السلام عليكم يا معشر العرب ادري انا وبزرنتي ومقدماتي الفاشلة المهم ، يوم شفت روايات الاعضاء الرائعه استسلمت وقلت حاوقف الرواية احس بمقدار كتابتي الطفوليه :" class="inlineimg" /> وبساطة وصفي الغبي وضاقت نفسيتي :madry: وقلت بأعتزل من المنتدى ح8 اخخ بس ، بعدها قريت ردودكم ع الجزء الاول والثاني اللي تفتح النفس وتشجعت :8: وقلت ذا اسلوبي ولازم اقنتع فيه !! (:6 وذا الاسلوب اللي راح يعرفني فيه الناس ويميزوني من ضمن الف مليون كاتب وان شاء الله ان اسلوبي يصير افضل وافضل س3 الا ترى توني تخرجت من المتوسط ،:madry: وش فيني اقارن نفسي باللي بالجامعات ؟ ع كل ، انا احب روايتي فعلًا فعلًا حب8، وما ابغى ابالغ بوصف شي :hah: انا زي ما يعرف البعض اعشششق شي اسمه بساطة تفكير بسيط و تصميم بسيط ووصف ابسط منهم :6: سبيريت مكلله بالبساطة ع كل طولت عليكم ، هاهو الفصل البسيط بمتناول ايدبكم ، اقروا كل كلمة اوكاي ؟ ... الشخصية الجديدة : أدريان اليخاندرو
نوع السحر : نيجيرو ( قوس قزح )
العمر : 19 الصنف : [ريقال]
عضو من اعضاء المحكمة العالمية ، مسؤول
عن الفئة الهجناء من الوحوش ، غريب أطوار
ولربما صديق جيد . - الفصل الثاني :
حُب الذات غير المٌعتمد,ليس سوى ثقةً مُتزعزعه. قبل حلول المساء ، لم تَسمرَّ بعد السماء ، لكن هاهم يمشون في صحراء كبيرة قد تبدو لا نهاية لها ! ، و سعيًا وراء الهدف فهنا سياسة لا انحياز عند الاقتراب من الفريسة ! ، الجو كما مزاج الخريف ، ولون الرمال أكد ذلك شكلًا ، تنهدت هي بارهاق وقالت : قدماي لم تعدا ملكًا لي . لم يرمي احدٌ لها بالًا ، العطش ، الجفاف ، التعرق و الحر الشديد يتربصون بهم ، لُمح منزل في اوساط كُل هذا ، هناك شيء غريب به ، - منزل على الطراز الياباني ؟! قالها كارل بدهشة مُعتليتًا وجهه بوضوح ، قال ليمان مُجيبًا : اجل ، فعدونا هذه المرة مُختلف كما اسلفت ، ولربما ليس حتى عدو . اقتربوا من المنزل ، فمن باب الظرافة قام ليمان بركل الباب { حاولت ان اجعل الموقف وديًا } ايريس بهلع : اللعنة ! ، اوقفوه ! هذا قاتل مأجور وليس بصائد جوائز ! . فيفيان ببرود شديد ، فالبادِ عليه انه مُعتاد تمامًا على ظرافة ليمان هذه او كما اسميها : هذا جزء عادي جدًا جدًا جدًا من ليمان . اطلق كارل ( اوه ) باردة ، ليتلفت جميعهم ، اذ بالمنزل خاوٍ تمامًا ، كما بدا ان الغبار قد اتخذه خليلًا له ، ليمان بملل : لقد كنت متحمسًا . ايريس : وانا الشاهد على حماستگ تلگ . هدوء عمّ على المكان ، فإذ بثوان ، او بالكاد كانت ، انتشر غبار الرمال الذهبية عليهم ، ناهيك عن سماع سقطة كارثية على الارض وليكون من ضرب الخيال ان كان من سقط حيًا ! تغيرت ملامح فيفيان فجأة ! . مما جعل بقية الفريق يلاحظون ذلگ ، تبًا لهذا الشاب الذي سقط ، هو لن يكف عن ادهاشهم على ما يبدو ، فقد وقف سريعا واخذ ينفض نفسه بسرعة ، حين استطاع كارل رؤيته بوضوح اطلق [ هااااااااااه ] واردف : ان كنت من يسكن المنزل فذلگ إذًا مُجرد دمج سيء في التقاليد ، ملامحگ تدل على انگ انجليزي . التفت اليه الشاب وقال :لا أدري ماذا اقول . فيفيان بصراخ غير معهود : أولست أدريان اليخاندرو ؟! . ابتسم بثقة وقال : اوه ميريهارد ؟ هل تخليت عن عـــ ركله فيفيان بقوة ، فيسقط هذا من يُسمى أدريان مغشيًا عليه ، ايريس تقدمت واخذت تتفحص جسد ادريان ، اقتربت من وجهه لتنظر للون بشرته ناصع البياض التام ، اقترب فيفيان هو الاخر منه وتنهد بتعب ثم همس لإيريس : انتِ ، انه لم يفقد وعيه بعد . اتسعت عينها ! ، اه هي قريبه من وجهه ، فتح أدريان عينه وبأبتسامه ماكرة قال : رائحتگ كمالايريس يا جميلة ! . دون اي شيء اخر ، لكمته في بطنه بأقوى ماملكت ، حسنٌ انها فتاة في النهاية ، لذا لم يتحقق مطلبها بقتله ، غير انه نال كذلك ركله متواضعه من فيفيان ، التي جعلته يحلق في الافق ، قال كارل بأنذهال : انه يحلق في السماء كالطيور ! *0* . ثم ذهبا ليمان وكارل للاتيان به ، بالنسبة لباسيل اضطر لدخول المنزل لتفتيشه من باب الاحتياط ، في الخارج : صرخت ايريس بفيفيان : كان عليگ سلفًا تحذيري ! ، كان ذلك مُحرجًا جدًا . فيفيان ببرود : ليس ذنبي . وقفت في الحال واخذت تصرخ : اقول انه كان محرجًا قال بنفس النبرة السابقة : لا شأن لي اذًا قالت بسخط : اذهب للجحيم ! تجاهلها مكتفيًا بصمته ، عادا ليمان وذاك الهاوي ومعهما أدريان مصاب بالدوار ، نظر ليمان اذ بإيريس غاضبة وتشتم بصوت منخفض ، ووجه فيفيان ذو الملامح الباردة ، ليمان بتوتر : احدث شيء ؟ هز فيفيان كتفيه بلا مبالاة وقال : انها تلومني على الموقف المحرج وجه انظاره لإيريس ، التي بدورها دخلت عند باسيل بخطوات قوية على الارض ، قال أدريان بعفوية ابتغاء تغيير الموضوع : لقد رأيت حورية بحر اثناء تحليقي ، كانت غاية في الجمال . اعطاه كارل نظرة شفقة ممزوجة بالسخرية وقال : هل كُل حياتگ فتيات فاتنات ؟ { ايها الساذج } . أطلق ادريان ( ايييييييييييييه ) مستغربة واردف : اوليست حياة الرجال بحثًا عن الجميلات ؟ . كارل : قطعًا لا . ركل ليمان أدريان وقال : ما اسمك وما صنفگ ومن اين اتيت ؟ بل ولما قالوا عنگ هجين ؟ ادريان بلا ملامح محدده قال : هممممممممممممم ، انا لا اسم لي ولا صنف وليس لي مكان آتي منه . ركله ليمان الركله الثانية على التوالي وقال : ليس وقت الضحگ الان ، اخبرني . تنهد ادريان وقال : حسنًا حسنًا ، لكن لا تركلني مُجددًا ، في الواقع لست المبحوث عنه . كارل : المبحوث عنه هاه ؟ ... ليمان بتعب بينما يضع يده على رأسه : ستتسبب بموتي ، حسنًا من انت وإلا قتلتگ . اتسعت عينا ادريان وقال في الحال : اسمي أدريان اليخاندرو ، عمري تسعة عشر عامًا ، صنفي ريقال ، ولست بهجين ، اتيت بحثًا عن الشاب المسمى يوشين . قال كارل بسخرية : احببت القافيه في اخر سطرين . ليمان بفزع : اقلت ريقال ؟... كارل باستغراب : هممم ؟ ماذا هناگ ليمان ؟ تراجع ليمان للخلف ، وقال بتوتر : انا احمق . وقف ادريان وقال : لا لا تقلق ، لامشكلة ، لقد ظننتني فحسب ذاك اليوشين (= كارل : لححححظة ، مالذي يجري ؟ قال ليمان موضحًا : الريقال ، بشر من المحكمة العالمية . تجلط كارل مُؤقتًا ، فقط لندعه يعي الموقف ، لنذهب لايريس .... دخلت المنزل ذو الطراز الياباني ،
