عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1646Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #356  
قديم 08-13-2013, 09:46 PM
 

مرحبا أسطورتي ..،
كيف أحوالكك ،،؟ مباركك عليكك العيد .*#
لنرى ..
البااااارت جميييل جدا ،فاق تصوراتي فعلا ،ماهذا التألق عزيزتي ،.؟ ماشاء الله عليكك أكااد أحسدكك ...!
أبدعتي في البارت حقا ،، وصفكك ،سردك ..# أحس نفسي طيفا بينهمم انظر لهم واقعا .. وكاني اعيش بينهم وأنا أقرأ ..!
لكن حقا لماذا جعلتيه قصيرا ..؟! توقعته أطول
مملتي من المقدمةة صحيح ،،. ساذهب للأحداث بالتدريج
:
اللقاء أولا ،لم أتوقعه هكذا أبدا ،خاصةة المقطع الأول بين ويلو واليستر ،ومن يليهه تعاون الثنائي الخطير رايان / ليونيل '' اسمه أجمل بدون الاختصار '' ،لكن حقا ما أثار دهشتي ردةة فعل مارتيل أبدا ،لم يخطر على بالي ان موقفه سيكون هكذا ،لكن حقا ربماا ستكتشف هي تدريجياا " هوسه " بأن يكون العمل على " أكمل " وجه
...
الانسجاام الذي حصل بين أليستر وويلو جميل .،لـا أخفي عليك مازلت أكرهه هذه الفتاة ،رغم ان الجميع أحبها غريب صحيح ،كلمات أليستر راقت لي ،. أو بالحرى كلماتكك أنت ،جميلةة جدا ،تخيلت هيئته وصوتهه هو يعزف ويغني ،رائع هاا ؟!
قصته حزينةة جدا .،لم أظن الأمر هكذا .. مسكين أليستر ..
...
ولدينا الآن ليونيل وكيلي
جميل الموقف بينهما في البدايةة ،أحسستني بصدق العاطفةة بينهماا .. لكن لدينا " المتطفلة " تانيا الآن ،.. يالكك من شريرةة كلما قلت الأمور تسري على مايرامم تخرجين بطريقةة ما مشكلةة
حزنت على كيلي .، تعامل بلطافةة فقط لأنها " ميتشيل " .. يال المسكينةة ،ومع أنها ابنة وزير إلا أنها متوحدةة ولا تملكك أي صحبةة ،ربما لأنها خجولةة بعض الشيء
حسنا الموقف الأخير كان غريبا قليلا ،كيلي نفت كونها فتاةة الرسائل .،لكن لا أعلم قرأت المقطع مرات ومرات فقط لأتاكد من معلوماتي .، لكن الامر محير
عندما لمح اليها ليونيل ارتبكت .. لكن عندما واجهها بالأمر انصدمت ..! وانكرت كونهاا هي ،والمسكينةة تالمت أيضا
ربما لا تكون هي حقا .. وربما تكون هي
"ك.م" ربما فتااةة أخرى من وضعت هذا الرمز ليتبين لليونيل أنها كيلي .. هكذا يجرح مشاعرهاا وتبتعد عنه ،كتانيا ربما أو حتى فتاهه أخرى !! لكن ربما هي حقا لكنها أخذت شهادةة في التمثيل ههههههه حقا جعلتني في حيرةة من أمري .. مجرد ان أصل لحل هذا اللغز ساعلمكك ..،
///
كلماتك للاغنيةة رائعة جدا ،. أنت محترفةة أسطورتي
///
*~أكثر مقطع أعجبكم و لماذا ؟!
أحببت مقطع ليونيل ،، كيلي وهم على الطاولة .فترة الاستراحةة .، شعرت عندها بصدق العاطفةة بينهما ،يتعاملان بحريةة دون أي كذب .. أحببت هذا الثنائي حقاا
..
افترضت لقاء بين رايان وجوني لكن يبدو انهه للبارت القادمم ،سأنتظرهه بفارغ الصبر بالنسبةة للوقت تبع البارت 8 .. اختري الوقت إلي يريحكك بس أهم شيء ما تتأخري حياتي لأن الحماس وصل أعلى درجاتهه .. وأتمنى البارت الجاي أطول من هذاا ..
اللايكات والتقييم في الطريق حبيبتي دقائق ويوصل ملفكك
،،
انتظر البارت القادمم جميلتي
لا تتأخري رجاءا
أتمنى تدرجي البارت بأسرع ما يمكن
دمتيـ

emo love, Prismy and haibara_san like this.
__________________



-
إمنحني قُوّة الضوء يا خالق الضوء،

امنحني صبر الأمس على البقاء حيّاً في هذا اليوم يا خالقَ الأمس!

