عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 09-05-2016, 08:33 AM
 
&··*··هل سيقبل مشاعري··*··&

[TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_17149225146857992.jpg');"][CELL="filter:;"]



#··البارت السادس··#

مر شهر كامل على زواج سانوري بساتو و كانت سانوري طوال الشهر تحاول أخراج حبها لساتو عن طريق أفعالها ولكنه كان لايكترث لكل ما تفعله ، وإيضا أنتقل إلى القصر أبن عم ساتو
مع زوجتها أنوري ،وأما عن فكتوريا فكانت تعمل على أكتشاف الحقيقة و إيضا تتشاجر مع سوجي و كان كاي يمر عليهم من وقت لأخر وكذالك يفعل مع سانوري ، وفي أخر هذا الشهر سافر السيد يوكي مع زوجته كيوكو إلى أمريكا بدافع العمل و السياحة

***
في الساعة 7:45صباحا أستيقظت سانوري من النوم و أخذت فستان أبيض الون بصل إلى ركبتها و أكمامه ضعيفه و خرجت من غرفتها الصغيرة لتدخل لغرفة واسعه ،كانت الغرفة فارغة فعلمت أنه أستيقظ منذ فترة فأتجهت إلى الحمام وأخذة حمام سريع و خرجت و عادة لغرفتها و جففت شعرها و سرحته و رفعته بربطة شعر و أرتدة حذاء ذو كعب منخفض و بعد ذلك حملت معها كراسة رسمها و قلمها و خرجت من الغرفة و نزلة لدور الارضي و تجهت للحديقة الخلفية دون أن تمر على غرفة الطعام
و جلت على العشب و هي تحمل أبتسامة مرتاحة على وجهها و رفعت رأسها لسماء و بقيت تتأملها لفترة ليست بقصيرة و بعدها عادة بنظرها للارض و فتحت كراسة رسمها و بدأت ترسم
و بعد دقائق قطع عليها رسمها صرخ شخص منزعج يناديها
فقفزة سانوري من مكانها و أدارة رأسها ورأت فتاة ترتدي فستان وردي فاتح يصل إلى ساقها بأكمام ضعيفة فقالت سانوري بأرتباك متسألة :ساكورا. .ماذا هناك ؟!
ساكورا وهي تتقدم لسانوري وهي عاقدة حاجبيها بأنزعاج :لماذا لم تتأتي لتتناولي وجبت إيفطارك
سانوري وهي محتضنه كراسة رسمها و تبتسم أبتسامه متوتره :لم. ..لم أكن جائعه فأتيت إلى هنا
ساكورا وهي تجلس على العشب :ولكن لماذا لم تحضري غرفة الطعام على الاقل من أجلي
سانوري بأستغراب و تسأل :لماذا؟...هل حصل شيء ؟!
ساكورا بهدوئ :لا لم يحصل شيء جديد. .أليكس يحاول أزعاج أخي كالعادة. ..ولكن
سانوري وهي تجلس أمام ساكورا و تنظر إليها :ولكن ماذا ؟!
