أَطِلّي وأَهِلّي دائِمًا




عزيزتي الصغنونةة..
كيف الحال ؟
منذ فترة كنت أبحبش (المعنى الصح ما ييجي إلا بالعامية ) خلفك، وزرت عدة مواضيع لك، لمحت اسم الرواية، لكني لم أتيقن منها، وصراحة وقتي منعني من العودة..
المهم..
من خلال الفعاليةة أعود لتصفحها، مقدر لي أن أرى إبداعك يا فتاة..
تبًا، لمَ لا أحصل على دعوات لروايات كهذه؟
المهم..
" اضرابٌ كونيٌ ّ| انتقامٌ "
عنوانك جذاب ، يشبهك..
تبًا (تبكي) ، بحق، لمَ أنا فاشلة باختيار العناوين؟
السرد: سلس ، جميل، مفرداتك جيدة جدًا..
الوصف : زيديه شويتين بس
الحبكة : أسرتني..

دايا :
من وين جبت الاسم؟!
عجبني "تسرقه"*


"أعزف على أوتار المرح والرّقة والجمال ..ولكنّني أغير سمفونيّتي إلى سيمفونيّة الانتقام "
حبيت هالنص..

التّوأمة المرحة والجميلة ، كسولة وليست مجتهدة كثيراً .. شعرها ذهبي قصير مجعّد وعيناها زرقاوتان .. بشرتها بيضاء ذات قوام رائع .. " 16 - 21 "
تشبهني ببعض الصفات..
أهم شيء الكسل..
خقيت (وقعت في حب ) وصفها، أنا كمان شعري قصير، خلص أنا دايا..

سايا ق:


"أعمل وأبتسم .. فالحياة تحتاج لهذا ..يا ترى هل سأبقى هكذا ؟"
لا أظن هذا أبدًا..

التّوأمة الجميلة والنّشيطة والمجتهدة .. فتاة واعية ذكيّة .. شعرها أسود حريري طويل وعيناها بذات اللون القاتم .. بشرتها بيضاء .. هي كذلك ذات قوام رائع .. " 16 - 19 "

تشبهني هي كمان..
مهلًا، 19!، أنتِ تنوين قتلها!

بيلّا:
بيلّا سرّ حياتي هاتان الفتاتان ..أخفي سرّاً يتلاشى مع الماضي ..

أعشق هذا الاسم
سر!

رام:
كـأنني نكرة تجاه ابنتاي ..ولكنّني سأعوّض مكان الأب الشّاغر ..
أول جملة : لا تعليق..

هارو:
هالاسم معناه الربيع ما
أحبه

المقربة من سايا، توقعت اسمها هادئ وناعم ما تناسب دايا

مايا:
حبيتها لانك كتبتيها بالأصفر؛ لوني المفضل..

سام:
اسم أحبه كمان..
فتى تائه بين أزقّة الحبّ !
وااه، شوقتني للرواية..

جاك:
" لا أعرف لماذا أنا حيّ ! "
بارد،لا مبالي..
بدلي بين اسمه واسم جان وسيصبح شخصيتي المفضلة..
صدقني جاك، أنا مثلك، صدقني..

ريو:
بحق يا فتاة، هذا الاسم محبب لديّ ..

أتلقّى الكثير من اللا مبالاة ..منها !
دايا؟
هل من المعقول أنهما يحبان نفس الفتاة؟
أو هو يحب شخصية ثانوية؟
نزلي فصلك بسرعة..

فصلك التمهيدي ما شبعني..

" دايا حبيبتي .. ما بها أذنك ؟! "
أجابتها الطّفلة شاهقة باكية :" النّحلة يا أمّي .. النحلة ! سأنتقم منها ! "
ابتسمت الأمّ بحزن .. وقالت لها بمرح مخفية أي شعور عذا هذا :" حتّى تنتقمين .. سأداوي لك أذنك أوّلاً "
ألقت الأمّ نظرة على سايا الّتي كانت تبكي هي الأخرى .. فقالت لها :" وقطّتي سايا لماذا تبكي ؟! "
أجابتها الفتاة الصّغيرة مثل العادة .. دموع وبكاءٌ وهوادة :" دايا تؤلمها أذنها !"
ضحكت الأمّ من قلبها على هاتين الطّفلتين .. ~
مقطعي المفضل

لديك أنامل ذهبية، ومخيلة خصبة، ومفردات رائعة..
بحبشت (عامية مرة ثانية خ) عن أي خطأ إملائي وما لقيت ، ممتازة ..
بما إنك لسه بفصولك الأولى، ما في كثير نصائح..
تحياتي عزيزتي..
دمت بود..

__________________

°• Hurt me once , I'll kill you twice °