رد مع اقتباس
  #357  
قديم 08-13-2013, 11:08 PM
 
حجز طويل
عودة بعد القراءة
Prismy likes this.
__________________

رد مع اقتباس
  #358  
قديم 08-13-2013, 11:25 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]مرحبا اسطوره ..اخبااارك؟؟
عيدك مبارك..
الفصل كان رائع جدا وكلمات الاغنيه اكتر من رائعه
بالنسبه للفصل التامن اتمنى تنزليه في اقرب فرصه..
امم افضل مقطع ...
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]( نغمات غيثار متفرقة انسابت إلى مسامعها فجأة ، و جعلتها تتوقف أمام باب الغرفة عند نهاية الممر دون أن تدخل ..
تطلعت إلى داخل الغرفة تبحث ببصرها من خلال الباب الموارب عن مصدر ذلك اللحن الجميل ،
جالت عيناها في الغرفة الكبيرة المليئة بالآلات الموسيقية المنوعة .. قبل أن تحطا أخيرا على أليستر في الجانب الأبعد من الغرفة ،
يجلس على مقعد طويل دون مساند .. من النوع الذي يعزف عليه في المسرح عادة ،
إحدى قدميه مستندة على إحدى درجات المقعد .. ليحتضن بسهولة أكبر غيثارا كانت يده تداعب أوتاره لتصدر تلك الأنغام الجميلة ...

لم يكن ليراها وهو عاقد حاجبيه مغمض عينيه بإنسجام مع الألحان.
فوقفت تتأمله بصمت ... غير راغبة في تعكير تلك الصورة التي بدت لها خيالية على نحو ما ..

أشعة الشمس الغاربة كانت تنفذ من النافذة الزجاجية الكبيرة بجانبه ،
تضفي عليه هالة غموض ذكرتها بأول مرة رأته فيها يغني على المسرح و الأضواء تلفه
بتقاسيم وجهه الوسيم تعكس شجنا هادئ ، بعينيه ذات البريق الغامر بالغموض و الأسرار !

تشعر أنها لن تعتاد أبدا ذلك الإحساس الذي يموج داخلها كلما وقعت عيناها على هيئته ...

أجفلت حين بدأ يغني مع اللحن الهادئ ... رغم أنه بدا واضحا أن تلك الأنغام كانت تمهيدا لأغنية ،
و بصوت رخيم له صدى خاص في أعماقها .. أنشد أليستر :

_يهطل الثلج ..
ترن الأجراس ..
و ينتشر الفرح في الأجواء ..
هي ليلة عيد .. أجل !

تباطأ اللحن عذبا على نحو أنهض فيها حزنا مفاجئا .. و هي تسمعه يواصل :

_و لسبب أو آخر .. غاب عنه العلم ،، الليلة تلفني الظلمة !
تخبط و تيه .. يلبدان سمائي ،، و من بعدها تتسلل نغمة !
لكنها ليست كافية ... فحياتي لا تهزها وحدها هذه النغمة !


ثانية سكون ...
وقفة عن العزف و الغناء .. لثانية فقط كانت كل ما أحتاجته لتشعر بالألم في صدرها بدأ مصاحبا لتلك الكلمات ،
جعلها ذلك ترى الابتسامة الصغيرة التي ارتسمت على شفتي أليستر غير مفهومة ...

لكن فقط عند فكرتها الأخيرة .. عاد يعزف من جديد ، ذات اللحن العذب يداعب مسامعها بوتيرة أسرع ..
بعثت شيئا من البهجة المفاجئة إلى أعماقها ...
كان ما تحسه تناقضا تاما !
و صوته الرخيم برنة العمق خاصته يغني :

_يهطل الثلج ..
ترن الأجراس ..
و يعبق السحر في الهواء ..
إنها ليلة عيد .. أجل !
و ترشدني أمنية .. أن أقف و أدع من يرحل ،،
إن حل شتاء دائم .. فدفء اللحظات معه يظل ،،
يبقى الحنين يلون العيون ..
و روح الميلاد من حولنا تحوم ..
بنعومة تهمس لي .. لن تفقد السرور ،،


تسمرت ويلو ترقب بإنبهار صامت ...
كيف محى بأغنيته كل شيء من حولها عداه !
كيف أن الحزن الذي هيجه داخلها بادئ الأمر .. ترامى خلف ظهرها و كأن لا رجعة له !
تشعر بكلماته تناجي شيئا في أعماقها ...
و كأنه يغني لها هي ، أهذا جنون ؟!

نبرته غدت أكثر قوة ، تصدح بعذوبة سلسبيلية ... دون أن تفارقه تلك الابتسامة :

‏_يهطل الثلج ..
ترن الأجراس ..
و يعبق السحر في الهواء ..
ليست ليلة ،،
و لا أريدها مجرد ليلة ..
لا تعنيني فرحة لمرة واحدة ،،
ما انتظرته .. سحر يدوم حتى النهاية و ما بعدها !


