الموضوع: ملكي ( my king)
عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 11-19-2015, 01:55 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^
في مسيرة دامت لاربعة ايام كانت القافلة تأخذ راحة في احد المدن التي بالطريق و يبيعون بعض اغراضهم من اعشاب وهكذا
كانت لورا تنظر لاخاها دام بعصبية : ايها الاحمق ! انت اين وضعت الاعشاب الطبية التي احضرتها!
كان دام بعصبية يشاجرها: ماذا ؟ الم اقل لك ان تحمليها لاني كنت مشغولا بالحراسة!
قالت لورا بعصبية: ماذا؟ يا مغفل! انا لم اسمع شيئا ! قال دام بصدمة: الاهم من هذا كله هل يعني هذا اننا اضعنا بضاعتنا!
قالت لورا بصدمة معه : ا انت تمزح لم يمر اسبوع و نحن قالا معا : افلسنا!! ( مصيبة!!)
كانا جالسين باحباط وهالة ظلام حولهما :... قالت لورا بصدمة: ك كيف سنستمر ل لشهر بدون بضاعة ؟
قال دام ( لا بضاعة < لا نقود ) و بصدمة: انا حقا حقا لا اعلم ..
قالت لورا تنظر للساحة : دام انت حقا لم تحركها من مكانها ؟ قال بحدة وهو يمسح شعره : لقد قلت لك لم احركها !
قالت لورا بتنهد : ااه اذا لقد نسيناها هناك .. في القرية السابقة ..
كانا صامتين :.. قالت لورا ( طريقة اخرى لنحصل على المال لكن ما هيا ؟ ..) فجأة لمعت برأسها فكرة وقالت بجدية :' هي اخي العزيز لا تقلق اختك بجمالها ستحصل على المال! ..
قال لها دام : هاه؟ جمال؟ من جميل ؟
كانت لورا بابتسامة ثقة: انها انا !!
نظر لها بجعل عينيه تنظران لها بدقة وحدة : انت حقا متأكدة انك جميلة؟ فضربته مع رأسه قال لها : هي !!
ثم بعد دقائق قالت لورا وهيا تبتسم / شكرا لك يا سيدة نيراني < من نفس القافلة >
قالت لهما نيراني / لا عليكما لا اصدق كيف انتهى بضياع بضاعتكما ! انتما سيئا الحظ
كانا يضحكان: هاهاها ( ....) < لا تعليق >
ثم قالت للورا بابتسامة: مع هذا انت حقا سترقصين يا عزيزتي؟
قالت لورا بابتسامة: اجل ! قالت تنظر لها نيراني بابتسامة : انت حقا عرفت بالقرية بجمالك و مهارتك بالرقص ! متأكدة ستربحين! لكن لا تنسي ان تقاسميني ببعض المال فمن الجيد اني كنت احمل معي الزي و الات الموسيقى
قالت لورا بابتسامة : طبعا لن انسى صنيعك !
فكانت مرتدية زي رقص خاص
نظر لها دام : حقا انت سترقصين ؟ قالت له : اخي العزيز فاعطته الالة و قالت : اعزف فقط!
قال بهدوء : حسنا
ثم في الساحة و قفت لورا ( من اجل ان نصل لسي علينا الا نستسلم هنا!!)
فصفقت بيديها بقوة وصوت عالي : ارجو الانتباه!!
فالتفت لها المارة: ما هذا ؟ - اوه اليسوا من قبيلة المشعوذين - اه انهم الباعة الذين يأتون كل مرة بالسنة
فتجمع عدد من الاناس من كبار سن و اطفال و نساء ورجال
قالت لورا بصوت عالي و نشط و حماسي : يا ايها السادة الكرام انا ساعرض الان لكم رقصا سيخطف نظركم ! و سأغني لكم!
قال دام ( واو انها واثقة لطالما احبت الغناء لكنها لم تغني قط لانها تشعر بالخجل لكن الان هيا ):.. لاجل سي..
فبدأ دام يعزف و لورا ترقص ببهارة وهيا تغني بصوت جميل ناعم مع هذا وحيد: ارقص واغني لك يا من كنت شريكتي في كل شيء يامن احببت السير معها في درب الحياة الغامضة
كنت اسير دوما بثقة وسعادة دون خوف
لاني كنت اعلم انه مهما جرى سأراك بجواري
أن وقعت ستمدين يدك لي و ان تهت ستريني الطريق < سي الصغيرة تركض و معها ورود خضراء : لوراا نييي !!
