عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة

Like Tree16Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 07-25-2013, 10:20 PM
 
[gdwl]
في المدرسة التقت يارا بهاناي التي كانت واقفة أمام باب فصلها تنتظرها على أحر من الجمر
لما تأخرتي؟ كانت هذه هاناي التي أسرعت لملاقاة صديقتها وبادرت بالسؤال: هل تحدث معك.
فأجابتها يارا بهدوء محيرا: لا.
هاناي: ولكن...
لم تكد تنهي جملتها فقد تركتها يارا تهذي أمام باب الصف.
هاناي التي تفاجأت بردة فعل يارا قالت وقد أخذا الغضب منها مأخذه: يارا، أيتها الخائنة كيف تفعلين هذا.
فتقول الأخرى بمرح: أخيرا عادت هاناي التي أعشقها.
لم يكن هذا هو الجواب الذي انتظرته هاناي فقالت لا شعوريا:
ماذا!!!!!
يارا مطمئنة: لا عليك، لا داعي للقلق على أخي، فهو لن يخفي عني شيئا... ثم تبتسم بمكر: لا تنسي ما أخذته منك لاأسبوع الفارط.
هاناي بعدم استيعاب: جهاز التعقب.
يارا وقد تغيرت ملامحها إلى البرود فجأة: لقد غادر في تلك السيارة التي حدثتني عنها لذلك وضعت الجهاز على أحد إطاراتها.
فتنظر لها هاناي بحيرة وتقول بعدما دارت في ذهنها العديد من الأفكار: يا إلهي، ذكريني بأن لا أعبث معك.
ولم تكد تنهي ما قالته حتى رأت يارا تحمل حقيبتها وتتجه نحو الباب قائلة: لن ننتظر كثيرا حتى نعرف أين يذهب.
دارت هذه الجملة كثيرا في ذهن هاناي قبل أن تستقر لتضيف الفتاة ذات الشعر الأزرق: هل سنتعقبهم؟
أضافت يارا مؤكدة: وحالا!
////////////////////////////
في تلك الأثناء كان جاك يقف أمام باب مكتب كيفين فيقرعه ثم يدخل بعد تلقيه الإذن.
كيفين مرحبا: أهلا بك حاك.
جاك: باحترام: شكرا سيدي.
كيفين بمرح كالعادة: أرجو أن نتفق دائما أثناء العمل فأنا لا أحبذ الخلافات.
جاك وقد ارتسمت على شفتيه ابتسامة باهتة: أرجو ذلك.
///////////////////////////////
أما في مكتب هيرو
كان الشاب ذو الشعر البني يتفحص الأوراق المتعلقة بالزميل الجديد لكنه توقف عند صورة عائلته ليتمعن في قسمات الفتاة الشقراء المتعلقة بذراع أخيها: يا الهي، ألن أنساها؟
وها يرن الهاتف الموضوع علي المكتب فيجيب قائلا: مالأمر.
فتجب الفتاة: المعذرة على الإزعاج سيدي ولكن السيد كيفين يريد رؤيتك في مكتبه.
هيرو: لا بأس.
وينهض من على المكتب بعد إغلاقه الخط ليتوجه نحو ذلك المكتب الذي يحتل مركز البناية. فيقرع الباب ويدخل.
هل طلبتني سيدي <<واو يال التواضع
كيفين مبتسما: أجل فقط لأخبرك أن جاك سيصبح قائد الوحدة الثالثة.
هيرو ببرود بعد أن وجه نظرة تحد لجاك: أهلا بك.
جاك ببرود أيضا: أهلا.
كيفين في نفسه بعدما حدجهما بنظرة خوف: يا الهي يبدو أن حياتي ستصبح جحيما.
نهاية الفصل الثاني
حسنا لن تكون هناك أسئلة لعلمي بأنها لن تلقى جوابا
سي يو

[/gdwl]
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07-31-2013, 06:51 PM
 
