عرض مشاركة واحدة
  #25  
قديم 02-16-2017, 11:59 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800PX;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153772038834361.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].


[/ALIGN]
[ALIGN=center]
























.
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800PX;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153772038841143.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[ALIGN=center]




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800PX;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153772038841143.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


" لحظةً واحدة ! .. لا تبدأي "
سرق الميكرفون من يدها بسرعة خاطفة وتكلم
"
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800PX;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153772038841143.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]lazary أحببت كلامكِ ايتها النرجسية الرائعة "
" تيم أعده لي "
" لازاري يسرني أن امنحكِ لقب أفضل معجبيني "
" يالك من مغرور "
" شيءٌ أخر ! .. فاير استمتعي جيداً إنه لفخرٌ لكِ ان تحظي بصورتي "
" يا إلهي الرحمة ! أعده ودعنا نبدأ بالفصل الثالث "
تيم يوصل لكم تحياته






الفصل الثالث


" امي إن المنزل يضيء ! "

" امي ان النيران تحتل المكان ! "

" اخرجوا هذا الفتى من هنا ... "

- كنتُ الفتى بلا اسم -
عيناه كانتا ذابلتين خامدتين في الذكرى المدمرة لحياته ، وحرقت الجمال في عينيه ..
منذ ان اشتم رائحة الوقود في ذاك اليوم المشؤوم ورأى ظل الشخص الذي يركض في المنزل ويرشه في كل مكان والحقد في قلبه يغلي
كان مختبئاً ضعيفاً وهو يرى النار تسير في الانحاء ، حاول إيقاظ والديه ولكن الناس ابعدوه ومنعوه ...
شهد تفحم جثتي والديه بناظريه والبشر يضحكون ...
شعر بغصة حارقة فتناول جرعةً من كأس النبيذ الذي امامه ينسيه ماضيه وذكرياته التي لم تعد تنفعه في شيء

" تبدو مهموماً للغاية ، هل تود كوباً آخر ؟ "
أومأ براسه دون ان يفتح فمه بكلمة ودون النظر للفتاة التي تكلمه ، يحدث
معه هذا تماماً كلما يدخل لهذا المكان الذي يسلب منه وعيه ..

احاط الكوب المملوء امامه بيده شارداً في لونه .
دوا صوت انفجار مفاجئ أرعب كيان جميع الحاضرين وأيقظه ايضاً من شروده
أدار رأسه للخلف نحو زجاج المتجر الذي يعكس صورة سيارته
المندلعة بالنار ؛ ذُهل من المظهر وبقي محدقاً به لفترة والناس يركضون ويرشوها بالماء
ليطفئون نيرانها بعد ان قفزت لمسافات بفعل الانفجار الذي حصل بها ..
ضغط على الكوب الذي في يده بنفاذ صبر يحاول ان يمسك أعصابه ويغفل عن الأمر ..
تحطم الكوب في قبضته وانسكب النبيذ من يده ففشل في محاولته بإمساك أعصابه

رص على اسنانه بحنق
" هم من بدأوا الحرب "

خرج ليرى سيارته ويتفحصها وهو يجول حولها بنظر دقيق ، توقف
عند أشلاء حقيبة الاموال التي سببت الانفجار ، وسلبت منه سيارته والتي كانت على
وشك ان تسلب حياته لو كان بها

تحرك نحو الدراجات النارية المركونة في جانب المتجر ، اختار افضلها
ليسرقها وقادها بعيون ملتهبة لا تنوي الخير ابداً ..