ساكورا بأنزعاج :ولكني لا أتحمل الجلوس مع تلك الحقيرة أنوري. ..ااااه كم هيا مزعجه
سانوري بعد أن أستوعبت كلام سانوري بدأت بضحك :هههه. .حسنا في المرة القادمة سأتي
ساكورا بأبتسامة سعيدة فهي تشعر بسعادة فقط لرأيتها أبتسامة سانوري :إذا ماذا كنتي تفعلين
سانوري وهي ترفع كراسة رسمها :أرسم
ساكورا بحماس :حقا. .أرني
سانوري بتوتر:حسنا. .ولكن لم أنتهي من رسمها
ساكورا :لاداعي لذلك أريد أن أرى بعد ذلك أكملي
سانوري وهي تبتسم و تمد كراسة الرسم لساكورا :حسنا. .تفضلي
و أخذت ساكورا كراسة الرسم و بدأت بتصفح الرسم وكانت تصرخ بأعجاب لما رأت رسمت و بعد أن أنتهت أعادة كراسة الرسم لسانوري وهي تبتسم بسعادة :أن رسمك جميل
سانوري بأبتسامة خجلة :شكرا....
قطع عليهم الحديث قدوم خادمة لهم ، أعطت الخادمة ضرف رسالة لسانوري و أستأذنة
فتحت سانوري الضرف و قرأته وكانت الصدمة على وجهها غير مصدقة
قلقة ساكورا حين رأت تعابير سانوري فقالت بقلق :سانوري ماذا هن...
لم تكمل كلامها لانها رأت دموع سانوري قد بدأت بنزول فزاد قلقها و خافت عليها فمسكت كتفيها وبدات بهزها وهي تقول :سانوري ماذا هناك. ..ماذا كان مكتوب في هذه الرسالة العينه
سانوري وهي تبتسم و الدموع تملأ عينيها :لقد. ..لقد تم قبولي في الجامعه
هنا تسمرة ساكورا في مكانها غير مستوعبه كلام سانوري جيدا
وحين أستوعبة كلامها أحاطت بيدها عنق سانوري تريد قتلها فقالت بغصب وصراخ قليلا
:سانوري هل تريدينني أن أقتلك أم ماذا
سانوري ببلاهة :ولماذا
ساكورا بغضب :تبكين و تقلقيني وفي نهاية الامر يتضح لي أن سبب بكائك أنك قد قبلتي في الجامعه
سانوري خافت وتوترة حين رأت غضب ساكورا فرفعت بديها وهي تقول :حسنا حسنا. .ساكورا أهدي قليلا
تنهدة ساكورا بقوة محاوله تهدأة نفسها
:في الحقيقة سبب بكائي هو أنني لم أصدق أنه تم قبولي. .لانني كنت متيقنه أنه
من المستحيل أن يتم قبولي إلا بمعجزة
:ولماذا بمعجزة. .أنتي درجاتك كانت جيده جدا و أعلى نسبة مني. .فأكيد سيتم قبولك
:كان سيتم قبولي في جامعه غير الفنون. .فألفنون تحتاج إلا درجات أعلى لاني سأدرس الفنون مع الدروس الخرى
:اااااه. .حسنا المهم الان هو. .. مبروك لك على قبولك في الجامعه
بأبتسامة سعيدة :شكرا. ..ااااه لا أستطيع التصديق أني سأستطيع تطوير نفسي في الرسم
***