حسنا فلنبدأ
الفصل الثالث
كانت هاناي تبحث عن موقع الإشارة مستعملة حاسوبها المحمول<<جهاز التتبع ان كنتم تتذكرون
كانتا جالستين على المقعد الخلفي لسيارة يارا وبالطبع كان يفصلهما لوح زجاجي عازل للصوت عن السائق فلم تكونا مضطرتين للتكلم بسرية
وفجأة: لقد وجدتهما أخيرا
فهتفت يارا قائلة: رائع أيتها العبقرية.
فقالت هاناي متفاخرة: لم يطلق عليّ هذا اللقب هباءً.
فترمقها يارا مستنكرة: يال التواضع!
فتبتسم هاناي بمرح: شكرا أنت لطيفة. ثم تعيد ناظريها الى شاشة حاسوبها وتقول باستغراب بعد فترة صمت هيمنت على الوضع: ما هذا؟!
فلم يكن من يارا سوى التطلع الى الشاشة وتقول بصوت حائر: ماذا يفعل خارج المدينة؟؟ ثم لم تلبث أن ضغطت زرا موجودا داخل السيارة ومسؤولا عن إنزال اللوح الزجاجي الذي يفصلهم عن السائق.
فيلتفت السائق اليها ويقول متسائلا: هل تأمرين بشيء آنستي؟
ودون أن تجيبه تلتفت الى هاناي وتطلب منها احداثيات الموقع.
هاناي: ماذا... ولم تكمل جملتها لخوفها من معرفة السائق لما يدور فقامت بكتابة الاحداثيات على احدى الأوراق وقدمتها الى ابنة عمها. فتقدمها يارا بدورها الى السائق قائلة: خذنا الى هذا المكان.
السائق بدهشة: الى الغابة؟ فتومئ يارا بنعم دون النطق بحرف واحد ثم تضغط ذات الزر ليرتفع اللوح الزجاجي من جديد. فتقول هاناي بعدما تعتدل يارا في جلستها: لقد أعطيته احداثيات مكان قريب.
أظنك أردت ذلك صحيح. فتبتسم يارا وتقول ممازحة: لم أعلم أنك قارئة أفكار.
فترد هاناي بمرح: ليس أفكار الجميع بل أفكارك أنت خاصة. وتتحول ملامحها الى القلق وتقول: هل سنذهب حقا: ماذا لو تعرضنا للأذى؟ لم تجبها يارا فتقول خائبة: هذا ليس عدلا فأنا لازلت صغيرة.
عندها تضحك يارا لقول صديقتها وتقول ممازحة: على الأقل ستكون أفكاري في أمان...
لم تتماسك هاناي فضحكت على ما سمعته وقالت: لا تحلمي كثيرا...
ولكن يقاطع متعتهما قول السائق: لقد وصلنا آنستي.
فتلتفت يارا مبتسمة: شكرا لك... وتنزل الفتاتان من السيارة بعدما طلبت يارا من السائق انتظارهما في ذات المكان.
ثم سلكتا طريقا بين الأشجار حتى وصلتا الى بناية ضخمة
(كانت البناية عبارة عن مبنى مركزي دائري الشكل وتتصل به خمس بنايات أخرى لها نفس الشكل الدائري. وكانت الممرات الواصلة بين البنايات الستة عبارت غن ممرات زجاجية تشبه تلك التي تكون في قاع البحر.)
تقترب الفتاتان من البناية فتقول هاناي بقلق: أل زلت مصرة حتى بعد رؤية هذا؟
تومئ يارا بنعم فتقول هاناي حسن اذن سأبقى هنا لمراقبة الوضع وأيضا لارشادك لكن لأستطيع معرفة مخطط البناء أحتاج لأن يكون الحاسوب موصولا بنظام القيادة هنا.
يارا بثقة: لا عليك سأتدبر الأمر.
فتخطو هاناي حينها نحو المتحكم بالطاقة الموجود على الجدار الخارجي وتصل حاسوبها بالنظام ثم تقول: أحتاج فقط لكلمة السر. ثم تلتفت الى يارا وتعطيها جهاز اتصال عن بعد كان على شكل حلق وتقول مضيفة: من حسن الحظ احتفظت به معي.
تبتسم يارا شاكرة ثم تتقدم نحو الباب الرئيسي بعدما فتحته لها هاناي. كان من حسن حظ الفتاتين عدم وجود حراس بالمكان ولكنهما لم تعلما بأن كان هناك من يراقبهما.
يارا بعد أن سلكت أحد الممرات: من أين الآن؟
فتجيبها هاناي بعدما تلقت الاتصال: انعطفي يمينا، أظنه أول باب.
يارا بعدم استيعاب: تظنين؟؟؟
هاناي مطمئنة: لا تقلقي لا أحد بالمكان ولكن فقط أنا لا أعلم إذا لم أخطئ فأنا خارج نظام التحكم.
يارا متنهدة : لا عليك، سأجربها.
كان الباب مغلقا بنظام خاص وكان على يارا محاولة فكه ولكن ما إن ضغطت أول زر حتى فتح الباب تلقائيا. فقالت بحيرة: أأنا من فتحه بهذه السرعة أم ماذا.
ولكنها تجاهلت ما حدث ودخلت غرفة تملؤها الشاشات فقالت: أظنها هي. ثم يأتيها صوت هاناي التي قالت: هيا أسرعي. ماذا تنتظرين؟
فقالت الفتاة الشقراء: ببساطة... أن تصمتي.
هاناي مرددة: أن أصمت لا تمزحي...
وما أن أنهت جملتها حتى كانت كلمة السر بين يديها. فقالت بإعجاب: أنت رائعة.
لكن يارا ردت بغموض: الأمر ليس عاديا.
هاناي بتساؤل: ما الأمر؟
يارا: لا تهتمي فقط...
قاطعتها هاناي: يارا هناك شخص ما بقربك.
لم تجب يارا بل التفتت لترى من هذا الشخص. فكانت صدمتها كبيرة عندما اكتشفت هويته.
هنا أنتهي أعلم أنه ليس طويلا ولكن هذا مااستطعت كتابته بسبب الامتحانات.
حسنا الأسئلة وأتمنى أن تلقى جوابا منكم
1- هل أعجبكم البارات؟
2-ما رأيكم في شخصية يارا؟
3- برأيكم من الشخص الذي وقف خلف يارا؟
أتمنى أن يعجبكم البارات وأنا بانتظار ردودكم المشجعة
سلااااااااااااااااام
__________________
...
لا استطيع الرد على الدعوات فلا تحرجوني ارجوكم..
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 07-31-2013, 06:54 PM
 
