عرض مشاركة واحدة
  #50  
قديم 05-10-2007, 06:54 PM
 
رد: >>تفضل شارك بالمجلة السياحية<<<***(المجلد الاوروبي)

المانيا

جمهورية ألمانيا الاتحادية (Bundesrepublik Deutschland-BRD) أو ألمانيا (Deutschland) جمهورية اتحادية ديموقراطية، عضو في الإتحاد الأوروبي . العاصمة و مقر السلطة في برلين. النظام السياسي اتحادي، و يتخذ شكلاً برلمانياً ديموقراطياً. تنقسم ألمانيا إلى ستة عشر 16 إقليماً اتحادياً يتمتع كل منها بسيادته الخاصة.
تقع ألمانيا في وسط أوروبا و تشترك في حدودها مع كل من الدنمارك، بولندة، تشيكيا، النمسا، سويسرا، فرنسا، اللكسمبورغ، بلجيكا، هولندا. في الشمال يشكل كل من بحر الشمال و البحر الشرقي الحدود الطبيعية للبلاد.

شعار المانيا

علم المانيا
السياحة في ألمانيا بين جمال الطبيعة وصخب الحياة

مدن تاريخية عريقة وأماكن سياحية جميلة وطبيعة خلابة تبهر الزائر والمهتم بهذا البلد الأوروبي. فمن شمالها إلى جنوبها تزخر ألمانيا بالمواقع الأثرية والتاريخية وأماكن الاستجمام




سواء في المناطق الطبيعية الخلابة أو على سفوح الجبال أو حتى على شاطئ البحر، تتقلب الحياة في المدن والمناطق الألمانية في فصول السنة الأربعة من الجميل إلى الأجمل ولا تعرف الملل. قلاع وقصور شامخة تحكي قصص التاريخ والحياة الماضية. أنهر وغابات وحدائق تعطي لجمال الطبيعة رونقا خاصا. مسابح وشلالات وحمامات يتناغم فيها الهدوء والصخب. سواء كنت وحيدا أو مع الأصدقاء أو حتى بصحبة عائلتك يمكن لك في هذه المناطق أن تستمتع بما تحكيه قصص الرومانسية والتاريخ.

بادن فورتنبيرغ

Bildunterschrift: Gro&szlig;ansicht des Bildes mit der Bildunterschrift: قصر فيرنيفيروده في ولاية ساكسونيا أنهالت
تُعبر بيوت الغابة السوداء وحمامات الاستجمام ورومانسية بحيرة كونستانس عن روعة ولاية بادن فورتنبيرغ التي تُرضي جميع الأذواق. فالولاية والواقعة في جنوب غرب ألمانيا تقدم الطبيعة الصافية والثقافة العريقة لهذه الولاية. واحتفلت هذه الولاية، التي تعتبر الثالثة من حيث المساحة بعد بافاريا وسكسونيا السفلى، بعيد ميلادها الخمسين في العام الماضي . وتعد سلسلة جبال الغابة السوداء والواقعة في هذه الولاية الألمانية من أعلى السلاسل الجبلية المتوسطة في ألمانيا. وتتميز هذه المنطقة ببيوت الغابة والتي تسمى في بعض الأحيان بيوت الفلاحين، حيث الأسطح المائلة المنخفضة والمبنية من القرميد. وتقدم المنطقة العديد من الأماكن السياحة لعشاق تسلق الجبال والمتجولين إلى جانب البحيرات أو الأنهر، هذه الأماكن التي تعبر عن جمالها صيفاً وشتاءً. وتضيف مدن هذه الولاية إلى جمال الطبيعة رونقا خاصا، كمدينة كونستانس الواقعة على الحدود السويسرية والتي تقدم الكثير من البنايات الأثرية القديمة التي تحكي عن عراقة المنطقة وأصالة التاريخ فيها. كما وتتميز عاصمة الولاية، شتوتغارت، بثقافتها الخاصة والتي يفوق الخيال وصفها. فإلى جانب فن البناء والهندسة المعمارية تقدم المدينة الفنون الشعبية المتميزة، فمن معرض الولاية والمسمى بمعرض الدولة والذي يبرز الثقافة الأوروبية بين القرنين 14 و 20 الميلادية إلى المتحف التاريخي الذي يقدم معرضا مستمرا عن تاريخ الولاية.

