05-27-2010, 06:57 PM
|
|
شكراُ و سعيدة كتير انها لاقت اعجابك
~
نكمل القصة
الكافتيريا تعج بالطلاب الجياع و بالكاد هناك مكان شاغر للجلوس سام و القلق يظهر على وجهه : اوووووووه انظر يا سامر .. انظر الطعام يكاد ينفذ .. يا الهي انظر كيف يلتهمون و يبتلعون الطعام اللذيذ سامر: انت احمقٌ يا سام ههههههههه الطعام لن ينفذ الا ترى ان الطهاه يطهون المزيد من الطعام سام و هو يمرِرُ يده فوق راسه خجلاُ: نعم بالطبع اعلم .. ماذا اتظنوني مفجوعاً مثلهم؟ سامر : ربما هههههههههههههههه سام و لعابه يسيل : اتدري ماذا؟ انا ذاهبٌ كي احصل على حصتي من هذا الطعام اللذيذ ممممممم ابقى انت هنا ان شئت! سامر منادياُ : سام سام انتظر انا قادم !!
و بعد انتهاء من الغذاء سامر: انا قلقٌ جداً يا سام! سام: مما؟ سامر : الم ترى مدى غضب الانسه ميشال .. اراهن انها سوف تنتقم منا شر انتقام بما فعلناهُ بها السنةً الماضية سام: لا تقلق .. فهي لن تستطيع ان تفعل لنا شيئاً سامر : و ما الذي يجعلك متأكداً هكذا؟ سام : انها امراة عجوز في الستين من عمرها بالكاد تستطيع التقاط انفاسها هههههههههههههه سامر : اممم لا ادري و لكن .. سام لا مزيد من المقالب ارجوك! سام و هو يعدل جلستة : حسناُ .. و لكن بالله عليك الم يكن المقلب مضحكاُ ههههههههههههههههههه سامر و بالكاد يخفي ضحكاته : لا يجدر بنا الحديث في الموضوع و لكنه كان و نعم المقلب ههههههههههههههههههه
و في هذه الاثناء ..
سمر ما تزال في الفصل و لكن راسها على الطاوله ..!! تدخل صديقة سمر و تناديها. سارة: سمر؟ .. سممممممممممممممرر !!!! تفيق سمر: يا الهي !! لما تصرخين هكذا يا سارة لقد افزعتني سارة : انا اسفه يا عزيزتي و لكنني ناديتكي و لم تسمعيني سمر : حقاُ؟ ربما غفوت !! سارة : ما بك يا سمر؟ هذه ليست من عادتك سمر مبتسمة : لا تقلقي علي يا صديقتي انا بخير كما ترين سارة : حسناُ كما تقولين! و لكن هل تناولتي غذائك؟ سمر : كلا انا لا اشعر بالجوع سارة و القلق يبدو عليها : لما؟ سمر هيا بنا الى الكافتيريا اذاً سمر : لا اريد يا سارة .. ارجوكي دعيني!! سارة و هي تمسك يد سمر : اذاً هيا بنا الى الخارج لنستنشق الهواء النقي سمر : لا اريد سارة مصرة : سمر!!!! انا قلت هيا بنا |