عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > شخصيات عربية و شخصيات عالمية

شخصيات عربية و شخصيات عالمية شخصيات عربية, شخصيات عالمية, سير الأعلام.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-24-2010, 01:24 AM
 
عندما يعانق السيف القلم !!

بسم الله الرحمن الرحيم
عندما يعانق السيف القلم
!!
بلادي وإنْ جارت عليّ عزيزة
وأهلي وإنْ ضنّــــوا عليّ كرامُ
*****
كان يا مكان في قديم الزمان
أبطال وفوارس , قصص وحكايات
تحفر في ذاكرة الأيام حكاية , للقلب منها بداية
وللدمع معها كتاب
يكتب بالدم مرة
والشهادة والشهداء مرات
الأف الجرحى والاف الثكلوات
ويطلع ما بين السوالف
سلافة السجن والمسجون
وعن الحرية بالقيود مرهون
ويحكي ذكريات الطفولة
والقلب وغليانه
والشباب وعواطفهم
والبطولات التي تعانق سماء الوطن
وإطلالة من التاريخ
مع
الشاعر الفارس
المقاتل المجاهد الشجاع
العاشق من وراء القضبان
المعاتب أهله الأكرام
أبو فراس الحمداني
يا هلا بالحبيب الغالي
في ضيافتنا على شبكة النت
في منتدياتها الراقية
لتحكي لنا الحكاية
من البداية حتى النهاية
*****


سَـيَـذْكُــرُنــي قـــومـــي إذا جَــــــدَّ جِـــدُّهُـــمْ
وفـي الـلّـيـلــةِ الـظَّـلْــمــاءِ يُـفْـتَــقَــدُ الـــبَـــدْرُ



نحن قوم لا توســــــــــــــــــــــــــــــــط بيننا
لنا الصدر دون العــــــــــــــــــــالمين او القبر


*****
م.ن. بتصرف



أبو فراس الحمداني شاعر وأمير عربي من
الأسرة الحمدانية، ابن عم ناصر الدولة، وسيف
الدولة الحمداني. حارب الروم وأسروه، واشتهر
بقصائده المعروفة بالروميات.
اسمه الحارث بن سعيد بن حمدان بن حمدون
الحمداني، وأبو فراس كنيته
وُلد في الموصل 320 هـ
نشأ في كنف ابن عمه
وزوج أخته
سيف الدولة الحمداني
بعد وفاة والده
نشأ عنده كريماً عزيزاً، وولاه منبج
من أعمال الشام , كما صحبه في حربه ضد الروم.
استقرّ أبو فراس في بلاد الحمدانيين في حلب.
درس الأدب والفروسية
ثم تولّى منبج وأخذ يرصد تحرّكات الروم.
وقع مرتين في أسر الروم.
وطال به الأسر وهو أمير
فكاتب ابن عمه سيف الدولة ليفتديه
لكنّ سيف الدولة تباطأ وظلّ يهمله.
كانت مدة الأسر الأولى
سبع سنين وأشهراً على الأرجح.
وقد استطاع النجاة
بأن فرّ من سجنه في خرشنة
وهي حصن على الفرات.
كانت المواجهات والحروب كثيرة
بين الحمدانيين والروم في أيام أبي فراس
وفي إحدى المعارك انتصر الحمدانيين أكثر من
مرة في معارك كرٍ وفرٍ، وبعد توقف لفترة من
الزمن عاد القتال بينهم
(بين الحمدانين وبين الروم)
الذين أعدوا جيشاً كبيراً وحاصروا أبا فراس
في منبج وبعد مواجهات وجولات كر وفر
سقطت
قلعته سنة 350هجري
ووقع أسيراً وحُمل إلى القسطنطينية
حيث أقام نحواً من أربع سنوات
وقد وجه الشاعر جملة رسائل إلى ابن عمه
في حلب ، يتذمر من طول الأسر وقسوته
ويلومه على المماطلة في افتدائه.
واعاد سيف الدولة قوته
وتجهز سيف الدولة , وهاجم الروم
في سنة 354هجري
وهزمهم وانتصر عليهم
واستعاد إمارته وملكه في حلب
واسر اعدادا من الروم
وأسرع إلى افتداء أسراه
ومنهم ابن عمه
أبو فراس الحمداني
بعد الإنتصار على الروم
****
أبو فراس الحمداني