[frame="1 10"] [font='arial','sans-serif']التفتت يارا وراءها فانصدمت بمن رأت. هل تهرب؟ هل تحاول المواجهة؟ أم أنّها لن تقدر؟[/font]

[font='arial','sans-serif']لكنها بدل ذلك صمدت واستنجدت بآخر جزء من توازنها لتقول ببرود استغربت هي نفسها على إمكانية حصولها عليه: مالذي تفعله هنا؟[/font]

[font='arial','sans-serif']لم يتحرك بل نظر اليها بعيون غشاهما الغموض ولكنه قال بعد فترة صمت: أهكذا تقابلين صديقا قديما؟[/font]

[font='arial','sans-serif']نظرت الى الأسفل مفكرة ثم قالت بنبرة تشوبها اللامبالاة: اطلاقا.[/font]

[font='arial','sans-serif']فحدجها بنظرة حادة أرغمتها على التراجع الى الخلف لكنها لم تلبث أن قالت بعدما استجمعت قوتها: لا تعتقد أني أخافك يا هيرو فهذا آخر ما... لكنها صمتت فهي فعلا تخاف. لكنها تخاف عليه لا منه.[/font]

[font='arial','sans-serif'] هيرو وقد احتلت السخرية صوته: لم يعد يهمني هذا فلا أظن وصيفة بطل العلم ستخاف. ولكنها لم تنطق فأكمل: لكني سأجعلك تخافين، فلم يسبق أن صمدت فتاة أمامي.[/font]

