[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www13.0zz0.com/2012/10/06/13/970793994.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www13.0zz0.com/2012/10/06/13/970793994.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

We Back مع التحدي الأكبـــــــــــــــــــــر والحين راح نعرض انجازاتنا تبع المرحلة الاولى لكم

يب أنا والعجوززززززز خلصنا أخيراً ههههههههههههههههههههههههه
يلا هلأ راح نشوف الأفضل

دوووووووووووووووووووووزووووووووووووووووووو




أولاً : تصميم التوقيع :
[cc=1]

[/cc]

[cc=2][/cc]





ثانياً : الصورة الرمزية :


[cc=1][/cc]

[cc=2][/cc]




ثالثاً : الشعر :

[cc=1]

قال السماء كئيبة ! وتجهما

قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !

قال: الصبا ولى!

فقلت له: ابتــسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!

قال: التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جــهنما

خانت عــــهودي بعدما ملكـتها قلبي ,

فكيف أطيق أن أتبســما !

قلـــت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها لقضيت عــــمرك كــله متألما

قال: الــتجارة في صراع هائل مثل المسافر كاد يقتله الـــظما

أو غادة مسلولة محــتاجة لدم ، و تنفثـ كلما لهثت دما !

قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها وشفائها, فإذا ابتسمت فربما أيكون غيرك مجرما.

و تبيت في وجل كأنك أنت صرت المجرما ؟

قال: العدى حولي علت صيحاتهم أَأُسر و الأعداء حولي في الحمى ؟

قلت: ابتسم, لم يطلبوك بذمهم لو لم تكن منهم أجل و أعظما !

قال: المواسم قد بدت أعلامها و تعرضت لي في الملابس و الدمى

و علي للأحباب فرض لازم لكن كفي ليس تملك درهما

قلت: ابتسم, يكفيك أنك لم تزل حيا, و لست من الأحبة معدما!

قال: الليالي جرعتني علقما قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما

فلعل غيرك إن رآك مرنما طرح الكآبة جانبا و ترنما

أتُراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما ؟

يا صاح, لا خطر على شفتيك أن تتثلما, و الوجه أن يتحطما

فاضحك فإن الشهب تضحك و الدجى متلاطم, و لذا نحب الأنجما !

قال: البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما

قلت ابتسم مادام بينك و الردى شبر, فإنك بعد لن تتبسما [/cc]



[cc=2]


أنشودة المطر

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ،

أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ .

عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ

وَتَرْقُصُ الأَضْوَاءُ ...كَالأَقْمَارِ في نَهَرْ

يَرُجُّهُ المِجْدَافُ وَهْنَاً سَاعَةَ السَّحَرْ

كَأَنَّمَا تَنْبُضُ في غَوْرَيْهِمَا ، النُّجُومْ ...

وَتَغْرَقَانِ في ضَبَابٍ مِنْ أَسَىً شَفِيفْ

كَالبَحْرِ سَرَّحَ اليَدَيْنِ فَوْقَـهُ المَسَاء ،

دِفءُ الشِّتَاءِ فِيـهِ وَارْتِعَاشَةُ الخَرِيف ،

وَالمَوْتُ ، وَالميلادُ ، والظلامُ ، وَالضِّيَاء ؛

فَتَسْتَفِيق مِلء رُوحِي ، رَعْشَةُ البُكَاء

كنشوةِ الطفلِ إذا خَافَ مِنَ القَمَر !

*****

كَأَنَّ أَقْوَاسَ السَّحَابِ تَشْرَبُ الغُيُومْ

وَقَطْرَةً فَقَطْرَةً تَذُوبُ في المَطَر ...

وَكَرْكَرَ الأَطْفَالُ في عَرَائِشِ الكُرُوم ،

وَدَغْدَغَتْ صَمْتَ العَصَافِيرِ عَلَى الشَّجَر

أُنْشُودَةُ المَطَر ...