كانت متعبة جدا فهي لم تنم البارحة لانها كانت تعمل على الانترنت طوال اليل وهي الان تحتاج لغسط من الراحة ولكنها تجبر نفسها على المتابعه في البحث ، و لكن فوجدة بصداع داهمها لذلك أنزلة
رأسها و مسكة رأسها وضغطة عليه محاوله تهدأت هذا الصداع
قطع عليها ضغطها على رأسها صوت جرز شقتها فأتجهت إليه و فتحت الباب وحين رأت
الشخص والواقف أمام الباب أنزعجت جدا و قطبة على حواجبها وهي تقول :ماذا تري الان أيها المزعج
سوجي بأبتسامة على وجهه :دائما يكون هذا ترحيبك. .ألن تغيريه
كانت سترد عليه و لكن داهمها الصداع مره أخرى فأستدارة متجهت لداخل وهي تقول بصوت مرتفع منزعج:لايهم
دخل سوجي و أغلق الباب خلفه و أتجه لغرفة المعيشة فرأى أنوارها مطفأة فأنار المكان وهو يقول :لماذا أنتي مطفئة الانوار
صرخت فكتوريا وهي تضع يديها على عينيها لتحجب عنها النور لان عينيها غير معتادة على ذلك
و قالت بصوت غاضب و منزعج :أيها الاحمق أطفئ الانوار حالان
كان سوجي من صدم من كثرة الاكواب الموجودة على الطاولة فنظر لفكتوريا فرأها ما زالت تضع يديها على عينيها فأتجه لها و مسك معصميها و أبعدهم عن عينيها فأغمضتهم بأنزعاج و لكنه كان ينظر لهينيها بصدمه ، كانت هاله سوداء تحيط بعينيها من الاسفل تخبر من يراها أنها لم تنم
فقال سوجي بهدوئ :لماذا لم تنامي حتى الان
فتحت فكتوريا عينيها و أبعدت بديها عن يدي سوجي و قالت له بغضب :لا شأن لك في هذا
صمت سوجي ولم يقل شيء وبعد فترة قال بهدوئ :أذهب لفراشك ونامي الان
نرته فكتوريا بغضب :قلت لك لا.....
صرخ سوجي في وجهاها بغضب وهو يقول :بسرع أذهبي لفراشك
صدمة فكتوريا جدا فهذه أول مرة يصرخ في وجهاها أو يغضب فلم تستطع الرد عليها وفعلت ما طلبه منها من دون أي جدال و نامت
أخذ سوجي نفس عميق محاول السيطره على أعصابة وحين كان سيخرج من الشقة
رأى ليو وعلى ما يبدو أنه قد أستيقظ لتو فأبتسم له :صباح الخير ليو. .أسف على أزعاجك بصراخنا
نظر ليو له بهدوئ :لا داعي لذلك. .فقد ساعدتني على الاستيقاظ
نظر إليه سوجي بتعجب وبعدها أبتسم و فقال له :حسنا مارأيك أن تتنزه معي في الخارج
صمت ليو قليلا ثم قال بأبتسامة سعيدة :حسنا موافق
***
في غرفة مظلمة كان يتوسطها مكتب يجلس في منتصف الطاولة شخص
دخل شخص عليه و أتجه إليها وهو يقول :أذا متى ستبدأ في التحرك
...........:ليس الان
...........:إلى متى ستبقى ساكن
............:لا تقلق ،ولكني أنتظر الوقت المناسب
...........:ومتى سيكون وقتك المناسب لكي تنتقم
...........:حين يحين ذلك سأخبرك
***

