عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 09-29-2018, 12:47 PM
 
ذهبي



مواقفي كانت مشابهة مع انه من خيالي؛ أتمنى اكون جسدته بشكل لائق
شكرًا لردك أوضح لي الشكل الي بدا الفصل فيه للقارئ
ѕнıиα

السلام عليكم ورحمة
أسعدَ الله أوقاتكِ بكل خير.
كيف حالكِ?, أرجو أنك في أتم الصحة والعافية.
كنتُ أنتظر الفصل بفارغ الصبر لأرى تلك اللعنة وماستفعله ببطلنا تيفيرس!
تدري أسلوبكِ راقني جداً ♥
متقن وسلس تماماً
طريقتك سردك ووصفك شي لا يوصف
مرّ مايقارب 19 عاماً في الفصل بطريقة غير مملة ولا مستعجلة من حيث توضيحك للأحداث ♥
قلمك فاتن أسرتُ به فعلاً ♥

- لعنةُ الحَياة الأبدِية ليستْ أبَديةً حقًا! ستنتهي مع انتهاءِ الحياة..
مقولتك منطقية جداً
لكن حسين وكأنكِ رح تقتلي تيفيرس! ! »
خذ مني تحذير اياكِ بالتفكير في قتله 😡

أصيبَ الأخير بالهلوسة وظل متشبثَا بابنهِلا يُفارقُ زوجتهُ؛ كان يراه كشيء سيتلاشى من بينِ يديه؛ سيحترقُ ويتحولُ إلى رمادٍ تنتشلهُ الريح!

قلبي معه 😢
مسكين الأب بعد صبر دام لسنوات يولد أبنه المنتظر في هيك ليلة!
قطع قلبي هالمشهد 😭


حينَ تُصبح عيناه خالية منَ الحياةِ ويزداد لونها حدة ويَختفي بؤبؤه يكون نائمًا على حضن شيطانٍ مارِد.
وصفك هوون يجنن بقدر المأساة الي فيه 💔
هيك تحس أنه شيطان بجد
أكيد لك حل للوضع صحيح! مو معقول يظل بهيك حال طول عمره 😭


تدري اندمجت كتيير وحسيت برغبة بالبكاء متل ماهو كان بده لكن لكن وجود الحارس الذي خاف يطرده ليتحول لنصفه الآخر 💔

والده في أخر مشهد ذوّب قلبي
إبنه الوحيد يكون أمامه بهيك شكل ونظرة ميتة وابتسامة مقيتة !

خفت يكون الحارس مات مثل سابقه لكن حمدلله فقدان وعي
شي لفت بالي كلام والده خصوصاً ذكره لكلمة لعنة أكانت السبب في رجوعه لطبيعته!
أم أنني أهذي 😂

طبعاً حاله بعد استفاق كسرني
قلبي معه 💔


عندي كم ملوحظة وبتمنى م تزعجك

"الكرسيين اللّذين تتوسطهما طاولة طويلةصغيرة عليه فنجانُ شاي "
الجملة فيها شي مختل كون كيف تكون الطاولة طويلة وصغيرة في نفس الوقت
وأيضاً عليه أخطأتِ بها والصح عليها

لتتوسع عينيه صارخًا بفزعٍ خوفًا من نفسه،
عينيه » الصحيح عيناه

وأظن أن صياغتها هكذا أفضل لتتوسع عيناه صارخاً بفزعِ وخوفِ من نفسه

أتمنى الأتزعجكِ ملحوظتيّ وأعذريني إن حدث ذلك
وفعلاً اندمجت كلياً ببوح قلمك الفاتن وتأثرت بكل صغيرة وكبيرة فيه
في انتظار القادم
ودمتِ متألقة

في أمان الله
__________________






سُبحان الله العظيم
سُبحان الله وبحمدِه

التعديل الأخير تم بواسطة نبعُ الأنوار ; 09-29-2018 الساعة 06:10 PM
رد مع اقتباس