عرض مشاركة واحدة
  #443  
قديم 10-13-2014, 11:35 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_10_14141328335000752.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_10_14141328335009693.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][cc=سابقاً البارحة بالليل قبل ما انام خخخخخ]حجز
1
وااااااااااااااااااااااااو
" class="inlineimg" />
" class="inlineimg" />
[/cc]

كيفك جقمة؟؟ >> اكيد مافهمتي
المهم ان شاء الله مو منيحة >> والعكس صحيح


ليش وقفتي عند نقطة مهمة مثل هذي باااكا هئوووووو

حبيت اعرف ايش ورا عم ايانو الغبي

يسلم قلمك الخقة >> قلمك مو انتي !! خ
مع ان البارت قصييير!!

حبيتة مرررررررررررررررررررررررررررررة
لان حبيتة ما طول

السرد والوصف والحبكة:
جميل جداً .. وصفتي لي كل شيء هذه المرة
بسلاسة وكلمات معبرة وجميلة
مفرداتك الجميلة مؤثرة جداً..
وبالاخص التشبية .. يااااااااااه تجنن!
عندما تصفين الاماكن اشعر بأنني اشاهدهـ ولست اقرأهـ

الحوارات:
جميلة جداً , وصغتيها بأسلوب مؤثر
وجميل وحلووو وخقة - يسلم القلم اقصد الكيبورد

الحوارات جعلتيها فقط عند وجوب وجودها
اي انكِ لم تكتبي عن مايزيد الحاجة!

اروح للواجب مع اني ماثرثرت :

- برأيكم هل حقاً آكياما هو عم ايانو؟

لا ادري لكني واثقة انهـ هو من قتل والداها,,
اقتلك اذا ماخليتي هو القاتل تراني شريرة
مواهاهاهاهاهاهاهاهاها



- هل كان قرار آيدن بمسامحة والدته صائباً؟
امممممم مهما يكن هي والدتهـ
لكن في هذه النقطة يجب عليهـ مسامحتها !!
ولا اعلم ماتخفيهـ والدتهـ الشريرة


- وهل كانت والدة آيدن صادقة بشأن عودتها؟
اعتقد انها تكذب !!
الله اعلم ! خ

- ما هو افضل مقطع في هذا البارت؟ وما هي افضل شخصية؟
البارت كلةة جونان , لكن لابد للافضل:

[cc=المقطع1]
ايام الحزن السوداء حين اشهر قلبه الحداد على والدته، واعلن انها قد رحلت عن دنياه للابد عادت لتطرق نوافذ ذاكرته، وكأنها تعلمه ان ما اقامه من عزاء لنفسه على والدته التي لا تزال على قيد الحياة كان خطيئة، فكيف للميت ان يعود؟ وها هي والدته قد عادت، دوي زوبعة هوجاء تناهى الى مسامعه حين قال رئيس الخدم:
- هاي (اجل)..
رعشة طفيفة حلت بساقيه وكأن الزوبعة تنذره انها على وصول، تمسك بالحاجز امامه في محاولة لتثبيت ساقيه ونطقت شفتاه وكأن قدرته على الكلام بدأت تسلب منه:
- م..متى عادت؟
- منذ ايام قليلة..
- وهل يعلم ابي بعودتها؟
- اخبرتنا انها عادت من اجلك وانها لا تريد للسيد ان يعلم.. هل نخبره بعودتها؟
الحقد المتأجج في كيان والده على والدته والبغض المستميت تجاهها جال باله، اذا علم والدي بامر عودتها وانها طلبت رؤيتي دون علم منه سيثير غضبه حتماً:
- دامي (لا).. لا تخبره حتى افهم انا سبب عودتها..
احست هيميكو انها كالمتطفلة تسترق السمع الى المكالمة المنفعلة التي يجريها ايدن، لذا انسحبت بسكون دون انتباه منه وعادت الى داخل القاعة وشظايا الكلام الذي سمعته لم يكن بالاحجية الصعبة حلها بالنسبة لها، فقد فهمت ان والدة ايدن قد عادت، بينا صدح بداخل آيدن امر اغفلته الصدمة عنه:
- ماتي (انتظر).. هل قلت ايزابيلا آيتا وليس ايزابيلا مورينو؟
- هذا صحيح.. لقد تغير اسم والدتك لسبب ما.. هل ابحث لك في التفاصيل ايدن-ساما؟
تغير اسمها؟ هل طلقها زوجها؟ فهذا هو السبب الرئيسي الذي قد يدفعها لتغيير اسمها، تقاذفت الاسئلة الى عقله بحثاً عن اجابة، زال جموحه حين افهم نفسه ان التفكير بهذا الامر سينزف طاقته لا غير، فالاجابة المقنعة ليست في عقله انما في جعبة والدته:
- لا.. سأعرف ذلك عند مقابلتي لها..
واردف وعيناه حلقتا الى السماء لتتعانق مع سواد الليل الذي فرضه عليها:
- احضرها الى شقتي هنا واخبرها انني سألاقيها غداً.. ولا تنسى احضار سيارتي الى هنا..
لم يتصور نفسه يقود سيارته وعقله منغمس في التفكير لذا قال:
- ماتي (انتظر).. احضر السائق.. لا اريد قيادة السيارة..
واغلق الهاتف لتشتد قبضته عليه موشكة على تحطيمه، صوت تنفسه الذي بدى عسيراً والمختلج مع ضربات قلبه الهائج طغت على مسامعه، طرأ على ذاكرته وجود هيميكو في هذا المكان، فأشاح بابصاره على البقعة التي كانت هيميكو تشغلها قبل قليل، زفر براحة وهو يرى المكان خاوياً، يبدو انها عادت للداخل، نسى وجودها وهو يتحدث على الهاتف ولا يعلم ان كان نطق بامور خاصة، او مدى الانفعال الذي وصل اليه..
[/cc]
[cc=المقطع 2]رمى بثقل جسده على السرير وتوسد رأسه الوسادة الناعمة المحشوة بالريش عكس عقله المحشو بالاسئلة المتضاربة، قطرات الماء الباردة التي تقطر من خصلات شعره ارخت ملامحه واخمدت النيران التي كادت تشتعل في عقله، وجد نفسه سجين لذاكرته التي طوقته بصقيع كاد ينخر بعظامه برداً مجفلاً اياه عن الحركة، امامه بركة ذكرياته مع والدته المجمدة تعوم داخلها اسماك بغير دراية، كل منها يحمل ذكرى حزينة او سعيدة، لا ينكر ان عدد الذكريات السعيدة في البركة يفوق عدد الذكريات التعيسة اعداداً ضخمة، الا ان الذكريات السعيدة التي جمعته بوالدته صغيرة جداً مقارنة بالتعيسة التي كادت تلوث البركة وتقتل كل سعيد فيها، لماذا عادت؟ ما الذي تريده تحديدا؟ لقد دفنتها في اعماقي والآن هي تجبرني على انتشالها من قبرها الذي اعددته لها! لم اعد بحاجتها.. انا لم اعد ذلك الطفل الذي جل ما اهمه هو العيش ضمن عائلة مترابطة.. مضى وقت طويل منذ ان تأقلمت على حياتي هذه، لن اتيح لها الفرصة ان تدمر استقراري، سأستمع لها.. لكنها لن تغير شيئاً بداخلي.. هذه المرة انا من سيتخلى عنها!
بدا يشعر ان غرفته الحالكة الظلمة لم تعد تتسع لكم الافكار الذي اغدق برأسه، انتشل رأسه من الوسادة ليهب واقفاً على قدميه، فتح خزانته والتقط منها شالا صوفياً وقام بلفه حول عنقه، وتوجه خارجاً من غرفته كمن يبحث عن اكسجين نقي في جو من الدخان الكاتم..
في الوقت ذاته كانت هيميكو موشكة على النوم، استقطبها الضوء المزعج القادم من النافذة، فهبت لتغلق الستار فاذا بها تلمح طيفاً في جنائن الزهور امام غرفتها، دنت اكثر من النافذة وقطبت حاجبيها وهي تدقق النظر بطيف ذلك الشخص، انتابتها الدهشة حين اتضحت لها ملامحه اذ لم يكن سوى ايدن، كان يجلس على احد المقاعد الخشبية المنتشرة في الحديقة، مطرقاً برأسه وكفه منغرس في شعره مفسد لانتظام خصلاته، شعرت هيميكو ان قناع المرح الذي اخفى به ايدن وجهه الحقيقي يكاد يندثر، فهاهي ملامحه الحقيقة المهمومة بدأت تنكشف للعلن، بدا لها منغمساً في دوامة من الاسى احدثها خبر عودة والدته، اخذت مقلتاها تجوبان في الغرفة بحثاً عن شال دافىء تأخذه لايدن بعد ان ابصرت خفة الملابس عليه، استكانت مكانها وهي تتذكر ان ايدن اخفى وجهه الذي يظهره الان عن العلن ولن يتقبل رؤية احد له بهذه الصورة، جلست على سريرها باستسلام وهي تواجه صعوبة في ابعاد ناظريها عن ايدن، تركت الستار كما هو والعجيب انها لم تأبه بالضوء الذي كان يزعجها قبل قليل، لذا خلدت للنوم وصورة ايدن تعلقت في مخيلتها..[/cc]