في اليوم التالي في الساعة 11:30ظهرا
كانت سانوري جالسة في غرفتها على الابتوب تتصفح الانترنت وهي تبحث عن شيء
دخلت عليها نوريكو و أتجهت لها وهي تضع العصير على كمودينت السرير ، لم ترفع سانوري رأسها عن شاشة الجهاز فنظرة نوريكو لشاشة بدافع الفذول لمعرفة مالذي يجعل
سيدتها مندمجه هكذا فرأت أن سانوري تتصفح منتدى ((كيف تجذبين من تحبين إليكي))
فعلمت أن سيدتها تحاول جاهدة جدب سيد ساتو لها ولكنه لا يبالي فقالت لها بهدوئ:سيدتي
..هذه ليست الطريق الصحيحة لكي تجذبي السيدي
توقفت سانوري في مكانها و كان شعرها يقطي على عيني ليخفي تعابيرها فقالت بأبتسامة حزينه :وهل تظنين أني لم أجرب شيء. ..لو كان لدي حل أخرى لفعلتها و لكنه لا يبالي
صمتت نوريكو ولم تستطع الرد ، وبعد صمت تنهدة سانوري و أبتسمة وهي تقف من على السرير و تسير متجهت لباب غرفتها :حسنا دعينا نخرج الان
لحقت نوريكو بسانوري و حين خرجو من الغرفة الصغيرة فتح باب الغرفة الكبيرة فدخل الغرفة بهالته المعتادة و كان معه هرومي ، أبتسمة سانوري و أتجهت إليه وهي تقول :مرحبا بعودتك
نظر ساتو لها ببرود ولم يرد عليها فلم تهتم سانوري و أكملت كلامها معه وهي تقول :هل تعلم. .لقد تم قبولي في الجامعه
لم يبالي ساتو لها و أتجه لكميدينة سريره و فتحه وبدأ يبحث عن شيء
شعرة سانوري بلحزن على ذلك فقالت بصوت حزين :لماذا تتجاهلني دائما
لم يلتفت ساتو لها و لكنه قال ببرود وعدم مبالاة وهو يبحث :ماذا تريدين
سانوري بهدوئ :أريد التحدث إليك
ساتو بنبرته المعتادة :ولماذا
سانوري محاوله السيطرة على نفسها :لاني أحبك
توقفىساتو عن البحث و أستدار لها و رأى و جهها محمر خجلن ولكن كانت الصدمة
لسانوري قوية حين سمعته وحو يضحك بستهزاء عليها و قال ببرود :هل ظننتي أن هذه التمثيلية حقيقة أم ماذا. ...أم أنكي تريدين خداعي لكي تحصلي على المال. ..لاداعي لهذا قولي كم تريدين
أتسعت عيني سانوري بصدمة غير مصدقه هل يظن أنها تخدعه ، هل يظن أنني أريد ماله
نزلت دموع سانوري على خدها و قالت وهي تتجه خارج الغرفة :أنت مخطئ
كانو ينظرون إليها بحزن فهي حقا تحبه ولكنها تلقت منه عكس ما تمنت
نظر كلاهما لسيدهم و رأه بهوي إلى الارض فأسرع هرومي إليه و مسكه ورأه مغمى عليه
فصرخ على نوريكو بأن تتصل على الطبيب بسرعة فأسرعة نوريكو بلأتصال على الطبيب و بعد ذلك ذهبت
للبحث عن سيدتها في القصر
***
كانت مستلقية على العشب و دموعها في عينيها كانت تلك الحظة تتردد في ذهنها لا تريد الخروج كانت تنظر إلى السماء الملبدة بلغيوم السوداء تعلن عن سقوط المطر في أي وقت
لمتتحمل أكثر و بدأت في البكاء وهي محاولة كتم شهقاتها وبعد نص ساعه صمعت صوت نوريكو وهي تناديه جلست على العشب و أستدارة لها :سيدتي. ...سيدتي أن السيد ساتو قد. ..قد أغمي عليه
و....
لم تستطع أكمال كلامها لانها رأت سانوري تمر من جنبها مسرعه
فلحقت بها و حين وصلو للغرفة أوقفهم الحرس من الدخول لان الطبيب في الداخل ، وبعد دقائق
خرج الطبيب فأسرعة سانوري وهي تقول بقلق و خائفة :كيف حاله أيها الطبيب. .كيف حال ساتو
الطبيب بأبتسامة محاول تهدأت سانوري :أنه بخير و لكنه شعر بتعب بسبب ضغطه على نفسه في العمل و هو مصاب بجرح في خصر فكان يحتاج لراحة ،لذلك حين لم يتحمل جسمه الضغط أنهار فيحتاج لراحة
بعد أن سمعت سانوري كلام الطبيب دخلت الغرفة ورأت هرومي يقف بجوار سرير سيده فأتجهت إليهم و جلست على طرف السرير تنظر إليه و هو مغمض عينيه ، خرج هرومي حين رأى سيدته ليتركها مع سيده ، كانت تنظر إليه و مشاعرها مختلطت مابين الحزن و القلق و الخوف ، صحيح
