|
| |||||||
| روايات و قصص بالعاميه قصص و روايات باللهجه العاميه |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#66
07-31-2015, 10:42 PM
| ||
| | ||
 تذكيـر بأهم أحداث الجـزء السابق ،، -- خذت تصرخ وتصيح بنفس الوقت : احين اذا صار لجدي شيء مابقدر اسامح نفسي لأني كنت اساعدكم بغلطكم وما بقدر اسامحكم لأنكم سويتوا جذي بجدي .. عزيز للحين ماوعى من الصدمة قرب لـنوف بـهدوء وضمها لصدره بدون لا ينطق ولا كلمة نوف ماوقف بكـائها بهاللحظة إلا زاد .. علي : ذنبي الوحيد آني حبيتها ! ****************************** نطق بو زيد بحزم : تكلم شفيك ساكت ؟ جاسم بجدية : الحمدالله تجاوز مرحلة الخطر زملائي الجراح طمنوني عليه وإن شاء الله بعد كم يوم بنقدر نخرجه .. الكل حسوا بالراحة ماعدا شيخة **************************** طلعت شيخة واتجهة له لما وصلت قعدت جنبه استغرب علي وقبل لا ينطلق قالت بخبث : طلبي هو أنك تخلي زيد يحبني .. علـي بإنصعاق : هـــآآآآآ ! **************************** الـجزء التـاسع........................................ -تـســاؤل!- عـلي ماقدر يجمع شيء بمـخه بعد إلي سمعه من شيخة يعني هي تحب اخوه ! انزين من متى وشلون ! افكـار واجد جالت براسه بهالثواني القليلة هو صح يعـرف انه شيخة انسانة مزاجية ليهـا حركاتها إلي تنرفز غيرها فيهم بس مايوصل فيها الحال انها تدمر حياة شخص ! احين زيد تزوج وحرام تنـظلم بهار !! كـان بيرفض بشده لكنه سرعان ما سكت لمـا ذكر رفاف و وعده لها بالزواج تذكر حبه الوحيـد ، قال داخل نفسه بحزن : أسف زيد سـامحني .. شـيخة كـانت تعرف حب علي لرفـاف واستغلت هالنقطة لصالحها عقدت حاجبها ونطقت بنفاذ صبر : هـا شقلت .. اعرف من سكوتك إنك موافق ! وجه علي نـظره لهـا وبصوت واثق رد : أكيـد .. ********************************************* فـي داخل المستشفى الـكل حسوا بالراحة والفرح بعد هالأخبار الحـلوة أم موسى والسعادة مالية محياها : الحمدالله رب العالمين انه سمع دعائنا ورد لينا بومحمد بصحه وعافيه ام يوسف و ام زيد مـاكان باين عليهم نفس الانفعال إلي كان واضح جداً على البقية بهـار حست بأن الدنيـا توهـا تنور خلاص ماتبي تخـسر احد من اهلها كـفاية خسرت كـل دنيتها وكونها خسرت حنـان امها وعطفها نوف وهي تمسح اثر البكئ من على وجهها : الحمدلله انه جدي بخير عزيز بهاللحظة مسك يد نوف بعطف وقعدها عـ الكرسي جنب بهار انحنى لين ما صار قدامها وبنبرة كلها حياة : خلاص سمعتي شقال جاسم ! جدي صار اوكيه .. يعني ماله داعي لكـل هالينابيع والشلالات < لازم يخـورها هههه نوف بوزت فمـها بغباء وضربت راس عزيز عالخفيف : انطم ، اهبل واحد .. زيد كان يكلم جاسم على انفراد بعيد عن العايلة جـاسم بقلة حيلة : مثل ماقلت لك زيد ، الزيارة اليوم ممنوعة بس اتصور مـن يخرجونه مـن العناية بيسمحون فيها .. اخذ زيد نفس وبتفهم قال : أوكيه ، الله يعطيك العافية جاسم .. يلا اجوفك بعدين رجع جاسم لشـغله وزيـد اتجه لعائلته إلي كانت محتلة الممر بطوله وقف قدامهم وقال موجه كلامه للكل : كلمت جاسم احين وقال اليوم الزيارة ممنوعة يعني لازم ترجعون البيت وتريحون لكم شوي بو زيد قرب من ولده وقال بتـساؤل : وانت ! رد زيد بجدية : لازم احد يظل معـاه ، يمكن يحتاج شيء .. ام زيد بعد ماسمعت من ولدها هالكلام قالت بإعتراض : وليش انت بالذات ! اكـا موسى أو يوسف بيظلون معـاه .. طالع وجهك شلون باين عليه التعب ! ام يـوسف ماعجبها كلام ام زيد وقالت داخلها بحقد : كأنه بس ولدها التعبان في الدنيا ! زيـد حـرك راسه برفض ورد عـلى كلام امه : لا مو تعبان بعدين يوسف وموسى لازم يوصل كل واحد فيهم حرمته وجهت بهار بصرها لـزيد إلي نطق بعبارته الأخيرة يمكن نسى انه هو بعد عنده حرمه زيهم لا ، صح نسيت هو ماعنده حرمة .. عنـده شغـالة حست بهار بغصة ومرارة داخلها بو زيد التفت لبهار وقال لـزيد : وانت بعد لازم توصل حرمتك للبيت ! بعـدت بهـار بصرها عن زيد مانعه دمعتها من السقوط زيد اخذ نفس عميق ورد ببتسامة باهته : بتـروح معـاكم للفيلا لأني بظل في المستشفى الليلة بو جاسم كان عنده احساس انه بهار عكس جاسم ونوف الوحيدة إلي مـا كانت مرتاحة بهـار نطقت بصوت خافت : مـابرجع أنا بعد بظل مع جدي زيد التفت لبهـار بحقد وقال داخله بضجر : يعني بكل مكان لاحقتني مثل اللصقة ! بو زيد : إلي يريحج عمـو ام زيد وكـأنها تتصيد الزلات على بهار قالت : اخر الزمن المرة تخالف شور ريلها بو زيد نطق بقلة صبر : خلصنـا لاه ! مو وقته هالكلام ! يوسف وهـاجر اول من خرج من المستشفى بعـدهم عزيز ونوف مع بقية العايلة زيد قرب لبهـار وقال بنبرة صوت خافته : ليش مارجعتي الفيلا معاهم ؟ بهـار بصوت هادئ كالعادة : لأني ابي اكون مع جدي زيد بعدم تصديق : أهـا مـا ظل واقف مدة طويلة قال بملل : انا رايح اجيب لي شيء اكله ، تبين اجيب لج شيء معاي بالطريق ! بهـار وقفت وردت بـ : لا ، بس بجي وياك لأني مليت من القعدة .. حس زيد انه بهار من جد قاعدة ع قلبه لكنه ما اعترض وسلم بالأمر الواقع ، طول الطريق ظلوا الأثنين ساكتين بعد ماوصلوا للكفتيريا طلب زيد له وجبه وبقوا ينتظرون على ما تجهز عند وحدة من الطاولات الشيء الي يضحك ان مافيه بينهم احاديث يقدرون يقولونها كمجرد تضيع وقت لجذي كانت الدقائق ساعات بالنسبة للأثنين حاول زيد يشغل نفسه بالطقطقة فـالتلفون إما بهار فظلت تتصفح المنيو الخـاص بالمحل وكأنه مجلة أزياء عالمية بهالأثناء وصلت زيد رسالة نصية مكتـوب فيها . . " اشتقت لـك // ادري انـك تزوجت وصارت لك حياة جديدة لكني بتم احبك حبك بتم يغذيني ، انت احين فرحان ولا هامك وانا اتعذب .. يعني شذنبي اني حبيتك واذا كنت بتاخذ بنت يختارونها لك اهلك جان ماعطيتني امل من الأساس ! // بس تعرف شنو مو منك مني أنا إلي وثقت بأنسان مثلك مو قد كلامه .. " . . المرسل : ثـرية لاحـظت بهـار انه زيد ملامحه تغيرت انفاسه تتسارع وتتباطئ سكر التلفون وبعده عنه مافهمت شصاير ! اصلاً عادي هذا شيء مو غريب دائمـاً هي قــــريبة بـس ابعد مايكون منه بعدها بكم ثانية وصل الطلب زيد قال للموظف انه يسويه تيـك آويه بهـار مانطقت بكلمة لأنها خافت يعصب عليها كالعادة كل مرة يصير بهالحالة يخلي الحرة فيها لجـذي قررت تلتزم الصمت لمـا رجعوا المستشفى قعدوا عـ كراسي الممر تقريباً كان المـكان خالي بهالوقت مافيه غير الدكاترة والممرضين و شوي من الكلينر كان زيد طول الوقت ساكت وجامد بمكانه إما بهـار