حجز كبيير قوي نياهاهاهاها " class="inlineimg" />

__________________

حجز ضخم

__________________

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

كيفك ؟؟ ان شاء الله تمام و بخير وعافية غلاتي

كنت منتظرة روايتك هاته على احر من الحمر واخيرا نزلت

قبل اي شي راح اكون من متابعينك الدايمين فب جميع كتاباتك لهيك ما اوصيكي تبعتيلي كل ما تخطينه باناملك

.
.

كانت المقدمة حلوة كتير فتعابيرك كلها انيقة و مليانة بالمجاز
و البارت الاول كان مثير الصراحة و مشوق فالاحداث كان بيها طابع بالرعب و الدراما و الحزن نوعا ما
اما كلماتك اللي ستعملتيها حلوة و راقت لي كتير
يعني اي قارئ متابع لروايتك اعلمي انو فرحان و مستمتع بالقراءة لما سطرته يداك

.
.

اكثر مقطع حبيتو هو :

اغسطس، الساعة 1:00 منتصف الليل

ارخى الليل سدوله علينا، كان يقتلني مئة مرة منذ انا طفلة بصمته ، و ظلام انواره، و هدوء اركانه، و انتشار نيران الرعب في ارجائه، لكن هذه المرة اشعر بشعور مختلف قليلاً، لا ازال خائفة من الليل و ظلامه و هذه حقيقة لا استطيع الهروب منها، لكنه اضاف الآن بعض من الالم، ليس الالم النفسي فأنا اتجرعه منذ سنة و في كل ليلة منذ نعومة اناملي، بل ألم مادي ايضاً..

كنت لا ازال مستلقية على السرير، و قد بدأ الدم يقطر من جسمي حتى روحي، جروح لا حصر لها في أقل من ليلة واحدة! جسمي ثقيل كجلمود صلب، ملابسي كانت شبه ممزقة تقريباً، اكاد ارى بقع الدم و هي تلطخ الفراش كلوحة لطخها فنان بلون احمر لكي يجسد ذاكرته الدامية في شكل عذراء، نظري مشوش ولا استطيع تحريك أي شئ من جسمي..

بينما لوي كان جالساً بقربي أنا المستلقية على السرير، غير ملابسه و ارتدى بدلة ذات لون اسود رسمية، فجأة رن هاتفي المحمول! كان على الطاولة التي بقربي حيث حقيبة اليد خاصتي، حاولت مد يدي لكي اخرجه من الحقيبة في تلك اللحظة لكن قواي كانت تخونني، حتى لو عدلت جلستي سوف يتهاوى جسدي و اسقط مرة اخرى على السرير، فتناول لوي الهاتف و اخرجه من حقيبتي، ظل ينظر لشاشته بهدوء، ثم اقترب مني و جعل شاشة الهاتف تقابل وجهي و قال لي: إنه كيفين، هل تريدين ان تكلميه؟

فقلت له و قد صححك على عيني و رصصت على قلبي بيدي ، و قلت له بعبرة حارة: لا اريد..

فإذا به يمسح على رأسي بلطف مفاجأ و هو يقول لي: فتاة مطيعة.

ثم إقترب مني أكثر و نظر لي و هو يوجه نظره للأسفل، احسست نفسي كالحقيرة في تلك اللحظة، بينما قال لي لوي و هو يمسح على رأسي و أنامله تداعب خصلات شعري الشقراء، و قد تقابلت عيني الفيروزية بعينه العسلية التي اصبحت مثل شذوذ الذهب و هي تلمع في عرصات الظلام، و قال لي بإبتسامة اقنعتني بالفعل بأنني في كابوس :لدينا الكثير من الوقت، لكن انت يجب ان لا تنظري إلى احد غيري انا فحسب، مفهوم؟

^
^

عرفت انو لوي يحبها و يغار عليها بس ماعرفت ليه جرحها

ما منحها اصلا فرصة تبرر موقفها و اتهمها بالتسكع مع اخوه

و انا اكره دا النوع من الفتيان انو يعتبرها ملكوووو
يعني ر اح يصير كيفين شخصيتي المفضلة طبعا اذا ما ظهرت شخصيات حلوة
و كمان كاثرين حبيتهــــــــــــــا

جاناأأ

.