" إيليا .. إيليا "

قطبت جبينها بصداع بسبب المخدر ثم بدأت بفتح عينيها بتعب لترى المكان
مختلف هذه المرة ووضعها ايضاً
ليست معصوبة العينين ولا مكممة ، حاولت التحرك ولكن الكرسي يقيدها بإحكام شديد
لقد صدق ذاك الشاب الغريب حينما أخبرها بأنها عندما تستيقظ ستكون تحت رحمتهم ..
شعرت بالضيق لإمساكهم بها واخذ احتياطاتهم من كل الجوانب التي
كانت تختارها للهروب منهم


" اتمنى ان تكوني توقفتِ عن اللعب معنا ! "

رفعت نظرها باحثةً عن مصدر الصوت في الظلام الذي يحيطها ؛ أضاء لها ذلك
الشخص المتحدث شمعةً لتمكنها من الرؤية واتجه نحوها
استطاعت ان ترى الجسد العريض المليئ بالوشم
والرأس الاصلع ذو الوجه الخبيث
مال بجسده نحوها وأسند ذراعه على الكرسي المقيدة به ونظر إلى عينيها قائلاً


" انا متأكد من انكِ رأيتِ كل شيء عندما قابلتي روح والدي "

أدركت بأن التهرب منهم مستحيل وبأنها ستلقى المصير نفسه
إن كذبت وإن قالت الحقيقة ، ولن تستطيع الهروب هذه المرة ، ما عليها
إلا تقبل الوضع ..


واجهت بقولها بقوة " أجل لقد رأيت كل شيء "

بانت البهجة على ملامحه وانصت إليها لتكمل


" ولكن عليك ان تؤمن لي الحماية لأن ما سأقوله سيجلب الخطر لي من قِبل بعض اتباعك "

صمت لثواني وابتعد عنها بهدوء قائلاً

" اذاً هناك خيانة في الأمر ..! "

أومأت برأسها بجدية ، أعاد النظر إليها بابتسامة


" حسناً اطمئني انا لا استطيع التفريط بجوهرتي "

أطرقت باستفسار على جملته بتعجب " جوهرتك !"

تقدم احد اتباعه وأحضر له كرسياً ليجلس عليه مواجهاً لها
بغرور واضعاً ساق فوق الأخرى مجيباً


" اجل يا جوهرتي .. انتِ منذ الان ملكي "

أصابتها الصدمة من إصراره على الاحتفاظ بها كـ عبدٍ عنده ؛ أغمضت
عينيها بصمت وأسى على حالها واخذت تتنفس بهدوء تصبر نفسها حتى
جاءها ذاك الصوت من ذاكرتها

" حمقاء .. إياكِ وان تضعفي "
تجمعت الدموع في عينيها محاولةً كبتهم وذاك الصوت ذو النبرة الغاضبة يتردد في ذهنها
رفعت نظرها إليه بقوة واردفت بحدة


" أفضل الموت على ان أكون ملكاً لمجرم "

رمقها ببرود مما جعلها تبعد نظرها نحو أي زاوية من زوايا الغرفة ولا تلتقي به

" إن الموت بعيد المنال عنكِ عزيزتي .. والان اخبريني "

استقام في جلسته وسحب كرسيها نحوه لتصبح امامه مباشرةً

" بل أكدي لي بأنه اختارني للحكم من بعده وليس غيري ! "

رفعت إحدى حاجبيها باستنكار

" تريد ان تعرف لمن سلم الحكم اكثر من معرفة من اغتاله ؟ "

هز رأسه بتفهم وأردف ببرود

" إني اعرف تماماً من قتله .. وانا فقط من أسأل هنا "

يلعبون به وهو يقتنع بهم كالأبله ، لا تدري اي شعور تشعر نحوه
هل هو شفقة على ثقتت بهم ! أم حقد على انانيته ومكره !
تجمد كيانها فجأةً وهي تنظر لما خلفه بصدمة ، كاد ان يسألها ماذا ترى
ولكن قبل ان يتفوه بكلمة تحرك كرسيه للخلف بقوة وجعله يطير عنه لبعد مترين عنها ...

أغمضت عينيها لتتجنب النظر الى الروح القابعة امامها وهي تسمع
همساته الغاضبة تحرق اذنها

" انه يقول لك ألا تنخدع .. وان تبصر الحقيقة "

نهض عن الارض وهو يشعر بتكسر عظامه وأرخى ملامحه الغاضبة ليقول بهدوء

" اذاً ارشديني لأبصر الحقيقة .."