الابتسامة الصغيرة على شفتي أليستر كانت تتسع بحبور ... لتأخذها و بريق العينين الشاردتين ، بعيدا .. إلى عالمه الخاص :

_فلسبب أو آخر .. غاب عنه العلم ،، الليلة تلفني الظلمة !
باتت ذكريات جلية تسرح بسمائي ،، و من بعدها تتسلل نغمة !
قد لا تكون كافية ... فحياتي لا تهزها وحدها هذه النغمة !
لكنها بداية .. بداية أنوار سعادة ،،
وعد روح الميلاد لي .. بالسعادة ،،

ذكرياتها راحت تتزاحم في لحظات قليلة .. متراقصة في ذهنها على ألحان و كلمات أغنيته ...
ذكريات عن الميلاد السعيد في الماضي ..
عن الضحكات في لمة عائلة باتت تنقص فردا ...
ذكريات يستثيرها ببراعة ، فيداعب روحها كما يداعب غيثاره ...


_يهطل الثلج ..
ترن الأجراس ..
و يعبق السحر في الهواء ..
هي ليلة عيد .. أجل ،،
لكن ليلة ... لا ينضب سحرها !!‏

شاركته ترنيمته الأخيرة .. و هي تشعر أنها صادرة من قلبها .. مرتبطة بها ، رغم أنها تسمعها الآن أول مرة ..
أهذا سحر السيلفري سبيرتيز الذي أنكرته دوما ؟!!

ببضع نغمات هادئة كما بدأ ... كان قد ختم أغنيته ...
و سكن اللحن الجميل تاركا آخر نغمة معلقة في الهواء ..

ظل أليستر ينظر أمامه شاردا ،
حتى دخلت ويلو إلى الغرفة بشيء من التردد ... فرفع رأسه بإتجاهها ،
لوهلة بدا لها متفاجئا .. كما لو أنه رأى شيئا يبعث على الاستغراب !
ثم كان يرد على تحيتها الخافتة بهدوء .. وهو يراقبها تخطو مقتربة منه حتى توقفت أمامه.
تحدثت ويلو قاطعة لحظة صمت لم تدم بينهما ، و تعابيرها مازالت تحمل شيئا من تأثرها بالأغنية التي سمعتها :
_ظننتك ... لا تحب الميلاد.

أرجع رأسه إلى الخلف ليقول مؤكدا :
_لا أحبه فعلا.

تمتمت ويلو بشيء من الحيرة :
_و لماذا إذا ... قد تكتب أغنية رائعة كهذه عن الميلاد ؟!

_لا نختار دوما مواضيع أغنياتنا ... لقد واجهت صعوبة في كتابة هذه الأغنية طيلة أسبوع ، حتى جاءني الإلهام هذا اليوم فجأة.

_الإلهام ؟!

‏استفسرت ويلو ... و في أعماقها استغراب من التلقائية التي يتحدث بها معها ، و التي أحستها شيئا لا يتسم به أليستر مع الجميع.
هل هو أيضا يشعر بهذه الإعتيادية الغريبة بينهما ، و كأنهما صديقان منذ زمن ؟!!

أراح ذراعيه فوق الغيثار الذي كان سطحه الخشبي المصقول يلمع إثر ضوء المغيب الذي يغمر الغرفة ،
كما كانت العينان التين بدتا داكنتين الآن تعكسان نور الغروب و هما ترمقانها على نحو غريب دافئ !

_أجل الإلهام ... في فتاة ترى في العيد ذكرى سعادة و أمان ، تؤمن أنه مهما حدث سيجلب لها الميلاد الفرح مرة كل عام ... صورتها وهي تتأمل شجرة الميلاد كانت حكاية تروي نفسها !

_أنت .. تتحدث عني ؟!!

أجاب ذهولها بابتسامة مرح صغيرة :
_أجل.

بقيت واقفة تحدق فيه بعينين متسعتين ... راقبها تبتلع دهشتها ، لتحمر وجنتاها و تبتسم ..
لم يتوقع ما فعلته تاليا ، إذ خطت لتجلس إلى جواره على المقعد الصغير الذي بالكاد اتسع لهما ،
و بتلقائية طريفة ذكرته بأختها الصغرى راحت تقول :
_هذا شرف كبير ، انتظر حتى أخبر الجميع أنني مصدر الهام إحدى أغنيات أليستر شون ، هل ستكتب لي اهداء ؟!

قالتها وهي تعتدل جالسة لتضع حقيبة ظهرها الصغيرة في حجرها ،
ثم تلتفت إليه و عيونها الزمردية تبرق سرورا و مرحا في وجهها المتورد ،
تساؤل لم يكن في محله مر بخاطر أليستر ... كيف قرر سابقا أنها ذات جمال عادي ؟!!

ضيقت عينيها تنظر من النافذة إلى لون الغروب الدافئ ينعكس على الأرض البيضاء المغطاة بالثلج خارجا ، قبل أن تعود ببصرها إليه :
_لديك قلب فنان .. مؤكد تعلم ذلك !

تفاجأ أليستر لثانية ثم قال مبتسما :
_تقولين أغرب الأشياء على الإطلاق.

حملقت أمامها في اللاشيء .. و يداها مبسوطتان إلى جانبيها فوق المقعد العديم المساند ،
تؤرجح ببطء إحدى قدميها التين بالكاد لامستا الأرضية الخشبية لإرتفاع أرجل الكرسي.

