بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

طاب مساؤك، أَأمل أن تكون بدوام الصّحة و العافيةة.
أولاً أشكرك ع الدّعوه، لي زمان عنّ الرّوايات.

جيت متأخّره، وصلت للفصل الخامس بالفعل !.
إعتبرني متابعة جديدة للرّوايه.

خارجيّا يمكن القول أنّه عمل متقن.
من ناحية التّصميم الرّاقي من جهة و العنوان المحمّس من جهة أخرى.

أصلاً العنوان هو الّي حفّزني ع القراءة لأني من شفته شدّني
و عرفت أنه رح يعجبني؛ خيال، حماس إثارةة، ذي تصنيفاتي المفضّله.

غابة اللّيل، عنوان مشوّق و غامض جعلني أتحمّس قبل البدء بالقراءه.
المقدّمة أعيد قراءتها كلّ فصل من روعتها خخخخ.

نبدأ بالتّعليق عن الفصل؛

دخلوا الغابة وكان سكويد بالمقدمة
وينير لهم ب كرة الانارة
فجأة ظهر شئ وبدأ يلتف حول
ساق سكويد.

أححّ خفت بذا المقطع تصوّر .

رفع يوزانا يوزانا يده بالهواء
بهدوء بدأت شرارات رعديه
تظهر وتلتف حول معصمه
حتى شكلت سيف ازرق مضئ

يوزانا بهدوء:-صاعقة البداية

لم يكمل كلامه حتى اسقط الغصن
اجزاء صغيرة على الارض

يووه خير شخصيّته الهادئة و الباردةة تخقّ !.

صرخ:-اوووووه اليس من المفترض
ان تبقى 20 دقيقة

لونا باستغراب:-اجل اظن ذلك

يوزانا:-اظن ان ذلك لانك استخدمت
طاقتك ضد تلك النباتات المتحركة

يال خيالك الواسع يَ فتى !.

كان يوزانا يسير في الظلام حتى
صراخ دب عملاق بسرعة أنار
كرة نور ورماها على الشجرة
ف أنار بضعة امتار حوله

فجاءة ظهر دب عملاق أمامه

حماس حماس حماسسّ !!.
بسّ شكل الدّب يضحّك مع إحترامي .

قفز يوزانا ومع قوة ركلة الدب
طار خارجا من الغابة

نظر للأسفل بأبتسامة:-شكرا على التوصيلة
و ياجيما يصرخ بالاسفل

طريقه ذكيّه الصّراحههه .

فقط، هذا مَ لديّ للآن.
صراحه البارت قصير حيل قريته بخمس دقايق من فرط حماسي.

كنت بسدي لك نصيحه بسّ معظمهم نبّهك عليها بالفعل.
السّالفه أنّك تستعجل في سرد الأحداث.

هاي الموقع لن يطير لا تستعجل أخي.
ترا أمزح لا تأخذ الأمر بجديّة هههه.

غير ذلك كلّشيئ مثاليّ الأحداث المشوّقة و السّرد الحماسي
يجعلانني أتوق لقراءة الفصل القادم، لا تنسني من الدّعوه ع فكره!.

تحيّاتي و تقديري.
دمت بودّ .