يُعبر دائماً عن القلق هو أعدى أعداء القرار السليم..

فما الذي يراه كل فرد منكم من خلال حياته أن الكلمة

هذهِ صحيحة ولو بِأقل تقدير اي ماهي وجهة نظرك





* هل أنت مع او ضد هذه المقولة بخصوص

القلق اعدى اعداء القرار السليم؟






* في نظرك كيف يمكن التغلب على القلق ؟




* مالذي يجعل الطفل قلق وهو لم يتجرع بعد طعم

المعاناة والمسؤوليات؟




* هل الخوف والشعور بالأحباط يؤديان الى طاقة

سلبية وبالتالي الى الشعور بالقلق؟

السؤال الأكثر الحاحاً والأهم هل من الممكن أن يكون

لقلقك حلاً لمشكلتك أم أنك بقلقك تَزيد النار وقوداً

في قلبك وتجعلهُ يتحكم في تصرفاتك وبالتالي من

الممكن التأثير على قراراتك والمصيرية منها في

غالب الأحيان.


هذا العنوان وهذا الموضوع قد يكون حلاً لأغلب ما

تعانيه من آلام نتجت عن قلق مُزيف لاصحة له وقد

يمر عليك في زمن تضحك عليه فلماذا تترك للقلق

مجالاً قد يُدمر حياتك .


أرجو التفاعل مع الموضوع ولكم تحيتي من أخوكم.

من أفضل ماقيل في حقه:


























انتظر تفاعلكم دمتم بخير وصحة وعافية وبدون قلق.