الذي اكتسحه اللون الابيض الدال على برود المكان
و بغضب شديد يدمر الارض بأكملها ،
هي هكذا ، غضبها يتضاعف مع كل زفرة لتجد باسيل يبحث بين طيات الغبار عن اشياء مجهوله ربما ، جلست بجانبه بقوة وقالت : فيفيان الاحمق . تنهد ولم يقل شيء . نظرت اليه وقالت : اتبحث عن شيء ؟ قال : ليس عن شيء محدد . قامت هي بالبحث ايضًا ، بوجه متململ ، وبمزاج يخسف بقافلة ، لمحت زجاجة في الارض ، اطلقت [ همممم ؟ ] امسكتها ، واخذت تتفحصها ، عبارة عن دوائر مفرغة من الوسط ومتداخلة ببعضها ، شفافة بالطبع ، لكنها جميلة ، ارعبها صوت باسيل القائل : انها مجرد زينة . التفت لها اذ هي قد كسرتها ، قال بارتباك : اه ، امممم لقد كانت مجرد زجاجه اليس كذلك ؟ نظرت اليه بنفس نظرتها الساخطة السابقة ، وقالت ببطئ : لا تتحدث فجأة وترعب من بجانبگ ايها الحجر . اعاد انظاره للارض وقال : على ذكر الحجر ، اوليس هذا هو المخمل الازرق ؟ اقتربت منه ، اذ بها ترى حجر ذو شكل عشوائي ، لكنه ذو لون ازرق صعبٌ هو وصفه ، لكن كل ما خظر في بالها ، الحجر جميل ! . اخذته وذهبت للخارج ركضًا ، نظر باسيل خلفه وقال : حسنًا فيوليت ، تقدمي وانظري للفُتات . خرجت هي من خلفه و تقدمت لتجلس بجانبه ، ثم قالت بنبرة هادئة وعاقلة : اخيرًا ، ظهر المخمل الازرق ، اوليس هذا ماستقوله ؟ . ،،،،، في الخارج : اتت ايريس ركضًا ، تلهث بقوة ، نبضات قلبها تتسارع ، والحروف ستخرج مبعثرة بلا ادنى شگ : جميعًا ، وجد باسيل المخمل الازرق ! . التفت اليها كل من كان واقفًا ، الامل سيحل ! ، والهناء سيبيت ازلًا ضيفًا لهم تقدم فيفيان بعدم تصديق ، اخذ بتفحصه ، قلبه ، يالها من معجزة ! اتى ليمان وكارل وادريان كذلك ، خطفه ادريان من يد فيفيان ، و ابتعد عدة امتار ، وصرخ : لن اعيده حتى تواجهني يا ميريهارد ! .
بعثرت ايريس شعرها الكهرماني بهلع وقالت : ماهذا الجنون يا أبيض الشعر .
نظر اليها وقال : وايضًا ، ان ذهبت معي هذه الجميلة .
اطلق فيفيان [ تسگ ] وقال : هذا ماينقصنا .
تقدم فيفيان بضع خطوات ، اقصد قبل ان يطلق أدريان شعاعًا تُجاه ايريس
جاعلًا اياها خاضعة له ، بل وخضوعٌ تام .
وبكذا اخيييرًا قدرت انزل الفصل الثاني
بناء ع الاشياء اللي حصلت لي
.
.
توقعاتكم ؟
ادريان يحب ايريس ولا عبط ؟
وش سالفة المخمل الازرق؟
معقول فيفيان تغير لذي الدرجة ؟
وفيوليت طلعت شخص فعلي قلدته ريفا ؟
دمتم بود |
__________________
" قابليّةُ الصمود . "
. .
التعديل الأخير تم بواسطة سبسر# ; 06-22-2016 الساعة 07:49 AM |