لورا الصغيرة جالسة على الارجوحة بحزن ترفع رأسها لترى امامها ورود خضراء : واااه ما اجملها ! قالت لها سي الصغيرة المليئة بالتراب و الغبار : هههه كنت اعلم ستبتسمين فأنت تحبين هذه الورود الخضراء ! صحيح؟ فنظرت لاختها الصغيرة سي و ابتسمت معانقتها : انت اجمل منها !! > : كنت سبب ابتسامتي كنت شمسي المنير في وقت حزني و خوفي
لكن اين اختفيتي يا من كنت نوري المضيء! و دفئي اين اختفيتي ؟ < لورا بعد رحيل سي باسبوع تنظر للغرفة بهدوء:... لا احد لاتحدث معه لاضحك او اتشاجر معه > بنظرات حزينة تنظر للشمس فوقها : رحلتي تاركتني تائهة يا من كنت شمسي ! انا الان انتظر عودتك و اتمنى مع كل هبة ريح ان اسمع صوتك و في كل حلم اتمنى ان اراك مجددا مع هذا كل هذا ليس حقيقة انا احتاجك فلتعودي الي !
في نفس الوقت كان هناك رجل في 40 من عمره يبدوا كتاجر من لباسه يقول بتوسل : ارجوك يا تيموثي ساما ! ان تغير قرارك بذاك المتجر انه متجر رائع
قال شخص لابس نظارات و نظراته هادئة لون عينيه رمادي و شعر بني
لا بس زي كايمونو < زي ياباني > بهدوء: انت فقط تقول هذا لانهم من اسرة غنية و كالعادة تعرفني لاشخاص يملكون بنات لم يتزوجن .. يا سيد تيريم ان هذا لم يعد امرا يسمى بالمصادفة!
قال السيد تيريم بتوتر ( اه تبا لقد اكتشف هذا ): اهاها لم اعد استطيع اخفاء هذا لكن انت تعلم السيد جادار عمك وكل مهمة جعلك تتزوج لي و انت تعرف كم السيد جادار مخيف حينما يغضب!
قال حارس يأتي ناحيتهما و يملك شعرا احمر و عينين برتقالية بهدوء: تيموثي ساما لقد انهيت عربة التجارة
قال تيموثي بهدوء: هل تأكذت من وجود كل شيء منما طلبت يا راغ
قال راغ له بهدوء: اجل يا سيدي
قال تيموثي : حسنا سنذهب لمدينة افكادا كما خططنا قال تيريم بصدمة: ماذا عن المرأة ماذا اقول لسيد جادار !
قال تيموثي له بهدوء: قل له اني مازلت غير مهتم
ثم تيريم يبكي : ااه انا سأقتل من قبل جادار ساما!!
كان راغ ( مسكين ) :.. ثم تيموثي ينظر لتجمع الناس و بفضول التجار يسير ( من هذا الذي يجمع عددا هائلا كهذا؟)
ثم بدأ يسمع صوتا دافئا وناعما :ااه؟! و كلمات : اين سأجدك ؟ لقد اضعت طريقي باحثة الن تأتي لتريني الطريق؟
شمسي و دفئي وبسمتي هيا انت ! فنظر تيموثي للورا التي تغني وترقص على الالحان ببراعة و اخاذة ( ما هذا الجمال؟ انها حقا تخطف الانظار ليس فقط برقصها المبهر بل بهذا الصوت الذي يؤثر بك بكلماته!)
كان تيريم: واو ما اجملها لكن .. اليست هذه من قبيلة الالكاردا ؟
قال راغ بهدوء: اليس هذا الوقت الذين يأتون به كل سنة ؟ مع هذا اول مرة ارى احدهم يرقص بهذا الجمال بحق
كان تيموثي بصوت به اهتمام: مثير حقا ! نظرا لسيدهما بصدمة( لقد قال مثير!! ) قال تيريم : ه هذا يعني انه ..
قال راغ بتنهد: ااه لابد اننا سندخل بمشاكل .
و تيموثي لا يسمعهما
فكانت لورا ترقص بجمال و بصوتها النشاز و كلماتها المؤثرة انتهت لورا من الرقص وهيا تدور ببعض الدموع بأعينها تنظر للاناس ( سي انا لا اراك مهما نظرت من حولي لقد اختفيتي عن ناظري < تذكرت ضحكاتهما معا > سي! انا افتقدك! !):..
حينما كان ينظر لها بحماس توقف فجأة : ماذا؟ فرأى لماع دموعها ( انها تبكي ؟) :...
ثم توقفت لورا و كان الاناس يصفقون بذهول و متأثرين : وااو - مذهل ! - احسنتي !! ما اجملك! - لم اتوقع هذا!
كان دام ينظر لاخته الصغرى لورا تبتسم لهم بحدة وهدوء ( لورا انت حقا وحيدة جدا ايضا اغنيتك كلماتها اثرت بي جدا ) :...
بدأ الاناس يدفعون و بعد دقائق كان دام بذهول ومعه لورا : واااه لقد جمعنا الكثير!!