[font='arial','sans-serif']وما أن أنهى جملته حتى: يارا أتسمعينني؟ أخرجي من هناك حالا. كانت هاناي هي قائلة العبارة لكن يارا لم تأبه بها بل التقطت الجهاز وأغلقته. فقالت هاناي: مالذي فعلته؟ أهي مجنونة. وما ان فعلت حتى رفعت رأسها... لم يكن هيرو واقفا أمامها. ولكنها في ذات الوقت أحست به يقف خلفها. مالذي... قاطع كلامها إمساك هيرو بإحدى يديها ولويها الى الخلف فلم تستطع الحراك.[/font]

[font='arial','sans-serif']هل تظن نفسك قويا بتعرضك لفتاة.[/font]

[font='arial','sans-serif']ابتسم بسخرية ورد قائلا: لست أي فتاة. أنت وصيفتي.[/font]

[font='arial','sans-serif']فردت مبتسمة بمكر: حسنا اذن. ثم حاولت استعمال مهاراتها في الفنون القتالية للتخلص منه لكنه منعها بوضعه يده حول خصرها لتثبيتها. وهنا تسارعت الى ذهن هيرو مشاهد آخر لقاء بينهما.[/font]

[font='arial','sans-serif']كان ذالك أثناء نزالهما الأخير في بطولة العالم للكاراتي. نظر اليها هيرو نظرة سخرية وقال: ليس سيئا بالنسبة لفتاة فلم يسبق أن صمد أحد أمامي أكثر من دقيقتين (يال التواضع) وها قد مرت الآن على البداية ربع ساعة ومع ذلك لم تستسلمي. ولكن مع ذلك لا تضني أنك قادرة على الفوز.[/font]

[font='arial','sans-serif']فترد عليه الفتاة الشقراء وعيناها تلمعان إصرارا: لا تكن واثقا كثيرا من نفسك فقد أخيّبك. ويبدآن بقتالهما. بادرت يارا بالهجوم وكادت أن توجه نحوه ركلة قد ترميه خارج الحلبة وتجعلها الفائزة. ولكنها تراجعت وقد شحب وجهها. فقد كان وجه هيرو يتصبب عرقا. لم يكن لديها خيار فهي لن تستطيع أن تؤذيه ولكن خوفها عليه افقدها الانتصار فقد استغل الفتى الفرصة ليرميها خارج الحلبة.[/font]

[font='arial','sans-serif']الحكم: يارا خارج الحلبة. الفائز بلقب بطل العالم هيرو شنايدر.[/font]

[font='arial','sans-serif']عاد بعقله الى الحاضر وقال: أول شيئ سيجعلك تهابينني هو هذا.[/font]

[font='arial','sans-serif']لم يفعل شيئا يذكر فاضطرت يارا للاتفات برأسها حتي تستطيع مواجهته ولكن يال المفاجأة حدث مالم يكن في الحسبان.[/font]

[font='arial','sans-serif']فتحت عينيها ذهولا مما حصل أما هو فلا يزال يرمقها بنظرات باردة. لم تعلم ما إذا كان فعل ذلك عمدا لإغاضتها. لكنها في قرارة نفسها كانت سعيدة لأنه سرق قبلتها الأولى. ابتسم قلبها لهذه الفكرة لكن سرعان ما تنبهت لخطئها وسارعت للتخلص من يديه. لم يكن ذلك صعب إذ أنه كان قد خفف قبضته. ولكن لا شعوريا كانت قد صفعته. ثم لم تلبث أن قالت: كيف تجرؤ؟ ليس لك الحق.[/font]

[font='arial','sans-serif']لم يكن هيرو قد استفاق بعد من الصدمة التي أصيب بها جراء الصفعة. ولكن لم تكن لديه الفرصة للرد عليها، فقد غادر تلك الغرفة كما كانت قد دخلتها.[/font]

[font='arial','sans-serif']هيرو وقد انتبه لخروجها: يا الهي، إلى أين؟[/font]

