عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-09-2008, 06:22 PM
 
Talking اضحك مع مواقف حقيقية للمتزوجين

تود رؤية خطيبها فانكسر أنفها
في أيام الخطبة كنت أود رؤية خطيبي
وكان أفضل توقيت لذلك هو عند خروجه من المجلس
أخبرني إخوتي أنه على وشك الخروج
كان الوقت ليلاً وكنت في الحوش
فأسرعت أجرى وأجرى
و (بوووووم) لقد اصطدمت صدمة عنيفة بالباب
الذي كان مغلقاً
ولم أره بسبب الظلام
كاد أنفي أن ينكسر
فلا أنا رأيت خطيبي ولا سلمت أنفي
النظرة الشرعية
دخلت أختي على خطيبها للنظرة الشرعية
فاستغرب أخي الصغير وأخذ يخبر كل من يأتينا
وحين يرد على الهاتف لا ينسى بالطبع
أن يبلغ أقاربنا بآخر الأخبار
أبي سمح لرجل أن ينظر إلى أختي

فبيّنا له أن هذا الأمر جائز شرعاً

ويسمى (النظرة الشرعية) ففهم الأمر أكثر من اللازم
وعندما جاء خطيب أختي في المرة الثانية
قال له أخي الصغير
ترى فيه واحدة ثانية تبغى تشوفها؟
دش حليب
بعد عقد قران أختي
جاء زوجها لزيارتنا ليلة يوم عاشوراء
وقد نوينا الصيام
وبعد أن استعد كل واحد منا للنوم بما فينا زوج أختي
طلبت أمي من أختي
أن تأخذ له بعض الفاكهة والتمر وكوباً من اللبن
ليتسحر قبل أن ينام
أخذتها أختي وما إن فتحت الباب
وكان الضوء مطفأ – حتى تعثرت
وسقط ما معها على زوجها الذي افترش مكاناً قرب الباب
وبدلاً من أن يتسحر بالذي أحضرته اغتسل به
دعاء الدخول على الزوجة
دخل على زوجته في ليلة زفافه مرتبكاً

يغالب رجفان قلبه
وارتعاش يديه
وضع يده على رأسها
ثم أخذ يردد الدعاء المأثور عند ركوب الدابة
سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين
وإنا إلى ربنا لمنقلبون
الهدية ثعبان في صندوق
في يوم من أيام شهر العسل
يسمعون شريط (السحر الحلال)0
فقال لها بعد أن تأثر بما في الشريط
سأعطيك هدية لا تخطر على البال
بعد أيام قدم لها صندوقاً
ففرحت به فرحاً شديداً
وتهلل وجهها، ثم أسرعت وفتحته
و لقد كانت الهدية ثعباناً
كانت المرأة من شدة الخوف تجري
وهي تقول: ثع.. ثع.. ثع 00ثعبان

سقط صديقي (الذي كان مشهوراً بإمساك الثعابين) من الضحك

ولا تسل عن حال الزوجة
وقع في الفخ

أراد أحد الشباب أن يتزوج فتاة تساعد أمه

فاشترط أن تكون مثقفة ومتعلمة
خطبها ثم تزوجها
وبعد العرس كانت الأم تعمل في البيت
وهي مطمئنة إلى أن زوجة ابنها
سوف تعفيها من هذا العمل عما قريب
لتأخذ حقها في الراحة بعد أن كبرت ووهن عظمها
مرّت الأيام وهمّ الزوجة الأكبر هو
مطالعة الصحف وقراءة المصنفات
وتريد كل شيء جاهزاً أمامها لأنها مشغولة
قرر زوجها تدبير حيلة مع أمه
ل (رد) الزوجة عن تماديها
وفي اليوم التالي
كان الزوج عائداً من وظيفته
فرأى أمه وهي تكنس
فقال لها: يا أمي أنت كبيرة في السن
ويجب أن تستريحي
دعيني أكنس أنا. فأجابت أمه: أنت رجل
والكنس والطبخ من عمل المرأة
ورفعا أصواتهما بالكلام
فرفعت الزوجة عينيها عن القراءة
وهي تقول: دعوا الصياح والجدل
الأمر سهل
قسّما العمل بينكما، يوم أنت ويوم أمك
مزاح ثقيل الدم

هناك قريبة لي شديدة الخجل
وفي أولى أيام زواجها
كانت لا تتحدث مع زوجها إلا قليلاً لشدة خجلها
فنصحها أقاربها
بأن تحاول أن تمزح معه وتبادله الحديث
ذات مرة همّ زوجها بالنزول في الدرج
ومن باب المزاح المباح
قامت بدفع زوجها إلى الأمام قليلاً
ليتدحرج الزوج إلى أسفل السلم
وتتكسر عظامه
و سقطت هي مغشياً عليها

يريد الخلاص منها

في إحدى الليالي عرضت إحدى القنوات
قصيدة مؤثرة ومحزنة
من زوج يرثي زوجته
فقال زوجي
أتمنى أن أسجل هذه المرثية
سألته بكل براءة
ولم؟
فقال: حتى إذا توفاك الله أسمعها
غزل

وهو يغازل زوجته: هل ترين القمر؟

أجابت نعم
قال لها: أنت أجمل منه
فطرب الرجل وانتشى وأسرع إلى زوجته
ليغمرها بكلام رقيق كالذي سمعه
سألها: هل ترين القمر؟

فصاحت في وجهه وهي مكشرة
وهل أنا عمياء؟

مقهورة
في مرة من المرات
كنت أنا وزوجي وأحد أقاربي نتجاذب أطراف الحديث
ثم اشتد الحوار بيننا حتى صار جدالاً
صمت زوجي قليلاً وقال بهدوء
ما قرابتك بإبليس؟

فأجبته بهدوء تام
إنه زوجي
وصف بالنظر

حكي لي أن امرأة مصرية سألت زوجها
ماذا ترى في عيوني؟
أجابها: أرى الحنان والحب والرحمة

سمعت تلك القصة امرأة من تهامة

فأحبت أن تسمع ذلك الوصف من فم زوجها
سألته
ماذا ترى في عيوني ؟
نظر إلى عينيها بتفحص قائلاً: أرى نمشاً يابساً
هكذا فلتكن النساء 00 إنها أجمل النساء

وقع شجار بين الزوجين
فجلست المرأة تبكي
وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب
وقد أتوا لزيارتها
سألوها عما بها
فقالت: تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت
وتمنيت لو أني أراكم،
فسبحان الله الذي جمعنا
كان الزوج يسمع زوجته
وهي (تبرّر) بكاءها لأهلها
فعظمت في عينه
وفرح لحفظها أسرار الزوجية
وعَشّى أصهاره خروفاً إكراماً لها
وبعد ذهابهم
قدم لها طقم ذهب تعبيراً عن حبه لها وتقديره لفعلها
بداية جيدة

ذكر الشيخ عبد الرحمن المحرج
في شريطه (السعادة الزوجية) 0
أن رجلاً كان يحاول أن يتعلّم كيف يمدح زوجته
، وقد حاول أكثر من مرة فلم يفلح
.. في إحدى المرات قدمت له زوجته طعاماً
فأراد أن يمدحها على طبخها
فقال: تصدقين.. أوّل مرة تطبخين صح
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
دمتم سالمين