ثم سمعا صوت احدهم يقول : المعذرة .. فالتفتا :؟!؟
نظرا لتيموثي قالت لورا بهدوء/ ماذا هناك ؟ ( انه اجنبي وسيم )
قال تيموثي بجدية : انت مذهلة كانت لورا : ايه ؟ شكرا و كان قريبا جدا منها يقول بجدية : انا اعني هذا انت كنت مذهلة بالرقص و الغناء و كل شيء حتى خادمك كان عزفه مذهل
قال دام بعصبية ( خادم؟؟) وله : ارجو المعذرة يا سيد لكن .. قال بصوت عالي : ابتعد عن اختي !!
فلقد كان قريبا جدا منها و اتى دام بينهما ونظر له تيموثي: ماذا؟ كنت اريد فقط ان انظر لها جيدا ..
قال دام بعصبية وحدة: انظر من بعيد اذا! انت تحرج و تخيف اختي هكذا!
و لورا ( جيد ان دام اتى لقد كا قريبا جدا هذا الاجنبي انه غريب! )
قال تيموثي بهدوء: اوه اسف لم اعلم .. قال تيريم و راغ ( انه حينما يكون مهتم بشيء لا ينتبه لشيء اخر غير ما يفكر به )
ثم قال لهما تيموثي : على اية حال انا اردت ان اعرض عليكما وظيفة!
قالا كل من دام و لورا : هاه؟ قال لهما مبتسما : ما رأيكما ان تعملا تحت امرتي كترفيه سادفع مبغلا كبيرا ان اردتما
قالت لورا بجدية/ كلا شكرا لا نريد يا ابو اربع اعين !
قال بصدمة( اربع اعين؟؟)
تيريم بعصبية : اوي احترمي السيد انه من عائلة تجار ماهرين و عباقرة ! يا هذه !
قال دام بحدة ظاهرا امام تيريم : هي لا تصرخ على وجه اختي
فارتعب و اختفى خلف راغ وبدأ يصرخ : لا تظن اني ساسكت عنك يا هذا! انه من اسرة تعرف بتجارتها اسرة تايروا ! الجميع يعرفها
كان كل من لورا ودام بلا مبالاة : لا نعرفها و لانهتم !
فصدم تيريم و كان راغ و تيموثي ( لقد جلب هذا الاذلال علينا !)
ثم قالت لورا : لا يهم سنرحل الان .. و بدءا يبتعدان
كان تيموثي بهدوء وتنهد ينظر لهما يبتعدان : ااه كنا سنربح اكثر بوجودهما معنا . قال تيريم : لا نحتاج لشخصين مثلهما وايضا من تلك القبيلة المشعوذة قال راغ بخبث : من كان يقدر جمالها و فنها منذ قليل ؟ فقال تيريم : غيه! وصمت
فكانوا يسيرون بين المارة في منطقة من المدينة فيها مستودعات شحن الاغراض من مأكولات و ملابس و بعد مرور نصف ساعة تقريبا
كان تيموثي جالس ينظر لاوراق المشتريات و يتفقد العربات التجارية التي سيأخذه معه : همم سبع عربات جيد كل شيء موجود و حدث العمال : هيا سنرحل بعد ربع ساعة! < اي ان له قافلة خاصة به كبيرة>
ثم في سيره تذكر رقص لورا و دموعها ( مع هذا لماذا كانت تبكي؟!)
فجأة نظر لشخصين يركضان : ايه اليس هذين ؟
كان من امامه دام ولورا يصرخ دام على لورا و لورا تصرخ على دام و من ثم بتدافع يقفزان في احد العربات من عربات الخاصة بتيموثي و يختبئان قال تيموثي : ماذا؟ يفعلان؟ 💧

-------------------------
فلنرى في جهة القصر حاليا
كان الوقت ظهرا كذلك كانت سي جالسة في حديقة الزجاجية التي بها اعشاب بمختلف الانواع( لقد مر ثلاثة ايام على استيقاظي و لقد امر الحاكم باعدام الطبيب المجنون بسبب افعاله مع هذا اخفى شأن اختطافي )
ثم حينما اردت اخذ العلبة الموضوع على الرف الذي بعيد قليلا :.. فمددت يدي ثم لاحظت
يدا كبيرة فاعطاني اياه فكنت بابتسامة : اه شكرا قائد فالكون
كان فالكون بجدية : لا داعي للشكر انا هنا لاساعدك !
كنت بهدوء: امم لكن انت متأكد ان ليس لديك اي عمل لقد بقيت تساعدني طوال الثلاثة الايام
قال لي بابتسامة : لا عليك يا ملكتي ! انا قد جعلت جدولي خاليا لاسبوع كامل لاجل مراقبتك لهذا لا تخافي ! انا بجوارك !
كنت انظر له ( انه حقا طيب قلبه كبير مثل حجمه انه هنا ليساعدني لاتخطى مرحلة خوفي) كنت بابتسامة لطيفة له : اشكرك كثيرا يا قائد فالكون ! نظر الي بدهشة ثم قال بضحكة فرح : هاها اجل هذا ما اريد ان اراه ابتسامتك اللطيفة ! انك تبدين جميلة اكثر بهذه الابتسامة
كنت بخجل محمرة : ايه ح حقا ؟ قال لي : اجل يا سي ساما !
