عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-18-2017, 07:08 AM
 
باب علوم وتكنلوجيات النبي سليمان وذو القرنين وظهورها في الزمن الأول القديم

أن ما نقدم من مقالات ليست مقالات فقط بل نضع أبواب واقتباسات وابواب من كتابنا (( الكتاب الأعظم في كشف السر الأضخم )) هنا في شرح الفيديو نقدم اقتباسات مهمه من أبواب وفصول الكتاب الأعظم
انضر المقال العلمي


باب : نشأة تطور وبزوغ التقنيات من العالم القديم :
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين تقنيات الاولين هي فضل رب العالمين على الانبياء والمرسلين كنبيه سليمان بن داوود والاسكندر ذو القرنين


أعلم اخي أخي القارئ أن في هذا الباب سوف نبين فيه النواة التي انتشر فيها العلم التكنلوجي في كافه اصقاع المعمورة منذ الازل القديم وكيف بداء البشر بالطيران والتطور في عصر النور الاول عصر الملك سليمان والملك الاسكندروس ذو القرنين عليهما السلام وكيف تطورت الحضارة الانسانيه في بادئ نموها الاول بوحي الأهي سماوي لا أجتهادي بحثي معرفي ..
في هذا الباب سوف نكشف السر العظيم والجوهر القديم لجميع التقنيات قديمة التعليم و نكون قد عرضنا النور للأشياء التي صنعها الجن لسليمان وصنعها حرفي الانس للنبي في ذاك العصر من الزمان ممن اتاهم الله علم الكتاب , وسنبين كيف أن المفسرين تعاملوا مع الايات الدالة على صنع هذه المركبات التقنية بسطحية وعبثية لا تفسير منطقي لها , أما نحن فسنبرز النور والمعرفة الحديثة فيما تطابق من العلم السليم والقران الكريم والحكمة من تسخير الجن لسليمان, وماذا كانوا يعملون له من الالت ومخترعات متعاونين مع مهره الاأنس الفنيين –على الأرجح ممستندين على كتب التفسير للقران ذات المنهج القويم -.
هذه نظرات وتدبرات في كتاب الله الحكيم نقدمها لكم ،هي تدبر مخلوقٍ محدود العلم ينظر في كتاب الله المطلق العلم ، و يؤمن بأنّ فيه كل شيء وتفسير كل شيء وان فهم السلف لا يُعفي الخلف من مسئولياتهم تجاه تدبر وتفكر العالم في هذا الكتاب العزيز الحكيم وهو قرآن الرب الذي أنزله على النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم .وهذا ايمان مطلق من كل موحد يومن تمام الايمان بأنّ القرآن فيه تفسير كل شيء ومخزون فيه علم الأولين والأخرين وان أعظم الخلق فهماً لا يُحيط بشيء من العلم إلا بما شاء الرب عز وجل الذي يقول في محكم كتابه :
"وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ" . ( البقرة : 255 )
في هذا المجلد نقدم محاولة لإعادة النظر والتدبر والتفسير الصحيح في بعض الآيات الكريمة ، لعلمنا أنّ ما جاء فيها من تفسير لم يشف الغليل . ولا نزعُم أنّ ما نقدّمه من نظرات وتدبرات يُغني السائلين و يُقرّ أعين المفكرين الناظرين في علم ملكوت الرب عز وجل ، ولكن يكفينا أن نثير لدى المسلم الواعي الدافعيّة إلى النظر في كتاب الله الحكيم ، و ضرورة أن ننظر فيه مراراً وتكراراً ونتدبر في اعجازه الذي لا ينتهي مع تغير الزمن والدهر ، ولا نخشى عليه من قصور المتدبّرين ، لأنّه كفيل بتصحيح الأفكار و تقويم الأفهام،
*) سوف نذكر في هذا الباب بيان تطور الامم الاولى من بنو اسرائيل والاغريق الاقدمين واليونان وغيرهم بالعلم المتقدم بالتكنلوجيا والحضارة المنسية السابقة لعصرنا التي نجدها بين الفنية والأخرى بين طيات كتب التاريخ لنغير تفكير القارئ ونبث له نور شعاع فكر كان موجود في زمن هتلر الذي انشاء المنظمات والجامعات للتفتيش والنقب عن هذا العلم المتطور القديم علم النبيين العظيمين سليمان والاسكندر ذو القرنين فبث البعثات في كافة المعمورة من سطح الأرض لبعرف اس{ار هذا العلم القديم .