تململت بعدم ارتياح متأخر لهذا القرب الشديد بينهما .. فذراعاهما كانتا تتلامسان ، و لا يبدو عليه أنه يلاحظ ذلك حتى ، غارقا بصمته الغريب و مسترخيا بهدوء رغم وجودها بجانبه !


تحدثت ويلو بعد قليل .. بتردد واضح ، غير متأكدة إن كان سيجيبها ،
فحتى اللحظة لم يكن بوسعها تصنيف المودة التي بينهما لشيء معين :
_أليستر .. هل أستطيع أن اسألك ... لما تكره أعياد الميلاد ؟!

كانت واثقة أن لمحة الشجن الخفي في عيونه لها علاقة ما بكرهه للعيد ،
و إن كانت تتوقع أيضا أن لا يجيبها و يعتذر عن ذلك بلباقة ...
هل كان تطفلا أن تسأل و لم تمضي فترة على تعارفهما ؟!
لكن هما بظروف تقابلهما الغريبة قد تجاوزا هذه الرسميات بكثير من المراحل !! )
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]دائما ما تبهريني باسلوبك الجميل
.
.
.
مع تحيات اختك
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]star girl09[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
Prismy likes this.
__________________

مدونتي الشخصية ~
Arya's fiction
رد مع اقتباس
  #359  
قديم 08-14-2013, 05:37 AM
 
مرحبا عزيزتي كيف حالك
كل عام وأنتي بخير عزيزتي
عيدك سعيد ومبارك أيضاً
كعادتك حبيبتي
كلمات فاتنة ونجوم ساطعة ولألئ عابرة
احرف تنير بالظلام وتتلاشى أخطاءها مع الضباب
في.....الحقيقة
إنني أشعر بالخجل من.....نفسي
كيف أمكنني أن نفسي.....كاتبة.....أمام كتاباتك الفاتنة
لكن.........
سأظل أحاول حتى أتجاوزك يا عزيزتي او أصل إلى مستواك على الأقل عزيزتي أسطورة
"أسطورة زمن"
إسم على مسمى بحق
"أسطورة"
نعم أنتي هي تلك الأسطورة الفاتنة أنتي من أساطر هذا القرن
القرن الواحد والعشرين لهذا تم تواجد كلمة "زمن" لتكمل كلمة "أسطورة" لتصبح "أسطورة زمن"
حسناً يجب ان اتوقف عن ثرثرتي هذه عادة لا أتكلم بهذا القدر أو أكثر لكن روايتك ابهرتني بحيث اثرثر بها كلما احاول الرد
لكن يبدو انني سوف اترك ما قد اكتشفته عن شخصيات روايتك الفاتنة اليوم لكي أتأكد بالقادم عاى ان ما قد اكتشتفته صحيح
مع اني متأكدة منها وللغاية لكن"في التأني السلامة وفي العجلة الندامة"
لذا لنتركهم جانباً اليوم ولنذهب لأسئلة هذا الفصل او سؤال الفصل
"أكثر مقطع أعجبكم ولماذا"
أسئلك يا عزيزتي لماذا وضعتي سؤال صعب كهذا طبعاً بنسبة لي
لا اعرف كيف اختار لكن سوف احاول ان اختار
حسناً أنا الآن إخترت لقد عانيت كثيراً في الاختيار فكما تعلمين
روايتك.....اا....أأ أظن أن أنني...ر ربما..ل لن...أستطيع ا الوصف
ح حسناً ي يكفي إطالة ه هذا ما اخترته
"الجزء"
شعور كالبهجة الطفيفة لرؤية صديق بعد غياب .. تسلل إليه ،
و بسمة -ليست واجبة بداعي التهذيب بل شيء نابع من القلب- ارتسمت على شفتيه
كل ذلك استجلبه مرأى الفتاة التي صافحته بارتباك تخفيه ، و ابتسامة جميلة -رغم ترددها- خصته بها.

ويلو ...
فكر أليستر ، ماذا كان مميزا فيها إلى الحد الذي يغدو معه حضورها أقوى تأثيرا في كل مرة ؟!
ما سر تلك العذوبة التي تطغى عليها ... مبتسمة و خجلة كانت ، أم غاضبة و منزعجة ؟!

_تبدين بأفضل حال.

قال أليستر بعد أن تبادلا تحية قصيرة متأملا هيئتها التي بدت متألقة اليوم ،
فأجابته بابتسامة و قد توردت وجنتاها ،
بينما تنظر إليه مبهورة ... تشعر تقريبا أنها قد نست كم كان وسيما !
رمادي عينيه بمزيج الشجن و الرقة الخاص كان يبرق بعمق ..
و شعره الأسود المصفف دون ترتيب معين يلمع تحت أضواء الفندق ..‏

ببنطال جينز أزرق و كنزة بيضاء ناسبا جسمه الرياضي النحيل ، بدا لها أكثر أريحية و أكثر وسامة مما تتذكر !