كنت بخجل ابتسم : شكرا لمديحك ..( انه حقا صريح !)
كانت كيمي بتوتر ومعها بعض الاغراض ( انه يتصرف بعفوية مع سيادتها هذا الاحمق ماذا لو غضب الحاكم ان رأه هكذا !)
قالت لي بابتسامة/ سي ساما هذه الاغراض ؟ كنت بهدوء: اه اجل هذه هيا الاغراض ضعيها على الطاولة !
كان كل من كيمي و فالكون ينظرون ما هيا الاشياء على الطاولة فكان هناك قفص به افعى بيضاء و نبتة غريبة تحتوي على اشكال نجوم بها على اوراقها
قال فالكون : ماهذه الاشياء ؟
كنت بهدوء : هذه نبتة النجم هيا تحمل بذرات على اوراقها شبيهة بالنجوم و بذراتها سامة جدا ! لا يجب ان تأكل فلو اكلها شخصما بالخطأ فجسده سيشعر بحرارة كبيرة و ستجعله يصاب بنوبة قلبية و يموت
كانت كيمي : ايه؟ ا اذا لماذا احضرتها الى هنا ؟
قلت لها بهدوء وجدية : لكن .. فامسكت بالافعى
كانا بصدمة: لا تلمسيه ! لكني تجاهلتهما و كانت الافعى بلطف ملتفة حول يدي
قالت كيمي : ل لماذا هو اليف معك ؟؟ و فالكون ( ايمكن انه وقع بحب ظرافتها ايضا ؟)< بعالم ثاني >
كنت بابتسامة : مرحبا ايتها الافعى اريد القليل من سمك .. ففتحت فمها لي و اخذت زجاجة صغيرة و وضعتها عند اسنانها فظهر القليل من سمها و كنت : شكرا لك ! ثم اعدتها للقفص
قالت كيمي بصدمة و ذهول / ه هذا مذهل ل لقد استمع لك !
كنت و انا اخذ بذور النجوم من النبتة و اخلطها مع السم الافعى و تحول اللون للون ذهبي لامع و لها : همم اجل نحن قبيلتنا نستطيع التواصل قليلا مع الكائنات الاخرى فهم يعلمون اننا لن نؤذيهم بطريقة ما كلنا هكذا منذ الصغر الحيوانات و الكائنات تساعدنا .. ثم قلت رافعة العلبة : حينما يخلط سمان خطيران يصنع منهما ترياق يدعى بالترياق الذهبي فهو ذهبي اللون و الاكثر من هذا يستطيع معالجة اكثر من سم ايا يكن ! مع هذا يصعب صنعه مرة اخرى فالافعى البيضاء نادرة و لا تعطي سمها الا مرة واحدة في الشهر لهذا يجب ان نحتفظ به لاجل الطواريء!
قال فالكون بهدوء: اووه فهمت ثم شعر باحدهم يدفعه بركله من الخلف : اواا و سمع صوت احدهم يقول بحدة: انت فقط تقول هذا الا انك لم تفهم شيئا! يا عقل النملة !
قال فالكون بالم ممسك بظهره: هي سيلفر لماذا فعلت هذا ؟ و ايضا انا لست عقلة نملة !
قال سيلفر باحترام لي : اسف لازعاجه لك بالتصاقه لك لثلاثة ايام لابد ان هذا كان صعبا صحيح ؟
كنت انظر له ( انه يتحدث كما يحلو له امام فالكون ) وله بهدوء مبتسمة : كلا حقا لقد كنت فرحة ببقائه جواري
قال فالكون بعينين تلمعان : ارايت انها لا تمانع بقائي بوجهك هاهاها كان سيلفر بعد ان قام بضرب رأس فالكون : ليس عليك ان تكوني طيبة جدا معه اخبريه بوجهه ان ازعجك فهو لا يفهم الا بهذه الطريقة و ايضا لدينا مهمة انا وهو لهذا اعذرينا سنرحل
كنت : ا اه حسنا و انظر لفالكون الضخم يسحب من قبل سيلفر : ااه انا اريد البقاء مع سيادتها ! و كيمي بخجل تسير ( انه كالاطفال !)
كنت صامتة :... الى ان اختفوا ..
كان الحاكم نايت يسير و ينظر لفالكون يسحب من قبل سيلفر من بعيد ( هل كان القائد فالكون متواجدا اليوم بعد؟ ) :...همم
ثم دخل الحديقة المصنوعة من الزجاج و قبل ان يتحدث : ..( انها ممسكة بفمها لماذا ؟ هل هيا مريضة ؟) حينما اراد التقدم صدم متوقفا : ايه؟
فلقد كانت سي مبعدة يدها منفجرة ضحكا : هههاهاهاها حقا كان هذا مضحكا ههههه هاها هاها اوه الهي لقد دفع القائد سيلفر القائد فالكون الضخم بقدمه و ههه ا ايضا ع عقل نملة ؟ ههههاهاها اه الهي لا اعلم كيف كتمت ضحكتي هههه ( حينما شحب كان مضحكا ايضا انهما حقا اضحكاني !) : بففت هههه ل لا استطيع التوقف ..
