عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 01-09-2008, 11:43 AM
 
مجموعة كبيرة لاشهر اللوحات العالمية لاشهر الرسامين العالميين

السلام عليكم شلونكم حبايبي

اتمنى ان تعجبكم هذه اللوحات الروعه



لوحات رسموها فنانين العصر الماضى أبدعوا فيها

فننظر لها منبهرين بدقة أدائهم وروعة ريشتهم

لوحات عديدة لمبدعين مختلفين سأترككم معهم دون تدخل منى قدر المستطاع


ستجدون منهم سلفادور دالى ورسمه العجيب الهادف وبابلو بيكاسو الشهير والجيوكاندا لليناردو دافنشى

و بيتر و ايفان ايفازوفسكي والموجة التاسعة و توماس كينكيد و رينيه فرانسوا ماغريت وابن الإنسان ورسمة الرجل الشهير والجدار والتفاحة

وجون وليام ووترهاوس وأزهار الريح والفتاة التى تحاول منع الريح من أن ينثر شعرها ويوجين ديلاكروا ويتيمة في المقابر حيث دقة الألوان والفنان الإيطالي جيوفاني براغولين ولوحته الشهيرة الطفل الباكى وغيرهم الكثير والكثير


................. اترككم مع اروع اللوحات ................




وأبدأهم بالموناليزا أو الجيوكاندا

للفنان الكبير ليوناردو دافنشي


العشاء الاخير



سلفادوردالى













تتكلم عن الذكرايات وقد كان اسمها أيضاً الذكريات



الموجة التاسعة
للفنان الروسي ايفان ايفازوفسكي


"الموجة التاسعة" تتألف من تدرجات لونية دافئة، فالبحر لا يبدو شريرا كثيرا، الأمر الذي يدفع الناظر إلى الظن الواهم بأن البحارة ربما يتمكنون من النجاة. لكننا نعرف أن هذا شبه مستحيل. وبالرغم من الطبيعة المأساوية للصورة فان الفنان يبدو معجبا - بوضوح - بجمال البحر.

بابلو بيكاسو

عندما كنت طفلا..كنت أرسم كالكبار
وعندما كبرت صرت أرسم كالأطفال

رسم شخصي لبيكاسو في أواخر طفولته
كان رساما عظيما لفت الأنظار منذ سن الخامسة

بيكاسو في عمر الخامسة عشر يرسم أمه




لوحة الفتاة الحافية..رسمها بكاسو وعمره اربعة عشر عاما

التعميد..رسمها الطفل بيكاسوعام 1896






حدائق خلف بوابة الخريف
للفنان الأمريكي المعاصر توماس كينكيد

إحساسا بالسكينة والتفاؤل والسلام بفضل الضوء الذي يشع من ألوانه التي تبعث الأمل والإلهام في النفس.


الطفل الباكي
للفنان الإيطالي جيوفاني براجولين

ولهذه اللوحة الشهيرة قصة عجيبة إسمحوا لى أن أقصها عليكم

ففي العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات عن حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات!

كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت والمكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق.

لكن الصحف ربطت بين اللوحة وبين بعض حوادث الحريق التي شهدتها بعض المنازل والتهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة.

وتواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة التي تتمتع بها اللوحة وعن الشؤم الذي تمثله، وكلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة عنصرا فيه.. كلما أتت النيران على كل شئ واحالت المكان إلى رماد.

وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق في كل مرة ودون أن يمسه أذى.
ولم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة، واستغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم من ذلك الضيف الصغير والخطير!

لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصن نفسها، ليس بسبب حريق وانما بفعل الإضراب الواسع النطاق الذي قام به عمالها ومحرروها وانتهى بطريقة عنيفة، مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكير جديا في إغلاقها في نهاية الثمانينات.

ومن يومها اصبح كل من يعتبر الطفل الباكي نذير شؤم وعلامة نحس عازفا عن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين!

لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة والإعجاب بفكرتها ومحتواها الإنساني، وافضل دليل على ذلك أن اسم اللوحة The Crying Boy تحول إلى عنوان لموقع إليكتروني جميل يضم نسخا مكبرة من كافة أعمال براجولين التي رسمها تحت نفس العنوان.


أزهار الريح
للفنان البريطاني جون وليام ووترهاوس



تتميز برومانسيتها الفائقة ورقة خطوطها وأناقة توزيع الألوان فيها


إبن الإنسان
للفنان البلجيكي رينيه فرانسوا ماغريت

"ابن الإنسان" هي اشهر أعمال ماغريت، حيث تصور تفاحة وجدارا ورجلا مجهولا يعتمر قبعة. هذه اللوحة ربما لم يقصد الفنان أن تكون رمزا لشيء ما، فهي على ما يبدو اقرب إلى تلك النوعية من الأحلام التي يصعب تفسيرها.

يقول ماغريت محاولا مساعدة الناس على فهم هذه اللوحة الغريبة: "كل شئ نراه يخفي شيئا آخر، والإنسان يتوق على الدوام إلى رؤية ما يختفي وراء ما يراه"!
كلام غامض؟ ربما!




((((( يتبع )))))
__________________

الوقت يداهمني والعمر يسرقني

لكن لا املك سوى شكر لكل من تقبلني في هذا المنتدى
واتمنى من الله ان يجمعنا في الجنان العليا




اخوكم


سامر البطاوي





التعديل الأخير تم بواسطة bilalco ; 01-12-2008 الساعة 05:50 PM سبب آخر: للاهمية
رد مع اقتباس