تمكنت من التحدث بطبيعية متجاهلة أمواجا لم تألفها راحت تتدافع في أعماقها :
_شكرا .. ربما هذا لأنه أول لقاء طبيعي لنا .. نوعا ما !

ابتسم :
_طبيعي دون رشق بالقهوة ؟!

أضافت و آخر جزء من الارتباك يغادرها :
_و دون مجنون يصرخ في الجوار !




راقب الثلاثة في الخلف حوارهما المازح بشيء من التعجب ، و بإدراك لحقيقة بدؤوا يتأكدون منها شيئا فشيئا ...
وجودهم كان هامشيا فجأة .. و الثنائي المغيب البال -كل في الآخر- لم يكن ليلتفت إليهم في أي وقت قريب !


_غريب أن تسأل عن ساشا ، لقد أثارت جنوني بإصرارها على المجيء لرؤيتك ... بما تهامستما بالمناسبة ؟!

_وعدتها ألا أخبرك ... إنها طفلة لطيفة !

_الشيء اللطيف الوحيد هو ما فعلته من أجلي ، أليستر أنا ...

_انسي ويلو .. ليس بالأمر الذي يستحق أن ...


أحاطت عنق أليستر بمشاكسة فظة .. ذراع أجبرت رأسه على أن يميل جانبا ليقطع عبارته ،
‏بينما يطالب صاحبه بمرحه المتقد :
_هيه أليس .. يفترض أن تعرفنا صديقتك ، أتذكر ؟!

راقبتهما ويلو و ارتباكها الذي تلاشى حال رؤيتها لأليستر ليستبدله ارتياح مألوف ، يعاودها الآن فجأة بعد أن تذكرت لقائها المرتقب بزميليه !

لم ينتظر ليو إجابة أليستر بل شرع يعرف نفسه بنفسه :
_أنا ليونيل وارن .. نادني ليو ، مسرور لمقابلتك أخيرا ... لم يتوقف أليس عن الحديث عنك لحظة طيلة الأيام الماضية !

ارتفاع حاجبي أليستر وهو يرمقه باستنكار صامت ،
بالإضافة إلى شيء من المكر ظهر على الفتى بالرغم من ابتسامته البريئة ،
جعلا ويلو تدرك بوضوح أن الجزء الأخير من عبارته لم يكن صحيحا !

ابتسمت تلقائيا للفتى الوسيم ، لطيف الملامح ، الذي كان يشع مرحا و طرافة !
بدا شخصا تسهل محبته ، أبعد ما يمكن عن النجم المتعجرف الذي صنعته في مخيلتها ،
صافحته بتهذيب :
_ويلو فانينغ ... سعيدة بمعرفتك !

_آنسة فانينغ .. أخبرنا أليستر بالكثير عنك !

خاطبها العضو الثاني من الفرقة وهو يتوقف إلى جانب أليستر الآخر ،
شاب ممشوق القامة ، أنيق بجاذبية شديدة .. بدا و كأنه خارج من مجلة لعارضي الأزياء.
و إن كان ليو أكثر عفوية من أن يبدو كنجم مشهور ، فصاحب الشعر الرملي الطويل كان العكس تماما !
التقط كفها يقبل ظاهره كتحية ، وهو يتابع بابتسامة ساحرة جعلتها تحدق فيه ببلاهة :
_لكنه أغفل الكثير ... فلم يخبرنا قط كم أنت جميلة ، أنا رايان لابد أنك تعلمين هذا مسبقا .. سعيد بمعرفتك آنسة فانينغ !


بعيدا عن اغتياظ أليستر من الإتفاق الغير المعلن بين صديقيه في التسلي على حسابه ،
احمر وجه ويلو و تمتمت برد ما لم يكن واضحا وهي تستعيد كفها بتهذيب خجل ،
لم تتوقع أبدا -بالرغم من المرات التي ظلت تتخيل فيها هذا اللقاء- استقبالهم لها و كأنها صديقة .. شخص هم مهتمون بمعرفته !
تشعر بالكثير في هذه اللحظة لكن أوضح شعور لديها هو الحيرة !
السيلفري سبيريتز أذهلوها في الفترة الماضية أكثر مما أذهلت في حياتها كلها .. و لديها إحساس أنها البداية فحسب !!

قدم لها أليستر الرجل الأشقر ذي النظرات -الذي لم تلحظه بادئ الأمر- على أنه وكيل أعمال الفرقة ..
و ألقت عليه تحية مهذبة محاولة ألا تدهش من حقيقة أن رئيسها في العمل بالكاد يبدو أكبر من أعضاء الفرقة أنفسهم !
‏و لسبب ما خيل إليها أنهم يزفرون أنفاس ارتياح ... حين رد الرجل المدعو مارتيل براندون تحيتها بابتسامة مرحبة لطيفة !

_براندون ؟!

تساءلت ويلو بفضول مستغربة الكنية المشتركة بين رايان و مارتيل ،
و هي تحاول في ذات الوقت أن تتذكر شيئا من ثرثرة جودي الزاخرة بالمعلومات عن هذا الأمر.