فتحت عينيها موجهةً النظر نحوه بحزن او ربما شفقة على نفسيته المترنحة


" لقد رأيت مقتله ... قام تابعك أرلند باغتياله وإلصاق التهمة
بعصابة اليد السوداء لتثور بينكما الحرب
"

استطاعت ان ترى الدهشة التي وسعت عينيه وأفرغت فاهه بصدمة

" أرلند ؟ "

أومأت برأسها واكملت بصدق

" ولقد قام بتهديدي لكي لا اخبرك بهذا ولكي لا افصح بأن والدك اعطى الحكم لك ..
يريد انهيار العصابة
"

اخذت نفساً عميقاً وارتجف صوتها من برودة الغرفة عند قولها


" اسمع حتى لو كنت مجرماً .. انت إنسان وعليك ان تعود
لرشدك في النهاية وتوقف حقدك وزهق ارواح الابرياء
"

قاطعها ببرود " هل روح والدي ما زالت هنا ؟ "

بحثت بنظرها في الغرفة ثم قالت " لقد رحل "

نهض ونفض ثيابه من الغبار ثم توجه نحوها بهدوء وهي تراقبه يقترب ومئات التساؤلات
والخوف في رأسها مما يخطط له
ربت على رأسها برضى كـ جروٍ عنده احسن التصرف ثم اخرج قطعة القماش
وأغلق على عيناها وهمس في اذنها

" ما سيحدث الان لا يُنصح بمشاهدته "

سارت قشعريرة في جسدها من نبرة صوته وادارت رأسها نحو الجهة الآخرى بدون ان تلفظ بحرف
طرق على مسامعها صوت طرق خطوات سريعة مذعورة ثم فتح الباب بقوة وصوتاً يصيح


" سيدي انه هجوم .. لقد عاد ليسترد الطرد "

لم تفهم شيء مما سمعت ولكن صوت طلق النار اثبت لها
صحة قول الهجوم ولكنها لم تعرف بأنها المقصودة بالطرد !
قال الذي امامها باستهزاء وتخيلت لربما قد التوى جانب فمه بمكر
في هذه اللحظة فها قد عاد للشخصية الخبيثة جداً

" لقد مات رجل القوانين أيها الغبي "

سقط تابعه على الارض جثةً بفعل رصاصة قد اخترقت رأسه ، سمعت كومة الشتائم
الغاضبة والمذعورة التي ألقاها زعيمهم ؛ فأخرج سلاحه خارجاً وطلب من تابعيه
ان يبقوا بجانبها حتى لا تهرب ...
استمر صوت اطلاق النار والركض لثواني ولدقائق ولساعة كاملة ،
وقلبها يرتجف بقوة وهي تنتظر ما سيحدث لها وسط هذه الفوضى العارمة !
شعرت بحركة الاثنين اللذان يراقباها يجولان في الغرفة ثم تهامسا بخطط لم تفهمها
ليخرج أحدهم من الغرفة ويبقى الأخر معها وقد فهمت إلى ما يخططان له
عندما بدء بالقول

" إذاً ... كيف كان نقاشكِ معه ؟ "

التزمت الصمت ولم تجب على سؤاله ليعاود السؤال ببرود قاتل

" هل أخبرتهِ بالحقيقة ؟
أتظنين حقاً بأنه سيستطيع حمايتكِ ؟
إن لم ننهي حياتك نحن فسيتخلص منكِ فيما بعد
"

لقد شعرت بأن هذه نهايتها امام احد المتمردين مع أرلند على زعيمهم .
أخرج خنجراً لامعاً حاداً وظهرت الابتسامة على محياه بمكر

" انتِ في كلا الحالتين ميتة ! "

أفرغت فاهها اخيراً بقولها

" ولهذا لن يكون هناك فرقٌ في المصير .. لم أعد اهتم "

اصبح الجو ثقيلاً وشحنات عدائية تملأ الغرفة بعواصف من توتر وخوف ولا مبالاة وقسوة
حتى فُتح الباب وما هي إلا ثواني حتى سقط الرجل الذي كان يحادثها ارضاً عند قدميها...