يرسل القصائد المليئة بمشاعر
الألم والحنين إلى الوطن
فتتلقاها أمه باللوعة
حتى توفيت قبل عودة
وحيدها
******
جمع شعر أبو فراس وقصائده
إبن خالويه وقد عاصره
نقل وترجم بعض شعر أبو فراس
إلى اللغة الألمانية على يد المستشرق
إبن الورد
وأول طبعةٍ للديوان كاملاً بدمشق
سنة 1944م
****
وهو القائل


الشعر ديوان العرب
أبداً وعنـــوان الأدب
*****


وفي قصيدة "أراك عصيّ الدمع"
الشهيرة يقول:
****
سَـيَـذْكُــرُنــي قـــومـــي إذا جَــــــدَّ جِـــدُّهُـــمْ ،
وفـــــي الـلّـيـلــةِ الـظَّـلْــمــاءِ يُـفْـتَــقَــدُ الـــبَـــدْرُ



فــــإنْ عِــشْــتُ فـالـطِّـعْـنُ الــــذي يَـعْـرِفـونَــهُ
وتِـلْــكَ الـقَـنـا والـبـيــــــضُ والـضُّـمَّـرُ الـشُّـقْـرُ



وإنْ مـتُّ فـــالإنْـــســـانُ لابُــــــــــدَّ مَـــــيِّـــــتٌ
وإنْ طــالَــتِ الأيــــامُ ، وانْـفَـسَــــــــحَ الـعُــمْــرُ
*****
ومن روائع شعره
ما كتبه لأمه وهو في الأسر:
لولا العجوز بـمنبجٍ ما خفت أسباب المنيّـهْ
ولكان لي عمّا سألت من فـــــدا نفـس أبــيّهْ
*****
وفي قصيدة أخرى إلى والدته
وهو يئن من الجراح والأسر
يقول:
مصابي جليل والعزاء جميلُ
وظنــــــي بأنّ الله سوف يديلُ


جراح وأسر واشتياقٌ وغربةٌ
أهمّكَ؟ أنّـي بعـــــــدها لحمولُ
*******
ابو فراس المجاهد الاسير يواسي امه
والذي رفض النصرانية عرضا من ملك الروم
ويجعله قائدا لقاء حريته!!
وانشد لملك الروم


نحن قوم لا توســـــــــــــط بيننا
لنا الصدر دون العالمين او القبر
*


******
وأثناء أسره في القسطنطينية
بعث إلى سيف الدولة
يقول:
بمن يثق الإنسان فـيمـا نواه؟
ومن أين للحرّ الكريم صحاب؟
*****
بلادي وإنْ جارت عليّ عزيزة
وأهلي وإنْ ضنّــــوا عليّ كرامُ
*****
ولبنته
وهو على فراش الموت
عاش ابو فراس الحمداني
مجاهدا
وبعد فك اسره
عاد يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا
في سريره مثخنا بالجراح
وعمره 36 سنة قمرية
قال لابنته..
وقبل وفاته رثى نفسه
بأبيات مشهورة
أبنيّتـي لا تـحزنـي كـــل الأنــــــــام إلى ذهـــابْ
أبنيّتــــــــي صبراً جـميلاً للجليل مـن الـمـصابْ


نوحي علـيّ بحسـرةٍ من خلفِ ستـركِ والحجابْ
قولـي إذا ناديتنـي وعيــــــــيتُ عـن ردِّ الجوابْ


زين الشباب أبو فراسٍ لـــــــــــم يمتَّعْ بالشبــــابْ
*****
ومع القصيدة الشهيرة منها


أراكَ عــصـــيَّ الــدَّمْـــعِ شـيـمَـتُــكَ الـصَّــبْــرُ
أمــــا لِـلْـهَــوى نَــهْــــيٌ عـلـيــكَ و لا أمْــــرُ ؟



بَـلــى ، أنــا مُــشْــتـــاقٌ وعـــنــــديَ لَـــوْعَــــةٌ
ولــــكنَّ مِــثْـــلـــي لا يُـــــذاعُ لـــــــــهُ سِــــرُّ !



