عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 03-04-2017, 02:55 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dew_drop مشاهدة المشاركة
[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://3rbseyes.com/backgrounds/3.gif');background-color:rgb(135, 206, 235);border:2px solid rgb(46, 139, 87);"][cell="filter:;"][align=center]

السلام عليكم ورحمه الله


كيف حالك جيني
امورك و صحتك؟


المصير ووو هذه المرة انتبهت للعنوان اكثر من اي مرة
مصير من يا ترى؟سؤال شغل تفكيري طوال فترة قراءتي للفصل
مصير الاميرة جانيت ام كيل في حال تصرفه سلبا او ايجابا ام حال سيرث او مالاكايت؟؟
لنبدأ بالابحار في ثنايا الفصل
لقد كانت البداية موفقة جدا

ثم فوجئت به يركع ناحيتي
وهو رفع خصلات شعري
بيده ثم مالبث أن قال بصوت متألم:
جانيت أنا أحبك
وااو حسيت حالي جولييت و امامي روميو
لقد عشت الاجواء الرومانسية

***
وحينما قررت ان أتكلم قاطعني كيل وهو يخرج علبه صغيره من جيبه....
ثم قام بفتحها أمامي وأخرج منها خاتم به ألماسه براقة
أمسك بيدي ووضع الخاتم في أصبعي وأردف وهو ينظر إلي بعيني الكونزيت
هل تقبلين أن أكون زوج لك أيتها الأميره!

موكد اقبل لما لا؟

حقا شعرت بمشاعر رهيبة تتملكني في تلك اللحظه
فما بين خجلي وشعوري بالصدمة وفرحي الكبير
وخوفي على مشاعر اللورد تملكني الصمت..
لقد عشت الدور حقا

اعتراف و طلب زواج بفصل واحد لقد قتلتني قلبي الصغير لا يتحمل اوه خ


****
وأنا كنت كذلك اخفي عنه مشاعري نحوه
بل أتهرب منها بجهلي
لقد أكتشفت فعلا بأنني قد وقعت في حبه
منذ اللحظة الأولى التي ألتقيته به ، "منذ اول فصل قرأت فيه عنه "!



ولكن هناك أمر سيء نغص علينا فرحتنا
في تلك اللحظة أتى ألينا سفان بملامح قلقة
قال بصوت مرتبك:
سيدي اللورد
لقد أتى الأمير ويليام ألى القصر
لم احب هذه اللحظة لقد كسرت فرحتى


***
رد علي سفان بنبره حزينة:
أخبرني بأنه جاء لأصطحاب الأميره
ولاداعي لمقابلة أحد أخر سواها
من يظن نفسه
وحينها ثارت كرامة اللورد وهتف غاضبا:
يا لجرأته من يحسب نفسه ذلك المتكبر!
ثم أجتمعت الشياطين في رأسه
ها تعبير مميز
****
ثم تعض على شفتيها وهي تحدث نفسها بألم:
كل هذه المشاكل بسببه
لماذا لاأخبرهم بحقيقتة الآن
اجل تكلمى ارجوكي
***!
وفي تلك اللحظة الحرجة قال كيل بنبره واثقة:
أما أن أفوز بكل شيء
أو أخسر كل شيء
لاااااااااا لا تتهور عزيزي!
***
بينما بقيت صوفيا تختلس النظر من داخل القصر
وجسدها بدأ بالأرتجاف وهي تستذكر لحظات العذاب
التي تجرعتها في قلعة ويليام
طيب تكلمي قبل لا اكرهكم دام تعرفين انه شرير
،
******
وفي جهه أخرى من ذلك العالم
تحديدا مملكة الداركنس
جزئي المنتظر
كان هناك شخصان يخوضان معركة دامية
فبعد أن وقف زارس في وجهه مالاكايت
ورفض أن يخبرها عن مكان سيرث
أرادت أن تلقنه درسا ثمنه حياته..
****
آثار الحطام متناثره في كل جهه
ورائحة الموت تحوم حولهما!
ياه وصف دقيق و جميل
**
ولكن..
هل تظن بأنني سأدعك على قيد الحياه لتنفذ خطتك

وحينما أرادت ميدوسا قتل زارس الذي أستنفذ كل طاقته
فوجئت بقوه هائله أطارت بها بضعه أمتار لترتطم بعنف في الجدر!
وااااااااااو احببت ذى الجزئية
انتهى الفصل؟ لااا
لقد كان فصلا رائعا بحق و كالعادة توقفت عند نقطة هي ليست المفضلة عندي كم اكره التشويق
و لكن لا انكر انه شعور جميل ايضا
الطول مناسب و التنسيق مريح للعقل و المعدة كما يقولون
الوصف اظن انه ما من داع لاذكره مرتين و كما ان هذه الامور تخطيناها بالجزء الاول و لكن الاسلوب في تقدم ملحوظ و بل رائع
المعركة لقد كانت رائعة و خاصة مالاكايت حين تقدمت ناحية زارس و جلست بقربه و رفعت ذقنه باصبعها
("كح كح بعرف ماها نفس العبارات لكن لست بارعة لا في الحفظ و لا التأليف لاكتب جملة قريبة من الاصلية )
لقد احببت كل تفصيله بالمعركة و الفصل و خاصة لحظة تدخل سيرث و العجوز انه جزئي المفضل لانى شعرت بانه تم انقاذي انا لا زارس خ
شكلي اندمجت شديد
وو لا اعلم يبدو انك لم توزعي الدعوات بعد و لكن بعيدة بكوني او ل رد و لكن حزينة لانه ليس فخما كافتتاحية
تقبلي مروري

شكرا على الفصل"
الى لقاء

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]


وعليكم السلام ورحمه الله
أهلا وسهلا ديو
سرني ردك الرائع والجميل
شكرا لطيب متابعتك عزيزتي
وترقبي الفصل القادم
دمتي بخير

__________________




{[ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ
وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ]}



- إلهي لكـ الحمد والشكر
نستغفركـ ياعفو ياغفور