عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree125Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 08-04-2014, 12:19 AM
 
[cc=فك الحجز]استعدوا للهزيمة

أنا قادمة

+حجز[/cc]

مسآء الخير كيفكم يا أحلى منتدى

شسمه ذي مشاركتي كان نفسي لو أكتب عن فلسطين لكن للأسف هادي اللي كاتب عنها الكاتب

تفضلوا ذي مشاركتي

بالتوفيق في إيجاد العيوب


[cc=وحين يعاندك القدر !]الذكريات .... هي أكثر ما يكرهه ذلك الرجل

من العار على الرجل أن يبكي

تلك كانت قاعدته في هذه الحياة

ذكريات ......ذكريات والمزيد من الذكريات ..... لا شيء غير الذكريات

لم يعمل في قسم الشرطة إلا للهروب من ذكرى مريرة

صوت طلق الرصاص ... هي نقطة ضعفه

ولا أحد يعلم بذلك

ها هو يصوب في اليوم على مئات البشر ملايين الطلقات

ولم يشعر أحدكم يوما بالعاصفة الهوجاء في قلبي

خانته دمعة نزلت بقسوة على وجهه

في هذا المكان ومنذ خمس سنوات

أطلق ذلك المجرم الوحشي طلقة رصاص على رأس أخته وفرّ هاربا

المكان هو نفسه ... لم يتغيّر

حاوية القمامة المتسخة لا تزال كما هي ولم يفكر أحد في تنظيفها

الرائحة المعبّقة برائحة دماء أخته كما هي

و أيضا عطر أخته الزكي لا يزال موجودا

كم هو قاس القدر حقّا

أن يجعله يعمل في نفس المكان الذي قتلت فيه توأمته !

عليّ متابعة حياتي

عليّ متابعة حياتي
[/cc]


البشر غير خاليين من الأخطاء

إن تأهلت للمرحلة القادمة سأحرص على أن لا تظهر بهذا الشكل بل أفضل ب 10 مرات

خفت من تفويت وقت الحجز لذلك أسرعت رغم أنني متعبة bla1

وداعا
rave angel, Prismy, Astro. and 7 others like this.
__________________
وَمَا مِنْ كَاتِبْ إلِاّ سَيَفْنَى وَيُبْقِي اَلْدَهْرْ مَا كَتَبَتْ يَدَاهْ

فَلَا تَكْتُبْ بِخَطّكْ غَيْرَ سَطْرًا يَسُرُّكَ فِي اَلْقِيَامَةْ أَنْ تَرَاهْ






التعديل الأخير تم بواسطة أم شوشه منكوشه ; 08-04-2014 الساعة 07:59 PM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-04-2014, 09:28 AM
 
اقتباس:
‏‎
b r b ~



[align=center]




هذه بداية الجولة الأولى إذا!
مقدمة استهلالية مثيرة للحماسة... ولعلنا نكون مقاتلي حرف ذوي أثر وشأن بالفعل مستقبلا!
اختيار موفق للكاتب الكبير "غسان الكنفاني".. والمطلوب مشهد يربط المكان والزمان والشخصية كما فهمت.

دون إطالة.. هذه مشاركتي المتواضعة..


لم أكن قد فتحت عيني حتى الآن، لكني كنت أشعر أنني أنام على ظهري طليقا. ببطء.. مددت يدي فسقطت ثقيلة فوق شيء رطب وقاس.
تركتها هكذا دقائق طويلة، باذلا جهدي في التكهن أين كنت وما آل إليه حالي.
كنت نافذ الصبر لأستعمل عيني، لكنني لم أجرؤ على ذلك. خفت ألا يكون هناك ما يرى!
لكن ومع الوقت.. فتحت عيني بحسرة قلبية مجنونة.. لقد كان هناك ما يؤكد خوفي فعلا!
وجدت ظلام الليل الأبدي يغمرني تماما، فاحتجت جهدا لأتنفس.
خيل إلي أن كثافة الظلمات تثقل علي وتخنقني. شعرت الجو حولي ثقيلا بقدر ما هو مظلم لا يحتمل.
بقيت مستلقيا بهدوء وحاولت أن أختبر عقلي... تذكرت أساليب الأسر، واجتهدت في استنتاج وضعي الحقيقي على ضوء ذلك.
كان الحكم قد لفظ بالفعل بحسب ذاكرتي، وخيل إلي أن فترة طويلة قد انقضت منذ ذلك الحين. مع هذا.. لم أتصور للحظة واحدة أنني قد مت، فمثل هذه الفكرة مناقضة تماما للوجود الواقعي، على الرغم من جميع الأوهام الفكرية.
لكن أين كنت وفي أية حالة؟ أعرف أن المتهمين بالهرطقة يموتون حرقا على الغالب.. وقد أقيم احتفال من هذا النوع مساء اليوم الذي شهد محاكمتي. هل أعدت إلى سجني بإنتظار التضحية المقبلة التي لم يكن مقدرا أن تتم قبل بضعة شهور؟!
بدا لي ذلك مستبعدا.. فقد كانت حاجة الكنائس ماسة دائما إلى ضحايا عاجلين، أضف إلى ذلك أن السجن في زنزانات المحكومين هنا كان مرصوفا بالأحجار محاطا بالقضبان، ولم يكن خاليا من الضوء كسجني هذا.

