عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree901Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #561  
قديم 07-24-2015, 07:31 AM
 
لا تقلقي عزيزتي فانا قد قراتهما كلاهما وقد ابدعت فيهما
اتمني ارسال رابط البارت الجديد الي ان شاء المولي
في حفظ الرحمن
رد مع اقتباس
  #562  
قديم 07-25-2015, 12:42 AM
 
حجز ولي عوده بأذن الله
__________________
رد مع اقتباس
  #563  
قديم 07-25-2015, 03:48 AM
 
القصة راءعة انا ممتنا لكي على هذه القصة الجميلة الممتازة شكرا لكي اتمنا ان ت ر سلي لي البارت الجديد اه ماهي قصة جديدة
رد مع اقتباس
  #564  
قديم 07-25-2015, 03:13 PM
 
(بصراحة كانت رواية مذهلىىىىىىىىىىىىىىىىىىة )
__________________
[fot1]ممكن تنوروني بروددكم المشجعة على هذا الرابط http://3rbseyes.com/t487814.html#post7898488
رد مع اقتباس
  #565  
قديم 07-27-2015, 05:12 PM
 
انا متابعه جديده ارجو ان تقبليني طبعاا روايتك روووووووووووعه وحلوووه مثلك كاتبتها طبعا
طبعا رح ارد على اسألتك :madry:

ظهر والد هيميكو اخيراً فأي التغيرات التي سيحدثها في حياتها؟
طبعا رح تصير كثييييييير تغيرات في خياتها خصوصا لما تتعرف عليه شخصيا وتعرف حقيقته

كيف ستكون ردة فعل توشيرو بعد ان علم الدافع الحقيقي وراء ظهور اكياما في حياة ايانو؟
سيحمي ايانو منه بالتاكيد وسيكشف حقيقته لها لكي لا تعطيه اموالها ولا تثق به :ha3:

كيف بدت لكم دوتونبوري مدينة الاضواء؟
كع ان االصورة ما طلعت لي بس متاكده انها روووعه خصوصا انها من اليابان البلد اللي اموت عليه
:looove:

كيف ستؤثر الصدمة التي تلقتها اليس على علاقتها بشوتارو في اعتقادكم؟ وهل سيكون لميكوتو دور في علاقتهما؟
احس انها رح يكون تاثيرها سلبي بس شوتارو رح يصلح الامور:cooler: *نعم سيكون لها دور كبيير

تعرض آيدن لحادث مروري بعد انكشاف الحقائق.. هل سينجو منه؟ وكيف سيؤثر ذلك على حياته مستقبلا؟ وكما قال ماذا عن داني؟

نعم سينجو *سيكون له تاثير كبييير جدا * بالنسبه لداني فهو صاحب القرار اما عائلته واما اخوه واظن انه سيختار عائلته ويرحل لايطاليا

ما هي افضل شخصية؟ وما هو افضل مقطع
هيميكو*ايدن *هيكارو *اليس ^عجبوني الاربعه^

المقطع :ركن سيارته الرياضية التي تعبر عنه في عصريتها ولونها الاحمر الصارخ، وترجل منها محمولاً بكم من الاحاسيس الدافئة، فها هو ذا يعيش شعور ان ينتظره احد في المنزل بعد ست سنوات، داني الصغير خطف لنفسه زاوية خاصة في وجدان آيدن ببراءته، وكأنه القطعة الناقصة من الاحجية التي كان يبحث عنها آيدن مطولاً ليظفر بها بعد سنوات من الانتظار ويحل الاحجية، وصل شقته بعد ان سابق الزمن على غير عادته، فتح الباب بمفتاحه الخاص، ودخل دون ان ينبس ببنت شفة، ما من شيء حصد له من السعادة مؤونة عام كامل سوى ارتماء داني عليه فور دخوله الشقة وهو يقول:
- كنت في انتظارك!
طوقه آيدن بذراعيه ليفاجئه بقطعة شوكولا اخرجها من جيبه واهداها له وهو يقول:
- لقد احضرت لك هذه!
شقت ابتسامة واسعة وجه داني وكأن وابلاً من امطار الفرح لثم وجهه وهو يستلم الشوكولا من آيدن، ضمها بين كفيه بعناية وبرقت عيناه بسرور وهو يقول:
- انا احبك!
بهتت ملامح آيدن لوهلة وقد تلقى كلمات داني كمن فاز بأكبر جائزة في اليانصيب، وهو يحصد حب الصغير بقطعة شوكولا، احكم قبضته على الصغير وهو يضمه اليه يشبع روحه من براءته وهو يقول:
- وانا احبك كذلك داني!
من ثم انزله ارضاً وهو يقول:
- اين هي ماما؟ دعنا نفاجئها!
صاح داني وهو يشير الى الدرج المكشوف المؤدي الى الطابق الثاني:
- انها في الاعلى!
- ششش! فلتخفض صوتك..
ودس كفه الصغير في كفه واخذا يصعدان الدرج بهوادة، درجة درجة في تماشي مع خطى داني الصغيرة، كان آيدن كلما صعد درجة اتضح له صوت والدته أكثر، بدا له انها تتحدث على الهاتف، سمع رنين ضحكتها المميزة التي اشتاقت اذناه لسماعها، وفي جملتها التالية خال له انه سمعها تقول اسم مورينو، طليقها او كما ادعت، لم يكن طبعه التنصت على مكالمات الآخرين فقد ولد نبيلاً وعاش نبيلاً، الا ان الكلمات التي نطقتها والدته شقت طريقها الى مسامعه دون ارادة منه:
- الامور تسير كما خططنا لها عزيزي مورينو... لقد امر بشراء المنزل.. بالطبع سأسكن فيه مع داني ولكن بعد ان يتم تأثيثه بأفخم الاثاث..
ضحكت واردفت:
- وهل تظنني غبية لهذه الدرجة؟ سأعيش فيه مدة من الزمان ثم ستصلك امواله.. وانا اشتقت اليك ايضاً... اه داني اظن انه مع مربيته انتظر سآخذ الهاتف اليه..
كانت كل كلمة، لا بل كل حرف تنطقه ينغرس في قلبه كسكين دامية، ياه من عدد السكاكين التي ادمت قلبه بسبب مكالمة واحدة، يحتاج لمن يسعفه فوراً، لكن من؟ انه يستشعر الخيانة من داني الصغير حتى! انطفأت الاحاسيس بداخله، واشتعلت محلها نيران تسعر احرقت ما بجوفه، رآها تخرج من الغرفة وملامحها تتغنى بالخبث، اوشكت على ان تنادي داني فاذا بالصدمة تخرسها وهي ترى آيدن، يقف مسلوباً من اية تعابير، الجمود هو ما تجلى على وجهه كآنه جلمود، أفلت يد داني ونزل الدرجات وحده هذه المرة تاركاً وراءه نداء والدته وشهقات داني الباكي، اخرج هاتفه من جيب بنطاله، كبس بعض الازرار بأنامله المرتعشة، فجسده تخدر تماماً من الصدمة، وضع الهاتف على اذنه ليجيبه الطرف الآخر في ثوان:
- هاي آيدن-ساما.. (اجل سيد آيدن؟)..
نطق حروفه بصعوبة فقد عسر تنفسه:
- اخرجها من شقتي..
افاق من صدمته حينها وصرخ:
- اخرجها حالاً.. اعطها المبلغ الذي تريده واخرجها.. لا اريدها في شقتي! لا بل في اليابان بأسرها!!
اغلق الخط بعدها، وغادر الشقة بخطوات سريعة، يريد الهرب من الزيف الذي عاشه لأيام، كيف طاوعها قلبها؟ كيف؟


