صـــِبُأحّ الـنــٌور
گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ
وَاوَ جْيَجْيَ الُقًصّةِ جْمٌيَلُةِ جْدِا الُصّرَاحُةِ رَوَْعةِ ُهدِاكِ الُفَتْيَ الُغًبّيَ كِرَُهتْوَا مٌنَ كِلُ قًلُبّيَ كِيَفَ يَتْرَكِ امٌُه وَحُدُِها بّالُفَْعلُ سِحُقًا لُلُابّنَاء امٌثُالُُه وَالُامٌ الُمٌسِكِيَنَةِ مٌاتْتْ ٌخوَفَا ْعلُيَُه وَُهيَ لُا تْْعلُمٌ انَُه تْرَكُِها بّالُفَْعلُ الُْعالُمٌ تْغًيَرَ
الُْعنَوَانَ:اْعتْقًدِ انَُه جْيَدِ فَُهوَ لُمٌ يَكِشِفَ الُقًصّةِ بّلُ الُْعكِسِ جْْعلُنَا نٌَخمٌنَ الُمٌحُتْوَى بّطِرَيَقًُةِ ٌخاطِئةِ اْعتْقًدِ الُكِلُ فَكِرَ الُقًصّةِ لُُها ْعلُاقًةِ بّالُحُبّ الٌُخ... وَُهذَا جْيَدِ وَسِئ فَيَ الُوَقًتْ نَفَسُِه
الُقًصّةِ:حُ2 كِتْيَيَيَيَيَرَ حُزُيَنَةِ ُهلُ حُقًا ُهنَاكِ وَجْوَدِ لُاشٌِخاصّ مٌثُلُ ُهيَكِ??يَتْرَكِوَنَ امٌُهاتُْهمٌ يَمٌوَتْوَنَ ٌخوَفَا ْعلُيَُهمٌ تْبّا ْعلُيَ ُهذَا الُْعالُمٌ ايَنَ الُبّرَ وَالُتْقًوَى لُمٌا الُْعقًوَقً لُمٌا??اوَلُيَسِتْ مٌنَ رَبّتْكِ انَتْ طِفَلُ??اوَلُيَسِتْ مٌنَ كِانَتْ سِبّبّا لُوَجْوَدِكِ بّْعدِ الُلُُه??اُهكِذَا تْجْزُيَُها ?حُقًا??كِانَتْ طِرَيَقًةِ الُسِرَدِ مٌبّسِطِةِ لُدِرَجْةِ انَيَ لُمٌ ارَى ايَ اسِلُوَبّ ادِبّيَ وَكِأنَُها حُكِايَةِ نَحُكِوَُها فَيَ لُيَالُيَ الُسِمٌرَ
الُتْنَسِيَقً:الُالُوَانَ الُُهادِئةِ تْنَاسِبّ ُهذَا الُنَوَْع مٌنَ الُقًصّصّ احُسِنَتْيَ الُاٌختْيَارَ بّسِ بّْعتْقًدِ لُوَ ْعمٌلُتْ ُهيَدِرَ زُاُهيَ كِانَ احُلُى
االُنَقًدِ:ُهْع1 لُا نَقًدِ فَيَ الُمٌنَقًوَلُ مٌُْع انَيَ بّشِوَفَ انَُها قًصّةِ بّسِيَطِةِ لُلُغًايَةِ وٌَخالُيَُه مٌنَ ايَ اسِلُوَبّ ادِبّيَ
فَيَ الُنَُهايَةِ شِكِرَا لُكِيَ ْعلُى ُهذَيَ الُقًصّةِ وَرَبّيَ يَطِوَلُ فَيَ ْعمٌرَ امٌُهاتْنَا
فَيَ كِلُ وَجُْْه طِيَبّ الُقًاُه يَلُقًانَيَ
ضُمٌيَ امٌيَ بّيَدِكِ انَ الُلُُه اْعطِاكِيَ
فَوَقً الُمٌحُبّةِ مٌوَضُْعا لُلفَوَزُ بّرَضُاكِيَ♥♥
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكًَ
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 03-18-2017 الساعة 03:44 PM |