كان الحاكم نايت بصمت ينظر لسي التي تضحك بشدة لاول مرة بشدة ( ما هذا الذي يضحكها ؟ مع اني لا اعلم ما هو اشهر بالغرابة انا فرح لرؤيتها تضحك ! فلقد سمعت انها لا تنام بالليل جيدا من خادمتها ناتالي بسبب الكوابيس ! ) ثم ابتسم قائلا: لا اعلم الا اني اشعر بالراحة الان فتقدم و كانت سي لا تعلم بوجوده و تضحك
ثم نظرت للحاكم نايت يسير قائلا بهدوء: تبدين بمزاج جيد ..
قلت بصدمة :ح حاكم نايت! ( تبا انا كنت اضحك فاتحة فمي بشدة ! و ايضا لا استطيع ايقاف ضحكاتي !)
ثم نظر الي احاول الوقوف بهدوء: .. لكن : بففت هههه ! ( اوه الهي انا حمقاء!!) كنت بخجل ملتفتة : ا ارجو ان تعذرني ا انا احتاج لوقت ل لاهدء ..
قال الحاكم نايت وهو يطل على جهتي التي التفت بها بهدوء و بابتسامة: لا داعي لان تخفي ضحكاتك دعيني اراك تضحكين
كنت متفاجاة من ظهور وجهه امامي ( ماذا يفعل !! ) < تذكرت سي وجهه القلق و امساكه لوجهها حينما استيقظت وقوله : اجل كنت قلقا > و تراجعت للخلف بسرعة بخجل قلت مبتعدة : ا اه لا عليك انا بخير الان! ا ايضا كك كيف حالك حاكم تجنايت ! ( تبا ماذا بي اتلعثم هكذا و متوترة جدا !!)
نظر الحاكم نايت لسي التي ابتعدت عنه و تتلعثم ( ماذا هناك ؟ هل هيا مازالت خائفة مني ؟ ماذا هل بدأت تخافني اكثر بعد ن راتي جانبي المخيف < يقصد يوم خنق المجرم بيد واحدة و حينما تم اعدام المجرم > هل هذا يجعلها تظن انني ربما ساقتلها ايضا )< يفكر بعيييد > و بهدوء رافعا يده ناحيتي ليمسك وجنتي
فاغمضت عيني بسبب دقات قلبي ( ماذا يحدث هنا ؟؟)
فتفاجا الحاكم نايت من اغماض سي ( لا افهم ما بي انا اريدها ان تبتسم لي و تضحك معي كما قبل قليل و اشعر بالالم لرؤيتها خائفة) و ببعض الحزن بنبرته الهادئة : ليس عليك الخوف مني ..
كنت فاتحة عيني : ايه؟( خوف؟ ) نظرت لعينيه تبدوا حزينة قليلا بصدمة( ماذا بهذا ؟ التعبير )
ثم سمعنا صوت الامير مايكل يسير بحدة قائلا : اوي انت الم اقل لك الا تحاولي اغراء اخي ! فاتى بيننا !
كان هنري يقول بتنهد فهو كان مع الامير مايكل : ااه انت حقا صاخب جدا يا امير مايكل !
قال مايكل بحدة : لن اسمح لها باغراءه انها بعد كل شيء مز... بوهوه فامسك هنري فم مايكل بنظرات حادة و قاتلة : ااه امير مايكل انت تعلم اني حذرتك من فمك الكبير صحيح؟! قال مايكل بخوف ( انه مخيف كالعادة ! ) و ابتعد عن هنري مختبأ خلف الحاكم نايت بعصبية وخوف: ااه انت لم تتغير تملك نظرات مخيفة جدا ! كان نايت ينظر لاخيه : حقا مازلت تخاف من غضب هنري ؟ .. حسنا لا الومك انه مخيف حينما يغضب فهو كالذئب المختبيء في زي خروف قال مايكل مع اخيه : اه اجل كما قلت ! اجل كوحش المختبأ في الخرانة ! كان هنري بعصبية : عماذا تتحدثان ؟ فقال مايكل بخوف شديد : ااه انظر ها هيا عيناه المخيفة! وحاكم نايت بهدوء: ااه اجل لقد اظهر انيابه
قلت انظر لاحديثهم التي لا معنى لها ( يبدوا ان الامير مايكل لديه عقدة و خوف من السكرتير هنري ؟ ) ثم نظرت لهم يتحدثون بعفوية و باحاديث حمقاء ( اشعر بالغرابة انا لم اتوقع ان اراهم هكذا هذا غريب لسبب ماان هذا يشعرني كالمنزل ؟) :...