فجأة خطرت لي فكرة رهيبة دفعت تيارا من الدم نحو قلبي. وعدت إلى حالة فقدان الحس لبضع ثوان!
استرجعت حسي لأقفز دفعة واحدة على قدمي، وكل عرق في يرتجف ويتشنج.
مددت ذراعي بجنون، فوقي وحولي في كل الاتجاهات.. لم أشعر بشيء، لكنني كنت أخاف أن أخطو خطوة واحدة.. كنت أخشى أن اصطدم بجدران قبري!
راح العرق يتصبب من مسام جلدي جميعها ويتوقف على جبهتي في قطرات كبيرة باردة.
صارت لوعة الشك مع ثقل الوقت شيئا لا يحتمل.
تقدمت بحذر مادا ذراعي، وعيناي مفتوحتان على اتساعهما آملا أن أفاجأ ببصيص من النور.
خطوت بضع خطوات، لكن كل شيء ظل أسودا وفارغا. تنهدت بشيء من الراحة.. لقد تبينت أخيرا أن مصيري لم يكن أكثر المصائر هولا!

وبينما أتقدم بحذر -أخذت تتزاحم في ذاكرتي آلاف الأصوات الغامضة تروي عن هذه السجون غرائب اعتبرتها دائما من الأساطير- لكنها مع ذلك من الغرابة والهول بحيث أن الإنسان لا يقدر أن يذكرها إلا همسا!
هل قدر لي أن أموت جوعا في هذا العالم السفلي من الظلمات؟ أم أن مصيرا أشد هولا يترصدني؟
أن تكون النتيجة الموت، والموت بمرارة غير عادية، أمر توقعته جيدا، لأنني كنت أعرف أخلاق سجاني، كانت الطريقة والساعة هما كل ما يشغل تفكيري الآن.

صادفت يداي الممدودتان حاجزا صلبا. كان ذلك جدارا، بدا أنه من الحجر، ناعما جدا، رطبا وباردا.. تبعته عن كثب بحذر كلي ألهمتني إياه بعض القصص القديمة. إلا أن هذه العملية لم تقدم لي أية وسيلة للتحقق من حجم زنزانتي.. لأنني كنت أستطيع أن أقوم بدورة كاملة فيها والعودة إلى النقطة التي انطلقت منها دون أن أعي ذلك، فقد كانت الجدران متشابهة تماما..
كان المكان رطبا وتزل فيه القدم.. والأرض وإن بدت صلبة كانت لزجة غدارة.. سرت متمايلا بعض الوقت ثم زلت قدمي في لحظة ما وسقطت.. أقنعني تعبي المفرط أن أبقى متمددا، وسرعان ما فاجأني غياب وعي أشبه بالنوم!




بالتوفيق للكل.. وفي حفظ الله


[/align]
rave angel, Prismy, Astro. and 7 others like this.
__________________
-









أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


التعديل الأخير تم بواسطة F L A R H A R ; 08-04-2014 الساعة 12:14 PM
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08-04-2014, 07:46 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا متوترة كثيراً فما تخيلته وكتبته ثرثرة لا فائدة منهى لكنِ لم أخرج بأكثر من هذا

[cc=ثرثرتي]

إنتصف حقل الزهور النرجسية أمام ضخامة شجرة التفاح وأنامله تنساب برقة فوق فتحات العود الخشبي تزفر لحناً شجياً خارجاً من رئتيه الممتلئتين بثاني أكسيد الكربون ،والنسيم يداعب شعره الحريري كأنه ورقة متمردة إختارت الهروب من غصنها في ربيع بهيج .. شاركته الطبيعة الغناء بينما هو بث لها تعازيه من خلال ناي لقبه الحزين ،ومع أنغامه غردت البلابل فوق الغصون ممتزجة بحفيف شدى الشجرة .


