مَـــسُأُء أَلَــوّورّد
گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ
بّارَكِ الُلُُه فَيكِ ْعلُيَ نَقًلُكِ لُُهذَيَ الُقًصّةِ قًرَأتُْها فَيَ احُدِى الُمٌوَاقًْع وَُهيَ بّالُفَْعلُ تْبّيَنَ قًدِرَةِ الٌُخالُقً فَيَاسِبّحُانَ الُلُُه
يَمٌُهلُ وَلُا يَُهمٌلُ
الُْعنَوَانَ:*-*امٌمٌمٌ لُا اْعلُمٌ مٌاذَا اقًوَلُ الُْعنَوَانَ يَكِشِفَ مٌحُتْوَى الُقًصّةِ تْمٌامٌا وَُهوَ ْعنَوَانَ سِطِحُيَ وَْعادِيَ لُا ارَى بُّه مٌا يَشِجْْع الُقًرَأةِ يَا لُيَتْ لُوَ اٌختْرَتْ ْعنَوَانَ اٌخرَ لُبّدِا اجْمٌلُ
الُقًصّةِ:الُقًصّةِ كِتْيَيَيَيَيَيَيَرَ جْمٌيَلُةِ وَتْبّيَنَ قًدِرَةِ الٌُخالُقً كِيَفَ لُُه انَ يَتْجْرَأ انَ يَتْحُدِى الٌُخالُقً?ْفَسِبّحُانَ الُلُُه كِيَفَ كِانَ يَشِْعرَ وَُهوَ يَْعدِ الُثُوَانَيَ ??وَمٌاذَا ْعنَ اسِاتْذَتُْه وَطِلُابّ الُكِلُيَةِ??الُمٌ يَفَكِرَ احُدُِهمٌ انَ يَوَقًفَُه ??فَسِبّحُانَ الُلُُه مٌاتْ مٌوَتْةِ الُحُمٌارَ وَُهيَ قًلُيَلُةِ ْعلُيَ شٌِخصّ تْحُدِى الُلُُه اْعتْقًدِ بّأنَ قًصّتُْه ُهذَذَيَ ْعظٌةِ لُلُنَاسِ وَْعبّرَةِ وَالُمٌغًزُى مٌنَُها وَاضُحُ .بّارَكِ الُلُُه فَيَكِ ْعلُيَ طِرَحُكِ لُُهذَيَ الُقًصّةِ
الُتْنَسِيَقً:امٌمٌمٌ مٌنَ رَأيَ الُتْنَسِيَقً كِانَ بّسِيَطِ لُلُغًايَةِ وَلُكِنَ لُا بّأسِ الُانَاقًةِ فَيَ الُبّسِاطِةِ مٌْع انَيَ تْمٌنَيَتْ انَ تْبّدِيَ الُتْنَسِيَقً حُقًُه كِامٌلُا
الُنَقًدِ:لُيَسِ لُدِيَ مٌا اقًوَلُُه غًيَرَ مٌا قًلُتُْه ْعنَ الُْعنَوَانَ امٌا الُمٌحُتْوَى فَأنَا ارَى بّأنَ ُهذَا الُنَوَْع مٌنَ الُقًصّصّ يَتْنَاسِبّ رَوَايَتُْه فَيَ اوَقًاتْ الُسِمٌرَ وَلُكِنَيَ لُا ارَى ايَ بّلُاغًةِ اوَ لُغًةِ
دِمٌتْ بّحُفَظٌ الُلُُه اتْمٌنَئ مٌا اكِوَنَ زُْعجْتْكِ بّأنَتْظٌارَ قًصّصّ مٌنَ قًلُمٌكِ اٌخيَ
بالتوفـ♡ـيق
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 03-18-2017 الساعة 05:42 PM |