فتذكرت الطبيب المجنون قائلا < فكر بشعبك !... انها جائزة سنستطيع صنع الككثير من الادوية عليك ان تفهم انها ستساعد في شفاء الكثير من المرضى ! فبدات كلمة فكر بشعبك فكر بشعبك فكر بشعبك تتردد في رأس سي كالعادة منذ ذاك اليوم رغم كل شيء و دفاعه عنها مازالت هذه الكلمة تتردد في رأسها فهيا دوما تسمع نفسها حتى في قريتها > فصمت بحدة :..( كلا انا لا يجب ان افكر هكذا هذا ليس منزلي . ..)
فالتفت الحاكم نايت فتفاجأ ليرى سي صامتة بتعبير وحيد ( ماذا ؟)...
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
فلنعد لجهة دام و لورا اللذان كان في الظلمة في داخل العربة تقول لورا بعصبية لدام بهمس : لماذا هم هنا ؟ كيف علموا باختفائنا مع هذه القافلة؟!
{ قبل هروب دام ولورا للعربة بنصف ساعة كانا يسيران
قالت لورا بغرور وهيا تبعد شعرها بيدها بدرامية : هيا هيا امدحني امدحني ! قال دام بهدوء وهو ينظر للنقود : اه اجل يالا الحظ ان الاناس كانوا يملكون ذوقا مريعا للنساء الحمد لله لهذا فقامت بضربه مع كتفه : هي !! الا تعرف كيف تشكرني كالعالم !!
قال دام بخبث : كلا ! هذا كيف امدح الاخرين ! قالت وهيا تشاجره : انا اختك !!! مغفل ! فكان يمد لسانه استهزاء !
ثم لاحظوا امامهم عند القافلة حرس : همم ؟ فتوقفا
قال دام بهدوء: هي هؤلاء ليسوا من الحرس الذين اتوا معنا
قالت لورا بجدية : دام لا اريد حقا ان اقول هذا لكن هل حظنا سيء لدرجة انهم ربما اقول لو ان حظنا سيء لدرجة لا تصدق ان يكونوا هنا لاجلنا
قال دام بهدوء و جدية : لورا انا اقول ان حظنا منذ ان خرجنا قد نسيناه في المنزل
قالت لورا بجدية : اه اشعر اننا كذلك نسيناه بالمنزل فلقد سمعا قول الحرس : الم تريا ابناء اسرة ال لنكولن !
فالتفتا بسرعة ورعب :.. و من ثم سمعا صوت الحرس : اوي انتما التفتا ! فهربا وهكذا انتهى حالهما في العربة }
في العربة
قال دام بعصبية وهو يهمس : و ما ادراني انا تبا لماذا ؟ ان حظنا سيء جدا !
كانت لورا بقلق : حقا ان امسكونا لن نستطيع فعل شيء ! سيتم حجزنا بالسجن لاسبوعين ! قال دام بحدة : ااه ( علينا ان نجد طريقة اخرى للذهاب لسي !)
ثم فجأة رأيا الغطاء يبعد فكانا بصدمة ( هل تم ايجادنا ؟)
فرفع رأسيهما ليريا تيموثي ملوحا بيده لهما مبتسم : مرحبا ! ايها الفئران !
كانا ( الاجنبي الغريب!)
كان دام بحدة : هي ماذا تفعل ؟ اعد الغطاء! الا ترى اننا مختبئين ؟
قال بهدوء: اوه طبعا ارى هذا ! قالت لورا بحدة : اذا اسرع اعد الغطاء! سيتم ايجادنا !
كان بهدوء: همم لكن لا اريد هذا ! قالا بصدمة: ماذا تحاول فعله! قال لهما بابتسامة: كما تعلمان انتما تختبئان باحد عرباتي!
كانت لورا : اذا ارجوك ساعدنا للاختباء حتى نشعر بالامان سنرحل نظر للورا تترجاه و اقترب منها مبتسما : انت حقا جميلة !
كانت لورا : ايه ؟ ودام يسحب اخته واختفت لورا من امام تيموثي : ابقى بعيدا بعيدا ! ( انه خطر !!) و لورا خلف دام ( هذا ابو اربع اعين انه وسيم لكنه غريب !!)
فجأة سمعوا اصواتا : هي هل وجدت المتسللين ؟ - كلا لقد بحثنا بكل مكان ! - فلنسال ربما احدهم رأهم !
كان كل من لورا ودام يسقطان للاسفل برعب : ا انهم هنا !
تيموثي يلتفت للخلف ليرى مجموعة ثلاثة حرس من نفس القبيلة ( اذا هما يهربان من حرس قبيلتهم ) :..
كان تيموثي بابتسامة مثيرة للشك ( اجل وجدتها !) :.. هي ايها الحرس ! فصدم كل من لورا و دام : !!