[font='arial','sans-serif']ثم لحق بها راكضا[/font]

[font='arial','sans-serif']انتظري[/font]

[font='arial','sans-serif']التفتت يارا بعد سماع هذه العبارة التي صدرت من هيرو.[/font]

[font='arial','sans-serif']فقالت بعد أن جففت عينيها من الدموع خفية حتى لا يراها هيرو وتصبح موضع سخرية: مالذي تريده؟[/font]

[font='arial','sans-serif']فقال الفتى ذا الشعر البني: هل لي أن أطرح ذات السؤال؟[/font]

[font='arial','sans-serif']ومع سماع هذا تذكرت ماجاءت من أجله فأجابت بصوت حاد: أريد أخي..[/font]

[font='arial','sans-serif']وما ان أنهت جملتها حتى سمعت صوت لم تعهده يأتي من خلفها متسائلا: مالذي يحدث هنا.[/font]

[font='arial','sans-serif']فالتفتت لترى شابا ذو شعر بني وعينان من نفس النوع. كان وسيما نوعا ما بالنسبة إليها. كان يرتدي قميصا بدون أكمام أزرق وسروالا من الجينز أبيض.[/font]

[font='arial','sans-serif']يارا بنبرة مرحة محاولة تغيير الموضوع لأنها علمت أنها في وضع لا تحسد عليه: واو أنت حقا تجيد تنسيق الملابس يا سيد.[/font]

[font='arial','sans-serif']لم يتمالك الشاب نفسه فأطلق ضحكة هيستيرية ساد صداها أرجاء المكان. فحمدت يارا ربها على نجاتها لكن فرحتها لم تكتمل فقد توقف الشاب عن الضحك بعدما تلقى نظرة عتاب من هيرو. فقال بجدية: المعذرة ولكن من انت؟[/font]

[font='arial','sans-serif']كادت أن تجيب ولكن هيرو بادر باختصار: شقيقة جاك.[/font]

[font='arial','sans-serif']كفين وقد رسم ابتسامة جذابة: أهلا أنا كفين المسؤؤل عن المنظمة. ومد يده ليصافحها. فمدت يارا يدها بدورها قائلة: تشرفت أنا يارا. ثم قالت في نفسها: منظمة؟؟؟؟؟؟[/font]

[font='arial','sans-serif']نهاية الفصل الثالث[/font]

[font='arial','sans-serif']أرجو أن أكون قد أطلت قليلا في البارات كما أرجو أن ينال إعجابكم.[/font]

[font='arial','sans-serif']والآن الأسئلة:[/font]

[font='arial','sans-serif']ما رأيكم في البارات؟[/font]

[font='arial','sans-serif']هل أسلوبي في السرد والحوار جيد؟[/font]

[font='arial','sans-serif']ماذا سيحصل بين يارا وكفين؟[/font]

[font='arial','sans-serif']كيف ستتقبل يارا عمل شقيقها مع هذه المنظمة؟[/font]

[font='arial','sans-serif']ماهي توقعاتكم للفصل القادم؟[/font]

[font='arial','sans-serif']والآن أهم سؤال[/font]

[font='arial','sans-serif']ماهي انتقاداتكم؟[/font]

[font='arial','sans-serif']شكرا لكل من يتابع البارات[/font]

[font='arial','sans-serif']واستنى ردودكم[/font]

[font='arial','sans-serif']سلااااااااااااااااام[/font][/frame]
__________________
...
لا استطيع الرد على الدعوات فلا تحرجوني ارجوكم..
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-01-2013, 12:59 AM
 
قصة روووووووووووووووووعة
والبارت عجبني جدا
بس سوري مارح اقدر اجيب عن الاسئلة لاني لسة طالبة جديدة >.<
استمري وواصلي ابداعك
جانا
__________________
Twilight Sparkle

It's me
and i'm love u
like i love singin

نورو لي روايتي الاولي
http://vb.arabseyes.com/t416789.html
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-06-2013, 10:17 PM
 
