عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 08-31-2016, 10:04 PM
 
مرحبا
كيفكم؟؟ " class="inlineimg" />" class="inlineimg" />
عفكرة أنا مبسوطة للي حا يعرف
أسفة على التأخير بس أنا حالياً عندي دوام يا حرام ههههههه
شوفوا حظي البشع
عقولت امي حظك بيفلق الصخر ههههههههههه
المهم المنحوس منحوس حتى لو حطولوا فانوس ههههههههه >.<2>.<2
خلص جد هاي هي وراق نحسي قصدي حظي
المكان>>اليابان
الزمان>>عام1830
نوع المقطع>>الخيال العلمي (تراها هاي اكبر مصيبة عام1830 وخيال علمي بس دبرتها بعد بحث كبير عن الخيال العلمي)
أوصاف الشخصية>>فاشلة من ناحية المشاعر و ذكية من ناحية العمل
اما عبارة الحظ تبعتي>>أفكاري تشه أمواج البحر
نبدأ على بركة الله :
بدأ ذاك الحريق في ذلك البيت الخشبي الذي يقع شرق مدينة طوكيو، كان ذلك الطفل ذو العشر سنين يركض في الممر شبه المحترق
....:ما هذاالحريق؟؟!! يا إلهي ما الذي يحدث،لا يا إلهي، أبي، أمي، رين أين أنتم؟؟
....:أكيرا ،بني أين أنت؟؟
أكيرا:أمي، أبي ما الذي حصل ؟ما هذا الحريق.
الأب:ليس هنالك وقتٌ للشرح، إسمعني خذ هذا الصندوق و أبحث عن أختك في أرجاء البيت و هربا.
أكيرا:أبي لكن....
الأم:من دون لكن هيا إذهب هيا.
ثم بدأ أكيرا بالركض في أنحاء ذلك البيت باحثاً عن أخته الصغرى ليهرب معها،لكنه فجأة سمع صوت صراخ تلك الطفلة،وعندما وصل لمصدر الصوت،رأى أخته الصغرى و فوقها تلك القطع الخشبية و........
فجأة فتح عيناه الحمراوان، و هو يتنفس بصعوبة و القلق مسيطرٌ عليه، وكان شعره الذي يضاهي الليل بسواده مبعثراً،كانت الساعة هي الواحدة و النصف بعد منتصف الليل،وضع يده على تلك الندبة الموجودة أسفل عينه اليسرى ليقول بحزن:هذا الحلم مرة اخرى،إنه ليس حلماً إنه كابوس،آآآه لو أنكي كنتي حية لكنتي الأن في الرابع عشر من عمرك.
وقف من على فراشه و أخذ دفتراً من على الرف الخشبي الموجود على جدار تلك الغرفة الموجودة في البيت الخشبي الفخم الأشبه ببيت الأغنياء، و بدأ بالكتابة:
السابع عشر من يوليو سنة 1830
الساعة الواحدة و النصف بعد منتصف الليل
مضى على تلك الحادثة ست سنوات، لا أزال أتذكر ما حدث كأنه اليوم، لكن ما أثار إستغرابي هو ذلك الصندوق الذي أعطاني إياه أبي،عندما فتحته خرجت منه و ضوء غريب إنقسم لقسمين،إحداها توجهت نحوي وإخترقت صدري، ومن ثم أحسست به يخترق قلبي مياشرة،و بعدها لا أتذكر شيئاً لأنه أغمي علي دون أن أرى لأين و لا حتى لمن وصل ذلك القسم الثاني من الضوء..............
سمع أكيرا ذلك الصوت الذي أعلن أن الساعة أصبحت الثانية بعد منتصف الليل،و ليغلن معه بدأ عمله، عندها أخذ بسيفه و خرج من البيت ليرى ذلك الرجل ذو الشعر الاسود الذي تغطي معظمه الشعر الفضي، ليدل على عمره الذي ناهز 60 سنة، و عيناه الخضراوان الباردتان،الي قابلها أكيرا بنفس البرود لا بل و أكثر، لقد كانت ضوء القمر المكتمل يضئ لهما المكان،أكيرا و هو ينظر له بطرف عينيه الجريئتين:ما هي مهمة اليوم؟
الرجل:هل تعرف جون شيدا المعروف بالقاتل الشبح؟؟
أكيرا بنفس بروده: أجل، أنه الذي يقتل الفلاحين من الناس للتسلية.
الرجل: أجل هو نفسه.
أكيرا: إذن هو فريستي لهذه الليلة.
ذهب أكير تاركاً الرجل يفكر خلفه
الرجل لنفسه: آآه يا إلهي هل سيبقى هكذا بلا مشاعر منذ أن وجدته و هو هكذا، أفكاره كأمواج البحر، تبقى متخبطةً دائماً .
و بعدها ذهب.