إذا اللّـيـلُ أَضْـوانــــــــــي بَسَـطْـتُ يَــدَ الـهــوى
وأذْلَـــلْـــتُ دمْـــعـــاً مــــــن خَــلائــقِــهِ الــكِــبْــرُ



تَـكادُ تُـــضِـــيْءُ الـــنـارُ بـــيــــن جَــوانِــحـــي
إذا هـي أذْكَــتْـــهـــا الــصَّــبــابَـــةُ والـــفِـــكْـــرُ



مُـعَـلِّـلَــتـي بــالــوَصْـــلِ ، والـــمَــــوتُ دونَـــهُ
إذا مِـــــتُّ ظَـمْــآنــاً فــــــلا نَـــــزَلَ الــقَــطْــرُ !



حَـفِـظْـــتُ وَضَـــيَّـعْـــتِ الـــــمَــوَدَّةَ بــيْــنـــنـــا
وأحْـسَـنُ مــن بـعـضِ الـوَفـــــــاءِ لـــكِ الـعُــذْرُ



ومــا هــــــــذه الأيـــــــــــامُ إلاّ صَــــحــــائــــفٌ
لأحْــرُفِــهــا مــــــن كَـــــفِّ كـاتِـبِــهــا بِــــــشْـــرُ


فـأيْـقَـنْــتُ أن لا عِـــــزَّ بَــعْـــــــــدي لِـعــاشِــقٍ
وأنّ يَـدي مـــمّـــا عَــلِــقْـــتُ بـــــــهِ صِـــفْــــرُ



وقــلَّـــبْـــتُ أَمــري لا أرى لـــــــيَ راحَـــــــــةً
إذا الـبَــيْــنُ أنْـســانــي ألَــحَّ بـــــيَ الــهَــجْــرُ


لا تُـنْـكِـريــنــي ، يــابْــنَـــةَ الـــعَــــمِّ ، إنّـــــــهُ
لَـيَـعْــرِفُ مــــن أنْـكَـرْتــهِ الــبَـــدْوُ والـحَــضْــرُ



ولا تُـنْــكِــريــنــي ، إنّــــنـي غـيـــــرُ مُـــنْــكَــــرٍ
إذا زَلَّــــتِ الأقْــــــــــــدامُ ، واسْـتُـنْــزِلَ الـنّـصْــرُ



وإنّــــــي لَــــــــجَـــرّارٌ لِـــكُــلِّ كَــــتــيــــبَـــــةٍ
مُــعَـوَّدَةٍ أن لا يُـــــخِـــــلَّ ـهــــــا الـــنَّــــصــــر


وإنّـــــــي لَـــــــنَـــــزَّالٌ بِــــكـــــلِّ مَــخــوفَــــةٍ
كَــثـــيـــرٍ إلــــى نُــزَّالِـــهـا الــنّـظَـــرُ الــــشّـزْرُ


فَـأَظْــمَــأُ حتى تَـــرْتَـــوي الــبــيـضُ والــقَــنــا
وأَسْـغَــبُ حـتــى يَـشـبَـعَ الـذِّئْـــــــــبُ والـنَّـسْــرُ


ولا أًصْـــبَحُ الــــحَـيَّ الــخُـــلُـــوفَ بــــغــــارَةٍ
و لا الجَـيْـشَ مــا لــم تـأْتِــــــــــهِ قَـبْـلِـيَ الـنُّــذْرُ


