السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ
مَـــسُأُء أَلَــوّورّد
گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ
يَااايَ يَا بّنَتْ اوَلُ وَاحُلُيَ قًصّةِ تْكِتْبّيَُها اكِيَدِ وَاٌخيَرَا لُقًيَتْ الُنَوَْع الُبّْعجْبّنَيَ مٌنَ الُقًصّصّ بّْعثُرَتْيَ حُرَوَفَكِ بّأتْقًانَ وَابّدِْعتْيَ فَيَ الُوَصّفَ وَالُسِرَدِ وَاوَ جْمٌيَيَيَيَلُ
الُْعنَوَانَ:يَااااايَ كِتْيَيَيَيَرَ مٌشِجْْع وَغًامٌضُ اوَانَا احُبّ كِتْيَيَيَيَيَرَ شِيَ اسِمٌُه الُغًمٌوَضُ وَيَبّقًى مٌاٌخفَى اْعظٌمٌ مٌبّاشِرَةِ سِألُتْ نَفَسِيَ مٌا ُهوَ الُمٌٌختْفَيَ وَمٌا ُهوَ الُاْعظٌمٌ بّالُفَْعلُ ْعنَوَانَ جْذَابّ بّمٌْعنَى ااكِلُمٌةِ
الُقًصّةِ:تُْهُهُهُهُه مٌا اكِذَبّ ْعلُيَكِيَ مٌا حُفَظٌتْ اسِمٌُه بّْعتْقًدِ رَافَيَلُ اوَ شِئ مٌثُلُ ُهيَكِ تْبّا لُُه كِيَفَ يَضُحُكِ وَكِأنَ شِيَئا لُمٌ يَحُدِثُ اسِلُوَبّكِ فَيَ الُسِرَدِ مٌمٌيَزُ وَمٌبُّهمٌ بّالُاسِلُوَبّ الُادِبّيَ لُدِيَكِيَ لُغًةِ جْيَدِةِ وَطِرَيَقًةِ الُوَصّفَ مٌدُِهشِةِ وَجْازُبّةِ اسِتْطِْعتْيَ الُسِيَطِرَةِ ْعلُى كِلُمٌاتْكِ وَاتْقًنَتْيَ وَصّفَكِ
الُتْنَسِيَقً:كِتْيَيَيَيَيَرَ جْمٌيَلُ وَمٌنَاسِبّ لُقًصّتْكِ وَايَضُا الُالُوَانَ مٌنَاسِبّةِ دِمٌجْتْيَ الُُهادِئةِ وَالُغًامٌقًةِ بّصّوَرَةِ جْيَدِةِ احُسِنَتْيَ
الُنَقًدِ:انَا لُا اقًوَلُ قًصّتْكِ مٌتْكِامٌلُةِ بّسِ انَتْيَ ْعرَفَتْيَ كِيَفَ تٌْخفَيَ ْعيَوَبُّها بّأتْقًانَ لُُهيَكِ مٌافَ نَقًدِ
يَلُا دِمٌتْيَ بّحُفَظٌ الُلُُه حُبّيَبّةِ وَبّأنَتْظٌارَ قًلُمٌكِ ُهنَا
لُسُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 03-18-2017 الساعة 11:35 PM |