|
ياااي جيتكم بحلممم
لاا هاد شبه كابوووس هههه
احم احمم
في ليلة من الليالي
أغمضت عيناي
لأرى نفسي في مكان جميل
يبدو كمكان أثري
في بدايته باب كبييير أبيض..
دخلت من هذا الباب لأرى
غابة خضراء غااية في الجمال
يقطعها طريق ابيض ارضيته مزخرفة
على جوانب هذا الطريق أعمدة كبيرة
زخرفتها حقاً جميلة
طريق طوييل لا أعرف أين سيقودني
هه من يهتم
كنت آتي الى هنا دائما مع فتاتان
ابنتا عمي واحدة بنفس عمري والأخرى أصغر بسنة
كنا نأتي لنلعب ونتسابق
لم يكن احد غيرنا نحن الثلاث يعرف المكان
وفي يوم من الأيام ذهبنا لذاك المكان مرة اخرى
اذ بأربعة شباب كنا نعرفهم موجودون فيه
قلت: هييي ما الذي تفعلونه في مكاننا
فجائني كبيرهم وهو أكبر مني بسنة واحدة والباقي في نفس عمري
فقال لي الشاب الأكبر: وما علاقتك، لقد وجدناه، اذا هو لنا، نحن نتسابق هنا بالأحصنة.
انا وابنة عمي الصغرى بغضب: ماااذااا تقوول ايهااا ال...
فأوقفتنا ابنة عمي الأخرى وقالت: جميعناا سنلعب سويا، هذا المكان اصبح لنا نحن السبعة
فقال الجميع: حسنا
وأصبحا نتسلا ونتسابق بالأحصنة..
كنت لا أعرف كيف أصعد على الحصان فيبدأ الشاب الأكبر يضحك ويقول: انت لا تعرفين شيئا ههههه
وأغضب منه.. ونتشاجر
ولكن بيوم كان فيه الجو غائما ومخيف.. ظلام وشر
ما هذا؟؟ غريب؟
وحضرنا جميعا وبدأنا نتسائل.. وشعرنا بالخوف الشديد
فإذا بمجموعة من الناس على أحصنة سوداء من ورائنا يرتدون عبائات سوداء
لقد أمسكو ابنة عمي التي في نفس عمري
واسرعت الأحصنة وبدأت ابنة عمي تصرخ بذعرر: انقذوووني.
نحاول ان نلحقهم
احاول ان أسرع لأصل لهم
ما هذا الشعور
أشعر بخطواتي اصبحت ثقيلة
لا استطيع ان أكمل.. أشعر بالدوار
يجب أن امسكهم.. سأقع.. تعبت .. لا أستطيع..
وقعت أرضا .. اشعر بأننا نعود للوراء..
ذهب الشباب محاولون انقاذها لكنهم عادوا بدونها..
لم ينقذوها.. قلت: انا سوف أذهب انا وابنة عمي الصغرى.. سوف ننقذها..
الشباب: حسنا
الشاب الأكبر: اذهبي ونحن سنحاول ان نجد طريقة للحاق بكم
ذهبنا .. ثم وقفا في مكان غريب.. مكان مخيف..
اين نحن .. أيعقل انه يوجد مكان مخيف كهذا هنا..
انها قلعة سودا كبيرة.. سمعنا منها أصوات صراخ مخيفة جدا
حاولنا ان نقترب اكثر
لكن بلا جدوى.. فكل ما اقتربنا رجعنا للوراء اكثر..
وقفنا وقلنا انا وهي( ابنة عمي الصغرى):
سوف نصل.. انا أؤمن اني سأصل..
وبعد هذا.. حقاً فعلناها ووصلنا.. ثق بنفسك وستنجح
وبحثنا في القلعة.. ولم نجدها.. وبقي مكان واحد..
تحت القلعة.. باب مليء على جوانبه وارضه الدماء ..
نزلنا.. فوجدناها تبكي بجانب عظام ( هههه احكو يما)
فككناها.. وكنا سنخرج.. لكن وجدنا أنفسنا محاطين بكلاب مغطاة بالدماء..
استسلمنا.. وقلنا هذه نهايتنا
اغمضنا اعيننا وقلنا وداعا
مهههلااا
جاءوا وقتلوا جميع الكلاب
انهم أولئك الشباب
قلت: لكن كيف وصلتم الى هنا..
اجابني أكبرهم: بطريقتك.. الثقة بالنفس.. أعرف بما تفكرين.
قلت مبتسمة: كيف لأحمق مثلك ان يقرأ افكاري.. ههه
وكنا سنخرج.. فجاء ذو العبائات السوداء..
ابنة عمي الصغرى: ااااه يكفي ..
وقامت بضرب الأرض بيديها.. فقتلت كل من كان أمامها من ذو العبائات السوداء
فقالت:ما هذا؟!! كيف قتلتهم.. ماذا بيداي؟؟!!
حاولنا تقليدها انا وابنة عمي الاخرى.. فقتل جمييع ذو العبا...(اسمهم طويل ههه)
قلنا نحن السبعة: مااااذاااا؟!!!؟
وانتهى الحلممممم ههههههه
كيييف
عجبكم؟؟
هاد حلمتو زمان
وحلمت فيه اكتر من مرة
وحلمت اليوم بهاي النهاية
فحبيت اكتب هاد الحلم
 |