FREEAL

_

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك كاتبنا الأسطوري أن شاء الله
بخير وصحة وعافية وحالتك عال العال
وماتشكي من شي في البداية أحب أن
اعلمك لن اعطيك تقييم فحالي كالغريب لايعرف
شي عن الوجود أين دعوتي هااااااا اون شأن غضبت
والويل على من يجعلها تغضب كف عودي لرشدك وابدعي
مع انكي لم تصلي لذلك المستوي
حسنا يا كاتبنا الأسطوري ماذا أقول والكلمات لاتعطي لك حق
هل علي أن أبدأ أم انتهي بالتأكيد سأبدأ وعليك أن تتحمل ثرثرتي
لأنك الملوم فأين دعوتي احم خلص
عنوان الخاطرة بديع يجعل العيون تنصب علية ولاتخرج إلا وقد
كتبت الأنامل لك شي جديد
سأكون يوم مااريد
بالتأكيد ستكون ذلك الكاتب الأسطوري
أخبرني كم لديك من المواهب الدفينة الأخرى هاااااا
على كل حال البداية كانت رائعه ومشوقة جدا
أحببت السطور لدرجة جعلتني ابقي أعيد واكرر بالخاطرة
أعتقد ساكتبها على أحد دفاتري لكي أنجح فمقولات هاكيش نفعت
ههههاي المهم على سيرت هاكيش متي يعود اون شأن ركزي على الخاطرة
يش يش.

سأعيدُ ذِكرَ النائباتِ لعلكم قد تفهمون
بأن لي قلباً و عقلاً راجحاً و له عيون
لكن إذا غادرتكم يوماً فلا تتسائلون
فأنا مللتُ الإنتظارَ بكل صمتٍ كي أكون
و مصائبي زادت عليَّ و ما أظنها قد تهون
جبلٌ من البركان إعصارٌ عصيبٌ كالجنون
هو مغرقٌ بل محرقٌ و يَصبُ في بحرِ الظنون
هو ذاك همي في حياتي و المآسي في السنون
سنةٌ أتتني دمرتني أرهقت ذاتي و كل الحاضرون
و عشقتكم لكنني أدري بأن جميعكم لا تعشقون
قد قلت لكن لم تروا...... لم تفهمون
و كيف يفهمني الذين بظنهم لا يرحمون

من أروع البيوت التي قرأت يا عالم يوم ما ستروني
اقتل المصوتين للحصول على توقع من هذا الكائن الأسطوري
أجل معك حق في كل ما قلته فهمتها ولكن لا استطيع شرحها
ربما لاني مررت بنفس
الموقف لهذا فهمت ماتقولة أخ ثم أخ
أم هذة الأبيات

أكاد أقسمُ أنكم لا تفهمون
بل إنكم موتى فلا تتألمون
و لا ترون و تشعرون و تحلمون
بالعلم جُهّالٌ و لا تتعلمون
حتما ستنسوني إذا زال المنون
و ستنام كل عيونكم تحت الجفون
شكرا ً لكم شكرا ً لكم يا رائعون
شكرا ً على قتلي بغير جريمة يا مجرمون
هذا أنا منكم و مني أنتم يا خائنون

أكاد أقسم انك تستحق الألماسي يا تلميذ شاعر العرب الاكبر
كم أحب هذا الشاعر
أبيات تلامس القلب الذي جرح من قريب فهو كبلاع الموس
مثل عراقي هههههههاي
أهنئك على ابياتك الجميلة والانامل التي خطتها يداك
لم انتهي بعد تحمل بعد اهه

كنتُ أنا في سجن حياتي
حتى ضعتُ و ضاعت ذاتي
لم تبقى إلا كلماتي
تعزف لحناً من آهاتي
ثم تموتُ بلا أصواتِ
هل هذه لعنة لذاتي
أم تلك جحيمُ الأموات
لا أفهم معنى كلماتي
فأنا غريقٌ في آهاتي
صمتي هو لغتي في ذاتي
تلك نهايةُ كل حياتي
أم تلكَ بدايةُ دمعاتي

لم تعد هناك كلمات تناسب هذا القلم الجبار
فهل هناك من عبارات لم أعد أقولها
معك حق هناك لحظات تنسي من تكون وتضيع ذاتك وحياتك
حتي انك لم تعد تعرف اذا كانت هذة لحظات سعيدة أو
حزينة
كلماتك غاصت في أعماق قلبي
تربعت في كياني لم يعد هناك ما يقال
يكفيني فخر بأني اعرف شخص مثلك
تقبل مروري
ساعطيك تقيم فقلبي الصغير لا يتحمل
لاتنساني مرة أخرى والا كانت العواقب وخيمة
آلان اتركك في رعاية الرحمن
في أمان الله