العاب


حرك سيارته بجنون، كجنون المشاعر الذي داهمه، لم يعد يسمع ما حوله، فقد سلبت منه حاسة السمع، ولم يعد يرى سوى الظلمة فقد سلبت الصدمة منه عيناه ايضاً، قلبه ينزف، احاسيسه تستجدي، ولكن ما من مسعف، ما من مسعف! ظن انه سيتخلى عن قناع المرح لأنه سيعيش المرح في جو عائلي، حطم قناعه حينها غير مدرك ما في جعبة الايام من صدمات، من اين له قناع الآن؟ هل سيجبر على الظهور على حقيقته؟ لا يزال السؤال يصدح في كوامنه "كيف طاوعها قلبها؟" أحس بسائل حار يسري على وجنته، انه يبكي، طعنته طعنة لن يشفى منها! ظنت منه طفلاً صغيراً تسترق منه ما تشاء من اموال وتهرب على متن اول طائرة لإيطاليا، دمرت مشاريع حياته، التي كان اولها الانتقام لها من مورينو ظناً منه انه دمر حياتها، فاذا بها هي من تنتقم منه لذنب لم يقترفه، هل كونه وريث للملايين خطر لدرجة سلب روحه منه كما حدث معه الآن؟ كفكف دموعه وزفر أساه وهو يتذكر ان امامه مائدة كاملة من الذكريات، هو ليس بحاجة لها على مائدته، هو بحاجة للجوع فقط، جوع وجودها في حياته ليباشر بالتهام الذكريات بحلوها ومرها، تمتم:
- ماذا عن داني؟
لم يلحظ في دوامة اساه وغيمة الدموع على عينيه انه عبر اشارة حمراء، اضطربت حركة السير بعدها كما اضطربت يداه على المقود، وفي لحظة لم يعي بها ما حدث، اغتاله السواد من عالمه بعد ان ارتطم رأسه بنافذة السيارة بقوة..
في الوقت ذاته كانت هيميكو تسير الى اوسترايا عائدة من محطة القطار بعد ان ودعت هاتوري، ضج الشارع من حولها وهب الجميع محمولين بفضولهم الى مكان ارتطمت فيه سيارتين، وكما حدث مع الجميع دنت هي مقتربة من موقع الحادث، ومع كل خطوة سارتها اتضحت لها السيارة الحمراء الرياضية أكثر، وغمرتها الشكوك الى حد ارتجفت معه اوصالها، تمتمت بفزع:
- ايعقل ان يكون..؟
زاحمت الحشد فاذا بأبصارها تقع على من يقبع خلف زجاج النافذة المحطمة، كادت لا تتبينه ووجهه مضرج بالدماء، جفناه مسدلان على عينيه بسكون كسكون جسده المخيف، اندفعت نحوه وقد اضطرب تنفسها لتصرخ:
- آيدن!!

احب المقاطع تبع الصدمات والحزن كثيييير:looove:
واخيراااااا اقول لك شكرا على البارت وارجو ان تعجبك اجابتي وان تسرعي في وضع البارت العاشر
وطلب بسيط مني ارجو ان تضيعي يوم محدد لوضع البارت مشان ندخل في نفس اليوم من كل اسبوع ولو عندك ظروف لا تضغطي على نفسك
سلااااااااام
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دفتر الآيآآم -LILI- حواء ~ 49 10-08-2011 07:45 PM
ملآك .. و فستآن الآحلآم .. سمسمة محمد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 08-31-2010 02:15 AM
{..مدينة الأحلآم..} مَنفىّ ❝ شعر و قصائد 9 06-11-2009 08:03 PM


الساعة الآن 01:08 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011