تصيرلي ذي المواقف كثيير لدرجة صرت متعودة عليهم ( * ^ * )
مرة كنت لحالي قاعدة بالغرفة مدري شسوي المهم سمعت صوت الباب البيت انفتح و صوت خطوات أمي تماماً
وبعدين توقف ... رحت اشوف وش صاير و بنادي امي و لقيت باب بيتنا مفتوح
و بعدها ركضت و شغلت القرآن بأعلى صوت ممكن و نمت من الذعر x!
امي كانت مسافرة ذاك الوقت