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

اوهايووووو
سؤال واحد فقط
من اين اتيتي بهذا الابداااااااع |؟!
حقا لا استطيع ان اصف مدى روعة روايتك
وايضا اسمحي لي بأن اصف مدى روعة تعبيراتك
فقد جعلتني وكأنني اعيش في مكان كاثرين
حقا انتي كاتبة مبدعة بحق
شكرا على دعوتك للرواية
ارجو ارسال البارت القادم لييييييي

__________________

حب من طرف واحد رومانسية حزينة ... كوميدية http://vb.arabseyes.com/t436059.html

روايتي الجديدة قريباُ

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:rgb(222, 184, 135);"][cell="filter:;"][align=center]

[cc=قبل وقت لا ادرى كم هو >.<]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Đrëâm حجز طويل ...

[/cc]

أتعلمين امراً ؟ كدت ابكى لان الفصل انتهى ..~
انا اعشق هذا النوع من الروايات ، الروايات ذات النوع الغامض و الغريب من نوعه ..~
اسلوب سردك فى قمة الجمال و لولا ان كلمة جميل اقل ما تقال عنه ..~
ابداع لم ارى مثله يوماً وربما لن اري مثله يوماً فى حياتى ..~
كلمات هادئة ، غامضة ، قاسية ، قوية جدا ، جامدة ..~
هذه اول مرة ، واقسم لك ، هذه اول مرة فى حياتى اندمج فى رواية احدهم بهذا الشكل ..~
عدا سلسلتى المفضلة لـ د.نبيل فاروق ، كل شئ جعلنى اندمج فى روايتك ..~
آآه اعذريني جداً ، لقد نسيت القاء السلام عليكِ من كثرة اندماجى ..~
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته ، اتمنى انكِ بخير ..~
اه لنرجع حيثما كنّا الان ، الغموض من نوعى المفضل ، لذا احببت الرواية كثيراً ..~
المدخل ، لقد نال اعجابى بقوة ، رغم انه اخافنى قليلاً وجعل قشعريرة غريبة تسرى في كيانى ..~
لا تنزعجى ان قلت لكِ اننى عندما حجزت لم اشأ القراءة انما فعلت هذا حتى لا تغضبى ..~
وحتى لا يفرح احد بمكانه الاول ، عندما رئيت الرواية شعرت بملل شديد لا ادرى لما ..~
حتى اننى لم اقرء المدخل ، القيت نظرة سريعة عليها متفحصة دون ان اعلم ما في ثناياها ..~
و حينما ارسلتى لى الدعوة مجدداً على ظنكِ عندما غيرت اسمى اننى لم اقرأها او لم اراها ..~
اضطررت للدخول اولاً ، حتى لا احبطك و حتى اقضى على هذا الملل الكاسح ..~
وحينما دخلتها ، شعرت بالذهول و تأنيب الضمير ..~
شعرت بالذهول لان من اول كلمة قرأتها اندمجت فيها الى هذا الحد الغريب ..~
اننى كما قلت لم اندمج فى رواية احدهم من قبل الا سلسلتى المفضلة ..~
و شعرت بتأنيب ضمير لاننى قررت تجاهل الرواية في بادئ الامر ..~
انه لامر مخجل ان تنتظرى فك حجزى وانا لم اكن لافعل لولا القاء نظرة ثانية ..~
اتمنى من كل قلبى انكِ لستِ منزعجة من صراحتى لاننى سأنزعج كثيراً وسأشعر ..~
اننى خدعتك لو جاملتك بأى شكل من الاشكال ؟ فهذا سيكون احباط اكثر لك ..~
لوى ، هذا الشخص لا ادرى ما الذى غيره ؟ لكننى واثقة من انه شئ هائل ..~
فالانسان لا يتغير بتلك السرعة ؟ و من ثم لا ادري لما عاد ؟ خلت انه لن يعود ..~
بتلك السرعة على الاقل ، حتى اننى ظننت انه يراقب كاثرين منذ البداية ؟ ..~
هل هى ملكه حقاً ؟ تصرفه كان قاسى بعض الشئ ، بل قاسى كثيراً ..~