أنه رفضها و لكنها لن تستسلم من أول مره يرفض حبها له وستثبت له أنها تحبه من قلبها وليس لتخدعه و بعد فترة تنهدة و وقفت منحنيه لتعدل فراشه عليه و حين وصلت لصدره صدمة حين سمعته
يتمت بكلام و أنتسعت عينيها حين قال ساتو :أ..أنوري
لم تستطع سانوري تصديق ذلك فوضعت يدها على فمها محاوله كتم شهقاتها و دموعها و أتجهت لغرفتها و أرتمت على السرير تبكي حتى تعب حسمها و نامت
***
في الساعة 8:40مساء كانت ساكورا جالسة في غرفة المعيشة بملل فسانوري ليست
معها و أكينا مشغولة مع خطيبها وهي ليس لديها شيء تفعله
ولكن تغير مزاجها للانزعاج حين رأت أنوري قد دخلت غرفة المعيشة فوقفت متجها
لباب الخروج لا تريد البقئ في المكان وهي موجودة فيه و حين عبرة من أمامها سمعتها وهي تقول بغرور :ماذا بك. ..هل تغارين مني لكي لا تجلسي في المكان الذي أنا فيه
أنزعجة ساكورا أكثر و كانت تريد أن تقتلها و لكنها ضحكت بقوه محاوله أخفاء غضبها
و نظرة إليها بأشمئزاز و قالت بكره :ولماذا أنا أغار من القبيحات ألواتي يخفين قبحمه بقناع مزيف
...ولكن حين يأتي الموقت المناسب سوفى تتساقط تلك الاقنعه لتظهر قبح الشخص فسيكون الامر قد أنتهى. ..و أنا لا أستطيع البقاء مع من هم أمثالك لانك تجلبين لي الاشمئزاز
وخرجت من غرفة المعيشة تاركه خلفها بركان قد بدأ بثوران ، صعدت ساكورا لغرفتها و غيرة ملابسها و أرتدة تنورة قصيرة تصل لنصف الفخذ سوداء و بلوزة رمادية الون فرسوم في وسطها ميكي ماوس و أرتدت جوارب تصل لفخذها سوداء و حذاء رياضي رمادي الون و تركت شعرها منسدل على ظهرها و خرجت من الغرفة بل من القصر و طلبت من السائق أن يقودها إلى المهرجان و حين وصلت
بدأت في التجول في المهرجان و حين وقفت أمام حلوى التفاح وطلبت من البائعه واحده
...........:ساكورا
ألتفتت في أتجاه مصدر الصوت وقالت بأبتسامه :سوجي. ..من هذا الطفل
سوجي و هو ينظر لليو بأبتسامة :هذا. .ليو. .أخ سانوري
صدمة ساكورا و أتسعت عينيها :ماذا؟!....كيف
سوجي بأبتسامة :تعالي معي لافهمك الامر
أومأت ساكورا برأسها و حاسب السيدة ولحقت سوجي وليو
و أخبر سوجي ساكورا كل شيء و كانت ساكورا مصدومة
ساكورا بهدوئ :أذا سانوري لا تعرف شيء عن فكتوريا و ليو
سوجي :أجل
ساكورا :ولماذا لم يخبروها إلا الان
سوجي :لان فكتوريا تعمل على بحث لكشف كل شيء لسانوري و حين يحين تنتهي سوفى تخبرها بكل شيء
ساكورا بتسأل :تكشف لها ماذا
سوجي :لا أعرف. .ولكنها تتعب نفسها كثيرا في البحث. ..أنها لاتستطيع الانتظار لكي تحتضن أختها
صمتت ساكورا لفترة وبعد ذلك أردفت بأبتسامة :يمكنها مقابلة أختها من دون علم أختها بأنها أختها
سوجي :كيف ذلك
ساكورا :عن طريقي أنا
سوجي بعدم فهم :ماذا
ساكورا :أستطيع أن أعرف سانوري على أختها فكتوريا بأنها صديقتي وهكذا تستطيع مقابلة أختها
دون علم أختها بأنها أختها
سوجي :هممممم. ..وفكرة جيد و لكن تحتاج لموافقة فكتوريا على ذلك
ساكورا بأبتسامة :لاعليك أنت فقط دعني أقابلها و سوفى أقنها
سوجي بعد تفكير :حسنا ، ومتى تريدين مقابلتها
سكورا بسرعة :الان
صدم سوجي لسرعة ساكورا في الاجابة :واه بهذه السرعة. ..حسنا لنذهب
***
النهاية
س. كيف كان البارت ؟
س. من كان أولئك الاشخاص و عن ماذا يخطان له في التحرك ؟
س.ماذا كانت تعني ساكورا بكلامها لأنوري ؟
ألقاكم في البارت السابع



[/CELL][/TABLETEXT]

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 04-18-2017 الساعة 08:33 PM
رد مع اقتباس