التَصنِيف : خارِق للطَبيعة - خَيال - رومانسِ - كوميدي - ليالِ العَالم ! كمْ هي مملّة ! اقتنعَت بَهذا الشَّيء وهِي تمقت عالَم " السّحرة " الّذي تعيشُ فيه ! ساكو ذاتُ أعوامِها السّبعةَ عشرْ هي الفَتاةُ الّتي قرّرتَ الهُروبَ ذاتَ يومٍ مِن عَالَمهِا واللّجوءَ إِلى عَالم البَشر لعلّها تجدُ لروحِها شيئاً يمتّعها ، جاءَ اليومُ المَوعود ، حزَمت أمتعتِها وحوّلَت شكلَها الخياليّ الجَميل إلى شكلِ بشريّة بعينين ظالمتِين تلمعانِ ببراءَةٍ ورقّة ، شعرهَا متوسَّطُ الطّول الّذي اصبغَّ بالسّواد انسدَلَ على ظَهرها لتكونَ حلماً ورديّاً لمنْ ضاعَ في الكآبةِ .. لم تستَفقِ الشّمسُ بعدْ ، وصَلت إلى المُفتَرق المَحظور بينَ العالَمين .. وقفتْ تتنفّس والأملُ غمَرها ، خطَت خطوَتها الأولى بعد المقتطع حيثُ يمرُّ قطارُ الأحلام ! ها قَد بدأَت رحلةُ الأَحلام .. تنفّستِ الصعداءَ وهيَ تمشي بثقةٍ إلَى مَدرستها .. ترى ماذَا سينتَظرها هناك ؟ هَل ستندَم ؟ ــــــ https://e.top4top.net/p_560ja10y0.jpg - التَّصنِيف : تراجيديا ، درَاما ، رومَانس ، شَريحة من الوَاقع ، نفساني - بخطَواتٍ مُتثاقِلة أسدَلت رأسَها إلى الأسْفَل ، كانَت عائِدة من المَدرسَة بعدَ يومٍ انكسَرت فيهِ بكلّ معنى الكَلمة ، ميسَا ذاتُ الأعْوامْ السّتة عَشر .. فاقِدة الوَالدين يائسَة الحَياة ، تَنتظرُ كلَّ يومٍ أنْ تغمُرها السّعادَة ! ولكنَّها تتفَاجَأُ هَذا اليوم البَارد .. بأنّ صدِيقتها تركَتها ، حبيبها الّتي عشَقته من 7 سنين رَفضها .. كلُّ آمَالها تدّمرت ، لَم يعُد لدَيها أحدٌ ولا أَمل .. بدأَت تَصعَد الدّرج الحَديديّ ، بدَا طويلاً وعاديّاً ، وصلَت إِلى أَعلاهُ حيثُ انقطع ، وباتَ خلفُها بابٌ خشبيّ مهتَرأ ، هَل هَذا بَيتها ؟! توقّفت قليلاً أَعلى الدَّرج لتتأمّل المنطقة الفقيرة الّتي تَقطُن بها ، راقَبتِ الشّمسَ الّتي التمعَت على عينَيها السماويّتين .." إنّها على وشكِ المَغيب ! ستنامُ لأنّها متعبة ، ثُمَّ ستعودُ في الصَّباحِ لتَبدأ عَملها بِإنارةِ الكون! " ابتسمتْ بحزنٌ لطفوليَّةِ الأَفكَارِ الَّتي تُراوِدها .. قبلَ أن تفتحَ ذَلك البابَ الخشبيَّ بمفتاحِ صغير .. دخلت وأغلقتْه بقوّة تردّدت في أَرجاءِ الحيّ الهادِئ الّذي لا يُسمع فيهِ سوى مواءِ القطط ! تُرى .. ما قصّة هذهِ الفتَاة ؟ ما مَشاعرها ؟ وما وِجهة نظرهَا حولَ الحياة ؟ ــــــــــــ https://d.top4top.net/p_5676ml130.jpg التّصنِيف : كومِيدي ، رومانسِ ، طفوليّ ، نفساني ، مُغامرات ، تارِيخ - بيلَّا ذاتُ الأعوامِ العشرة والّتي يضافُ إليها عامين لتصبِح 12 ! ذاتُ الشّخصيّة الحَالمة والطّموحة ، ذاتُ الرّوحِ المَرحة الّتي لا تَعرف الاستِسلام ، تَطمَحُ بأنْ تَكونَ شخصيّةً مختَلفة يدوّنها ديوَان التّاريخ العَظيم بينَ صفحاتِه ! الكلُّ يحبّها ! الكلّ يسَاعدٌها في تِلكَ القريَة الجَميلة ! إنّها تُحسَدُ عَلى حَيَاتها مع والِديها وأخوَتها ! ولكنّها تريدُ أن تَجعَلها أجمَل .. مغامِرة مخاطِرة .. في يومٍ من الأيّامْ .. حَلمت بيلَّا في أَن تُغيّرَ حياةَ قَريتها ! حَلمت بأن تروي عَطشَهم وعَطشَ أرَاضيهم .. أن تغنِي قَريتها الفَقيرة الّتي لا تعرفُ سوى المحبّة والأخوّة ستَبدأ بيلّا بمحاوَلاتها ، منْ سنة 1936 حتّى 1942 وبيلّا تخوضُ تجَاربها في المُساعدة.. تُرى ؟ ما هِي تلك المغامرات ؟ من الأشخاص الّذين ستقابِلهم ؟ وما المواقِف الّتي ستتعرّضُ لها ؟ ــــــــــ التَّصنيف : رُومانسِ ، شريحة مِن الواقِع ، تراجيديا ، درَاما ، أكشن - " هَل الحَياة جميلة أم بشعَة ؟ هَل يحبّني أم لا ؟ " كَانَ هذا تفكِيرها الوحيد ، يتيمَةُ الوَالدين ، رحَلا عنهَا بانفجَارٍ عندَما كانَت الشُّرطَة تلاحق المُجرمين ، أحبّت شَخصَاً مِن قَلبها ، منذُ كانَت بالـ 16 من عُمرها ، حتّى الآن وهيَ في الـ 20 من السّنواتْ ! ولكنّهُ لا يهتمُّ لهَا ! تستَغربُ دائمَاً من أفعالِه ! أحبّته بصدقٍ وكانَت مستعدَّةً أن تعطيهِ كلَّ مالِها إن تزوّجا ! ولِكن هيَ لم تُدرك أن الحبَّ لا يولّدُ بالمالِ .. وأنَّ هذا الشّخصَ الّذي تحبّه لن يخونَ ثقتهَا ويؤذيهَا ، ويحوّلُ حياتَها إِلى إجرامٍ وجحيم .. ولكنّها تبتَسم دَائِماً ، وتؤمِن بأنّ الغَد سيكونُ أجمَل ! مَا قصّة هذه الفتاة ؟ ومن هوَ هذا الشّخص ؟ ومَا هو الجَحيمُ الّذِي ستعِيشه ؟
__________________ M A Y S WE NEVER GO OUT OF STYLE
التعديل الأخير تم بواسطة كواندا ; 07-28-2018 الساعة 01:40 AM |