وبسرعة امسك دام بفم تيموثي بعصبية ورعب : ماذا تفعل ؟. هل جننت ! و لورا : هي ايها الابو اربع اعين ! ماذا تحاول فعله لنا ؟ قال تيموثي مبعدا يد دام بقرصها : ماذا افعل اخبر الحرس بكما ! قال دام اوتش لقد قرصني ! و ايضا لماذا تريد فعل هذا ؟ تصرف كانك لم ترنا ! ولورا : ا اجل ! قال تيموثي بهدوء: لكن رأيتكما !
كانا بعصبية ( هذا الوغد انه يتذاكى معنا !! )
ثم قال لهم وهو مبتسم ( من الرائع اللعب بهما انهما مسليان!) و ينظر لهما متوتران وخائفان : اذا تريدان مساعدتي اذا فلتقبلا بالعمل معي في قافلتي هذه ! كانا بعصبية : هااه لا نريد !
التفت قائلا : اوي ايها الحر.. فامسك دام بفمه مجددا : ح حسنا فهمنا
قرص يد دام و دام بصدمة ( مجددا قرصني !) و قال مبتسما بفرح : حسنا لن اخبرهما ! فكانا بعصبية ( هذا الوغد المحتال!!)
كان تيموثي مبتسما لهما : حسنا سنتحدث عن الشروط فيما بعد لهذا اختبئا الان يا فأري الظريفان ! و وضع الغطاء عليهما
و كانا يتخيلان نفسيهما فأرين و قالا ( انه حقا يعاملنا كحيوانات اليفة !!)
في جهة الحرس الذين اتوا امام تيموثي : ايها السيد هل رأيت شابا و امرأة من قبيلتنا في هذه المنطقة
قال تيموثي بهدء وثقة : كلا انا كنت متواجدا طوال الوقت هنا اتفحص العربات لهذا اعذروني على عدم مقدرتي على المساعدة < بارع في الكذب > قال الحرس: كلا شكرا لتعاونك معنا و رحلوا
ثم بابتسامة و هو يرفع الغطاء : اذا يا ايها الهاربان فلنضع الشروط
كانا ينظران لابتسامته و قال دام ( كما لو اننا نضع عقدا مع الشر !) و لورا ( انه يشعرني بالقشعريرة !)
ثم في فندق الذي نزل به النبيل تيموثي و انفتاح الباب قال تيريم بسعادة : تيموثي ساما لقد عدت ! لدي خبر رائع وجدت فتاة جميلة جدا ! وهيا من اسرة نبيلة كذلك ! فاعطاه الاوراق بفرح ثم امسك بها تيموثي ونظر لرسمة امرأة جميلة
قال دام بهدوء؛ انها جميلة .. و لورا : لكنها ليست اجمل مني هيه ! قال تيموثي وهو يرمي الورقة و يمسك بذقن لورا : اجل اوافقك الراي كانت لورا بصدمة ؛ ايه ؟!! ( انه قريييب!!) و دام ممسك باخته حاميها : لا تقترب منها هكذا !! ( تبا انه حقا لا يفهم ما اقوله !) و تيموثي بابتسامة: اوه اسف لكن جمالها اخاذ ! ولورا ممسكة باخيها من الخلف ببعض الخوف :.. ( انه غرييب جدا)
كان تيريم يبكي ( مجددا و ايضا يبدوا انه مهتم بهذه الشابة ! ) و دموعه مازالت تنهمر : لماذا هما هنا. ؟ الوقحان ؟
فتح الباب مجددا و دخل راغ قائلا : اوه الوقحان ! قال كل من دام ولورا( ماهذا ؟ لماذا نحن وقحان ؟) < لا يعلمان ماذا فعلا >
قال دام بهدوء وهو عند الطاولة بجانبه اخته لورا و مع البقية : نحن نخطط للذهاب لمدينة افكادا مع قافلتنا لكننا ركبناها بطريقة غير قانونية!
قال تيموثي بهدوء: لماذا غير قانونية ؟ اليس يحق لكل شخص من قريتكم ان ينضم للقافلة
كان دام بهدوء: حسنا نحن الاثنان لبعض الاسباب يمنع ذهابنا < لانهما من اهل سي اي ان ال لنكولن يمنع منعا باتا ان يذهب احدهم للمدينة حتى لا يكشف احد الخطة التي في الاساس كانت مكشوفة!>
قال تيريم بتسائل : ما هذه الاسباب ؟
قالت لورا بجدية : انها اسباب لا دخل لكم بها ! قال تيريم.( رغم جمالها الا انها وقحة! ) ولها بعصبية: هي ان اردنا اخذكما معنا علينا معرفة من تكونان و ما مبتغاكما كما تعلمان انتما ستذهبان مع قافلة لاسرة تايروا لهذا علينا حماية سمعة الاسرة من اي اذى !
قالت لورا : انت حقا مزعج ! و ايضا لا تقلق نحن ايا يكن سيحدث لن يمسكم بأي ضر
قال راغ : انت متأكدة جدا ! قال دام بهدوء/ اجل فنحن حالما نصل لمملكة افكادا سنفترق عنكم و سننسى من تكون كاننا غرباء نعدكم بهذا !