مَطَر ...

مَطَر...

مَطَر...

تَثَاءَبَ الْمَسَاءُ ، وَالغُيُومُ مَا تَزَال

تَسِحُّ مَا تَسِحّ من دُمُوعِهَا الثِّقَالْ .

كَأَنَّ طِفَلاً بَاتَ يَهْذِي قَبْلَ أنْ يَنَام :

بِأنَّ أمَّـهُ - التي أَفَاقَ مُنْذُ عَامْ

فَلَمْ يَجِدْهَا ، ثُمَّ حِينَ لَجَّ في السُّؤَال

قَالوا لَهُ : " بَعْدَ غَدٍ تَعُودْ .. " -

لا بدَّ أنْ تَعُودْ

وَإنْ تَهَامَسَ الرِّفَاقُ أنَّـها هُنَاكْ

في جَانِبِ التَّلِّ تَنَامُ نَوْمَةَ اللُّحُودْ

تَسفُّ مِنْ تُرَابِـهَا وَتَشْرَبُ المَطَر ؛

كَأنَّ صَيَّادَاً حَزِينَاً يَجْمَعُ الشِّبَاك

وَيَنْثُرُ الغِنَاءَ حَيْثُ يَأْفلُ القَمَرْ .

مَطَر ...

مَطَر ...

*****

أتعلمينَ أيَّ حُزْنٍ يبعثُ المَطَر ؟

وَكَيْفَ تَنْشج المزاريبُ إذا انْهَمَر ؟

وكيفَ يَشْعُرُ الوَحِيدُ فِيهِ بِالضّيَاعِ ؟

بِلا انْتِهَاءٍ - كَالدَّمِ الْمُرَاقِ ، كَالْجِياع ،

كَالْحُبِّ ، كَالأطْفَالِ ، كَالْمَوْتَى - هُوَ الْمَطَر !

وَمُقْلَتَاكِ بِي تُطِيفَانِ مَعِ الْمَطَر

وَعَبْرَ أَمْوَاجِ الخَلِيج تَمْسَحُ البُرُوقْ

سَوَاحِلَ العِرَاقِ بِالنُّجُومِ وَالْمَحَار ،

كَأَنَّهَا تَهمُّ بِالشُّرُوق

فَيَسْحَب الليلُ عليها مِنْ دَمٍ دِثَارْ .

أصيح بالخليج : " يا خليجْ

يا واهبَ اللؤلؤ ، والمحار ، والردى ! "

فيرجعُ الصَّدَى

كأنَّـه النشيجْ :

" يَا خَلِيجْ

يَا وَاهِبَ المَحَارِ وَالرَّدَى ... "

*******

أَكَادُ أَسْمَعُ العِرَاقَ يذْخرُ الرعودْ

ويخزن البروق في السهولِ والجبالْ ،

حتى إذا ما فَضَّ عنها ختمَها الرِّجالْ

لم تترك الرياحُ من ثمودْ

في الوادِ من أثرْ .

أكاد أسمع النخيل يشربُ المطر

وأسمع القرى تَئِنُّ ، والمهاجرين

يُصَارِعُون بِالمجاذيف وبالقُلُوع ،

عَوَاصِفَ الخليج ، والرُّعُودَ ، منشدين :

" مَطَر ...

مَطَر ...

مَطَر ...

******

في كُلِّ قَطْرَةٍ مِنَ المَطَر

حَمْرَاءُ أَوْ صَفْرَاءُ مِنْ أَجِنَّـةِ الزَّهَـرْ .

وَكُلّ دَمْعَةٍ مِنَ الجيَاعِ وَالعُرَاة

وَكُلّ قَطْرَةٍ تُرَاقُ مِنْ دَمِ العَبِيدْ

فَهيَ ابْتِسَامٌ في انْتِظَارِ مَبْسَمٍ جَدِيد

أوْ حُلْمَةٌ تَوَرَّدَتْ عَلَى فَمِ الوَلِيــدْ

في عَالَمِ الغَدِ الفَتِيِّ ، وَاهِب الحَيَاة !