وقفت أنظر للخلف و عيني قد توسعت لدرجة كبيرة غير مصدقة ما امامي، إنه لوي! نعم لوي!
بينما كيفين بدأ يتصبب عرقاً خوفاُ مما امامه، و قال للوي بصدمة: ماذا تفعل هنا؟

من خوف كيفين نكتشف ان كيفين كان يعلم شئ والا لما خاف كل هذا الحد من اخاه ..~
لا بد من ان هناك شئ خفىّ يدور حول بطلتنا وحولنا نحن ايضاً ..~
بدا الامر مخيفاً حتى انا شعرت بالخوف الشديد ايضا و بالصدمة ..~
وهذا يبين انكِ كنتِ تكتبين الرواية ببراعة شديدة لدرجة انكِ اوصلتى لنا المشاعر ..~

بتلعت ريقي بصعوبة و قلت له و كأنني اعيش في كابوس :ل-لوي، ماذا تفعل؟
غطت خصلات شعره السوداء المخملية عيناه العسليتان ، و قال لي بهدوء قاتل : أنا ماذا أفعل؟ بل انت ماذا تفعلين؟ تركت لمدة سنة تقريباً، و عندما رجعت رأيت تتسكعين مع أخي ..
فقلت له محاولة ان ابرر له موقفي بصدق: أنت مخطأ! كنت امشي في المدينة فحسب، لكن كيفين استوقني، و..
ثم اكمل كلامه، عندها كدت ارى إبتسامة على محياه، لماذا يبتسم يا ترى؟ اكمل :فهمت، لكن مع هذا اشعر بخيبة الامل اتجاهك، لقد احبطتيني، لذا ..
ثم اخرج يده من جيبه حاملاً قاطع الورق، ضعت على المكبس لكي يخرجه، اخرجه ببطئ شديد بينما انا اتجرع جرعات الخوف و الدهشة في نفس الوقت، ثم اكمل جملته قائلاً: لذا لا بد ان اعاقبك.

هنا استطيع ملاحظة اول خطأ مع الاسف ..~
لا يوجد شئ كامل ، لكننا نستطيع اصلاح كل شئ على اي حال ..~
من المفترض ان تكون ( إزدرأت لعابي ) وليس ريقى ..~
هذه كلمات سوقية يجب الابتعاد عنها بقدر الامكان ..~
اما بالنسبة للموقف فانا كنت متلهفة وخائفة جداً ، خائفة اكثر مما تتصورين ..~
وضعت نفسى مكان البطلة ، وشعرت بظلام دامس قد احاط بى ، وخوف يغزونى ..~
الامر لم يكن سهلاً على القراء والمندمجين ايضا ، فما بالك بالذى حدث معه هذا ؟ ..~
آوآه يا عزيزتى كاثرين ، لا بد ان تتحملى مشقة العذاب ان كنتِ تهتمين لامر لوى كثيراً ..~
فمن يهتم لامر احد يتحمله فى كل الظروف ، يجب ان تعلمى انه لا بد وانه اصابه امر ما ..~
ساعديه ولا تتركينه ابدا على الرغم من ان الامر سيكون صعباً عليكِ ..~

فقلت له و قد صححك على عيني و رصصت على قلبي بيدي ، و قلت له بعبرة حارة: لا اريد..
فإذا به يمسح على رأسي بلطف مفاجأ و هو يقول لي: فتاة مطيعة.

