- التفتَ المعني إليها ليقول باستعجاب بادٍ على وجههِ و صوته : روبي !، ما الذي تفعلينه هنا ؟
فردّت عليه الأولى بانفعالٍ واضح على صوتها المهزوز : لا يهم ما الذي أفعله هنا أيهم ؟!!، هل ما قلته الآن يعني أنكَ واحدٌ منهم !!، أما سمعته توًا كان حقيقة ؟!!
.
.
.