[frame="5 10"]
البارت الرابع
كيفين وقد رسم ابتسامة جذابة: أهلا أنا كيفين المسؤول عن المنظمة. ومد يده ليصافحها فمدت يارا يدها بدورها قائلة: تشرفت أنا يارا. ثم أضافت في نفسها: منظمة؟؟؟؟؟؟

وقاطع تساؤلها سؤال هيرو: هل علمت بأن جاك يعمل هنا؟
فرفعت يارا حاجبها استغرابا دون أن تنطق بحرف واحد فلم يلبث أن تساءل كيفين مستغربا: ألم تعلمي؟ هزت رأسها نفيا فلم يكن من هيرو سوى التساؤل بسرعة كأنه يتلهف لسماع إجابة معينة: إذا لم أتيت؟ ثم أضاف ساخرا متعمدا استفزازها: أو بالأحرى لم تسللت الى داخل المنظمة؟
فردت يارا بلهجة تفوق لهجته سخرية: انها قصة طويلة ولا أنوي الحديث عنها. سأحتفظ بها لأحفادي.
لم يكن من هيرو سوى أن ابتسم بسخرية بينما وجهت يارا نظرها نحو كيفين وسألت بلهجة خلت من الصدمة التي اعترتها لبضع ثوان لا أكثر: هل لي أن أرى أخي؟
كان كيفين يضخك على رد يارا على سخرية هيرو ولكنه توقف بعد سؤال يارا وتحولت نبرته الى الجدية فقال: علينا أن نناقش هذا في مكتبي. إتبعاني.
ترددت يارا قليلا قبل اللحاق به ولكنها تقدمت بعدما سمعت تعليق هيرو: لم التردد؟ هل أنت خائفة؟
قبل اللحاق بهم وجه هيرو الى يارا نظرة ندم ولم يلبث أن لحق بهما متجهين الى مكتب الرئاسة.
وما أن وطئت قدماها مكتب الاستقبال الشاسع الذي هو بمثابة ممر نحو مكتب كيفين، حتى اتسعت عينا يارا دهشة، ولكنها رفعت حاجبها استهزاء وقالت: كما يبدو فهذا يوم المفاجآة.
ما إن سمعت السكريتيرة هذا الصوت حتى رفعت بصرها عن شاشة الحاسب لتلتقي عيناها بعينين زرقاوين تحدقان بها ولم يكن بوسعها سوى أن نهضت متفاجئة وفد أسقطت الكرسي الذي كانت تجلس عليه بسبب وقوفها السريع ثم قالت بنبرة كمن استيقظ لتوه من حلم غريب: يارا؟؟؟
نظر لها كيفين بعد أن توقف أمام الباب المؤدي الى مكتبه وقال مستغربا: أتعرفينها؟؟؟؟؟
لم تشح نظرها عن يارا بل تجاهلت تماما سؤال كيفين واتجهت نحو الفتاة الشقراء وعانقتها كأنها لم ترها منذ دهر. فقالت الأخيرة وقد ظهرت على ملامحها سعادة لا توصف: لقد اشتقت إليك كثيرا شانا.
فقال هيرو: لم أعلم أنك تعرفينها يا شانا.
فالتفتت شانا نحوه وقالت كأنها انتبهت للتوّ لوجود هيرو وكيفين معهما: يارا صديقة لي منذ أربع سنوات تقريبا ولكننا افترقنا بعد مغادرتها لنيويورك والعودة الى واشنطن.
كيفين وقد اتجه نحوهم بعد أن أدرك أنه متجاهَل تماما: لم أعلم أنكم أقمتم في نيويورك من قبل.
فردت يارا ببساطة: هذا لأني بقيت وحدي هناك مع ابنة عمي التي لا تفارقني.
فأردف هيرو ساخرا: يحق لك ذلك فخسارتك في النهائيات لم تكن مصادفة.
فردت يارا بحدة: هل تظن ذلك حقا؟ إذا اعلم أنك لا تدرك شيئا البتة. وأشاحت بوجهها عنه.
لم يعلم هيرو قصدها مما قالت لذلك قرر تجاهله ولكنه لم يستطع فقولها حقا محير. مالذي يجهله بالضبط؟
وهنا قالت شانا بصوت كمن تذكر شيئا مهما: يارا مالذي تفعلينه هنا؟