اسلوب لوى هذا لم يعجبنى البتة ، شعرت و كأنه يحاكى عبدة له ؟ ..~
لقد اشفقت على حال كاثرين كثيراً ، خلت اننى سأبكى لكننى لم افعل ..~
لا بد ان للامر علاقة بما حدث له عندما غاب ، يبدو انه ذاق انواعاً من العذاب ..~
جعلته لا يستطيع التعامل مع من يحب بطريقة جيدة او ربما اراد منها ان تذوق بعض من آلامه ..~
لا ادرى ما الذى يفكر فيه لكننى حقاً تالمت اكثر مما تتصورين عندما تخيلت حالة كاثرين ..~

رفعت يدي ووضعها على جبهتي حيث قبلني، أستطيع ان احس بها كقبلة صادقة، لا بل هي صادقة و نقية! لكن لماذا احسست بأنه شخص آخر للوهلة الاولى بعد فراق؟

احببت هذا المشهد كثيراً جيداً عندما رئيت شيئا ايجابى فى الامر ..~
واخيراً شعرت كاثرين بأنه يوجد شئ مازال كما هو فى لوى ..~
هذا تقدم جيد جدا ، و للاسف يا عزيزتى كاثرين ، الفراق يغير الشخص اكثر مما تتصورين ..~
اتمنى ان يرجع كل شئ كما كان يا عزيزتى ، لكن لن يكون كما كان ابداً ..~

رجعت حيث لوي، كنت على وشك ان اجلس على احد تلك الكراسي، لكن استوقفني صوت انين لوي، نظرت له بإستغراب، للأراه يرشح العرق فجأة، تجهم وجه و هو نائم، ثم بدأ يتكلم و هو نائم قائلا:لا.. توقف ..

كان سيكون من الافضل استبدال كلمة ( يرشح العرق ) ..~
بـ ( رئيت العرق يتصبصب منه فجأة ) الامر سيكون افضل على اى حال ..~
اعجبنى اخر مشهد ، على الرغم من اننى شعرت بالغضب عندما انتهى الى هذا الحد ..~
لا بد ان لوى كان يحلم بالماضى .. انا اثق من ذلك ، لذا فالامر صعب عليه قليلا ..~
شعرت ببعض الامل عندما رئيت ( يرجى عدم الرد ) خلت انكِ ستكملين ..~
و ، احبطت بشدة عندما رئيت نهاية هذا الفصل ، وكما قلت لك فى البداية ..~
لقد كدت ابكِ فعلاً .. لولا اننى كبدت دموعى فى اللحظة الاخيرة ..~
تمنيت ان استطيع اكمال كلامى الذى لن ينتهى ..~
لكنه يبدو عليكِ الملل الان وانتِ تقرئينه .. لست ثرثارة ..~
هذه اول مرة اكتب رداً بهذا الطول ، لكن انتِ المذنبة ..~
لو ما كانت الرواية بتلك البراعة لما ازعجتكِ بردّى الطويل هذا ..~
لكِ اسلوب مميز للغاية ، و .. شئ اخير ..~
انا لم اكمل يوماً فى حياتى قراءة رواية حتى النهاية ..~
واكثر الاسباب هى ، تأخر الكاتب او عدم اكمالها ..~
فـ أرجوكِ ، وانا لا اترجى احداً ابداً ، لا تتأخرى فى نزول الفصل القادم ..~
هذا رجائي الوحيد و لبيه ان سمحتى ، و انا معكِ ومتابعة لكِ حتى النهاية ..~
اراكِ فى الفصول الاخرى ، تحياتى الخالصة لك ..~

دريم / الثالث والعشرون من نوفمبر ، عام الفيين و اربعة عشر ..*

.[/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________

..I get so lost, forget my way
..But still you love and you don't forget my name
..If you can hold the stars in place
..You can hold my heart the same
..Whenever I fall away
..Whenever I start to break
.So here I am, lifting up my heart


.Skillet -