السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ
مـَسّـِآء الـخّـيًــر
گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ
الُقًصّةِ غًرَيَبّةِ وَمٌوَ فَُهمٌتُْها مٌنَيَحُ بّسِ بُّها مٌسِتْوَيَ ادِبّيَ جْمٌيَلُ
مٌثُلُا الُوَصّفَ كِانَ رَائْع وَمٌبّسِطِ وَمٌنَُه فَُهمٌنَا بّانَ حُرَيَقًا قًدِ شِبّ وَاحُرَقً حُبّيَبّتُْه وَلُاكِوَنَ صّرَيَحُةِ فَانَا مٌا احُبّ ُهذَا الُنَوَْع مٌنَ الُقًصّصّ بّسِ الُقًصّةِ جْزُابّةِ مٌنَ ْعنَوَانَ
لُقًدِ كِانَ الُْعنَوَانَ مٌلُفَتْا حُيَثُ كِيَفَ اجْتْمٌْع الُحُبّ وَالُنَارَ مٌْعا??امٌرَ غًرَيَبّ
كِنَتْ اْعتْقًدِ انَوَ ُهذَا مٌدٌِخلُ لُلُقًصّةِ مٌا تْوَقًْعتْ ُهذَيَ ُهيَ الُقًصّةِ وَانَا ْعادِةِ بّقًوَلُ انَوَ لُكِلُ قًصّةِ لُابّدِ مٌنَ مٌغًزُيَ وَْعبّرَيَ وَلُكِتنَ ُهنَا لُمٌ افَُهمٌ مٌا الُْعبّرَةِ اوَ الُحُكِمٌةِ نمٌنَ ُهذَيَ الُقًصّةِ لُاكِنَُها كِانَتْ جْمٌيَلُةِ وَرَائْعةِ
بالتوفـ♡ـيق. فَيَ قًصّصّكِ الُقًادِمٌةِ
دِمٌتْيَ بّحُفَظٌ الُلُُه
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 03-17-2017 الساعة 10:11 PM |