_نحن أقارب.

وضح مديرها الجديد بذات الابتسامة اللطيفة التي كانت تثير في من حولها تعجبا لم تعرف له سببا !

_دون أي شبه طبعا ... أقارب بالاسم فقط.

تبرع رايان بمزيد من التوضيح بلهجة من ينفض عنه إهانة ،
علمت ويلو أنها دعابة .. و مع ذلك وجدت التلميح غير عادل.
ف.براندون الأكبر و إن لم يبدو كالنجوم و المشاهير .. امتلك مظهرا حسنا لم تنجح في إخفائه نظارته الطبية أو فوضوية شعره الأشعث المناقضة لرسمية بذلته !

قال مارتيل و قد انقلبت ملامحه إلى التجهم :
_قليل من التظارف سيكون كافيا رايان ، لا تجعلني اكشف للجميع ماذا نتشارك بالإضافة للاسم !

مط المعني شفتيه بعدم اكتراث :
_همم .. لا أفهم ما يعنيه هذا.

_هناك الكثير يتشاركه أبناء العم عادة ... حياة حافلة بالقصص الممتعة مثلا !

_آه ذلك النوع من ال ... لكنك لن تكون الرابح إن بدأت .. مجرد تحذير مارتيل !


تنحنح أليستر لافتا انتباه ويلو التي كان تراقب جدلهما العفوي ذاك بإنشداه ،
مال برأسه قائلا :
_إذا ... ها أنت تتعرفين السيلفري سبيريتز بعيدا عن الشاشة ... أنقول خاب أملك ؟!

ابتسمت وهي تتمتم :
_لا ، لكن الجميع ... مختلف عما تصورته ، لطفاء دون تصنع أو تعقيد ... لستم كالمشاهير حتى !

بادلها الابتسام :
_الآن و قد علمت ذلك ، احفظي سرنا .. تكن الوظيفة لك !

ضحكت قائلة :
_اتفقنا ...


في أعماقها استشعرت ذات الشعور الغريب الجميل ثانية ..
عيناه أيضا ابتسمتا لها ... لونهما الرمادي كان يبرق بدفء بينما يراقبها تضحك.

شيئا فشيئا .. انسحبت الضحكة و انحسرت الابتسامة ..
ظلت تنظر في عينيه -كما كان يفعل- للحظات أحستها خارج الزمن ...


_هيا الآن .. لا مزيد من تضييع الوقت فلدينا عمل لنقوم به !

عبارة مارتيل قطعت لقاء الأعين الثاني ...
و الذي سبب لها رعشة صغيرة في قلبها ، العينان الرماديتان بدأتا تبرعان بشكل خاص في تغييبها عما حولها !
لم تملك الوقت للتساؤل عن ذلك .. فمارتيل توجه إليها بمهنية مباشرة :
_اليوم سأريك فقط نوع العمل الذي سأحتاجك فيه في الأيام القادمة آنسة فانينغ ، افترض أنك لا تملكين خبرة ؟

أومأت برأسها إيجابا محاولة أن لا ترتعب من الكلمة ..
خبرة ؟! و أي نوع من الأعمال سيكون هذا الذي يتطلب الخبرة ؟! ماذا سيكون دورها معهم بالضبط ؟!

تابع مارتيل بابتسامة صغيرة خفف بها من توترها :
_حسنا .. لا شيء صعب فيما ستقومين به ، لازميني و سأشرح لك ما تحتاجين معرفته آنسة فانينغ.

_ويل .. نادني ويل ، شكرا سيد براندون سأبذل جهدي.

أنهى مارتيل الحديث بهزة موافقة من رأسه.
كانوا يقطعون الرواق الواسع للفندق .. و وحدها من تتطلع بإنبهار متجدد إلى معالم البذخ المفرط حولها .. من اللوحات الجميلة و السجاد الفاخر و زينة الميلاد المنمقة !

ليو و رايان في الخلف راحا يتبادلان حديثا تهكميا عن مدى تلهفهما للقاء شخص لم تعرفه .. و اكتفى أليستر بإيماءة عابسة من وجهه يوافقهما بها ،
بدا واضحا أنهم ليسوا معجبين بذلك الشخص أيا كان !

تشاغلت ويلو بتأمل المكان حولها .. عن استراق النظر لأليستر الذي يسير إلى جوارها صامتا ،
و فجأة كان الطريق الذي قطعته آنفا -ببضع دقائق فقط- مديدا جدا .. من الرواق إلى المصعد إلى البهو ... مديدا وهي تحاول مجاراة خطوات الساقين الطويلتين التين تمشيان بجانبها بهدوء !

أعجبها المكان و أناقته الباذخة ، لكنها أحبت بشكل خاص شجيرات صغيرة بأوعية ذهبية صفت على مسافات منظمة من بعضها البعض .. كانت تحمل لمسات من زينة العيد ،
ودت لو باستطاعتها الحصول على واحدة لمنزلهم الخالي من أي زينة هذا العام أيضا !