وقف ذاك الدخيل خلفها وحرر وثاقها ، هبت رائحة عطره تخترق انفاسها
ولقد عرفته حين همس لها

" إياكِ وان تدعيهم يمسكون بكِ "

أزالت العصابة عن عينيها بسرعة لتجده قد اختفى ورحل بسرعة البرق ، احتارت
في سرها هل تشكره ام تقتله ! قد يصيبها بالجنون حقاً في شخصيته المتقلبة
ماذا يكون ؟ نبيل ! مجرم ! لص !
نظرت إلى جثة الرجل الذي كاد ان يقتلها وهو مرمي عند قدميها
فحزمت الرحيل قبل ان تصحو روحه وتلاحقها ..
هربت من الممرات المعقدة واختارت أحد الطرق التي كانت تهرب منها
في المرات السابقة على أمل ان يكون ذاك النبيل قد تخلص من الحراس

وبالفعل تجاوزت المنطقة دون ان يصادفها أحد في طريقها ولكن قد صادفتها
ارواح الجثث المرمية في الأرض
صرخت بهم وهم يحاولون التشبث بها


" ابتعدوا عني "

استمرت في الركض بتعب وخطواتها تثقل شيئاً فشيئاً لتشبثهم بها
ومحاولة التهام روحها وتقمص جسدها ، سمعت صوت محرك دراجة نارية
تخطو من خلفها ؛ لم يكن بوسعها الالتفات من التعب
ولكن سائق الدراجة قد وفر عليها الأمر ممسكاً بذراعها ورافعاً إياها بسرعة خاطفة ليضعها امامه

ذُهلت بأن من فور لمسه لها تشتت الارواح التي كانت ممسكة بها فتأكدت تماماً بأنه هو نفسه من
التقت به في الليلة المثلجة فالأمر مشابه لما حدث معها في ذاك الوقت
وهو نفسه الخاطف الذي اوصلها للعصابة .. وهو نفسه منقذها الان
من الارواح ومن البشر
شردت في ملامحه القريبة منها والتي بدت اوضح من السابق
بسبب تأثير الرياح التي تبعد خصلات شعره للخلف


" إنكِ ضعيفة لدرجة لا يمكن لأحد الاعتماد عليكِ "

كانت نبرته باردة حادة خالية من اي مشاعر وناظريه مصوب على الطريق
، شعرت بالغيظ من كلامه ومن رميها لهم في البداية للحصول على الأموال ؛ أزاحت
نظرها عنه وقالت بحنق

" ولما تهتم بإخراجي من هناك ! هل دفع لك أحد آجراً اكبر لتخطفني له ؟ "

زاد من السرعة فأسكتها لتتشبث بذراعه بخوف من السقوط وشعرها الهائج
بفعل الرياح يمنعها من رؤية الطريق بوضوح ولقد كان متقصداً
زيادة السرعة ينبهها على وضعها ..

" كل ما في الأمر بأني لن ادعهم يحصلون عليكِ وإن حصل .. سأضطر لقتلكِ "

ابتسمت بخيبة لم يستطع رؤيتها هل سيحميها انتقاماً منهم ،
إنه فقط لا يريدهم ان يحصلوا على مبتغاهم


" لا ادري هل أقول عنك انك منتقماً حقير أم فتى نبيل ! "

اجابها ببرود " إنه من الظلم ان تحكمي علي من بداية لقاءنا "

من البداية ! هل يعني بأنه سيبقى ملازماً لها في حياتها ؟
ماذا سيفعل بها وماذا ستكون النهاية معه ؟


" إلى اين تأخذني الان ؟ "

" ليس لمكان محدد فالأهم ان نخرج من الحدود "

التزمت الصمت وهي تفكر بأن الخروج من المنطقة اولاً هو الاهم
ولكنها لا تعرفه هل خروجها من هذه المنطقة جحيماً لها وسيكون أسوأ منهم ؟ ام حلاً لمشاكلها !