قال تيموثي بهدوء : ايه هل ستفعلون هذا حقا ؟ قالا بجدية: اجل !
قال باحباط: انتما شريران و ناكرا الجميل حتى قبل بداية الرحلة !
كانا بصدمة ( انه غريب جدا !) و راغ ( السيد تيموثي مهتم لامرهما جدا!)
قال تيموثي : حسنا لحسن حظكما انا تاجر لطيف لهذا سأخذكما معي ووجهتنا نفسها ..
كانا معا بلا تعبير( من التاجر اللطيف ؟) < تذكرا تهديده >
--------------------------------------------------------------------------------------
الليل حل و في القصر سي كانت نائمة و تحلم بل فلنقل ترى كابوسا من ذكريات الماضي { انت من اجل شعبنا ضحي بنفسك !
و نظرات الاناس عليها الباردة : انها ليست سوى مزيفة - اجل انها مزيفة لا احد سيفقدها فلتضحي بحياتها لنفسنا - ظهر صوت الزعيم بنظرات كره وحقد : لاجل شعبنا هذا اصلا سبب حياتك لاجل ان تضحي بنفسك
كانت سي واقفة في الظلمة و حولها الاناس يتحدثون و المجرم الطبيب يقول : لاجل شعبك ايها الحاكم انها قيمة لاجل شعبك !
تنظر للحاكم نايت ينظر لها ببرود: لاجل شعبي يا حرس خذوها للمشرحة! فنظرت سي لنفسها على طاولة التشريح و المجرم الطبيب يضحك: هاها و الحاكم نايت ينظر لها ببرود :.. قالت بخوف ( ليس انت ايضا ) }
ببكاء استيقظت : لااا ابييي!! فاستيقظت بخوف و عيناي مليئة بالدموع و جسدي يرتجف و يدي اليمنى تؤلمني فاخرجت القلادة الطير و قلت ممسكتها بيد اليسرى : ااه اهي اهي انا خائفة ابي هذا مؤلم ( مهما مرت الايام لا اعلم لماذا مازالت هذه الكوابيس لا ترحل !) : اهي اهي اه ان يدي بدأت تؤلمني اكثر احتاج ا اه لنتبة .. ثم وقعت على السرير
فدخلت ناتالي ( لقد سمعت صوت صراخ ؟؟) / سي ساما هل انت بخير ..!!
ثم بتفاجا: سي ساما !! فلقد رأت سي ممسكة بيدها و بألم و تتنفس بصعوبة
فامسكت بسي وقالت بصدمة : ما هذا حرارتك مرتفعة جدا !! ( ماذا هناك ؟ )
و لسي بقلق وتوتر : سي ساما ماذا هناك ؟ هل هناك شيء يولمك اكثر !
قالت سي بألم : ا انا يدي ت تؤلمني و.ا ايضا اشعر بالبرد الشديد ا اه ن ناتالي ا انا اشعر با بالبرد ال الشديد ( اريد العودة للمنزل) و اغمضت سي عينيها فاقدة الوعي بسبب الالم والحمى
قالت ناتالي بصدمة: سي ساما !!!
--------------------------------------------------------------
في جهة دام ولورا في الفندق نائمين
في رأس لورا و حلمها { لورا تسير في الحديقة في منزلهم مع انها ليست سوى مليئة بالرمال الا ان هناك شجرة بها ارجوحة تنظر لطفلة تملك شعرا اسود وعينان بنفسجية تلعب وحدها :.. سي ؟ ( انا ارى هذا الحلم مجددا ؟) و التفتت الطفلة سي و هيا تبكي قائلة : ساعديني اختي لورا انا خائفة! الجميع حولي يكرهني ! فرأت سي تحاط بالظلام يأكلها ف
استيقظت لورا بقلق و خوف : سي ؟! ( ما هذا لقد رأيت هذا الحلم نفسه قبل مدة مجددا سي الصغيرة تبكي !!) فوضعت يدها عند جهة قلبها بقلق :.. (سي انت بخير صحيح ؟ ) < لورا بسبب قربها لسي تستطيع الشعور بسي ان كانت في خطر فهيا شعرت بخطر يحيط بسي حينما اختطفت لهذا قررت الرحيل مع دام >
بس لهنا اتمنى عجبكم الجزء !
قدرت افضى و انزل هذا الجزء اتمنى يمون عجبكم
و ان شاء الله اذا خلصت اختباراتي انزل الروايات الثانية
الاسئلة نسيتها :*
اولا : هل ستفقد سي وعيها كالعادة و لن تستيقظ لوقت طويل ؟
لورا ودام ماذا سيحدث لهما مع القافلة الجديدة ؟
و ايش رايكم بالشخصيات القديمة و الجديدة ؟ و الرواية لحتى اللحين ؟
و بس
رد مع اقتباس