عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة

Like Tree417Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #541  
قديم 05-13-2016, 12:01 AM
 
مرحبا
لقد كانت الرواية رائعههههه بمعنى كلمة
ارجو تكملتها
رد مع اقتباس
  #542  
قديم 05-13-2016, 03:53 PM
 
وين التكملة صرلك زمان ماعمتوابي على الردود الحلوة فقط قولي شيء لكي نطمءن
اذا ماكان بدك تكمليها فيكي تسمحي لاي حد يكملها بس يكون جيد في السرد وتطابق مخيلت مع افكار الرواية
سؤال لاعضاء المنتدى :في حدا يقدر يكملها ؟
رد مع اقتباس
  #543  
قديم 06-08-2016, 12:15 AM
 
الفصـل الثاني عشـر [ زيارة ]

كنتُ مستلقية على السرير و قـد حضنتُ وسـادتي بشدة ودمـوعي تتسـاقط على وجنـتي عندما كنتُ أسمـع ما تقـوله أمـي لي خـلفي :
- كما قلتُ سابقاً يا روز ، سـوف تـرين طبيباً نفسـياً .. أنا أمكِ و أنتِ لستِ بوضعٍ يسمح لكِ بأتخاذ القرارات لذلك أنا سـوف أتخذهـا بدلاً عنكِ .

ضغطتُ على وسادتي بقـوة أكثر ، أحاول التحكم بأعصابي وبدمـوعي التي أخذت تنهـمر بحرقة على وجنتي
هذه المرأة أنها لا تحبـني ، لا تقدرني ، تريد أن تجعلني مجنونة غصباً عنـي .. لماذا لا زلتُ أناديها بأمي إذاً ؟
صحتُ عليها بحـدة وبـراكين الغضب تتأجج في داخلي :
- أخرجي من هنا ولا تتفوهي بكلمة واحدة ، لا أريد رؤيتك ولا الأستماع إليكِ ، دعيـني وشأني ... لستِ سوى شيئاً عابر بالنسبة لي ، مـر و أختفى من حيـاتي .
بدت كما لو أنها صُدمتْ أو جُرحت عندما قالت لي :
- روز ! ما الذي تقولينه ! أنا .. أنا والدتكِ !
أغمضت عيني بقـوة لأقول ببرود رغم كل ما أظهرته من غضب للتو :
- لستِ أي شيء بالنسبة لي .

لم تقـل أي شيء بل صمتت وأنا لم ألتفت إليها قط ولم أعطي أي أهتمام لها ، بل بالعكس كنتُ أشعر بفرحة شديدة لصمتها ، فقد أدركتُ أنها قد جُرحت بسبب كلامي و هذا أشعرني بفرحة لأنني أردتُ ولو لمرة واحدة أن أبين لها أنني لستُ تلك الفتاة الحمقاء التي تعتقد أنها سوف تكـون وريثتها .. أنني أعلم بجميع خطط أمي ، فهي منذ طفـولتي تخطط لهذا و أبي كان معارضاً و بشدة فقد كان يريد أن أفعل ما أريده أنا في المستقبل وهذا كان يخلق مشاجرات بينهما لطالما كانا يتشاجران و تكـون أمي دوماً هي البادئة فأبي كان من النوع الهـادئ الذي يحـاول تقـدير الظروف دائماً .. و أمي ولا أعلم لماذا كانت تحاول جعله يفقد السيطـرة على نفسه .. ونجحت
بالفعل لقد نجحت ..... و في أخر يوم في حيـاته ..

فقد كنا في ذاك الـوقت في مزرعتنا في الـريف و حدث شجار بينهما و لا أعلم ما سببه .. و أبي فقد السيطرة وقتها و صرخ في وجه أمي بـحدة و خرج من الغرفة إلى الأسطبل ليركب أحد الأحصنة ، لكنه لم يكن يعرف أن ذاك الحصـان هو ما كان سـوف يقتله ، فقد ركب أبي حصاناً لم يكـن قد رُوض جيداً فأوقعه أرضاً ليرتطم رأسـه بإحدى الصخور بقوة ليـفارق الحـياة .. ويـرحل ..

لقد كان ذلك منذ زمناً طويل ، منذ كنتً صغـيرة ..
أغمضت عيـناي بقـوة لأتجاهل كل شيء من حـولي ، أردت الهـدوء فقط ...