مَطَر ...

مَطَر ...

مَطَر ...

*****

سيُعْشِبُ العِرَاقُ بِالمَطَر ... "

أصِيحُ بالخليج : " يا خَلِيجْ ...

يا واهبَ اللؤلؤ ، والمحار ، والردى ! "

فيرجعُ الصَّدَى

كأنَّـهُ النشيجْ :

" يا خليجْ

يا واهبَ المحارِ والردى . "

وينثر الخليجُ من هِبَاتِـهِ الكِثَارْ ،

عَلَى الرِّمَالِ ، : رغوه الأُجَاجَ ، والمحار

وما تبقَّى من عظام بائسٍ غريق

من المهاجرين ظلّ يشرب الردى

من لُجَّـة الخليج والقرار ،

وفي العراق ألف أفعى تشرب الرحيقْ

من زهرة يربُّها الرفاتُ بالندى .

وأسمعُ الصَّدَى

يرنُّ في الخليج

" مطر .

مطر ..

مطر ...

******

في كلِّ قطرةٍ من المطرْ

حمراءُ أو صفراءُ من أَجِنَّـةِ الزَّهَـرْ .

وكلّ دمعة من الجياع والعراة

وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ

فهي ابتسامٌ في انتظارِ مبسمٍ جديد

أو حُلْمَةٌ تورَّدتْ على فمِ الوليدْ

في عالَمِ الغَدِ الفَتِيِّ ، واهب الحياة . "

وَيَهْطُلُ المَطَرْ ..

[/cc]

رابعاً : مشهد قصير :

[cc=1]تناثرت تلك الذرات المضيئة على بحيرة زرقاء هادئة

امتزجت زرقتها بألوان الشفق الساحرة ...

بينما كانت الشمس ترحل شيئاً فشيئاً وتنخفض مودعة تلك الغابة الجميلة

تلاشت الوان الشفق تدريجياً ليبدو ضياء القمر وينعكس على البحيرة

فتتبدل الوانها من جديد فتغدو فضية ساحرة ..

وبتلات الزهور المتناثرة على سطحها المتحرك تتلألأ كما الجواهر والدرر

بينما لمعان النجوم يخطف القلوب والابصار وقد انتشرت بتلك السماء الوااسعة

لتبدو كصحراء من الرمال اللامعة انما ذات لون فضي

فتحت عينيها الجميلتين وسرعان مابدأت تمسحهما بكلتا يديها الصغيرتين

- حل المساء !! واخيراً !!

كلمات قالتها بسرعة قبل ان تضرب بقدمها الصغيرة ظاهر الزهرة المتفتحة ناشرة جناحيها اللامعان

وتبدأ بالتحليق ومراقبة تلك المناظر الساحرة الخلابة ..

حلقت وحلقت حتى بدأت تختفي حيناً وتظهر حيناً آخر من بين الزهور

تشم هذه وتلثم هذه وتجمع ماتحتاجه لقوت يومها

كانت جنية صغيرة ساحرة بهية الطلعة .. بعينيها الواسعتين فضيتا اللون بزرقة وخضرة ممتزجة بارجواني بديع

كان لوناً يستحيل ان تراه بشخص سواهااا .. لون يميزها وحدها

تراقصت خصلات شعرها الزهري الممتزج بالذهبي الهاديء مع بعض الخصلات الحمراء الناعمة الجميلة

وملابسها الارجوانية المتلائمة تماماً مع جناحها الشفاف الرقيق ذو الزخارف الخلابة الفريدة

تلك الجنية الصغيرة التي كانت بحجم عقلة الاصبع

بدأت بالتحليق من جديد بسعادة نحو زهرتها والتي هي في الواقع .. لم تكن سوى مسكنها الصغير

