عرض مشاركة واحدة
  #246  
قديم 12-13-2007, 01:41 PM
 
رد: مسابقة المجلة السياحية المجلد الاسيوي مرحبا بكم

الاسلام في نيبال



إلى أعلى مناطق العالم ارتفاعاً ، فلقد صعد الإسلام إلى جبال ، يحطم هذه الآراء ، ويعيش المسلمون هناك وسط أغلبية وصل الإسلام إليها عبر محورين ، (غربي ) جاء إليها من كشمير ، و(جنوبي ) أتي إليها عن طريق شبه القارة الهندية الباكستانية مع أول غزو إسلامي في القرن الرابع عشر الميلادي ، وزادت صلة المسلمون بها في عهد الإمبراطور المغولي أكبر ، الذي أرسل البعثات الإسلامية إلى البلاد ، وهكذا بدأت الدعوة الإسلامية تأخد طريقها عبر أراضي نيبال وكان لنيبال علاقات تجارية مع العرب كما استوطن التجار المسلمون المسلمون مناطق عديدة من نيبال . وهكذا وصل الإسلامالهملايا ، وارتقي قممها ، وهذا يدحض رأي المتحاملين على الإسلام من المستشرقين ، الذين وصفوة بدين الصحراء والسهول . ولكن وجود الإسلام في الهملايا وفي قلب أدغال إفريقياهندوسية وأقلية بوذية ، ويكسب الإسلام المزيد من المسلمين الجدد من بين هؤلاء على الرغم من قلة الإمكانيات وفقر الجماعات المسلمة بينيبال . والديانات المنتشرة في نيبال هي الهندوسية والبوذية والإسلام ، ويمارس المسلمون شعائر دينهم بحرية بالرغم من التحديات الضئيلة من جانب الهندوس ، ويقدر عدد المسلمون في نيبال في الفترة بين سنتي (1372 ه - 1374 ه ) بحوالي 208,899 نسمة .



المسلمون في ينبال


نبذة عن إحوال مسلمي نيبال

نيبال دولة صغيرة جميلة سياحية نائية عن العالم ، تقع هذه الدولة بين البلدين الكبيرين الهند و الصين ،. عدد سكانها حوالي سبعة و عشرين مليوناً في احصاء 2006 والمسلمون منهم أكثر من مليونين .

التقسيم الجغرافي حسب مناطق المسلمين

ارض نيبال منقسمة لقسمين :
  • الأول :- القسم الجبلي : و المسلمون قليلون في المناطق الجبلية و هؤلاء قليلوا المعرفة عن الإسلام ، و الدعوة في هذه المناطق يصعب وذلك لعدم وجود الدعاة من نفس المنطقة و لعدم وجود المواصلات من بين القري للدعاة الوافدين من المناطق السطحية لبعد وسائل النقل، وللوصول إلى بعض القرى يحتاج إلى خمسة أيام و ذلك مشيا على الأقدام، وهؤلاء يشبهون الصين في المشرب والمأكل والملبس ولكن بفضل الله تعالى وتعاون عباده من المحسنين الخليجيين قامت الجمعية بفتح المدارس الإسلامية والمراكز الدعوية وذلك ببناء المساجد في القري والمدن وتعيين الدعاة والأئمة لها ليقوموا بالتدريس والدعوة مع قيامهم بدور الإمام والخطيب كما تسعى الجمعية بإخراج نخبة من طلبة المناطق الجبلية كأئمة ودعاة وذلك بإرسالهم إلى الهند والمملكة العربية السعودية للدراسة ليتمكنوا في العلم الشرعي ويكونوا عونا لمسلمي هذه المناطق خاصةً ولنيبال عامةً .
  • الثاني : – القسم السطحي : و في هذا القسم تواجد المسلمين أكثر و هؤلاء يعرفون الإسلام و كثير منهم يعملون به ، و لكن لازالت الفرق الملحدة من القادياتية والبريلوية يشتغلون ورائهم بمساعدة الجمعيات التنصيرية لتشويه صورة الإسلام والتشكيك في الأمور الدينية وذلك بعد تقديم المساعدة المالية والصحية ، ولكن ليس لهم تاثير فعال بين المسلمين ، وللقيام على وجه هذه التيارات و ضعت بعض المواد في المناهج الدراسية بالمدارس كما نقوم بالدورة الشرعية للدعاة والمدرسين والأئمة كل ست شهور لدراسة الأوضاع في القرى والمدن ولمعرفة الطرق الوقائية للتيارات المنحلة . و هؤلاء يشبهون الهند مأكلاً ومشرباً.
كيف دخل الإسلام في نيبال