أما أكيرا فقد وصل لبيت غريمة الذي كان يقع خلف ذلك الجبل في هيروشيما، و كان كأنه قصر مبني على طرازِ حديثٍ بالنسبة لتلك الفترة ، وكان هنالك حارسان على البوابة، فبدأ أكيرا هجومه، و عندما أشار بإصبعه حتى بدأ الحارس فجأةً بمهاجمة الحارس الآخر، و قام بالقضاء على جميع الحراس في ذلك البيت،إلى أن وصل إلى بابٍ مختلفٍ عن كل أبواب القصر، بابٍ يصل من السقف إلى الأرض، و ما أن فتحه رأى ذلك الرجل صاحب الأعيون الجاحظة ذات اللون الزرجدي،و الشعر الأزرق الذي يصل لمنتصف رقبته،وتلك الضحكة التي صوتها عم المكان بأكمله
أكيرا ببرود:أأنت جون شيدا؟؟
جون:أجل أنه أنا.
أكيرا:أذن رحب بقاتلك يا سيد شيد.
جون: أنت تحلم فأنت لا تعلم ما لدي
فرقع جون بيديه،لتظهر له تلك الفتاة التي كانت عيناهاالقرمزيتان البريئتان تلمعان تحت ضوء القمر، و كان الهواء يداعب شعرها الأسود الطويل الذي كان منسدلاً على ظهرها،فإقتربت من أكيرا ببطئ و هي تتمتم بعض الأحرف و الكلمات الغير مفهومة،ولكن فجاة ما إن إنتهت فجأة أنتقلوا إلى مكان آخر.
كانت الثلوج تهطل،و أما أكيرا فكان مستلقياً على الأرض يتذكر تلك الذكريات الجميلة، و لكن فجأة أفاق من تلك الأوهام، و رأى تلك الفتاة تقف أمامه و تحدق بوجه، تذكر كل ما حصل معه، رفع حاجبيه و هو يفكر: كيف حصل هذا، كنت أضن أنني وحدي فقط لدي تلك القوى الغريبة، كيف لتلك الفتاة ،أيعقل أن ما حدث معي قبل ست سنوات يخصها ، أيعقل أن ذلك الجزء من الضوء إخترقها، أهي رين، لا لا يعقل لكنها حقاً تشبهها، لكن لكن...........
فجأة جاء ذلك السيف الذي إخترق بطنه و قطع حبل أفكاره.
...................
رين: أين أنا، ما هذا الحريق؟؟؟أنه أنه......لا يعقل من هؤلاء يا إلهي،أنتظر لكن أهذه أنا تحت الحطام يا إلهي
لقد كانت تلك الصور و الذكريات تسير في ذاكرة رين ،و فجأة بدأت تصرخ أمام ذلك الحطام، الذي على ما يبدو أنه حطام لمنزل قد إحترق.
أكيرا:رين توقفي لا تفعلي هذا أرجوكي، لا تجهدي نفسكبالتذكر، لا أريد خسارتك أنتي ايضاً.
رين: أبتعد عني يا إلهي ما ذا الحريق، لماذا أنا هناك.
كان ذلك الحريق الذي حصل قبل ست سنوات يمر في ذهن رين، لم تكن تعلم ما الذي يجب عليها فعله، و فجاة بدأ ذلك الصوت يخرج من فاهها الصغير ليبدأ بتدمير المكان مع بدأه
أكيرا مخاطباً نفسه: ما هذا، أيعقللكنني لم أكن أعلم أن لها قوةغير تغير المكان ما هذه الورطة التي وقعت بها الأن،لو كنت أعلم أن هذا سيحصل لما جلبتها معي لهذا المكان، لكنت ذكرتها بالماضي شيئاً فشيئاً، لكن الأن أفكارها عن الماضي و أفكارها عن الحاضر تدور في رأسها كأمواج البحر الهائج.
فجأة أفاقق أكيرا من شروده ليجد الأرض حوله تنشق من ذلك الصراخ، و هو يحاول أن يسيطر على عقل أخته الصغرىلكنهلم ينجح، كان يريد أن يقاتلها بسيفه لكنه تردد خوفاًمن أن يؤذيها، لكنها توقفت فجأة عندما تدمر كل شيء من حولها و سقط مغشياً عليها على الأرض.
أكيرا:يا أبي كل هذا بسببك ،لو أنك شرحت لي هذا قبل أن ترحل لما حدث ما حدث معي و مع رين.
و بدأ بالبكاء على حالته و حالة أخته..............
.................................................
كيف كان المقاطع بعرف أنهن أبداً مش زابطين لانو أنا مش فاضية و كمان مش كثير واثقة بيلي كتبتو
بس يلا هيك طلع معي بشوف شو رح يطلع تقيمكم و عفكرة أنا مش متأملة كثير:heee::heee::heee:
مع السلامة
__________________
Just be yoursrlf