صرح متعدد الوجوه

Bildunterschrift: Gro&szlig;ansicht des Bildes mit der Bildunterschrift: بوابة براندن بورغ في برلفين
يلفت امتداد العاصمة الألمانية نظر المحلق في سماء المدينة. هذا الصرح التاريخي الذي يشتهر ببوابة براندنبورغ ومقر البرلمان الألماني "بوندستاغ" وكذلك بجدار برلين وبقاياه. تاريخ المدينة كفيل بجذب السياح من جميع أنحاء المعمورة. وتعتبر العاصمة الألمانية التي يبلغ سكانها 4 ملايين نسمة من أكبر مدن وسط أوروبا. إلى جانب ذلك يمكن اعتبار العاصمة مدينة الثقافات المتعددة، حيث يوجد فيها أكثر من 170 متحف ودارين للأوبرا والعديد من المهرجانات الثقافية ونوادي موسيقة الجاز. إلى جانب ذلك كله يمكن لزائر المدينة أن يحول ليله إلى نهار لكثرة ما تقدمه من عروض مختلفة على مدار الساعة. وإلى جانب صخب الحياة تقدم برلين العديد من إمكانيات الاستجمام والراحة، فمن حديقة الحيوان إلى الحدائق العامة وكذلك الغابة الخضراء. كل ذلك يحول العاصمة إلى أكبر المساحات الخضراء في ألمانيا.

ولاية شمال الراين - وستفاليا

Bildunterschrift: Gro&szlig;ansicht des Bildes mit der Bildunterschrift: استمتاع للمياه في مسبح غيلزنكيرشن
سواء كانت قمما بركانية أو نصبا تذكارية للثورة الصناعية أو حتى مناطق التزلج الجليدي، كل هذا هي معالم تجذب الزائر إلى هذه الولاية. حتى أن هذه المنطقة تستقطب المهتمين بالطبيعة وعشاقها والذين يأتون في غالب الأحيان على نفقتهم الخاصة لما تتميز به منطقة نهر الرور من جمال للطبيعية والحدائق العامة والتي تندر في الكثير من الولايات الألمانية. فالتحول الصناعي في ألمانيا جعل من ولاية شمال الراين - وستفاليا مركزا ثقافيا متطورا، ومتحفا كبيرا للصناعة. فبعد أن كانت هذه المنطقة مكتظة بالمناجم ومركزا لاستخراج وتصنيع الصلب والحديد، أصبحت في الوقت الحاضر وجهة للسياح سواء الألمان أو الأجانب. وتقدم هذه المنطقة إلى جانب 270 كم من طرق المياه والسدود، والتي تعتبر المكان الأفضل للرياضات المائية في ألمانيا، المكان الآمن لرياضة التزلج على الجليد. ففي مدينتي بطرب ونويس أقيم في العام الماضي قاعتين للتزلج على الجليد، حيث يمكن التزلج فيها على مدار السنة. إلى جانب هذا كله توجد في الولاية محمية طبيعية تمتد على سلسلة التلال السبع القريبة من مدينة بون والواقعة على ضفاف نهر الراين.

موقع وخريطة المانيا
السكان
يبلغ تعداد السكان في الجمهورية حوالي 83 مليوناً. يشكل الألمان الأغلبية الساحقة من السكان (حوالي 75 مليونا) إلا انهم لا ينحدرون كلهم من أصول ألمانية. يشكل المهاجرون نسبة تفارب 9 % من السكان، و يقارب عددهم 7.3 مليون نسمة.وقد باغ عدد سكان ألمانيا في عام 1989 بلغ 30 مليون نسمة
اللغات
اللغة الألمانية الفصحى أو الألمانية العليا (Hochdeutsch)هي اللغة الرسمية في البلاد. بالإضافة إلى الألمانية هناك العديد من اللغات المحلية و بعضها معترف به رسمياً. و من بين هذه اللغات الدنماركية، السوربية و الفريزية، و قد تم الإعتراف بهذه اللغات من طرف الإتحاد الأوروبي عام 1994م. و بشكل محدود تتواجد أيضا لغة(لهجة) سكسونيا السفلى (Nieders&auml;chsisch) أو ما يعرف باسم الألمانية السفلى (Plattdeutsch).
اللهجات المحلية كثيرة و أصولها عديدة. بعضها ينحدر من اللغة الألمانية العليا (على غرار اللهجتين الألمانية العليا و الوسطى). أو الألمانية الدنيا (الألمانية الشرقية السفلى، السكسونية السفلى، الفرنكية السفلى). و تنتمي هذه اللغات إلى مجموعة اللغات الجرمانية الغربية. إن المتحدثين بلغات الألمانية العليا (البافارية، الأليمانية، السوابية) و الألمانية الوسطى (الهيسنية، لهجة أهل الموزيل الفرنكيون - فرنسا - ، التورنغية) لا يمكنهم فهم المتحدث بلغات الألمانية السفلى (شرقالألمانية الشرقية السفلى، السكسونية السفلى، الفرنكية السفلى)، و هذا راجع لأن أهل كل منطقة قاموا يتطوير أساليب صوتية و عبارات كلامية و ألفاظ جديدة خاصة بهم،و يعود ذلك لأن ألمانيا كانت طوال تاريخها مقسمة إلى دول و امارات عديدة،و لكن الكثير من هذه الهجات في طريقها إلى الاختفاء من الاستخدام اليومي بسبب انتشار وسائل الاعلام المرئية.
من بين كل شرائح المهاجرين المتواجدين بألمانيا، يشكل المهاجرون الروس أهم هذه الشرائح، و يقدر عدد الذين يتكلمون اللغة الروسية بنحو 5 ملايين شخص. تأتي اللغة التركية في المرتبة الثانية من حيث عدد الناطقين بها (3 ملايين)، ثم اللغة البولندية (2 مليون)، ثم اللغة الإسبانية. نظرا لطبيعة التركبية السكانية و االإختلاط، فمن الصّعب حصر الإثنيات في ألمانيا بشكل دقيق وتظلّ الأرقام المدرجة مجرد تقديرات فقط.
في المدارس الحكومية تدرس اللغتان الإنجليزية و الفرنسية إلى جانب لغات أخرى إختيارية كاللاتينية، الإسبانية، الإيطالية و الروسية.

