عرض مشاركة واحدة
  #36  
قديم 05-16-2019, 10:42 PM
 
ذهبي





بسْم الله الرحمن الرَّحيم ،،
السلام عليكُم و رحَمة الله و بركاتُه ~
كيفها فريُولة ؟ تمام إن شاء الله؟
-

تبًا نسيت نصّ الأحداث لأنك تأخرتي!
شوفي أنا المرة اللي راحت تكلّمت عن أسلوبك وسردك وكذا، فَ ذي المرة بتكلّم عن الأحداث..
^ لا تستبعدي إني فجأة أرجع أمدح أسلوبك لأني انسانة مستحيل ترتّب ردودها

دحين هوّ محلل نفسي؟ ولا يحتاج طبيب نفسِي؟
أساسًا وظيفته غريبة، أتوقع مالها وجود، هوّ مُخترعها صح؟ ، هي نتجَت عن دراستُه لعلم النفس..
ماعرف أحس ليه ماضي أليم أو شيء صار له ماقدر ينساه و أثّر عَ شخصيته بهالشكل..

مقطع الحاسوب..
ياخي تنرفز سوزي قال لك إيش..
قال " ...وأخاطرُ بأظافري الجميلة ؟! شكرًا لك ! لكني لا أحتاجه ! "
أنننن كُلي تراب! يعني هو مهتمّ لك وعارف إنك طفشانة لحالك وراح يدور لك عَ اللابتوب
لا و بيموت من الفرحة في النهاية ترفضيه؟ طب عَ الأقل قولي له بس أخلص مناكيري و أجي؟
ما حبيّتها هالسوزي، م تستاهل لطافة ماركي

"و أكُلُ شطيرة تاكو ساخنة.. "
دحين إش ذنب معدتي تقرأ كلام زي كذا؟ -> هذي حتى النظر تشوف بمعدتها مو بعيونها
صح أنها مجرد كلمتين بس وصلني شعورها بالّلذاذة! تبًا!
بالمناسبة، " أكل " كذا تنكتب " آكل "

مقطع هروبها جدًا عقلاني و عجبني، لامَس قلبي والله، أعيش نفس الشيء حاليًا..
هذا و أنا مو عايشة ببيتهم أحسّني ثقيلة عليهم، كيف هيّ؟
بس..
" ختم كلامهُ بضمي بقوة ! لقد بدا قلقًا للغاية ! لم أتصور يومًا أن هذا ما سيكونُ عليه إذا ذهبتُ بدون إنذار !
لم أشعر بيداىّ إلا وهما تُحيطان به ! بقيتُ مُتشبثةً به وأنا أبكي بصمت ، كأنني وجدتُ ضالتي بين ذراعيه ! "
آههخخَ تبًا فريالي ماهذا؟
كميّة لطافة و حَنان و...، استحيت و أنا مالي دخل!

"...كما لو أن عالمي لم يعُد يسع أحدًا غيره !"
الجُملة انحفرت بأعمق أعماق قلبي!
إيش هذي المشاعر المُذهلة يا مذهلة إنتِ؟

مع إنها قسَت عليه لما قالت :
" توقف عن إتباعي ! لا أريدُ أن تلحق بي بعد الآن ! "
إلا إنه حضنها! و إن دل على شيء بيدُل على صدق مشاعره هالكائن الكيوت!
بس شيء حلو إنها اعتذرت له بعدين

" في كُلِ مرةً أحاولُ شق طريقي للأعتماد على نفسي
ينتهي بي المطاف ساكنةً بين يديه ! "
كم مرة حاولت تهرب هذي الحُماره؟ و كم مرة حضنها؟ -> محَد غآر

عندي احساس إنها تذكره بأحد، يمكن حبيبته السّابقة؟ عشان كذا لما يقسى عليها يرجع لحنانه!
^ أخلي أحاسيسي لنفسي أحسن صح؟

" وصوت تنقيط الصنبور يبعثُ الفوضى في أعماقِ قلبي ومَسمَعي ! "
هالمقطع أدخل في قلبي الرّعب، أحسنتِ


ماركِيي متى ترجع؟ و فين رحت؟
^ لو يسمعني أدلّعه كذا بيخلّيكِ تعطيه دور اللابتوب المسحوب عليه بالزاوية

إيوة صح كذا مَعرف.. م بيّنتي كم المدة اللي قعدتْ فيها عنده، و بالتالي م قدرتْ أستوعب
كيف تعلّق فيها بذي السرعة! يعني زي ذا المقطع :
" لم أتصور يومًا أن هذا ما سيكونُ عليه إذا ذهبتُ بدون إنذار !"
يعني قعدت عنده كثير، صح؟

و الأخ ذا متى يطلع؟ ما زوّدها؟

-

و كمان نسيت أقول لك الطقم يا فراولة يبكّي من جماله
وربي تطور رَهييب صاير على تصميمك ماشاء الله! و الفواصل كمان تجنّن
طابِع فيكتوري مع إني أعرف إني الرواية بالعصر الحديث، بس كذا معَرف.. مُعطي كُتلة فخامة للرواية!

بدّععتِ ألف!
أنتظرك لا تتأخري..
.
.
دُمتِ بحب تحت رعاية المولى.

-#لنرتقي.


__________________

سُبحان الله، الحمدلله، لا إلهَ إلا الله.


التعديل الأخير تم بواسطة مَنفىّ ❝ ; 05-17-2019 الساعة 05:18 AM
رد مع اقتباس