ويــــــا رُبَّ دارٍ ، لــــــم تَـخَـفْــنــي ، مَـنــيــعَــةً
طَـلَـعْــتُ عـلـيـهـا بــالـــرَّدى ،أنـــــا والـفَــجْــر


وحَـــــــيٍّ رَدَدْتُ الــخَــيْـــلَ حـــتّــــى مَــلَــكْــتُــهُ
هَـــزيماً ورَدَّتْــنـي الـــبَـــراقِــــعُ والـــخُـــمْــــرُ



وســاحِــبَـــةِ الأذْيـــالِ نَـــحْــــوي ، لَـقـيــتُــهــا
فــلَـــم يَـلْـقَــهــا جـــافـي الــلِّــقــاءِ ولا وَعْــــــرُ


وَهَــبْــتُ لــهـــا مـــــا حـــازَهُ الـجَــيْــشُ كُــلَّـــهُ
ورُحْـــــتُ ولـــــم يُـكْــشَــفْ لأبْـيـاتِـهــا سِــتْـــر


ولا راحَ يُــطْـــغـــيـــني بــــأثـــــوابِـــــهِ الــغِـنى
ولا بـــــاتَ يَـثْـنـيـنـي عــــن الـــكَـــرَمِ الــفَــقْــرُ



وما حــاجَــتـــي بــالــمالِ أَبْـــغــــي وُفـــــــورَهُ
إذا لـــم أَفِــــرْ عِــرْضــي فــــلا وَفَــــرَ الــوَفْــرُ



أُسِرْتُ وما صَحْبـــــــــــــــي بعُزْلٍ لَـــدى الوَغى
ولا فَــــرَســي مُهْــرٌ ، ولا رَبُّـــــــــهُ غُـــمْـــــرُ



ولــكــنْ إذا حُــــمَّ الـقَــضــاءُ عــلـــى امـــــرئٍ
فـــلـــيْـــسَ لَــهُ بَــرٌّ يَـــقـــيـــهِ ، ولا بَـــحْـــــرُ



وقــال أُصَيْحـابـي : الـفِــرارُ أو الـــــــــرَّدى ؟
فـقـلــتُ : هــمــا أمــــرانِ ، أحْـلاهُـمــا مُــــرُّ



ولــكــنّــي أَمْــــضــي لِــــمـــــا لا يَـعــيــبُــنــي
وحَـسْـبُــكَ مــــن أَمْــرَيــنِ خَـيـرُهـمـا الأَسْــــر



يَـقـولـونَ لـــي : بِـعْــتَ الـسَّـلامَــةَ بــالــرَّدى
فـقُـلْـتُ : أمـــا و اللهِ ، مــــــــا نـالـنـي خُـسْــرُ



وهـــــلْ يَـتَـجـافــى عَــنّـــيَ الــمَـوْتُ ســـاعَـــةً
إذا مـــا تَـجـافـى عَـنّــيَ الأسْـــــــــرُ والــضُّــرُّ ؟



هو المَوتُ ، فاخْتَـرْ مــــــــــــا عَـلا لـكَ ذِكْـرُهُ
فـلــم يَـمُــتِ الإنــســانُ مــــــــا حَــيِــيَ الــذِّكْــرُ





يَـــمُـــنُّــــونَ أن خَــلُّـوا ثِـــيابـي ، وإنّـــــمــــــا
عـــلــــيَّ ثِـــيــابٌ ، مــن دِمــائِــهِـــمُ حُــــمْــــرُ



وقــائِـــمُ سَــيْـــفٍ فــيــهِــمُ انْـــــدَقَّ نَــصْــلُــهُ
وأعْــقــابُ رُمْـــــحٍ فـيــهُــمُ حُــــطِّـــمَ الــصَّـــدْرُ



سَـيَـذْكُــرُنــي قـــومـــي إذا جَـدَّ جِــــــــــــدُّهُـــمْ
وفـــــي الـلّـيـلــةِ الـظَّـلْــمــاءِ يُـفْـتَــقَــدُ الـــبَـــدْرُ