‏اتسعت عيناها بإنبهار تام لمرأى الشجرة عند بهو الاستقبال في الفندق ...
أضخم و أجمل شجرة ميلاد تراها في حياتها ،
تعلوها النجمة الذهبية المضيئة و الزينة المتلألئة بأشكال و أحجام عديدة و قطع الحلوى و مغلفات الهدايا الصغيرة ..
كانت مبهرجة تنم عن الترف ، لكن جميلة و يسودها بشكل خاص اللونين الرئيسيين للعيد ... الأحمر و الأخضر.

ابتسمت بحزن مستعيدة ذكرياتها عن شجرة العيد البسيطة التي كان يجلبها والدها كل سنة في الماضي ،
فتساعده على تعليق الزينة عليها مع أمها و حتى ساشا التي لم تكن تفعل الكثير بأعوامها الأربع آنذاك !


_مضيعة ضخمة للوقت و الجهد ، أليس كذلك ؟!

قاطعت عبارة أليستر الفاترة أفكارها لتلاحظ أنه توقف بجانبها ينظر إلى الشجرة كما تفعل ... لكن بتعبير ضيق غريب.

لما تكره أعياد الميلاد ؟!
ودت لو تسأله .. لكنها تحركت معه بصمت ليتبعا الآخرين إلى خارج الفندق ...
ستسأل حتما ، تلبية لفضولها الغريب إتجاهه ..
ستسأل إنما ليس الآن ..










صحبة السيلفري سبيرتز كانت حافلة و ممتعة ... تقريبا بقدر ما كانت مرهقة أيضا !
تنقلت معهم طوال اليوم من جلسة توقيع للمعجبين ، إلى استوديو التسجيل ، و إجتماع لم تعرف عما كان مع المنتجين ..
نهارها بدا براقا أشبه بحفلة صاخبة !

هل اعتادت كل هذا ؟ لا ..
بدأت تعتاد ؟ أيضا لا ..
لكنها فهمت بعد ساعات قضتها مع مارتيل ، نوع العمل الذي سيكون عليها القيام به ..
تأكيد حجوزات ، تدوين المواعيد ... و أمور أخرى بدت بسيطة لكن تحتاج تركيزا كليا ...
إن أرادت إرضاء "الرجل المغرم بالدقة" كما يسميه شبان السيلفري سبيريتز ضاحكين !
عمل مرهق ربما .. لكن ليس شيئا لا تستطيع التعامل معه.


توجهت إلى حجرة الاستراحة في الاستوديو ، بعد أن أخبرها مارتيل بأن كل شيء انتهى لليوم ، و أنها ستبدأ العمل كما شرح لها غدا.
طلب منها أن تسبقه و تنضم إلى الآخرين في الاستراحة ... بينما تخلف هو يتحدث مع شقراء أنيقة .. كانت مديرة الاستوديو كما فهمت.
و لو أن شيئا ما جعلها تلتفت من فوق كتفها بينما تمشي مبتعدة ...تنظر إليهما بتساؤل عن مدى مهنية الحديث الذي يتبادلانه ، فقد بديا منسجمين جدا !

خاب أملها حين دلفت إلى الحجرة و لم ترى أليستر مع ليو و رايان الجالسين على المقاعد الوثيرة باسترخاء ،
بدا واضحا أن الإثنين كانا يتجادلان في شيء ما و توقفا حال رؤيتها ،
لم تستفسر عن ذلك .. و سألت :
_أين أليستر ؟!

النظرة المتمهلة الكسول التي رمقاها بها جعلتها تشعر أنها تفوهت بالشيء الخطأ في الوقت الخطأ ،
احمرت دون أن تحتاج جهدا لتفهم معنى الابتسامة العارفة على وجه الإثنين.


_أليستر محظوظ ... محظوظ دوما و لا أحد يعلم سر ذلك !

_هذا ليس جوابا ليو ، لا تكن عديم اللباقة.

وبخه رايان ، فقط ليضيف بعد لحظة بابتسامة ملتوية :
_و ما حاجتك إليه ويل ، إن رفقته مضجرة ... أكثر من مارتيل حتى ، لما لا تجلسين معنا أفضل بكثير ؟!

_أحتاج أن أحدثه بأمر خاص.

تمتمت ويلو محاولة أن تبدو جاهلة بالمغزى خلف عباراتهما ،
لكنها سرعان ما ندمت على إختيارها الغير موفق للمفردات ،
حين راح ليو يقول مصطنعا خيبة الأمل :
_أمر خاص .. خاص و معه ؟!! .. و ها قد طارت الفرصة قبل أن تولد حتى !‏

استنكر رايان :
_أحقا ؟! أعني .. أحقا ؟! لا يبدو أليستر فتى "أمور خاصة" ؟!

تحدث ليو بنبرة استياء مضحكة حين لم تجبهما :
_و ما المميز في أليستر على أي حال ؟!

أكمل رايان بتوافق عجيب بين الإثنين :
_تسريحة شعره الناعم ربما ؟!