" هل قام أحد بأذيتكِ ؟ "

ضمت نفسها من البرد واجابته بهدوء

" لا لقد كان وقت هجومك مناسباً "

ظهر شبح ابتسامة على شفتيه وهو يقول
" هذا جيد "
اخذ نفساً عميقاً ثم اردف
" لا اجد من اللائق ان ادعوكِ بالمجنونة لذا .. ما هو اسمكِ ؟ "

" ادعى إيليا يا رجل القوانين "

ضحك سراً على نبرتها التي بدت طفولية ظريفة بالنسبة له ومناداته بـ رجل القوانين
تجاوزوا منطقة الحدود خروجاً وطال الوقت وهي تلاحق الطريق بصمت
إلى اين سيوصلها والظلام قد احتل السماء وكلاهما لم ينطق بشيء
توقفت الدراجة اخيراً في الطريق

نظرت إليه بتساؤل " هل نفذ وقودها ! "

نزل عن الدراجة برشاقة وعدل تصفيف شعره قائلاً

" لا بل لقد وصلنا للمنزل "

رفعت نظرها تبصر المنزل بمظهره البسيط العادي
وراقبته وهو يفتح باب المنزل بالمفتاح ويلتفت لها وهي لم تتحرك من جانب الدراجة

" ألن تدخلي ؟ "
" كيف لي ان اعرف بأن منزلك أمن ؟ "

رفع كتفيه بلا مبالاة واجابها

" ربما ليس أمناً ولكنه أأمن من ان تبقي في الشارع بمنتصف الليل وحدكِ "

تحركت بتفاهم وتبعته بهدوء وهو يدخل للمنزل لقد لاحظت طول قامته ونحول جسده .. أ
شياء به لم تكن تلحظها

" سأترك لكي الغرفة لتنامي بها .. "

" شكراً لك "
شكرته للإحترام الذي يعاملها به وصعدت على السلالم متجهة نحو غرفته

أغلقت الباب خلفها بقلق مما ينتظرها بعد ذلك وماذا ستواجه في الغد ؟
فكرت بأن تخبره ان لها اختاً في منطقة بعيدة وستسافر إليها
بحيث لن تصل العصابة لها وهكذا ستتخلص من المشاكل ويرتاح باله
وترتاح هي من اي مشكلة قد تعلق بها معه ، توجهت نحو السرير تحاول التصرف
بطبيعية واستلقت براحة لم تشعر بها منذ فترة ؛ بقيت تفكر بهروبها من العصابة

ودخول رجل القوانين لحياتها ومواقفه معها حتى غطت بالنوم ..






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم أحباء تيم
مسكينة إيليا ما حدا يحس فيها إلا بالشفقة مالها هيبة
ما رأيكم بالبارت وبما فعله تيم
حقيقة صدمتني توقعاتكم
كلها رائعة وفي محلها
ادري ان البارت قصير وانا ملتزمة مثلما وعدتكم كل صفحتين بنزل فصل
مشان تتحمسوا وتكتبوا ردود وتنشروا الدعوات لتكمل ع الصفحتين

من يضع أول رد سيحصل على مقتطف مع تيم كـ هدية















[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800PX;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153772038837542.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].[/ALIGN][ALIGN=center]













.
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

يا رفاق ،ترقبوا ، زمن من المفرقعات قادم!

┊سبحان الله ┊ الحمدلله لا إله إلا اللهالله أكبراستغفر الله
هل لديك ما تخبرني إياه ؟| مدونتي | معرضي

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 09-23-2018 الساعة 08:27 PM
رد مع اقتباس