يقول الله تبارك وتعالى:{وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ}سورة النمل.
أن نوات الحضارة التكلنوجية والمعرفية بالألات ومخترعات الحرب قامت في الدهر الأول على يد هذا النبي الملك العظيم الذي اتاه الله من كل شي وهو النبي سليمان عليه الصلاة والسلام الذي كان يملك الاراضين السبع قبل بناء ذو القرنين للردم ونشر المعرفة والعلم في كافة اصقاع المعمورة بكافة عوالم الارضين من العوالم السفلية الباطنية والسطحية لأبعاد المعمورات الكونية واتاه الله عز وجل من كل شيء موجود في عصرنا من علوم الكتاب والحكمة والمعرفة التقنية العظماء التي ساعدته على ملك العالمين وأخضاع كافة شعوب الاراضين السبع .
فالاطباق الطائرة والطائرات وكل شي معروف في زمننا الحالي من علم كان يعلمه الملكان المؤمنان الاسكندر ذو القرنين ملك اليونان وملك يهود سليمان عليهما الصلاة والسلام

صورة في معابد الفراعنة منحوته قديما لكافة المخترعات الي يزعم الغرب انها حديثة موجودة في جدار معبد سيتي الاول بابدوس قرب مدينه سوهاج

*) ملك بنو اسرائيل سليمان علية السلام والعلوم والتكنلوجيات الحديثة : هل ملك سليمان عليه السلام التكنولوجيات الحديثة ؟ وهل سبقنا وبث الصوت والصورة ؟ وهل هنالك تلفونات قديمة .؟؟ وهل نقل "المادة" والأجسام بسرعة الضوء عبر مركبات الصحون الطائرة ؟؟ وهل الصحون الطايرة هو ما اطلق عليها بالقران جفان كالجواب أي كالسفن وقدور راسيه أي من صفتها التحرك والرسو ؟!. كل هذا سوف نعرفه في هذا الباب أن شاء الله تعالى . سجل في سيرة الإسكندر الأكبر ذو القرنين عليه السلام عام 329ق.م. أنه جيشة وجميع الشعب رأى في السماء شيئين كبيرين من اللون الفضي في السماء يطيران ويقذفان النار يشبهون الدروع. و في جوانبهم نار. تقاتل بجانب جيش الاسكندر ذو القرنين و راى ذلك أيضاً جيش الإسكندر و رفضت الأفيال و الأحصنة العبور إلى الجانب الآخر من النهر حتى اليوم التالي وفي فتح الأسكندر لمدينة سور اللبنانية حدث مثل ذالك فلا عجب في نبي وصفه الله عز وجل أنه أتاه من كل شيءً سببا . لكي نعرف هذا العلم المتطور القديم المكنون يجب ان يبدأ البحث من عند السؤال المفروض, عن نبي يؤتيه الله من كل شيء ويهبه ملكا لا ينبغي لأحد من بعده ويسخّر له الريح ويسخر له الجن والعفاريت ويعلمه منطق الطير ويعلمه ما لم نعلم, ويملكة على شعوب الأراضين قاطبة من الأنس والجن والوحش والطير فيتوقع السامع بعدها من هذا النبي بهذه الممكنات والمؤهلات والمعطيات أن يفعل ما لم ولن يفعله أحد, ويكتشف مالم يكتشفه أحد من العلم والتقنيات التي تسبق عصرنا وما تقنيات عصرنا الأ سائسها وأسها تقنيات العالم الأول القديم الذي ألهمها الله عز وجل لنبية سليمان الحكيم حيث قدّم للبشرية ما لم نره ولم نسمع به في ذالك الزمن الأول القديم !, حتى في زماننا هذا لم نتوصل الى ما توصل له الملك سليمان علية افضل الصلاة والتسليم . ولا الذي يليه فذلك بعدل مصداق تاويل أن يكون له ملك لا ينبغي لأحد من بعده!.ولا تشفع كل المعطيات التي وقفنا بوصف معشار ملك هذا النبي الملك العظيم إذا وصلنا إلى آية سورة سبأ {يعملون له ما يشاء, من "محاريب" و"تماثيل" و"جفان كالجواب"و "قدور راسيات"...