دوى صـوت رعـد خارج العمـارة ، فقد كانت السماء تمطر و تبرق وترعـد بشكـل يثير القشعريرة في النفـس و ربما الخـوف أيضاً ...
صـوت قـوي يحطـم السمـع ويجبـر الشخـص على الأنتباه إليه رغماً عنه ، هكـذا هو الرعـد
ففتحـتُ عيناي لأنظر للنافذة وقد وضح خط أبيض في السماء تبعه الرعـد ليشكـلان لوحـة فنـية جمـيلة
ألقيـتُ نظري على هـذه اللوحـة بعينـان تاهئتان خاليتـان من الحيـاة ...

ولا أعلم لماذا ، لكن تـذكرت واتسـون فجأة .. فقد لاحت صـورته أمام ذهنـي ..
فالرعـد يشبهه ، فواتسـون قوي وصـلب وذو شخصية حادة .. كالـرعد تماماً
لكنه لامع وأبيض القـلب كالبـرق ..

شعرتُ بيد تمـسح على شعـري فجأة ففزعتُ قليلاً لكنني تـداركت المـوقف بسـرعة
فقد كانت هذه أمي ، عجباً ألا زالت هنا ؟
وكما فعلتُ سابقاً فعلته هذه المرة ، تجاهلتها ولم ألتفت لها بتاتاً
سمعتها تقول لي :
- لا بأس يا عزيزتي ، تجاهليني كما تريدين ، لكن في النهاية سوف تحتاجين إلي .

و سمعت صوت طرقات كعبها على الأرضية تبتعد فعلمتُ أنها سوف تغادر ، ثـم سمعتُ صوت أنفتاح الباب و أنغلاقه و صوت خطوات تطرق الأرضية متجه نحـوي و سمعتُ صوتاً غاضباً قليلاً :
- لماذا لا تذهـبي وتبحثي عنه بدل مكوثكِ هكذا ؟ . أنكِ تجعلين نفسكِ حقاً مجنونة .
ألتفت للخلف لأقابل وجه أليسون الغاضب وقد تكتفت دلالة على غضبها ، سألتها بهدوء :
- أبحث عنه ؟
وضعت يديها على خصرها لتقول :
- أجل ، أن كنتِ تريدينه بهذه الشدة لماذا لا تذهبين وتخبريه بهذا ، أبحثي عنه وأخبريه .
رفعت جسدي من على السرير لأسألها باهتمام :
- حقاً ؟ هل هذا ممكن ؟
أرتبكت أليسون قليلاً عندما رأت أهتمامي فقالت لي :
- أ .. أجل .. ربما .
لا أعلم لما ، لكنني ابتسمت بسعادة فجأة .. فكلام أليسون أعطاني أملاً ، لربما أستطيع العثور على واتسون و إخباره بكل شيء .. علي أن أخبره أنني أهتم له حقاً و أنني أشعر بشيئاً غريب كل ما رأيته ..
نهضت بسرعة من على سريري لتهم أليسون بسؤالي :
- إلى أين ؟
ابتسمت لها بسعادة لأقول :
- إلى واتسون !
نظرت لي أليسون ببلاهة لتسألني :
- حقاً ؟ هل تعرفين أين هو ؟ أو .. أو طريقة للعثور عليه ؟
صمت عندها فأنا لم يكن لدي أدنى فكرة عن أين سوف أذهب ، أو مع من أتحدث ..
فكرت قليلاً وتذكرت السيد فوستـر .. أجل ، فلأسأله عن واتسون ، لربما يعرف شيئاً عن حياته الغامضة
أو على الأقل .. طريقة للعثور على جماعة واتسون ..
فوجدت الابتسامة طريقها مجدداً إلى شفتي لأجيب أليسون :
- أنني أعرف أحداً ... سوف أتصل بكِ لاحقاً .
أرتديت ثيابي على عجلة وخرجت من الشقة بسرعة دون أن ألتقي بـ.. بأمي !
لا أعلم أين ذهبت ولا أود أن أعلم ..
بعد دقائق كنت قد وصلتُ إلى منزل السيد فوستر الذي كان هادئاً جداً من الخارج ، حاولتُ رؤية أن كان رئيس الخدم في الحديقة لكنني لم أره فأبعدت الباب الصغير عن طريقي ودخلت الباحة لأتقدم نحو الباب الرئيسي وأرن الجرس ، أنتظرت ثواني بسيطة حتى سمعتُ صوت خطوات قادمة من خـلفي فألتفت لأرى السيد فوستر أمامي ...
تفاجأت قليلاً لأنه ظهر خلفي فجأة .. بادر هو بالحديث :
- روز ، يسرني رؤيتك يا عزيزتي ، كنتُ خارجاً للتنزه و الحمد لله أنني عدت بسرعة لأراك ، لأن في الحقيقة جورج خارج المنزل ليشتري بعض الأغراض وبقية الخدم أعطيتهم إجازة .. فأنا الوحيد الذي بقي ليعيش في هذا المنزل ...
و أعتلى ملامحه الحزن الشديد عند أخر كلمات قالها فتذكرت بسرعة واتسون ..
أجل لقد كان يعيش معه لذلك لابد أنه يشعر بالوحدة ..
تقدمت نحوه لأقول له بجدية :
- سيد فوستر ، أنا هنا لأتحدث معك بشأن واتسون .
أتسعت عيناه بتعجب ووقف في مكانه منصدماً مما قلته ..

