فكره أبداعية
لنكشف الستار عن فضائح الطفولة
من جد الله يذكر ذيك الأيام بخير

كانت جارتنا الله يرحمها فاتحة دكان صغير ببيتها
وهي كانت طيبة ووسيعة بال وحنونة
كنا نشتري بريال مقطوع ونطبقه
وهي على نيتها ماتدري تحطه بالعلبة وتقول خذوا الي تبونه يااحباني
شكلها كانت تدري بس تسلكلنا
بس مره امي اكتشفت الخطه الشريرة
واخذنا علقة محترمة منها

وكان لي موقف ثاني بالعيد
كنت جاية من عيد عمي ومعي قدر فيه عشا لأهلي
وكان وراي حشد من اخواني الصغار واولاد خواتي
المهم شي قالي انظري في جهه ورا بيتنا كانت ظلمة مافيها انوار
وعاد اشوف هناك رجال طويل زي العمود لابس ثوب ابيض من دون راس
الدم تجمد في عروقي وصرخت صرخة مدوية والحشد الي معي صرخ وهو مايدري وش السالفة
ورحنا نسوي سباق جري من اول من يوصل للبيت
وهناك هديت شوي وعطوني ماي وقلت يمكن مجرد خيال
ههههههههههه وفي فضايح ومواقف كثيرة لايسعني الوقت لذكرها...