أما دخول الإسلام في نيبال: فقد كانت العلاقات التجارية بين العرب و الهند منذ القدم ، فقد ذكر أن المسلمين العرب كانوا يتاجرون المسك من الهند، فدخل الإسلام في الهند وذلك في القرن الثامن الميلادي ولما أن نيبال دولة مجاورة للهند ويتبع الهند في كافة مجالات الحياة ومن هنا دخل الأسلام فيها أيضا . و في القرن الثالث عشر الميلادي شن غياث الدين ملك الهند على بعض المناطق في نيبال حرباً، و بعد فتحها بقي كثير من أفواجه هناك ، و في القرن الرابع عشر الميلادي دخل وادي كاتماندو غازياً السلطان شمس الدين حاكم البنغال ، فالإسلام قديم في النيبال ، و تجار كشمير لهم أيضا جهود في نشر الإسلام في النيبال ، وهؤلاء بنوا مسجداً كبيراً في العاصمة كاتماندو وهذا المسجد حتى الآن موجود و لكن تحت سيطرة القبوريين والبريلوية . و في العاصمة مسجد كبيرآخر المسحد النيبالي.

الوضع الحالي للمسلمين في نيبال

أما الوضع الحالي للمسلمين في نيبال فهو حتى الآن لا بأس به ، و هم أحرار في أداء أعمالهم الدينية كالصلاة و الزكاة و الصوم و الأضحية و النكاح و غير ذلك من إقامة الاجتماع الديني و بناء المساجد و المدارس و المراكز الإسلامية . ولكن لا توجد أية مراعاة دينية للمسلمين في النيبال إلا إجازة عيد الفطر يوماً أو يومين فقط . أما أحوالهم الإفتصادية فأكثرهم مساكين وفلاحين وعمال وجهال بعيدون عن الإسلام و تعاليمه ، وذلك للجهل المنتشر في البلد ولضيق الآفاق لدعاة المسلمين في الأمور الفقهية تأثراً بالتعصب المذهبي المسيطر في أوساط المسلمين والدعاة بشبه القارة الهندية من الحزبية ،

التنصير و الفرق الملحدة

يواجه المسلمون خطر التنصير و الفرق الملحدة من القاديانية والقبورية ، أما الجمعيات التنصيرية فهم يدعون الناس إلى الديانة النصرانية بالوسائل المغرية. بفتح المستشفيات المجانية و المدارس المجانية ، فمتأثراً من هذه الخدمات يدخل الهندوس و البوذيون معهم ، ولكن المسلمين بعيدين عنهم . أما الفرق الملحدة فمنهم القاديانية و البريلوية " القبورية " و هؤلاء كثيرون في نيبال و لهم دعوة قوية ، ولكن الجمعية لها وقفات لدعوتهم إلى العقيدة الصحيحة من إقامة الحفلات الدينية وبنشر الكتيبات باللغة النيبالية لعامة المسلمين وتنبيههم من العقائد والأفكار الباطلة بأسلوب إيجابي وبرحابة الصدر ووسعة النظر ، قد نجح الدعاه في هذه الخطة في أوساط المثقفين فأغلبهم رجعوا إلى الوسطية ولازلو مع طلبة الكليات الحكومية والطالبات بوضع الدورات والبرامج الثقافية . و منهم القاديانية ، وهؤلاء يقومون بنشر عقيدتهم بين المسلمين ، و قد دخل فيها عدد من المسلمين و من وقت دخول أحد في هذه الفرقة تكون لجميع أفراد أسرته وظيفة خاصة لا يحتاج إلى العمل . و عقيدة هؤلاء أن محمداً صلى الله عليه و سلم ليس خاتم الرسل بل يأتي بعده من الرسل و مرزا غلام أحمد القادياني رسول الذي هو قائد هذه الفرقة الضالة الكافرة. و من غير المسلمين يوجد فرقتان كبيرتان و هما: البوذيه و الهندوسية. و الهندوس أكثر عددا من البوذية.