فردت يارا بعد أن تذكرت موقفها: وماذا عنك؟
يقاطعهما كيفين الذي بدا من لهجته أنه فقد صبره: هذا ليس موضوع النقاش. فلندخل الى المكتب. ثم يتوجه الى شانا بالقول: هلاّ طلبت من جاك الحضور الى مكتبي حالا.
أومأت شانا بنعم بينما دخل كل من يارا وهيرو المكتب خلف الرئيس. وما ان فعلوا حتى قالت شانا: يا الهي نسيت أنها شقيقة جاك. ثم ابتسمت.
ترى مالذي يجعلها تبتسم؟
وماذا سيحدث الآن؟
داخل المكتب جلس كيفين على كرسيه وطلب من هيرو ويارا الجلوس أمام المكتب ففعلا ذلك بعد أن شكراه.
فيقول كيفين بعد أن عقد حاجبيه: هل لي أن أعرف سبب مجيئك؟
فردت يارا بهدوء: أظن ذلك من حقي إذا ما تحدثنا عن غياب جاك المتواصل عن البيت في الآونة الأخيرة. فأنا لم أعد أراه سوى بالصدفة.
فيجيبه كيفين بعد أراح جسده على الكرسي: أرى ذلك.
لم تلاحظ يارا نظرات هيرو نحوها. سُمع طرق على الباب ثم فتح ودخل منه جاك الذي قال بعد أن انغلق الباب أوتوماتكيا<<واو التكنولوجيا : هل طلبت... يارا؟؟؟؟؟؟
قال هذا بعدما انتبه الى وجود اخته التي ابتسمت بعد رؤيته. فأردف بارتباك: مم... ماذا تفعلين هنا؟
فردت والابتسامة لم تفارقها: هل لك أن تخبرني السبب.
بعد أن أنهت جملتها وقف هيرو وقال: أظن لم يعد هناك داع لوجودي هنا.
فعارضه كيفين قائلا: أفضل أن تبقى فنحن نحتاجك. ثم يتوجه بنظره نحو جاك الذي قال بعد أن أطلق تنهيدة مسموعة: كان يجب أن أعلم أنك لن تتركيني وشأني. ثم يقول بعد برهة من التفكير: لا تقولي أنها...
فيقاطعه صوت شانا التي قالت من خلال جهاز الاتصال المرفق بمكبر صوت: المعذرة على المقاطعة لكن أظن أن هناك من تسلل الى نظامنا من خارج المبنى.
فقال هيرو في نفسه: لقد نسيت أمر الأخرى تماما.
يقول كيفين الذي رفع حاجبه استغرابا: أريد توضيحا.
فترد عليه شانا: سأعرض ذلك على شاشة المكتب سيدي.
وهنا تظهر شاشة عملاقة خلف مكتب كيفين هي لم تكن مختفية ولكن بما أنها كانت مغلقة فقد كان لونها كلون الحائط الرمادي لذلك لم تلاحظ يارا وجودها.
لم تستوعب يارا ما رأت فقد كانت هاناي لا تزال تعمل على الحاسوب محاولة الاتصال بها.
فتقول بتوتر: يا الهي لقد نسيت أمرها؟
فيسألها كيفين: هل تعرفينها؟
فتومئ بنعم. ولكن ما أن هم كيفين بقول شيء حتى قاطعه جاك قائلا: يا الهي.
فينتبه الجميع لوجود حارسين خلف هاناي.
فيقول هيرو بسخرية كالعادة: أرجو أن تكون أفضل منك وألا انتهى أمرها.
فتجيب يارا بحدة: من ألافضل أن تصمت.
-إذا أجبريني.
لم تأبه يارا بإجابته بل طلبت من كيفين أن يردع الحارسان لكنه أجاب: ليس بامكاني ذلك فهما خارج العمل حاليا. لا تنسي أنها فترة الاستراحة وتغيير الحراس لذلك فلا أحد من العاملين بهذا المجال يحمل جهاز الاتصال الخاص بالمنظمة.
فتقول يارا بعد ان ازدردت لعابها بصعوبة: ما هذه المصيبة؟
