عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 06-22-2018, 02:31 AM
 
ذهبي



هآيو#@

حجز < لحظة أنا احجز؟

من الحالة الطبيعية من يرى الموضوع لن يحجز , سيبدأ الرد تلقائياً..

تلك الكلمآت لن تستطيع أن تتأخر لحظة دون أن تضع رد!!

قبل أي كلمة , أنا أتفهم أنك أخذتي وقت , كل ذالك بمجهود ..

أستطيع أن أرى الشغف الذي لديك و تنتظري معرفة اراء الاخرين والخ..

أعلم رؤيتك أن كل ذالك يساعد ع التقدم والإستمرار ..

لآحظت/

اقتباس:
لذا أتمنى ، أن تكون هذه الرواية
أتمنى إعلامي به
وأتمنى أن تنال على إعجابكم وأذواقكم
لذا ان نالت او لم تنل ع أعجابكم ف أنا أعلم أنني أبدعت < ذالك مايعجبني ..


مهما كآنت الردود سلبيه أو إيجابيه , يجب أن تعلمي أنك أبدعتي ولن تتوقفي مهما كان التعليق..

*********************

أوكي مع الروآية:



العنوان إنفصال , يتضح أن محور الرواية " الغموض"

من خلآل السرد يتضح انها من القصص التي كلما تتقدم الأحداث ستزداد "الحماس"

لآجظت أن اسماء الشخصيات لآتذكر كثيراً ب ستثناء فيليكس..

مع أني كنت أعتقد أنه البطل, او شخصية أساسية..

لكن لم أتوقع أن الشر لديك متقدم ..



اقتباس:
وأحكم فيلِكس تقطيب حاجبيه بريبة وهو يرمق نظرات النادل الباردة وإبتسامته التي لم تطابق نصفه العلوي من رأسه ، حتى احاطته توهمات الشك
وجاهد لدحضها بتوتر كي لا تتفشى عندما صرخ في وجه الموظف الفندقي حانقاً
( معالمة فاشلة لفندق يزعم بأنه أفضل فندق في المدينة ! ..هذه السمعة المعروفة عنكم إذاً .. ، وتصرُّ على تكذيب رجل فردة حذائه لا تساوي حياة خادم كأمثالك !)
وبادر بدفعه من كتفه ليرتد للوراء ، كتفه فقط دون جسده ! ، حتى خيّل إليه بأنه يرتدي أضلعاً تكوّنت من صفائح الفولاذ بدل الأنسجة ، لكن فيلِكس لم يعر إهتماماً طويلاً
قتلني هنا عنجد ..

كاد يصبح من القائمة المفضله إلى ان حدث :


اقتباس:
وكشف النادل عن مسدس ذو فوهة طويلة مدعومة بكاتم صوت من تحت الصينية الفضيّة ليصوّبها في صدر فيلِكس ،
الذي أخذته الشهقة الى دون فكرة في خضم ما وقع .
ودوت الطلقة مكتومة عن الإنفجار ! وفقط صوت إنغراسها في عضلات صدره كانت كفيلة بشلّ أضلعه حتى طارت لطخ الدم على
العميل رقم أربعة عشر ، آرثبييْتو !
كان يطيل مشاهدة آخر الشهقات من فيلِكس الذي وقع على الأرض ميتاً.


أنتظر ظهور شخصيات أخرى من الأفضل أن لآتتوقفي.

ماقصة العميل آرثبييتو , أظهر ملآمح الثقة في القتل ..

لآيتردد ذالك الشخص..



اقتباس:
دوى إنذار أحمر متعالي في زاوية من السقف ! وأخترق طنينه مسامعي فتأزمت في صياحي ! أنفتح باب الغرفة وشاهدت أمرأة تشبه بردائها ، رداء ذات الجسد النحيل .. ، ولكنها بدت أصغر سنّاً ، وأرقّ ملمحاً ، لم أتوقعها بتلك القوة العضلية ! فقد قبضت على أصابعي وأشبكت يداي اللتان كادتا تخترق
حنجرتي ، وأخرجت جسماً أسودا طويلاً وغرزت رأسه في الكيس البلاستيكي الموّصل بـأحد أوردتي ، كانت الضمادات تلتف مروراً بأصابع قدمي وحتى فوق ركبتاي ، وهناك لاصق سميك يغطي قفصي الصدري حتى مساحة من معدتي ، ومنذ أن تخللني النور
لم أشهد يوماً جسدي بلا هذه الضمادات المحكمة .


أجل .. قريباً جداً بهذه العيون الآسرة .. )
ودارت أناملها حول ثقباي المتسّعان .. ،
( بهذا اللون الأرجواني .. ، تستطيعين قتل أي شخص ، كما حدث مع تلك الموظفة )

أبتعلتني العتمة كلقمة سائغة ، كنت في ذلك الوقت أجاهد للحركة بين يديها ولكن الخدر الذي ينتقل أخرس البقايا مني ، كنت سأجرّب
سؤالها ( لمَ لا يوجد أحد يزورني .. ) ولكن آخر الكلمات منها فصلت أسلاك عقلي عن ردهة الواقع .
كانت تبتسم بسعادة ، وكنت أحدّق في منحنيات شفتيها الضاحكة برعب أشد من رعب عدم إكتشافي لهويّتي .
وصف مستوى متقدم ..

ثانكس ع الدعوة#

جانا@

__________________






التعديل الأخير تم بواسطة مَنفىّ ❝ ; 06-27-2018 الساعة 02:03 PM
رد مع اقتباس