الجمعيات الخيرية والإصلاحية في نيبال

1- جمعية الإحسان الخيرية كاتماندو نيبال
2- مؤسسة مدرسة الحرمين الخيرية كاتماندو نيبال
3- المنظمة الإسلامية بكاتماندو نيبال
4- جمعية أهل الحديث المركزية نيبال
5- مؤسسة عبد العزيز الموسى الدعوية بكرا نيبال
6- جمعية الفلاح الخيرية ترسولي نيبال
7- جمعية ابن باز الإصلاحية بهيرهوا نيبال
8- جمعية التوحيد الخيرية .
9- جمعية شبان أهل الحديث الدعوية .
10 جمعية الإعتصام بالكتاب والسنة هتورا نيبال .

المدارس والمراكز التعليمية الهامة
  • 1- جامعة سراج العلوم السلفية جندانغر نيبال :تعتبر أكبر مركز نعليمي في نيبال وكان فضيلةالشيخ المرحوم/ عبد الروف الرحماني رحمة الله عليه -من كبار الدعاة في شبه القارة الهندية وخطيب معروف باللغة الأردية- أقامه وأشهره في العالم الإسلامي ولازال فيها التعليم إلى مرحلة البكالوريوس ( العالمية والفضيلة) في الشريعة ، ولها أفرع كثيرة في نيبال وعلى رأسها مركزالإمام أحمدبن حنبل الإسلامي تولهوا الذي بناه الشيخ بجهوده الخاصة والمركزقد سيطرعليه الآن الناس الذين عيينهم الشيخ عبد الرؤوف لإدارة المركز صاروا ينسبونه من أعمالهم وجهوداتهم الخاصة وهذا الذى أخبرناه الشيخ عبد الرؤؤوف وكان متأسفاً على هذا المركزلكونه سيطروا عليه فئة مرتزقة وعملوه متجراً لهم ، كما أن للجامعة مجهودات دعوية في المناطق السطحية وحالياً يقودها فضيلة الشخ / شميم أحمد الندوي ، وهو من الأفاضل الذين أبقوا الجامعة على حالها بعد وفاة المرحوم باني الجامعة .
  • 2-مدرسة الحرمين بكاتماندو نيبال :أنشئت المدرسة لتعليم أبناء المسلمين في العاصمة والمناطق الجبلية المجاورة لها إلى المرحلة الثانوية بتاريخ 12/11/1998 م .على يد الدعاة الأفاضل 1- الشيخ/ محمد حسين خان الندوي المدير العام للمدرسة وبانيها ، والشيخ عامر ظفر المدني الندوي الرئيس العام لها .
وهذه أكبر مدرسة في العاصمة لتعليم أبناء مسلمي المناطق الجبلية من كاتماندو والمناطق المجاورة لها والجدير بأنها مسجلة لدى الحكومة النيبالية ومعترفة لديها كمركز تعليمي رئيسي في العاصمة . أهداف المدرسة:
-تعليم و تربية الجيل الجديد من المسلمين الكتاب و السنة على منهج السلف الصالح .
-نشر العقيدة الصحيحة بين الناس و قمع البدع و الخرافات وأمور الشرك من المجتمع الإسلامي .
-إعداد الدعاة و المدرسين الذين يقومون بمهمة التدريس و الدعوة إلى الله على علم و بصيرة.
-الجهاد القلمي و اللساني ضد التيارات الباطلة من الفرق الضالة والأديان الباطلة .
-تعليم اللغة العربية بأنها لغة الكتاب والسنة .
-تعليم اللغات الأخرى مثل الإنجليزية و الأردية والنيبالية و الهندية .
  • 3- جامعة فرقانية بيس كندا كفلوستو ( مدرسة ثانوية ) قد بناه الشيخ الرحوم / محمد يوسف رحمة الله عليه وكان الشيخ من كبار المفكرين في دوره وقد بنى أكثر من 30 مسجداً كما بنى المراكز الإسلامية في نيبال كما كان له نشاط بارز في السياسة للمسلمين لدى دولة نيبال ، ولازالت المدرسة قائمة ولكن ليس كالأول ماكان في زمن بانيه المرحوم .
