[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://store2.up-00.com/2016-08/1470495538562.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


- السّلام عليكم وَرحمة الله وبركاته ~
كيفَ حالكْ عزيزتي تامَا ؟ أرجو أن تكوني بِخير ~
إبتسمي .. وأخيرًا شمرتُ على ساعديْ حتى أرد على فخامتك ح0
اقتباس متمنية أن تحتضنوها بكل حب ومودة
لَن تُصدقي إن قلتُ لك أنني عانقتُ الحاسب ترحيبا بروايتكِ خقلب7
{ الأجنحة الرمادية } عنوان مُتناقض تمامًا .. فالأجنحة تدل على الحُريّة .~
بينما لونها الرمادي وكأن تلك الأجنحة مُكبلة بقيود تجعلها حبيسةٌ قلب7
* يالله على التحليل إنصدمتُ من نفسي صراحةً
إختيار موفق ومُناسبٌ للعنوان ..
المُقدمة .. من الأحزان و الشتاتِ تحمل الكثير ، وُفقتِ في نسجها .
من معانٍ وتركيب فتان .. في هذه الناحية لا أحد يستطيع مُجراتك
[OVERLINE]الفكرة الإستثانئية [/OVERLINE]التي مهما ضربتُ رأسي على الحائط أو مهما بزغت لي أجنحة
لكي أحلق في السماء لن يأتي بها تفكيري أبدًا .. ففحوى روايتك ..
هو الذي جعلني مُتحمسة لها .. لا اعلم ما ستحمله طياتها مُستقبلاًً ،
لكني واثقة كل العلم أنها ستذهلني
السرد و الوصف وطريقتك في ربط الأجزاء .. قليل في حقها إذا قلنا عنها مميزة
لستُ بِمندهشة .. ولكني تعودتُ على أسلوبك المفعم بالحيوية و الحماس في نفس الوقت
الشخصيات .. كما قلتي في خلاصة الرواية .
إثنى عشر فردا مع مُساعديهم .. يعني أننا لم نرى شيئًا بعد منهم
- تاما : الحمامة الرمادية .. رمادية لأن الرماد يرمز إلى السكون والخلو من المشاعر
لا مبالية وتفعل ما يحلو في رأسها و مُحطة للمشاعر من الدرجة الاولى.
كذلك تصرفاتها الصباينة وحنقها من العجسدية جعلتني أقع في إعجاب شخصيتها .

اقتباس "هذا جزاءك لأنكِ لم تطرقي الباب!."
ههههههههههههه أفحمت - ثَخينةُ الأنوثة * بردها الساحق
- جوين : ويبدو أنه المساعد لتاما والمتورط معها .. ـأرجو أن يحتفظ برأسه
إلى حين منتصف الرواية على الأقل ح0قلب7 *
- سميث : زعيم * الجماجم الرمادية * .. شخصية فذة إلا أن وقوره وحنكته
تذهب مع أدراج الرياح عند مقابلته لتاما .. ههههه فهها مُخطم كل التحطيم
ويستاهل لأنه .. :
اقتباس أراد تايغر أخذها
هو لا يثِق بتايغر تبًا له .. ولكن معه حق ورغما على ذلك يستحق التحطيم
- جاكي : وصفكِ لمظهره جد خلاب .. وبما أنك لم تتطرقي إليه كثيرا سأكتفي
بمعرفته في الفصول القادمة
اقتباس "لست أعرف!، تلك الحمامة الأرجوانية عازمة على جعلي أموت قهراً!."
يموتُ قهرًا ؟؟ من ماذا ؟؟ .. هل لكون تاما أخدت المهمة أو أن هناك سببًا آخر ؟
- ليسا : ثَخينة الأنوثة المتغنجة فائقة الإحساس .. لماذا يُغمى عليها من الأساس .
والسهم كما ذكرتي هو بلاستيكي قلب7
# بالنسبة لسؤالكِ : ربما تاما أرادت أن تُنفس عن مللها .
أو أنها أرادت ذلك قصدا عندما أراد جاك أخد المهمة .
لا أريد أن أثرثر كثيرا حول هذا السؤال .
* التَنسيق تَرجمانٌ للعنوان .. لا أصدق مدى جمالية المَدخل .
مع ألوانه الرمادية التي تدل على الهدوء والسكون .
أبدعتي مصممتي الفريدة من نوعها .
# بداية موفقة .. و أرجوا أن تواصلي ما تخفيه لنا السطور القادمة هع5
كذلك لا تَنسي صور الشخصيات حتى أقع في حبها ح0قلب7
سيتم اللايك + التقييم إن أمكن
دُمتِ بودٍ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________