} فما تفسير الجفان التي وصفت في القران انها كالسفن هل هي تطير وهل هذا مطابق بما جاء في التفسير ان الجن صنعت له بسط يطير فيها حيث شاء .. وكيف صنعته هل استخلصت الجن من علمها بعلوم السحر والخفاء ما أستنتجت منه علوما معرفية تكنلوجية .. فالسحر هو كل علم خفي عن أعين الناس موجود محسوس من مغنطيات الارض والكواكب والغلاف المغناطيسي الجوي للكوكب ومجالات الكون المغنطيسية وهالات الأنسان وغيرها.. حيث يمكن من يعرف هذه الاسرار من اختراع مركبات معدنيه تستطيع التحليق والرسو و الجوب في السماء و في لسان العرب الجفنة هو الصحن هل المقصود في الأيات الكريمة هي الصحون الطايرة سوف نبين ذالك في هذا المجلد من هذا الباب فلا عجب فالانبياء والرسل الذي دعو الى توحيد الخالق عز وجل منذ الازل وهبهم الله من كل شيء ومن كل سبب فمكنهم من صناعه كافه المعارف الموجوده في عصرنا ومالم نعرفه حتا الان من العلم الخفي العظيم .*) الاطباق الطايرة ووجودها في عصر سليمان والامم الاولى التي سميت بـ (( سفن أو مراكب الريح )) وسميت بالقران بجفان كالجواب (( صحون كالسفن )): قال الحافظ ابن كثير رحمه الله : أي وسخرنا لسليمان الريح العاصفة { تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها } يعني أرض الشام { وكنا بكل شيء عالمين } وذلك أنه كان له بساط يوضع عليه كل ما يحتاج إليه من أمور المملكة والخيل والجمال والخيام والجند ثم يأمر الريح أن تحمله فتدخل تحته ثم تحمله وترفعه وتسير به وتظله الطير تقيه الحر إلى حيث يشاء من الأرض فينزل وتوضع آلاته وحشمه قال الله تعالى : { فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء حيث أصاب } وقال تعالى : { غدوها شهر ورواحها شهر } قال ابن أبي حاتم :ذكر عن سفيان بن عيينة عن أبي سنان عن سعيد بن جبير قال : (( كان يوضع لسليمان ستمائة ألف كرسي فيجلس مما يليه مؤمنو الإنس ثم يجلس من ورائهم مؤمنو الجن ثم يأمر الطير فتظلهم ثم يأمر الريح فتحمله صلى الله عليه وسلم )) قال عبد الله بن عبيد بن عمير : كان سليمان يأمر الريح فتجتمع كالطود العظيم كالجبل ثم يأمر بفراشه فيوضع على أعلى مكان منها ثم يدعو بفرس من ذوات الأجنحة فيرتفع حتى يصعد على فراشه ثم يأمر الريح فترتفع به كل شرف دون السماء وهو مطأطىء رأسه ما يلتفت يمينا ولا شمالا تعظيما لله عز وجل وشكرا لما يعلم من صغر ما هو فيه في ملك الله عز وجل حتى تضعه الريح حيث شاء أن تضعه{ولقد آتينا داود منا فضلا, يا جبال أوّبي معه والطير وألنا له الحديد أن اعمل سابغات وقدر في السرد واعملوا صالحا, إني بما تعملون بصير} فهذا هو الملك الأب وهذا مُلكه الصُلب من الحديد والشدة ومن السابغات المقدّر سردها من دروع الحرب والتحصين {يصنعون له ما شاء من تماثيل ومحاريب وجفان كالجواب وقدور راسيات } وجفان أي صحون كالسفن وقدور راسيات أي من صفتها الجريان والرسو وقال البغوي في تفسيره قال وهب بن منبه : كان سليمان عليه السلام إذا خرج إلى مجلسه عكفت عليه الطير وقام له الجن والإنس حتى يجلس على سريره وكان امرءا غزاء قل ما يقعد عن الغزو ولا يسمع في ناحية من الأرض بملك إلا أتاه حتى يذله كان فيما يزعمون إذا أراد الغزو أمر بمعسكره فضرب بخشب من الأرض ثم نصب له