مر بعض الوقت حتى أستطاع السيد فوستر فهم ما كنت أقوله ونحن في غرفة الجلوس في منزله ، أخبرته بكل شيء ، عن علاقتي بواتسون وعن معرفتي به و أن واتسون ... يحبني !
أنكر السيد فوستر هذا الشيء بشدة ولم يصدق ، لقد كان يظن أنني أكذب فواتسون لم يحدثه عني أبداُ .. وأيضاً واتسون لا يستطيع أن يحب فتاة مثلي !
لم أحزن مما قاله أو شعرتُ بالأهانة فكل ما كنتُ أفكر فيه في هذه اللحظة هو العثور على طريقة للوصول لواتسون .. وبعد أن صدق السيد فوستر كلامي بدأ بسرد قصة واتسون بحزن :

- واتسون كان فتى غريباً منذ أن تعرفت عليه ، لقد وجدته في أحد الأيام في ليلة ماطرة عاصفة في إحدى الأزقة ، كان يبدو عليه الأعياء والأرهاق والبرد الشديد فأخذته لمنزلي ، في البداية كان يبدو أنه معارضاً على فكرة مساعدته لكنه فجأة ابتسم لي فاستغربت بشدة ووافق على الذهاب معي .. وقد حصل على كل الأحتياجات الضرورية ، وقد أهتمت به زوجتي جيداً و قررنا تبنيه فنحن لم نجد والديه رغم أننا بحثنا عنهم وهو رفض التحدث عنهم بشدة ، أولادنا الأخرين واجهوا الصعوبة في الأختلاط به فهو كان فظاً جداً معهم ويبعدهم عنه كما لو أنه يبني جدران حوله ليمنع أي أحد من الأقتراب منه ، حتى أنا و زوجتي وجدنا صعوبة في الأقتراب منه لكننا في النهاية قد أصبحنا قريبين منه ، وبعد مرور ثلاث سنوات وفي إحدى الليالي تفاجئنا بأبننا الأصغر كيفن يصرخ في منتصف الليل فقد راوده كابوس مرعب لكن كيفن لم يبدو طبيعياً أبداً فقد أخذ يصرخ ويرتجف لساعات رغم أنه كان يبلغ من العمر التاسعة عشر فقد بدى كطفل وقتها ..
و بعدها بأيام حلمتُ أنا بكابوس ، بأحدهم يناديني ويطلب مني أن ابتعد عن واتسون و أعيده حيث وجدته ... وهددني بأنه لن يتركني وعائلتي بخير أبداً .. أخبرت زوجتي بالموضوع عندما كنا في غرفة الجلوس وقد سمع واتسون كل شيء فدخل الغرفة فجأة وقال لقد وجدوني ، لن يدعوني وشأني أبداً ... تفاجأنا منه بشدة فقد بدى كما لو أنه يهلوس فحاولنا معرفة ما الذي يقلقه فأخبرنا بقصته و أنه ليس من هذا العالم وأن والديه يطاردانه لأنه هرب منهم لكننا لم نصدق وظننا أنه تعب فقط .. وبعد أسابيع تغير كل شيء وصدقنا الذي قاله واتسون فكل شيء لم يبدو طبيعياً ، كل شيء بدى أنه قادم من عالم أخر لديه قدرات .. فقد بدأت أحلم بكوابيس بكثرة حتى أن بقية عائلتي أخذت تحلم .. واتسون الوحيد الذي كان لا يرى شيئاً .. فقمنا بتغيير منزلنا وجئنا لنسكن قرب عمارتك بسرية شديدة ، فقد تزوج جميع أبنائي وقرروا ترك المنزل القديم ليجدوا لهم حياتاً بعيداً عن واتسون ، فعشنا أنا و زوجتي و واتسون فقط في المنزل الجديد وعشنا بهدوء وراحة .. لكن الوحيد الذي لم يكن يشعر بهذا كان واتسون ... فقد كان دوماً حذراً وهادئاً حول أي شخص يقابله وهذا جعله أنعزالياً بشدة لكن ..
نظر لي فجأة ليبتسم بسعادة ويقول لي باستغراب :
- كيف عساه يقع في الحب و أنا لا أعلم ؟
شعرت بالخجل بسبب ذلك ويبدو أن هذا وضح علي فقد ابتسم السيد فوستر بعدها مباشرة بخفة ليقهقق بسعادة ويقول لي :
- هذا رائع ، واتسون بني يحب أحداً ، كيف حدث هذا ؟ .. و ... هل تحبينه أنتِ ؟