انما خرج من البحيرة وحش عجيب المظهر ذو شعر ارجواني داكن وعينان بسواد الليل

وقطرات الماء تتساقط وتنحدر من شعره ووجهه الشاحب المخيف لتتقاطر على سطح البحيرة

انما بدت تلك الجنية الصغيرة ورغم هلعها الشديد معتادة على رؤية ذلك الشبح العتيد

والذي برؤيته تلاشت تلك المناظر الأخاذة شيئاً فشيئاً لتحل مكانها الظلمة المخيفة

وتتحول البحيرة الزرقاء الصافية لحمراء قانية كالدم .. والأشجار اليانعة المزهرة لمقفرة جرداء

وتلك الزهور الجميلة الملونة تحول لونها للارجواني الممتليء بالاشواك

عدا تلك الزهرة البيضاء الجميلة التي بدت مزهرة يانعة تتحدى تلك الظلمة

وتلك الجنية الجميلة التي نظرت له بتحدٍ مستعدة للحرب المصيرية

حرب الظلاام والنور .. فمن تراه سينتصر ؟!!

تمــــــت[/cc]

[cc=2]
في يوم كئيب أحتل القمر كبد السماء بغرور والتفت حوله النجوم

لتشكل لوحة من أجمل لوحات الطبيعة

بينما كنت أنا أجلس على الأرجوحة بحزن والدموع تسري على وجهي بصمت

أراقب السماء فجأة داهمت الغيوم السوداء المكان لتبعد القمر عن عرشه

وما هي إلا ثوان حتى نزل المطر كأنه دموع الطبيعة النقية لتغسل الأرواح المعذبة الشقية

نظرت إلى السماء وابتسمت بوهن قائلاً أتشاركينني دموعي أيتها السماء

أم هي حالة طبيعية تعبرين فيها عن سعادتك

خيل لي لوهلة أن السماء تضحك علي !!

عدت أنظر للأرض ودموعي تغسل وجهي مع المطر امتزجت الحبات العذبة النقية

مع الحبات المالحة بتناغم

قلت بسخرية ليتني مثلك أيتها السماء ليتني مثلك لا تلوثني الأيام ولا يغيرني البشر

أنا اليوم وحدي أيتها السماء مع أن الناس حولي كثر لذالك سأشكو لكي بهمي

لكني أرجوك إلا تضحكِ علي ولا تكرهيني

أنا من أغبى البشر ألقيت بنفسي في الجحيم أنا تماماً كالقمر

الذي نسي أنه دون الشمس لن يضيء ولو أن الغيوم السوداء اقتربت منه لاختفى

في الأمس تشاجرت مع أخي الأكبر أنه كثير الأوامر حسبت نفسي أكرهه

فجعلته يوقع على عقد مزيف وطردته من المنزل أكملت جملتي ليبرق البرق بقوة

وأسمع هزيم الرعد حاداً قوياً ابتسمت بسخرية وقلت على مضض هل غضبتي يا سماء

معك حق أنا حقود جاهل هكذا وافيته مع أنه اعتنى بي أيام مرضي

ولدت بجسد مريض فهتم بي وضحى بكل شيء لأجلي وأنا أجازيه بهذا

أنه شمسي بدونه لن أضيء من جديد لقد تركني وسافر للبعيد أنهرت بعدها على الأرض

دون أن أشعر بشيء مر القليل من الوقت حتى شعرت بالدفء في جسدي

وارتفعت عن الأرض وضعت رأسي على صدره وهو يقول :

يالك من غبي كم مره قلت لك لا تخرج في الأيام الممطرة ستمرض أيها المزعج الصغير

ابتسمت بوهن وأنا أقول: أشكرك أيتها السماء أنت الوحيدة التي تستمع لي

وتنتظر إشراقه شمسي


تمت[/cc]



خامساً : تلوين المانجا

[cc=1]

[/cc]



[cc=2][/cc]



من جد شرير -_-

يالله نبي نشوف تصويتاتكم وتشجيعكم العااااادل




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]