على الخشب ثم حمل عليه الناس والدواب وآلة الحرب فإذا حمل معه ما يريد أمر العاصفة من الريح فدخلت تحت ذلك الخشب فاحتملته حتى إذا استقلت به أمر الرخاء فمر به شهرا في روحته وشهرا في غدوته إلى حيث أراد وكانت تمر بعسكره الريح الرخاء وبالمزرعة فما تحركها ولا تثير ترابا ولا تؤذي طائرا قال وهب : ذكر لي أن منزلا بناحية دجلة مكتوب فيه [ كتبه ] بعض صحابة سليمان إما من الجن وإما من الإنس نحن نزلناه وما بنيناه مبنيا وجدناه غدونا من اصطخر فقلناه ونحن رائحون منه إن شاء الله فبائتون بالشام قال مقاتل : نسجت الشياطين لسليمان بساطا فرسخا في فرسخ ذهبا في إبريسم وكان يوضع له منبر من الذهب في وسط البساط فيقعد عليه وحوله ثلاثة آلاف كرسي من ذهب وفضة يقعد الأنبياء على كراسي الذهب والعلماء على كراسي الفضة وحولهم الناس وحول الناس الجن والشياطين وتظله الطير بأجنحتها لا تقع عليه الشمس وترفع ريح الصبا البساط مسيرة شهر من الصباح إلى الرواح ومن الرواح إلى الصباح وقال الحسن : لما شغلت الخيل نبي الله سليمان عليه السلام حتى فاتته صلاة العصر غضب لله عز وجل فعقر الخيل فأبدله الله مكانها خيرا منها وأسرع الريح تجري بأمره كيف يشاء فكان يغدو من إيلياء فيقيل باصطخر ثم يروح منها فيكون رواحها بكابل وقال ابن زيد :كان له مركب من خشب وكان فيه ألف ركن في كل ركن ألف بيت يركب معه فيه الجن والإنس تحت كل ركن ألف شيطان يرفعون ذلك المركب وإذا ارتفع أتت الريح الرخاء فسارت به وبهم يقيل عند قوم بينه وبينهم شهر ويمسي عند قوم بينه وبينهم شهر لا يدري القوم إلا وقد أظلهم معه الجيوش[ وروى أن سليمان سار من أرض العراق غاديا فقال بمدينة مرو وصلى العصر بمدينة بلخ تحمله وجنوده الريح وتظلهم الطير ثم سار من مدينة بلخ متخلال بلاد الترك ثم جاءهم إلى بلاد الصين يغدو على مسيرة شهر ويروح على مثل ذلك ثم عطف يمنة عن مطلع الشمس على ساحل البحر حتى أتى على أرض القندهار وخرج منها إلى أرض مكران وكرمان ثم جاوزها حتى أتى أرض فارس فنزلها أياما وغدا منها فقال بكسكر ثم راح إلى الشام وكان مستقره بمدينة تدمر وكان أمر الشياطين قبل شخوصه من الشام إلى العراق فبنوها له بالصفاح والعمد والرخام الأبيض والأصفر وفي ذلك يقول النابغة ألا سليمان إذ قال المليك له ... قم في البرية فاحددها عن الفند )( وجيش الجن أني قد أذنت لهم ... يبنون تدمر بالصفاح والعمد ] )فهي هكذا بإختصار :" جفان كالجوابي " هي الصحون الطائرة ،( ذكر الصحون الطايرة في القرأن الحكيم بوصفها جفان كالجواب وهي السفن )) والجفن في لسان العرب : هي العظيمة من القصاع ، أي الصحون الواسعة جداً والجواب هو صفه لكل ما يجوب الارض وهي السفن . وقد يسأل سائل : لمَ لم يقل الله " جفان جوابي " بدل " جفان كالجواب " ، لتكون صريحة في الوصف للصحون الطايرة ، كما أنه تعالى قال : " قدور راسيات " .. لا " قدور ثابتات " ؟ فنقول : يظهر أن المعنى المتحصل من الجفان التي كالجوابي ، يقوم على معنيين منفصلين : صفه الجفن وخاصيته الشكل والإستدارة، وصفه الجابية وخاصيتها في التحرك وجوب الارض . إذ ليس كل جفن جابية ، ولا كل جابية جفن، فأخذنا من الجفن شكله وتقعيره ، ومن الجابية تحركها وجوبها بالارض . وكذلك سمي صوت طيران الطير بالجواب ففي " معجم المعاني الجامع" : الجَوَاب : صوت جَوْبِ الطير وفي حديث بناءِ الكعبة : حديث شريف فسمعنا جواباً من السماءِ ، فإِذا بطائر أَعظم من النَّسر / كذالك الجَوَّابُ من الرِّجال : مَنْ يُكْثِر جَوْبَ البلاد جوّاب آفاقٍ : كثير التنقُّل والتجوال ، فالجواب جمع جابية وهي ما تجوب الارض وتقطرها وقدور راسيات جمع راسيه وهي صفه للسفن التي تجري وترسي .. وهذا ما نطلق علية بمعنانا الصريح الصحون الطائرة او الجفان الجايبة أي السائرة فهل العلم الحديث هو حديث فعلا ام قديم منذ الازل الاول ولاكن اندرس وأختفى وظهر مره اخرى في زممنا الحالي بصورته الحاليه طبق للأصل لما رسم في الرسومات الأثرية القديمة للشعوب التي عاصرت زمن سليمان علية الصلاة والسلام فقد ظهرت هذه المعارف فجئة خلال خمسين سنه مضت بالتعاون من قبل هتلر مع سكان باطن الارضين الذي توارثوا هذا العلم منذ الازل القديم منذ ملك النبي سليمان والنبي الاسكندروس ذو القرنين لأراضيهم السفليه ونلفت النظر أيضاً إلى ما في جذر " جَفَنَ" وعلاقته بالغطاء الذي يحوي العين من فوقها ومن أسفلها وهي صفه من صفات الاطباق الطايرة ،! رسم للطبق طائر او جفن جائب من حضارة المايا لنرجع إلى ما قدمنا من تفسير أن القرآن قدم النبي سليمان على أنه المثل الأعلى للملك،الذي لم يؤتى ملك مثل مُلكه وهو الذي أوتي من كل شيء ، فما هذا الذي يصلح أن يوصف بأنه " أوتي من كل شيء " ، دون أن يكون فيه شيء مما يقوم الناس به اليوم من علوم وتكنلوجيات ومعارف يعتمدون عليها ؟ ففي حضارة المايا التي منشئها عالم باطن الكوكب نقشوا في منحوتاتهم الأثرية نقوش وكتابات على الصخر تظهر هذه المركبات بعينها منذ الازل ألاول فكيف نفسر هذا الا ان عالم باطن الكوكب متطور تكلنوجيا منذ ذالك العصر القديم عصر سليمان .أن هذه البسط التي تطير في السماء دون أدنى شك هي ما وصفت في القرآن الحكيم ب((جفان كالجواب)) وهي الاطباق الطائرة التي وصفت بأنها كصحون طائرة .
وجفان كالجواب...أي صحون كبيرة ولاكن الجواب هو وصف للجابيات وهي صفة السفن وكل ما يجوب اصقاع الأرض , وقدور راسيات !. يعني أنها وصفت بالرسو فيعني هذا انا تجري وتتحرك وترسو وربما تطير فالله على كل شي قدير .. أن حق تفسير سورة سبأ .. تذكر الآيات في ذكر ملِكين ملّكهما الله بقوة واستخلفهما في الأرض بسلطان العلم والتقنية والمعاجز المعرفية ليقيموا لله ملكه وسلطانه على الناس والأرض ونشروا بين الناس توحيد ذاته بأنه الرب الموجود المعبود الواحد الخالق خالق الكون كله , فأعطاهما وأهّلهما وشد ملكهما بالعلم والحكمه والتقنية والمنعة . فإذا تركنا المحاريب وانتقلنا إلى تفسير ثاني ما عمله الجن لسيدنا سليمان, وهو التماثيل, فعلينا أن نتوقف لنتفكر: هل هي تماثيل عاديه .. لماذا تعمل الجن تماثيل لنبي اعطاه الله من العلم والحكمة ؟! هل هي اختراع حديث؟ نعم جاء في التفسير بيان ذالك .. ألم تكن التماثيل موجودة من قبل سيدنا سليمان؟ ألا يستطيع سيدنا سليمان ومن معه أن يصنعوا تماثيل؟ إن السؤال البديهي: لماذا صناعة التماثيل أصلا وما الحكمة منها ؟ ألم تنه التوراة عن اتخاذ صورة؟ ونتسائل ما جاء عن ذكر هذه التماثيل في كتب التفسير وسوف نورد في ما جاء بالتفسير انها تماثيل اليه حربية صنعت للحرب والجهاد في سبيل الله تتحرك بتقنيات لم نعرفها حتى يومنا الحاضر ما كان النبي سليمان علية الصلاة والسلام ليصنعها مالم تشارك بالجهاد والحرب لنشر دعوة التوحيد للخالق عز وجل تقول كتب التفسير ان النبي سليمان عليه الصلاة والسلام صنعها لكي تساعده على فتح البلاد والمساعدة بالحرب وإخضاع العباد . قد يستغرب القارئ هذا القول ويعده من سعة خيال الكاتب, ولكن الناظر في كتب التفسير يجد بعض التلميحات إلى هذا الأمر, فمن ذلك ما ذكره الإمام الألوسي في تفسيره: "وأخرج الحكيم الترمذي في «نوادر الأصول» عن ابن عباس أنه قال في الآية: اتخذ سليمان عليه السلام تماثيل من نحاس, فقال: يا رب انفخ فيها الروح فإنها أقوى على الخدمة, فينفخ الله تعالى فيها الروح فكانت تخدمه واسفنديار من بقاياهم؛ وهذا من العجب العجاب . وهذا يدل على تظور العلم في الزمن الاول ومن ذلك ما ذكره الإمام القرطبي في تفسيره:"وقيل: إن هذه التماثيل رجال اتخذهم من نحاس وسأل ربه أن ينفخ فنها الروح ليقاتلوا في سبيل الله ولايحيك فيهم السلاح. ويقال: إن إسفنديار كان منهم، والله أعلم[2]" ا.هـ وما ذكره الإمام القرطبي أكثر تحديدا, فلو نعتنا ما قاله بلغتنا المعاصرة لقلنا أن الرجال من النحاس الذي يقاتلون في سبيل الله ولا يؤثر فيهم السلاح هم جنود آليون! فهل كانت تماثيل سليمان جنود آلية؟ هذا ما توصل اليه الاولين من علم وتوارثه الاجيال الى ان وصلنا من كتب التفسير فنعم لقد ملك النبي سليمان من كل علم ومن كل شي واتاه الله ملك لا ينبغي ان يوتا لاحد من بعده ! ففي موروث كتب العرب ما يؤكد ان الحضارات الاولى البشرية كانت تعرف العلم المتطور كما جاء في كتاب موسوعة الأديان الباب الرابع: الوثنية: الفصل الثالث: أهم الديانات الوثنية: المبحث العاشر: المجوس: عيد النَّيروز: [وهو أعظم أعيادهم وعيدهم الأكبر، ويقع في أوَّل يومٍ من سنتهم. ويقال أنَّ أوَّل من اتخذه جم شاد أحد ملوك الطَّبقة الثَّانية من الفرس، وأنَّ الدِّين كان قد فسد قبله، فلما ملك جدده وأظهره؛ فسمِّي اليوم الَّذي ملك فيه نوروز أي: اليوم الجديد ولهم في أسباب اتخاذه عيدًا حكايات طويلة جلُّها مبني على واقعه التاريخي، فجاء أنَّ جم شاد ملك الأقاليم السبعة والجن والإنس، فاتخذ له عجلة وركبها، وكان يسير بها في الهواء، - هل جم شاد هو سليمان عليه السلام - حيث شاء، فكان يوم ركوبها في أوَّل يوم من شهر أفردوين ماه، وكان مدة ملكة لا يريهم وجهه، فلما ركبها أبرز لهم وجهه وكان له حظ من الجمال؛ فجعلوا رؤيتهم له عيدًا، وسمُّوه نوروزًا. انتهى الاقتباس من كتاب موسعة الاديانرسومات لهذه الصدور الطايرة في حضاره المايا ومن الملعوم ان ملك بني اسرائيل وسليمان كان عاصمته بالشام وان مصر وجميع الاراضين قاطبة السفلية والسطحية كانت تحت قبضه ملكه العظيم فلا عجب ان نجد في منحوتات المصريين الاقدمين صور لهذه المركبات العظيم التي كانت تحت سلطان سليمان علية السلام https://alialotaibi.wordpress.com/2009/07/24/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B7%D8%A8%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%B5%D9%88%D8%B1/يتبع
رد مع اقتباس