فيسألها جاك بريبة: ألا تزال مصرة على عدم استعمال العنف؟
فتومئ يارا بنعم قائلة: لكني لا أرجو ذلك.
ينظر لهما كل من كيفين وهيرو باستغراب. ولكن يحول الجميع أنظارهم نحو الشاشة العملاقة بعد سماع أحد الحراس يقول: ماذا تفعلين هنا يا فتاة؟
أجفلت هاناي بعد سماعها العبارة فالتفت بسرعة بعد أن قطعت الاتصال بين حاسوبها ونظام التحكم بالمبنى ثم تقول بخوف ظاهر: من أنتما؟
الحارس الآخر: أجيبي عن نفس السؤال. ثم تحرك باتجاهها وبدأ بالاقتراب منها لكن لا شعوريا رمت هاناي عليه ما كان في يدها واحزروا ماكان ذلك. فتقول يارا: ماذا فعلت؟ إنه حاسوبي.
وهنا تنتبه هاناي لما فعلت فقالت بصدمة: يا الهي ماذا فعلت. ستقتلني يارا.
فيفيق على عبارتها الحارسان الذان كانا في صدمة فهَمّ أحدهما بقول شيء ولكنه سمع صوتا آخر يقول: ما الأمر؟ هل هناك مشكلة؟ كان هذا حارس آخر انظم اليهما.
فوجد اجابة غير متوقعة على سؤاله. إجابة كانت صاحبتها هاناي: أجل.مشكلة لكم.
فقال الحراس الثلاثة معا: ماذا؟؟؟؟
لم تأبه هاناي لما قالوه بل قفزت في الهواء لتقف على يديها في وسط الحراس الذين شهقوا تفاجُؤا ثم لم تلبث أن استعملت يدها كمحور دوران وفتحت قدميها لتكون كحد السيف على الحراس. فكانت النتيجة غير متوقعة من قبل أي كان. هاناي تنفض يديها من الغبار والحراس تحيط بهم العصافير المزقزقة من كل جانب.
فتقول هاناي باستغراب: ما هذا المكان بالضبط؟
فتقول يارا وقد قفزت فرحا: أحسنت أنت الأروع.
فيقول كيفين متفجئا: يا الهي ما هذا؟
لكن قول هيرو كان مختلفا: لن يكون هذا مستغربا إذا علمت أنها تجيد الفنون القتالية.
فيقول كيفين بعدم استيعاب: حقا؟؟؟
فتجيب يارا بسرعة: أجل... ولكن أيعرف أحدكم أين أخي؟
فيشير هيرو الى الشاشة الموجودة أمامهم.


[/frame]
[msg]شكرا لزيارة موضوعي وعذرا لبساطته[/msg]
__________________
...
لا استطيع الرد على الدعوات فلا تحرجوني ارجوكم..
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
( غيرت مدرستي فتغيرت حياتي ! ) Aj Lee روايات و قصص الانمي 329 08-23-2017 04:20 PM
رواية / لا أستطيع [ إثارة .. تشويق .. الخ .. ] - بقلمي cat girl أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 127 03-02-2015 11:13 AM
عنيدان لكن الحب يفرقنا عازفة الالحان روايات الأنيمي المكتملة 366 09-16-2014 02:48 PM
قصة حب مدرسية تشويق رومنسية { الموسم الثااني } عازفة الالحان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 23 04-29-2013 05:58 PM
- تسويق المنتجات - تسويق الخدمات - تسويق عقارى فى مصر - تسويق شركات -– شركه تسويق بلا حدود – 18 شارع امتداد مكرم عبيد – مدينه نصر builtin44 إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 11-24-2010 04:32 PM


الساعة الآن 03:18 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011