق كانت قد حذرت في منشور وزعته قبل فترة في جميع انحاء بغداد اهل السنة من الدوام في الجامعات لحين تطهيرها من فرق الموت التي اتخذت من تلك الجامعات مرتعا لها لتقتل في ابناء السنة وذكرت في تلك المنشورات انه من غير المعقول ان يقتل الاساتذة والعلماء والطلاب السنة بينما يستمر الشيعة الذين خرجت منهم تلك الفرق بالدوام والدراسة الا ان البعض من الطلاب السنة لم يلتزم بهذا الامر فاستمرت جرائم القتل والتعذيب بحقهم واخرها تلك التي كانت ضحيتها ثلاث فتيات مسلمات طاهرات يغتصبن ويقتلن ويرمين في الشارع ليستلمهن اهاليهن من الطب العدلي.
وذكر في المنشورات التي وزعت اليوم بأن المجاهدين غير مسؤولين عن كل من يلتزم بهذا التحذير واكدوا بأن الطلاب والاساتذة من الشيعة الذين يتنعمون بالدوام مطمئنين في الجامعة المستنصرية ليست دمائهم اغلى من دماء اخواننا المسلمين من الاساتذة والطلاب الذين قتلوا في هذه الجامعة .
الاحد 24/ 12/ 2006


المنظمة العراقية للمتابعة والرصد تدعو كافة المنظمات للتعبير عن استنكارهم وإدانتهم لجريمة الميليشيات


وكالة حق - متابعات


دعت المنظمة العراقية للمتابعة والرصد (معمر) في موقعها على شبكة الانترنيت كافة المنظمات والقوى والأحزاب والأفراد للتعبير عن استنكارهم وإدانتهم لجريمة الميليشيات الصفوية الشيعية
الاخيرة و المتمثلة بالاعتداء على ثلاث طالبات من اهل السنة في الجامعة المستنصرية بعد اغتصابهن و قتلهن و معلمة مدرسة بدر الكبرى في الغزالية والتي وجدت جثتها في دائرة الطب العدلي عليها اثار تعذيب .

الاثنين 25-12-2006


منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
الرابطة العراقية .... وكالة حق
__________________
محالٌ أن تموت فأنت حيٌّ***وكيف يموت ميلاد وجيل
يضل صدام عالي الهام
أخو هدله أسد ضرغـام
أبــد و الله مــا ينهار
لــو ينحكم ألف إعدام
روحي فداء نعليك سيدي الرئيس
ابنك المخلص