  • 4- كلية خديجة الكبرى للبنات أسسها فضيلة الشيخ/ عبد الله عبد التواب المدني وفي زمن لم يكن في نيبال مدرسة للبنات منفصلة فهو الموجد لهذه الفكرة النبيلة وعم نفعها بين أوساط المسلمين بحيث فتتحت بعده مدارس أخرى للبنات ولازالت الكلية على دورها الريادي في التعليم الإسلامي في نيبال كما تخرج منه مجلة التوحيد المعروفة باللغة الأردية .
  • 5- جامعة محمدية العربية بيرهوا روفنديهي أسسها فضيلة الشيخ / شفيق الرحمان السلفي بتعاون من الشيخ عبد الرؤوف الرحماني هذه المدرسة تقع في مدينة معروفة في البلد وموقعها الدعوي جدير بأنها تعتبر أكثر خدمة للدعوة في الدعوة مع التعليم الديني .
  • 6- مدرسة دار السلام مرلا روفنديهي أسسها فضيلة الشيخ / عرفان الله الفيضي بتعاون من الشيخ عبد الرؤوف الرحماني وهذه المدرسة تقع على حدود الهند في قرية مرلا ولها دور ملموس في الدعوة ولازالت محل ثقة ومحطة أنظار الناس ، والآن تشرف عليها جمعية الإحسان الخيرية في مشاريعها المستقبلية .
  • 7- معهد الإصلاح مرياد فور روفنديهي نيبال إحدى المراكز التعليمية التي أنشأت لنشر التعليم الإسلامي بحيث أن المنطقة معروفة بالتخلف الديني والمسلمون كانوا يعبدون القبر ولكن الداعية / عبد المبين المبعغوث برابطة العالم الإسلامي لنيبال لقد أقام المعهد وجعلها مركزاً لنشر التعليم والدعوة الإسلامية .
  • 8- مدرسة الإحسان الثانوية للبنين بوكرا نيبال ( هى فرع رئيسي لجمعية الإحسان الخيرية ) أنشئت عام 2006م على نفقة الجمعية وقدبدأت الدراسة مع أن المبنى السكني والمكتبة لازال في طور البناء وهذه المدرسة بنيت لتعليم مسلمي الهملايا لكونها تقع في مدينة بوكهرا القريبة من الهملايا والمناطق المجاورة لها ، وهذه المنطقة مستهدفة من قبل الجمعيات التنصيرية التي تشتغل فيها باسم المستشفيات والمدارس الإنجليزية فقمنا بتأسيسهالأبناء المسلمين لبكونوا بعيدين عن المنظمات التنصيرية ويتعلموا الدين الإسلامي في مدينتهم ويرجعوا إلى الإسلام بعد أن كانوا لايعرفون الإسلام إلا رسماً ،
  • 9-مركزالإحسان التعليمي غوركا نيبال ( مركز تعليمي دعوي في القلاة الجبلية ) أقامته جمعية الإحسان بالتعاون مع مؤسسة مدرسة الحرمين كمرز رئيسي لمنطقة غوركها وسبق أن بدأت الدراسة لمرحلة المتوسطة كما فيها قسم للتحفيظ القرآن الكريم ، ولازلنا في توسعة المباني والأعمال الدعوية فيها على قدر الوسعة .
  • 10- كلية فاطمة الزهراء للبنات خنغائ روفنديهي أنشأها فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن الرياضي كمدرسة مستقلة للبنات في منطقة روفنديهي نيبال وكان للشيخ أنشطة دعوية معروفة ولازالت المدرسة قائمة وفعالة تحتاج عون المسلمين وجمعية الإحسان تسعى لإصلاح وضعها المادي في القريب إنشاء الله .
الدعاة والمفكرون البارزون في نيبال