[cc=المقطع 3]زفر بهدوء يطرد التوجس الذي اصابه جراء خوفه من مقابلة وحش المشاعر الكاسر الذي ينتظره في الداخل، تسلل البرود بعدها الى اعماقه مثلجاً اياه وعواطفه، فُتح الباب اخيراً واصطف عدد من الخدم في استقبال سيدهم الصغير، والذين تم احضارهم خصيصاً لخدمة سيدتهم السابقة، الامرأة التي انجبت سيدهم الصغير:
- انصرفوا..
نطقتها شفتاه بنبرة ثلجية حادة، هو مشارف على لقاء والدته، ومراقبة عيناها وحدها قد تلجمه توتراً فكيف لعدد اضافي من العيون؟ بلغ اذناها صوته الذي احتد خلال هذه السنوات الست التي لم تراه فيها، وبدى خشناً مقتبساً من خشونة صوت والده، اقبلت عليه ووقفت امامه مباشرة لتتسمر وتبرق عيناها دهشة، فها هي اللحظات الضائعة من الزمن قد لعبت الاعيبها معهما وغدى ابنها شاباً ناضجاً حتى خالته والده لثوانٍ، قالت وهي تمتم بلغة يابانية متقنة وقد حطت كفها على ثغرها:
- آيدن.. واتاشي نو موسكو (بني)..!
هي نفسها نفسها، لم يتغير فيها شيء لا تزال تبدو كما عهدها فاتنة الجمال، آسرة المنظر وعصرية الملبس، وكأنها في عنفوان شبابها، الا ان في صوتها شيء ما قد تغير، لمحة من الانكسار قد اختلجت مع نبرتها التي اعتادها، دنا منها وتجاوزها ليجلس على احد الارائك السوداء الجلدية ونظراته منصبة عليها بجمود، بينما اتسعت حدقتاها وتصنمت مكانها من فعلته، كيف له ان يتجاوزني هكذا؟ هل هذا الجليدي حقاً ابني؟ استفاقت من صدمتها حين قال:
- الن تجلسي؟
مشت مترنحة بانكسار لتجلس على اريكة مقابلة للأريكة التي يجلس عليها آيدن، سترضى بأي شي الا الذل من ابنها لذا قالت بحزم في محاولة لترويض مشاعره تجاهها:
- آيدن عزيزي.. لماذا تستقبلني بهذا الاسلوب؟
- لو كنتِ عدتِ ابكر قليلاً لكان اسلوبي مغايراً لما هو عليه الآن..!
تنهدت بشبه يأس ورسمت ابتسامة واهية على شفتيها تحاول استقطاب عطفه بها:
- لم استطع العودة.. كان ابني لا يزال رضيعاً.. وانت قطعت جميع الاتصالات بي.. لذا فقدت الامل..
اعذار! كلها اعذار آيدن! لا تستسلم لعواطفك الآن، ليس الآن.. لا يزال الوقت مبكرا على الاستسلام! رد عليها:
- ولماذا عدتِ الآن؟ الم تقولي انكِ فقدت الامل فيَ؟
اطرقت برأسها لتقول بحشرجة:
- هربت من بطش مورينو.. لقد طلقني..
واردفت وقد تملكتها الدموع ما اوشك بها على الاجهاش بالبكاء:
- سلب مني جميع اموالي وممتلكاتي.. لقد اكتفيت من افعال الرجال.. اريد العيش مع ابناي بسلام..!
اجابت عن كل ما حيره، ويا للعجب! لقد كانت اجاباتها مقنعة وبشدة، ادخلت كلماتها آيدن في صراع مع ذاته التي تأبى الاستسلام للعواطف الجياشة بداخله، اجهز آيدن على ذاته حين قالت:
- واتاشي وو يوروشتي كوداساي آيدن! ( ارجوك سامحني آيدن)..
التمس آيدن اساها الذي تزامن مع بكاءها، فما كان منه الا ان يخضع لنفسه، تأذت بالقدر الذي آذته، انهما متعادلين الآن، فما المانع من اقتلاع الحقد بداخله تجاهها؟ ففي النهاية هي لا تزال والدته من انجبته وعاشت معه امداً طويلاً، سامحها بداخله الا ان عبارات السماح يصعب نطقها، داهمهما بكاء طفل مقاطعاً لما يحدث، اشارت ايزابيلا لطفلها بيد وقد انشغلت يدها الثانية بكفكفة دموعها وهي تقول بالايطالية:
- تعال هنا صغيري داني..
اقترب داني منها وتشبث بساقها فانتشلته من الارض وطوقته في كنفها، بينما كانت مقلتي ايدن تشاهد ما يحدث دون تصديق، نسي ان له اخ، لا بل تناسى ذلك، لم يستطع تصور ان يكون له اخ من الرجل الذي سلب والدته منه، لكن هذا الطفل اخاه حتماً، فالثلاثة هنا يمتلكون ذات لون العين الاخضر، صوب داني سبابته على آيدن وهو يقول بايطالية طفولية:
- هل هذا اخي آيدن؟
وكأن سبابته اخترقت آيدن، فقد فاضت دواخله بالعطف تجاه هذا الطفل المزعوم بأخوه الاصغر، اومأت ايزابيلا لطفلها وهي تقول بسعادة:
- اجل هذا هو آيدن!
لقد حدثته عني، ولم تحدثني عنه الا ان عودتها الآن تغفر لها كل ذلك، قاطعت ايزابيلا سيل افكاره وهي تقول:
- لم استطع تركه مع والده.. لا اريد له ان يتعلم القسوة منه!
انسحب داني من طوق والدته، ومشى بخطاوته الصغيرة ليرتمي على آيدن الذي اخذ يرمقه بنظرات مبهمة فهو لم يحدد مشاعره بعد تجاه هذا الطفل، شدته رغبة عارمة في التربيت على رأسه حين تلاقت عيونهما الخضراء، فتوسد كف ايدن رأس داني دون شعور منه واخد يطبطب عليه بتشنج، بينما قالت ايزابيلا التي شهدت لقاء الاخوين بنبرة توسل:
- اتمنى ان ترحب بنا هنا آيدن..
لم ينطق آيدن بكلمة الا ان عيناه قد اجابتا عنه سلفاً، لا يزال بحاجة للجلوس مع نفسه والتفكير بكل ما سمعه..

عجبني داني
[/cc]

الشخصية المفضلة:

[cc=العد التنازلي][cc=3][cc=2][cc=1]مست قلبي هيميكو [/cc][/cc][/cc][/cc]

[cc=^^][cc=احبووووووووهـ][cc=المستقبلي خخ][cc=-]شخصيتهـ تعجبني حبيب قلبي " ايـــــــــدن"[/cc]
[/cc][/cc][/cc]
- ما هو رأيكم في البارت بشكل عام؟
خقة يسلم هالعقل وهالقلم والكيبورد مو انتي


اعرف اني ماطولت ولا ثرثرت وانتي تحبين ثرثرتي >>براااااا
بس عقلي فرغ مافيهـ كلمات

سايونارا
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_10_1414132833498781.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


التعديل الأخير تم بواسطة A K I R A ; 10-14-2014 الساعة 01:52 PM
رد مع اقتباس