توقف عن الضحك ليقول أخر كلماته بجدية وهو ينظر لي بأهتمام فحدقتُ أنا بكوب العصير الذي كان في يدي و أخذت أحركه بخفة من توتري فكلمات السيد فوستر الأخيرة أثارت خوفي وتوتري معاً ...
لا أعلم لماذا حدث هذا ؟!! أعني مما أخف أو أتوتر ؟!!
هل أنا واقعة في حب واتسون ؟ .. و أن لم أكن كذلك فلماذا أحاول العثور على واتسون ؟ هل لأنني أشعر بتأنيب الضمير ؟ .. كلا .. كلا .. مستحيل !
أن كان كذلك فلماذا أشعر بتعلقي بواتسون ؟ ..
تنهدت بخفة فللمرة الأولى في حياتي لا أستطيع معرفة ماذا أشعر أو ماذا أريد ..
هل جربت يوماً الضياع ؟ لا ، لا أحد فعل ذلك من قبل ! أو ......... ربما بعضنا فعل ! ..
رفعت رأسي من على الكوب لأنظر إليه فتفاجئت به ينظر لي بأهتمام شديد مترقباً أجابتي فشعرت بوجنتاي تتوردان خجلاً و قد علت وجنتي أبتسامة خجل بلهاء وددتُ لو أمحيها بسبب بلاهتها لكنني لم أستطع
فتحت فمي لأتلعثم في كلامي :
- أنا .. أنا .. أعني .. لا أعلم .
أخفضت رأسي بسرعة لأتحاشى النظر إلى وجه السيد فوستر ، فهو قد يتفاجئ من كلامي أو الأسوأ قد يظن أنني ربما قد أذيت واتسون ليس بصورة مباشرة ، أنما بواسطة إخفاء مشاعري الحقيقية عنه وإدعائي للعكس !
أعني قد يظن أنني ربما خدعتُ واتسون بإدعائي الحب له !
أحسست به ينهض من مكانه ليتوجه نحوي ..
ما الذي سوف يفعله يا ترى ؟
ثم فجأة رفع ذقني ليجعلني أنظر إليه وقال بجدية لي :
- إذا ما الذي تفعلينه هنا ؟ لقد رحل واتسون منذ أسبوع ! عاد من حيث جاء .
ثم ختم كلامه بنظرة حزينة و نبرة متألمة ، لا بد أنه يحب واتسون لدرجة أن يتألم لرحيله هكذا ..
سألته بهدوء:
- ما الذي كان يعنيه واتسون لك ؟ هل شعرت يوماً من الأيام بشعور غريب تجاهه لم تستطع تفسيره و كان يجبرك على التعلق بواتسون ؟ هل فعلت ؟
بدى لوهلات كما لو أنه كلام أحد الفلاسفة ، فقط نظر لي السيد فوستر بأستغراب وتعجب شديد
لا ألومه ، فكلامي كان غريباً بعض الشيء إلا أنني كنت أعني فيه نفسي في كل كلمة قلتها
رد مع اقتباس
  #544  
قديم 06-08-2016, 12:21 AM
 
"البارت من منتدى مكسات الصفحة 24 الكاتبة نزلت البارت من زمان بس انتو ما شفتوه
رد مع اقتباس
  #545  
قديم 06-08-2016, 12:27 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سر جمالي بسمتي مشاهدة المشاركة
"البارت من منتدى مكسات الصفحة 24 الكاتبة نزلت البارت من زمان بس انتو ما شفتوه
انا كنت متابعة القصة مع الكاتبة في مكسات من سنوات
بس ما اعتقد انها خلصت ؟
__________________
https://t.me/pump_upp
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تواجدتِ انتِ هنا.. عاشق ذهب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 06-14-2011 06:27 PM
صـور للبنـوتهـ الكشخـهـ (( أمـل قطـآمـي))..~ мєσσѕн موسوعة الصور 18 11-28-2010 04:34 PM
كل عام و انتِ أمي mero_m شعر و قصائد 6 03-20-2010 03:35 PM
وردة ٌ انتِ ...شمعة ٌ انتِ ...بل فرحة القلب الحزين سيف الإسلام أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 08-29-2007 07:13 PM


الساعة الآن 08:30 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011