فــــإنْ عِــشْــتُ فـالـطِّـعْـنُ الــــذي يَـعْـرِفـونَــهُ
وتِـلْــكَ الـقَـنـا والـبـيـضُ والـضُّــــــــمَّـرُ الـشُّـقْـرُ



وإنْ مـتُّ فـــالإنْـــســـانُ لابُــــــــــدَّ مَـــــيِّـــــتٌ
وإنْ طــالَــتِ الأيــــامُ ، وانْـفَـــــــــسَــحَ الـعُــمْــرُ



ولــو سَــــــــــدَّ غـيـري مــا سَــدَدْتُ اكْتَـفـوا بــهِ
ومــا كــان يَغْـلـو التِّـبْـرُ لـــــــــو نَـفَــقَ الـصُّـفْـرُ



ونَـــحْــــنُ أُنـــــاسٌ ، لا تــوَسُّــــطَ بــيــنــنـــا لنا
الــصَّـــدْرُ دونَ الـعـالـمــــــــــــــــيـنَ أو الــقَــبْــرُ



تَــهـونُ عـلـيــنــا فـــي الـمــعــالــي نُـفــوسُــنــا
ومـن خَطَـبَ الحَسْنــــــــــــــــاءَ لـم يُغْلِهـا المَـهْـرُ



أعَـــزُّ بَـنــي الـدُّنـيـا وأعْـلـى ذَوي الــعُــــــــــلا
وأكْــرَمُ مَـــــنْ فَــــــوقَ الـــتُّـــرابِ ولا فَـــخْـــرُ


**
وهذه أيضا
من روائع شعر
أبي فراس الحمداني رحمه الله
قالها وهو في السجن
عندما سمع
هديل حمامة على شجرة عالية
قرب سجنه :



أقُولُ وَقَدْ نَــــــــاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ
أيا جارتا هلْ بــــــــــاتَ حالكَ حالي


معاذَ الهوى ‍! ماذقــــتُ طارقة َ النوى
وَلا خَطَرَتْ مِنــــــــــــكِ الهُـــمُومُ ببالِ


أتحملُ محزونَ الفــــــــــــــــؤادِ قوادمٌ
على غصنٍ نائــــــــي المسافة ِ عالِ ؟


أيا جارتا ، ما أنصــــــفَ الدهرُ بيننا ‍!
تَعَالَيْ أُقَــــــــــــاسِمْكِ الهُمُومَ، تَعَالِي!


تَعَالَيْ تَرَيْ رُوحــــــــــــــاً لَدَيّ ضَعِيفَة ً
تَرَدّدُ فــــــي جِسْمٍ يُعَـــــــــــــــذّبُ بَالي


أيَضْحَكُ مأسُورٌ، وَتَبكــــــــــــــــي طَلِيقَة ٌ
ويســـــــــــــــكتُ محزونٌ ، ويندبُ سالِ ؟


لقد كنتُ أولى منــــــــــــــــــكِ بالدمعِ مقلة ً
وَلَكِنّ دَمْعي في الحَـــــــــــــــــوَادِثِ غَالِ!


***
بلادي وإنْ جارت عليّ عزيزة
وأهلي وإنْ ضنّــــوا عليّ كرامُ
لكنني تعلمته وحفظت
هذا البيت
بل وعشت في ظلاله
أبو فراس الحمداني
__________________
لا إله إلا الله , عليها نحيى
وعليها نموت , وعليها نلقى الله
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح [email protected] قصائد منقوله من هنا وهناك 10 01-12-2011 11:11 AM
الصيف و الأنمي ..( صور أنمي في الصيف جميلة جدا ) jojo-zak أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 26 09-18-2010 03:49 AM
دعي ألصمت يعانق السراب ساري بن غريب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 25 05-23-2009 02:05 PM


الساعة الآن 04:55 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011