الدعاة البارزين في مجال الدعوة والتعليم الإسلامي الذين قاموا بنشر الدعوة هم كالآتي :
1- فضيلة الدكتور / عبد الله جولم أستاذ في جامعة دارالسلام عمرآباد الهند
2- فضيلة الشيخ / محمدحسين خان الندوي المدير العام لمدرسة الحرمين كلتماندو نيبال
3- فضيلة الدكتور / أبوالقيس صديقي الأمين العام لجمعية الإحسان الخيرية بكاتماندو نيبال
4- فضيلة الدكتور / محمد هارون فيضي نا ئب الأمين العام لجمعية الإحسان الخيرية بكاتماندو نيبال
5- فضيلة الشيخ / عبد الله عبد التواب رئيس كلية خديجة الكبرى للبنات ومدير مجلةالتوحيد جندا نغر نيبال
6- فضيلة الشيخ/ رضاء الله عبدالكريم رئيس جمعية السنة سرها نيبال
7- فضيلة الشيخ/ عامرظفر المدني الندوي الرئيس العام لمدسة الحرمين كلتماندو نيبال ومدير مكتب جمعية الإحسان بكاتماندو
8- فضيلة الشيخ/عبد الخالق السلفي أمير جمعية أهل حديث نيبال
9-فضيلة الشيخ/شميم أحمد الندوي أمين عام جامعة سراج العلوم نيبال
10-فضيلة الشيخ/ محمد مصطفى رئيس الجامعة الإسلامية بهينسا غاهن بروفنديهي
11- فضيلة الشيخ / غلام رسول الفلاحي الرئيس العام للمنظمة الإسلامية بكاتماندو نيبال
12- فضيلة الشيخ / أبوبكر الندوي رئيس مجلة هامرو سوغات سابقاً ، وداعية بمكتب الدعوة السعودي بقطر
13- فضيلة الشيخ/عبد الرحيم أمجد النيبالي الخطيب العام لدولة نيبال رسمياً .
14- فضيلة الشيخ/ عطاء الرحمن السلفي الأمين العام لجمعية أهل الحديث لنيبال
15- فضيلة الشيخ/محمد طاهر الفلاحي رئيس المنظمة الإسلامية سابقاً .
16- فضيلة الدكتور/ بدر الزمان النيبالي رئيس جامعة التوحيد بجوا
17-فضيلة الشيخ/ شفيق الرحمن السلفي رئيس الجامعة المحمدية العربية بهيرهوا 18- فضيلة الأخ / محمد هارون السراجي مركز ضيوف قطر الدوحة

الصحف والمجلات الإسلامية

1- مجلة التوحيد شهرية باللغة الأردية 2- مجلة السراج "" باللغة الأردية 3- مجلة مدهر سنديش شهرية باللغة النيبالية 4- مجلة الإحسان شهرية باللغة النيبالية

[تحرير] المراكز الدعوية والثقافية

مركز الإحسان الدعوى والثقافى فإنها أهم من مراكز الدعوية التي تقوم على وجه التنصير والتبشير بالوسائل العصرية بطباعة الكتيبات المطويات والمجلات التي تبين خطر التنصير وتوضح مكايدهم تجاه المسلمين كما يقوم المركز بإقامةالندوات والحفلات بين المثقفين والطبقة المعروفة في البلد كما يقوم بتعيين الدعاة في المناطق المحددة لتعليم المسلمين الدين الإسلامي وتنبيههم من دعوة التنصير والقاديانية المنتشرة في البلاد وسبق أن أنجزالمركز الثمار الطيبة بإقامة المناظرة مع القاديانية ( الأحمدية ) فالدعوة قائم بفضل الله تعالى وبجهود المحسنين الخليجيين والجمعيات الخيرية الذين يؤدون واجبهم لإخوانهم في الاقليات المسلمة في البلاد الكافرة .

الجريدة الدعوية الاخبارية

جريدة الإحسأن الأسبوعية الثقافية الأخبارية



المصادر والمراجع

1- تاريخ المسلين في نيبال للبأحث فضيلة الشيخ / ابو سمية النيبالي (المقالة منشورةفي شكل الكتاب)
2- أوضاع المسلمين في نيبال للدكتور/ أبو عبد المحسن صديقي (رسالة الماجستير) للباحث من جامعة أبي بكر الإسلامية كراتشي - باكستان . 3-The Muslims of nepal للكاتبة شميمة صديقي من بنجلاديش
تم الاسترجاع من "د"
__________________

إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل

[SIGPIC][/SIGPIC]