_أو نظرة عينيه الكئيبة ؟!

_و من يعرف ما يدور في عقول الفتيات ؟!

عضت على شفتها السفلى تبتلع حرجها ،
قبل أن تعقد حاجبيها و تقول بجدية مهزوزة -لرغبتها بالضحك على تعليقاتهما- :
_هذا ليس ما قصدت و أنتما تعلمان ذلك.

ثم أردفت غير قادرة على كبح ابتسامتها أكثر :
_الآن ... أين يمكنني أن أجد أليستر ؟!

_مازلنا نأمل ألا تفعلي في الحقيقة ... إنه في الغرفة عند نهاية الممر.

ابتسمت شاكرة لليو ، و انسحبت مغلقة الباب خلفها ...
و هذا شيء آخر كانت تجهله عن السيلفري سبيريتز !
‏لضحكت لو لم تكن بهذا الإحراج ..
رايان و ليو لا يتركان لها أي مجال للرسمية في التعامل معهما !



محدقين في الباب الموصد .. بادر رايان بإعتداد صرف :
_قلت لك !

ضيق ليو عينيه :
_ماذا ؟ أنا لم أرى شيئا ذا معنى ... مجرد فتاة لطيفة تريد التحدث معه بأمر خاص !

أشار رايان إلى حيث كانت تقف ويلو مؤكدا :
_كفاك الآن ... إنهما مفتونان ببعضهما البعض ، حتى الأعمى يرى هذا !

_كل ذلك لأنها لم تقع أسيرة سحرك المزعوم ... هون عليك يا رجل.

نهض من المقعد يمط ذراعيه بتعب ، وهو يواصل :
_بالمناسبة هل حلت أزمتك فجأة ؟ تبدو اليوم مسترخيا هادئ البال.

ردد رايان باستغراب :
_أزمتي ؟!!

_أجل .. أنت تعلم ، تلك التي كانت تجعلك هادئا و واجما طوال الوقت ... تكاد تكون نسخة أسوأ عن أليستر !

_و متى كنت واجما ؟!

استدار ليو إليه و هز رأسه بمعرفة دون أن يجيبه ،
فضحك رايان :
_لابد و أنك تمزح ... أفجأة أصبحت ترى أبعد من أنفك ؟!!

ثم ابتسم بشرود مردفا :
_لم تكن أزمة .. لقد كان سؤالا في الواقع .... و مازلت أنتظر إجابته !

حسناً اسفة إذا ك كان هناك ك كلمات ن ناقصه ل لكني ا استخدم ا الآن الأيباد و وليس ا اللابتوب
أ أسفة حقاً ي يا عزيزتي او انستي بلأصح
إلى القاء في لقائنا القادم بإذن الله
emo love, Prismy and haibara_san like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة υzυмᴀкı иıиᴀ ; 08-14-2013 الساعة 05:48 AM
رد مع اقتباس
  #360  
قديم 08-14-2013, 02:05 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im41.gulfup.com/L4Vgr.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




كيفك ؟ ان شاء الله تمام وماتشتكي من شي !!

اسمـحي لي ان ابدي اعجابي بما طرحتيه واسـلوبك وانـقاءئككـ في اختيار الكلمات ll~

راقت لي هده الكلمات وراق لي اسلوبك ف الطرح ll~

وصفك للااحداث كان دقيقا ورائع ادخلني ف جو القصه ll~

ومزجك بين الموآقف ~ فرح فـ حزن فـ ندم فـ ضيق فـ سعه فـ عشق فـ امتنان ll~

اعطى لرائعتك عزفاً وايقاعاً يطرب السامع ll~

وضربات اناملك الساحرة كدندنات عازف بارع على آلة البيانو البآهرة ll~

أخذتني معك في جو اعجز عن وصفه ll~

ويتعبني ترقبه دائماً ll~

سأشد على يديك فأستمري بالصعود ll~

فقد بنيت قلعة بآهره تضاهي بجمالها وفتنتها ll~

لتعكس شخصك الرائع بها ll~

ولم يتبقى سوى لمساتك الباهره لتبدو بأبهى حله ll~

معك دوماً ولو كنت في آخر الركب ll~

كما اعتذر على هذا الرد البسيط لكنني منشغلة جداً ll~

اتمنى ان تعذريني ll~

متابعه لك حتى النهاية ll~

اتوق دوماً لـ { عبق حروفك ll~
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im41.gulfup.com/mqOHJ.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/SIZE][/B]
Prismy likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة ريمأإس ; 08-14-2013 الساعة 03:28 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لم الحزن و أنا معك حبيبتي؟ Say Fallata أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 40 08-24-2014 04:59 PM
ستديو musical sound للانتاج الفني والتسجيلات الصوتيه مصعب ولويل إعلانات تجارية و إشهار مواقع 1 05-18-2010 03:20 AM
صور ممثلين high school musical miley cyrus أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 06-29-2008 09:25 AM


الساعة الآن 06:37 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011