نشيد المانيا الوطني
الكلمات الألمانيةالترجمة التقريبيةالمقطع الأولDeutschland، Deutschland über alles،
über alles in der Welt،
wenn es stets zu Schutz und Trutze
brüderlich zusammenh&auml;lt.
Von der Maas bis an die Memel،
von der Etsch bis an den Belt،
Deutschland، Deutschland über alles،
über alles in der Welt!
ألمانيا، ألمانيا فوق كل شيء
فوق كل شيء في العالم،
عندما تصمد دائماً بإخوة سوياً
للدفاع و الحماية
من ماس إلى ميميل،
من اتش إلى بيلت،
ألمانيا، ألمانيا فوق كل شيء
فوق كل شيء في العالم!
المقطع الثانيDeutsche Frauen، deutsche Treue،
deutscher Wein und deutscher Sang
sollen in der Welt behalten
ihren alten sch&ouml;nen Klang،
uns zu edler Tat begeistern
unser ganzes Leben lang.
Deutsche Frauen، deutsche Treue،
deutscher Wein und deutscher Sang!
نساء ألمانيا، ولاء ألمانيا،
نبيذ ألمانيا و أغاني ألمانيا
يجب أن يبقوا في العالم
محتفظين بنغمتهم القديمة
و تلهمنا لعمل الأعمال النبيلة
طوال حياتنا.
نساء ألمانيا، ولاء ألمانيا،
نبيذ ألمانيا و أغاني ألمانيا!
المقطع الثالثEinigkeit und Recht und Freiheit
für das deutsche Vaterland!
Danach lasst uns alle streben
brüderlich mit Herz und Hand!
Einigkeit und Recht und Freiheit
sind des Glückes Unterpfand;
blüh im Glanze dieses Glückes،
blühe، deutsches Vaterland.
الاتحاد و العدالة و الحرية
لبلاد الألمان!
هذا يجعلنا نفدي أنفسنا
بإخوة بقلب و يد!
الاتحاد و العدالة و الحرية
هم حصيلة السعادة،
يزهوا في هذه السعادة
تزهو بلاد الألمان


هذا النشيد هو النشيد الوطني القديم لألمانيا و قد تم حذف عدة مقاطع منه و تحويره بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية. تم تأليف كلماته على يد احد القوميين الالمان عام1841 والذين كانوا يهدفون إلى اتحاد الولايات الالمانية،ثم تم تركيب مقطوعة موسيقية تعود للقرن الثامن عشر على تلك الكلمات التي كانت تقسم إلى ثلاثة مقاطع قبل ان يضاف المقطع الرابع مطلع القرن العشرين...مقدمة هذا النشيد تقول (ألمانيا فوق الجميع)،وقد تم استغلال هذه النقطة من قبل النازيين،فاستخدموا الربع الاول فقط لينسجم مع مناداتهم بالتفوق العرقي للجنس الآري،ولكن الحقيقة ان جملة فوق الجميع لم يكن يقصد بها تفوق الالمان على باقي الشعوب بل كان يقصد بها ان القضية الاساسية والتي تدفعنا للتوحد فهي فوق خلافاتنا واهم من اي شيء آخر..اننا جميعا المان حافظ النشيد الألماني على كيانه عبر حربين عالميتين..تعاقب عليه بسمارك وهتلر والكثيرون وبقي صامدا...وما زال الالمان ينشدون ربعه الثالث حتى يومنا هذا

وهذه بعض صور المانيا











__________________
رحلتي الى البرازيل ارض الكرة
.

..



كما و لكل


بداية,,نهاية


فلكل
نهاية,,


بداية اخرى

..

.