عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة

**Shannon** · #5 02-03-2018, 04:13 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وش راكي برويطة ؟ ان شاء الله بخير
طلة الموضوع فخخخمة ما شاء الله من وين أبدأ ؟
تصميم مريم الجميلة يعطيها الصحة
أي موضوع أدخل فيه أجد تصميم لها
المهم,المقدمة غامضة و مخيفة و رهيبة أبدعتِ
ايه بعد لعبة مريم و لعبة تشارلي
الان لعبة الحوت الازرق :nop:
أو السردينة الزرقاء مثل ما أسميها >> آوت >.<
مسكين الحوت لصقو فيه لعبة وسخة مثل دي
مثل ما قلتي المخترع الروسي و مما سمعته
من وسائل الإعلام التي غرقت بأخبارها
أنو اللعبة هاذي تستهدف ضعفاء الشخصية
و الأطفال و المراهقين النجباء
و اللي عندهم مشاكل اجتماعية أونفسية مثل ما ذكرتي
‘ المسير هو المترأس و يملي أوامره على مجموعة القيمين
القيم هو من يتلاعب بالضحية و كل ما زاد عدد الضحايا
كان أجره المدفوع من قبل المسير أكبر
قيل أن المسير حتى يعتمد معايير كدرجة الذكاء و الوزن والعمر...
وحوش بشرية والعياذ بالله
انتشرت شائعات ايضا حول أن هذا
المخترع الروسي كان طبيبا نفسانياً قبلاً
و قيل أنه يكره الأطفال و يحاول التخلص منهم
فعلا سبب غبي و عذر أقبح من ذنب
سفاح إلكتروني
الشيء اللي أفزعني حقا كان شهادات بعض الأطفال
في الاعلام قالو أنهم حاولوا حذف اللعبة بشتى الوسائل
و لم يستطيعوا حتى أنهم غيروا أجهزتهم و ظهرت من جديد
هنا شككت في أن تكون للشعوذة و السحر دخل باللعبة
لاازم تكون هناك حراسة عائلية مشددة للأطفال فهم
فضوليون و أكيد يحاولوا يكتشفوا ما تحويه اللعبة
بدون ما يعرفوا اللي بانتظارهم :nop:
و أكيد الإعلام قايم بدوره مع أنهم أوقفوا الحديث عنها هذه الأيام
قيل أن اللعبة لم تُحذف حتى بعد سجن المخترع
و الله غريبة
و ما شاء الله عدد الضحايا خير و بركة
قال تخليص العالم من المخلفات البيولوجية
المفروض يعدم هذا الوحش السادي

المهم التوعية و حراسة الأبناء و كل شيء سيكون بخير
أما بالنسبة للمراهقين الكبار فأظن أن الأحمق فقط من يلعب هاته القذارات
الموضوع واضح و اللعبة خطيرة و الكل قال ذلك فلمَ العناد ؟
و الله الموضوع أثار أعصابي و الضحايا المراهقين
غضبت منهم أكثر من غضبي على المخترع
يرمي نفسه للموت بإرادته
لا تلعبها من الأساس !

أتوقف هنا قبل ما أتفجر
ما قصرتي التنسيق خرافي
واضح أنك تعبتي بالموضوع
ماكان داعي تذكريني أصلا
ما عملت شيء يستحق
جارية لك الأشياء الجميلة
لا تواخذيني عالتنسيق البسيط ذا
دمتِ بخير