لكن كل هذا اختفى وانجلى للأبد ففي اللحظة التي ارتفعت فيها أهدابه بإخضرار حدقتيه تلاشى كل شيء .. لم تعد حبيبته نرجس أمامه تملئ الوادي بشذاها ،وأصدقائه المغردين هاجرو بعيداً فقد ماتت شجرتهم ولم تعد تنتج ثمار التفاح الطازج ،ليبقى منها رماد حطام أسود كسوداد نايه وآلاف الأمتار من القحط كحال قلبه الذي جف ويبس وتهشم وهو يرى تلاله الخضراء تنحسر يوماً عن يوم حتى لم يبقى منها شيء عدا نايه الذي صنعه من أحد أشجارها .
ترقرقت عيناه بالدموع وهو يرى هذا المنظر المرعب والقاسي فرمى بنفسه فوق رمال رطبة بللتها دموعه الماطرة فمتزج جفاف الأرض بندية دموعه راجياً أن تنبت نرجس من جديد لكن هيهات .. نرجس لن تعود ولو بعد حين فأمطار عينيك لا تحيي ولا تميت .

[/cc]





أتمنى للجميع التوفيق من المولى


مع السلامة
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-04-2014, 08:42 PM
 
لَقد وقعتُ فِي الحبِ فٍعلا ًحب7
حروفُكم أسرتنِي أيها المقاتِلون حب7
لِي عودة بإذن الله بعد أن تنتَهوا حب7
انتظِروا تقييم لَجنةِ التَحكِيم حب7
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-04-2014, 09:19 PM
 
السلام عليكم
ارجو ان تكون ثرثرتي خفيفة عليكم
ها هي مشاركتي
اراحت نفسها المتعبة بان ابعدت عنها اثقال ما كانت تحملة ، استلقت بجسدها على العشب الرطب الذي داعب وجهها بخفة ، نظرت حولها لترى ذلك النهر الازرق الذي انعكست فيه صورة السماء الاسرة ، السماء صافية متزينة بغيمات صغيرة حانية ، وشمسا مشعة خيوط ضوءها دانية ، اشاحت بوجهها ناحية اخرى ، لتنظر لشجرة ثمارها جانية ،ظلالها متمكنة ،رأت ما احزنها عصفورة تطعم صغارها ، فتشبعت عيونها دموعا حارقة ، حاولت منع نزولها فما نفعها بل زاد انسكابها.
اثرت على نفسها ان تبكي فتراها اختها باكية، ذكرت اوطانها نائية مغتربة ، ذكرت والديها باكية بكاء الغريبة المضطهدة،رأت في خيالها سيدة ، حانية ظهرها على طفلة باكية ، تحاول اسكاتها واهية ، ثم ايقظها صوت ريح عاتية ، يهدم قصر احلامها المشيدة .
إمرأة تحضن طفلتيها صارخة ، فقدت من كان يظلنا بطولة ، من كان يحمينا بيدة ، اتت عليها لحظات ظالمة ، تحرق امالها باغية، اعتنت باختها وهي قاصرة ، تعرضت للمظالم القاسية .
الحياة تاخذ منها احلامها عنوة ، تحاول ايقافها من ارجاع الماضي ذو المخالب القاسية ، شردت تفكر باختها ، الى ان اقنعت نفسها بانها قادرة ، تستطيع منع الحياة من رمي اثقالها عليها مرة اخرى وابتزازها.
مسحت دموعها راسمة بسمة مصطنعة لترى اختها لها محتضنة ، عادت الى بيتها وهي تامل في عودتها الى وطنها مرة اخرى !.منادية "علي ان انسى الماضي ، علي ان انسى الماضي ".
rave angel, Prismy, Astro. and 5 others like this.
__________________

حينَ تتجاهلُ كوني لُغزاً....
فإياك وتجاهُلُ كوني همساتُ جنون....
مُدونتي||....тнιѕ ιѕ мє
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وفَتَحت مُستَعمرَتنا أبوابها للجَمِيع { فَعالِية العِيد} Astro. روايات و قصص الانمي 21 08-03-2014 06:01 PM
الفعاليَة الأولَى : [ أقتِباسات أدبيَة ] > النتآئج في الصفحة (76) نِيلُوﭬـر قصص قصيرة 384 02-19-2014 08:28 AM
رَوايتِي الأولَىٰ{Spirit prisoner}{الرُوحْ السَجِينة}بقَلمِي C o r a#! روايات و قصص الانمي 39 11-17-2013 07:39 PM
أهَذَا مَا يُسَمى مُوسيقَى ؟ (رِوَايَتِي الأولَى) ŋลŋล°๑ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 35 08-28-2013 07:28 AM
مُعَسكَر الصّيف | المَرحلَة الأولَى ( التّسجٍيل ) SKY ألغاز 207 08-28-2012 11:16 AM


الساعة الآن 07:56 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011