فكانت تحاول تسوي الشيء نفسه ****************************************************** بعـد ماوصلوا الشقة يـوسف راح دايركت لغرفة النوم إما هـاجر فحست بالجوع وتوجهت للمطبخ حتى تاكل لها شيء قبل لا تفتـح الثلاجـة سمعت صوت اشياء تتكسـر تركت كل شيء وراحت تجوف شصاير ! كان يوسف مكـسر الطاولة ومافيها قـاعد عـ الأرض بتعب ويتنفس بقوة كأنه باذل مجهود كبير ماعرفت هاجر شفيه لما بغت تقرب منه حتى تساعده رفع يده اليسار قدامها بمعنى لا تقربين قال بصوت مخنوق : ابي مشروب .. نست هاجر انه يتعالج من الأدمان ! كان بيوقف بس رد طاح ع الأرض مرة ثانية موقف صعب جداً انحطت فيه هاجر كانت متوترة ومنفعله ! ياترى شسوي .. شسوي ماخطر ببالها غير حل واحد راحت لجنطتها وطلعت تلفونها دقـت عـ زيد طلع لهـا جهـازه مغلق .. بدءت دموعها تنزل ع وجنتيها ورجولها ماعادت تقدر تحملها طاحت ع ركبها بحـزن كانت تفكر انها تكره يوسف ومايهمها تسمعه يعاني ع افعالها لها ! بس ليش احين قلبها يعورها جذي وهي تـسمع صوت اناته وصرخاته ؟ ماقدرت تتم قاعدة بهالموقف استجمعت قوتها و ردت وقفت ع حيلها تمت تدور بطاقة المستشفى إلي يتعالج فيه حتى تتصل وتسأل لأنها ماعندها ذيك الخبرة الكبيرة الي تخليها تتعامل مع الموقف بروحها بعد كم دقيقة حصلت البطاقة وفعلاً اتصلت ورد عليها الدكتور إلي يتولى حالته بعد ماشرحت له عن وضع يوسف طمنها انه حالته هي بس اشارات طبيعية على انه قاعد يتحسن لجذي لأزم تصبر .. بعد ماسكرت الخط كانت بتطلع من الغرفة لـكنه مسك يدها وقال بألم : لا تتركيني , ظلي معـآي .. ماتدري هاجر بشنو حست بهاللحظة شيء غريب ، عمرها ماحست فيه من قبل ! بعد كم ساعة بدء انينه يخف تدريجياً وبدء يغط بنـوم عميق ساعدته هاجر حتى ينبطح ع السرير غطته وسكرت الأضاءة تعلمت من هذا الموقف ان لما ان تظل مع شخص يعني لك وتجوفه يتألم مهما تكرهه شيء يعور تحس ان الألم فيك مو فيه لجذي تتمنه انه يشفى لحتى انت إلي تشفى .. *********************************************** الكل لما رجعوا الفيلا حاولوا يكونون طبيعيين بس من داخلهم كانوا متوترين واجد واعصابهم تلفانه خصوصاً ام محمد إلي كانت تحاول تلعب دور المرأة القوية قدام عيالها واحفادها إلي كانوا معـاها طول الوقت بغرفتها اول مارجعوا من المستشفى بو زيد : يلا يمـه لازم احين نتركج ترتاحين لج شوي .. عزيز ونوف كانوا مثل الجهال قاعدين عـ السرير جنبها بو موسى وبو يوسف حبوا راسها وطلعوا من غرفتها ام محمد : ايه بحـاول ، بس يوليدي عفيه باجر من الصبح لا تنسى بتوصلني المستشفى لـ بو محمد بو زيد بـعطف : أكـيد يالغالية من عيوني هي قبل هي .. بعدين قرب منها باس جبينها وطلع التفتت الجـدة لكـل من نوف وعزيز إلي كانوا قاعدين جنبها قـالت بصوت خافت : آوه المفروض عندكم غرفة تخصكم ؟ ليش ماخذين غرفتي ؟ عزيز بتبرطم : آفـا الغلى تطردينا ح8 ؟ الجـدة : عزيزوه عن العيارة الزايدة وقوم صارعمرك احين 18 وللحين قاعد بجبدي .. نوف بتمصـخر : فـشلوهـم فشـلوهم   < تقصـد عزيز هههههعزيز موجه كـلامه للجـدة : اصلاً هذا من الحب تذكرين عمري ديدة وع فكرة مـاني راد عـ العواذل  < يقصد نوف ههههالجـدة فكـل الأوقات هالأثنين لهم محبة خاصة عندها يعني دائماً يوسعون صدرها ويريحونها كانت تقول لهم يروحون حتى هم يرتاحون ولا هي بالنسبة لها تحتاجهم هالوقت حتى يعطونها قوة لــتبين شديدة وصاحبة هيبة قـدام الكل .. ابتسـمت بحنـان وقالت بقلة حيلة : هههه خلاص خلاص ، سووا إلي يريحكم ماني متكلمة بعد نوف وعزيز بنفس الوقت : آووووه ديــــــــــــــــده :madry: قربوا وحضنـوا جدتهم بـس صارت كأنهم حضنوا بعض فثنينهم بعدوا بسرعة خخخ < تخيلوا الموقف الجدة حبت ترطب الأجواء : وبعدين مابنام يعني ؟ عزيز حب تصريفة الجدة ليغير الموضوع وسوا حركة الطيار : جـــاري اغـلاق الأنوار بعد ماطفئ النور ثلاثهم انسدحوا ع السرير الكبير **************************************************** في المستشفى ما زالوا هالأثنين قاعدين بجمود بهار تنقل بصرها بين زيد وبين الساعة المركونة ع الحائط في هالأثناء الجافة فُتح احد الأبواب وطلع منه دكـتور لابس لابكـوت ابيض بعـد ماجـاف بهـار اقترب من هالأثنين الجالسين بوجه بشوش قال : آهـلين السـلام ، شلون صرتي احين إن شاء الله احسن ؟ بهـار بتـفاجئ مو مذكره من يكون اجابت بـ : آه .. بخير الحمدالله ! زيـد ماعطى الموضوع اي اهمية يعني قال بنفسه دكتور اكيد تعالجت عنده من قبل ابتـسم الـدكتور وقال مستكمل كلامه بسؤال : آيييه الحمدالله ، بالمناسبة بنتي وينه زوجج ماجوف معـآج ؟ زيـد فـر راسه جهة بهار ورفع حـاجب بهـار انحـطت بوضـع محرج ، ايه احين بس تذكرت هالدكتور هذا نفسه الي كان بمستشفى الجامعة لمـا اغمى عليها واكيد إلي يقصده هو سالم لأنه هو الي جاء معاها المرة إلي طافت بس احين شلون توضح سوء الفهم إلي صار ! زيـد وجـه نفس السؤال لـبهار بصوت مليء بالأستحقار : آيـه صح وينه ؟ بهـار سـكتت بعد ماسمعت سؤال زيد زيد رد عاد سؤاله مرة ثانية : ردي لاه ! وينه هذا زوجج ؟ الدكتـور استغرب ومـافهم شسالفة ولا شقاعد يصير بهـار من كثر الضغط إلي حسته حزتـها تركت المكان ومشت ماتدري وين تروح بس اهم شيء تبتعد عن هالأنسان بـس ويننن ! مستحـيل هالـشيء يصير لأنه دائماً بالمرصاد .. حب حياته يتصـيد اخـطاء غيره زيـد قرب منهـا ومسك يدها بقوة من الخلف صرخ بصوت عالي بوجهها : مــن كان يقصــد تكـلمي ؟ بهـار وهي حاسه بيدهـا خلاص تهشمت من قوة قبضة زيد : مــالك شغــل اتركــني زيـد وعلامات العصبيـة بدءت عليه تزيد شيء فشيء : غصباً عليج بتتحجين وتقولين من هالحـيوان بهـار حاولت تبعـد يـده لكـنها فشلت رفعت راسها ونظـرت في عين زيد قالت بألم : انت ماتسألني ليش قال جذي ؟ انت تسألني من ، انت قصدك اني خاينة .. انت تبي تطلعني جذي عشان تصدق هالشيء وترضي نفسك المريضة عـ إلي تسويه فيني .. زيـد رفع يده وضرب بهـار كـف قوي عـ وجهها بهـار رفعت راسها بحـزن والدم يسيل من فمها قـالت بكل قهر : اكـرهـــــــــــــــــك دفـته من قدامها وراحت تجـري بدموعها بلوعـتها بكل مافي الدنيا من ألم بس إلي كان يألمها اكثر من هالكف انها تمنت انها فعلاً تكرهه تمنت انه كرهه بنفس سهؤلة نطق هالكلمة بوجهه إما زيد فظل واقف بـصدمة يطـالع يده الي ضرب فيها بهار كورها وضغط عليها حس بالندم كـان بروح وراها لكنـه لما تذكر كيف ضربها انشلت رجله وماعاد يقدر يتحرك ************************************************** كـانت تتمشى بضيـاع مـانتبهت حتى انها ابتعدت كثير عن المستشفى هي ماتدل الأماكن لجذي ماقدرت تعرف وين هي بالضبط الشيء الوحيد إلي تعرفه إنها تبي تنسى الأشياء إلي تألمها بعد مشي طويل قعدت جنب واحد من المحلات الجو كان حيل بارد كانت تحس فيه يخترق عضامها الرقيقة بعد دقائق بدءت قطرات المطر في التساقط ظلت تبكي وتبكي واضعه يـدها على وجهها مـكان صفعة زيد جد كـانت متألمة ؟؟؟؟ : بـ ... بهـار هذا انتي ؟ رفعت بهـار راسها بعد ما سمعت اسمها وتـفاجئت بالشخص إلي جافته قدامها بصوت خافت قالت : سـالم ؟ كان سالم امامها واقف حامل بيده مظلة انحنى ليها حتى يوصل لمستواها بعد ما جاف دموعها و وضعها المأساوي قرب لها بسرعة وسألها بقلق : خيرر ؟؟ شفيج وليش انتي هني ؟ و وينه زوجج ؟ زاد بكاء بهار بعد ماسمعت طاري زيد ماعرف سالم شالقصة لكـن شكلها بهـالحال ألمه مسـك يدها بلطف وساعدها حتى توقف قال بقلة حيلة : آممممم مو عدل قعتج هني بروحجج بهالوقت إذا تبين بوصلـج للبي... قبل لا يكمل كلامه قاطعته بهار وبتوتر قالت : لا لا مابي ارجع البيت مابي اروح سالم احتار وسألها بأهتمام : انزين وين تبين اوصلج ؟ بهـار بعدت يدها عنه وردت بشكر : لا ، مشكور مابي اتعبك معآي كفاية المشاكل إلي حطيتك فيها بسببي .. سالم ابتسم : آفا عليج مابينا هالكلام ! مستحيل اتركج بروحج ! احياناً نجوف ناس مايعنون لنا شيء ويهتمون فينا اكثر من الأشخاص إلي كنا مفكرين إنا بالنسبة لهم قراب نفس الشيء مع سـالم .. كيف انه انسان طيب بعكس زيد ،، بجذي كانت تفكر بهار بهـاللحظة كانت بهار مصره ع كلامها فردت بـ : ادري ان نيتك سليمة بس اقدر ارجع بروحي ماحب سالم يضغط عليها رغم إنا هالشيء ألمه حيييل كان قلقان بعد ماجافها بهالحال ! بـعد مابعدت عنه بكم خطوة رن تلفونه مسكاه وجاوب : آلـو ، هـلا يدتي .. آيه اشتريته ، دقائق و اوصل لج .. وسـكر الخط بحث بنظره عـ بهار جافها إختفت معقوله بـهالسرعة لحقت تبعد ! لا بس مابي اورطها مرة ثانية حاول يتغاضى عن الموضوع ويدوس ع قلبه هـالمرة عشـان خاطر بهـار ورجـع لجدته مع الأغراض اليي طلبتهم منه إما بهـار فتـاهت اكثر ! الساعة تأخرت المكان ححيل مظلم ورطب الأضاءة الحمـراء الخاصة بالشارع الحكومي مرعبة فهالوقت ! عمرها ماحست بهالمساحات الكبيرة الي قاعدة تجوفها احين قرءت المعوذات طرت ربها حاولت تهدء وتذكـر الطريق بس بدون آي فائدة ليش يالله يصير معآي كل هالأشياء شنو سويت بحياتي لحتى اعاني جذي ؟ شنو بسوي احين شكلي ابتعد واجد عن المستشفى وماعرف ويني أو فأي ديرة أنا تسـاؤلات كثيرة كانت تدور في راس بهار فـهاللحـظات المروعـة بالنسبة لهـا ************************************************* << نهـاية البارت الـتاسع إن شاء الله عجبكم البارت اتمنى منـكم التفاعل واعذروني مرة ثانية ع التأخير لا تحرموني من ردودكم وتوقعاتكم فيمكن انها تساعدني كثير في باقي الأحداث مع تـحياتي
__________________  التعديل الأخير تم بواسطة ملاك الوفاء ; 07-31-2015 الساعة 11:35 PM |
|
#67
08-01-2015, 01:30 AM
| ||
| | ||
|
السلام عليكم هلا حبيبتي .. واخيرا وصل البارت بعد عناء طويل المهم البارت حلو وجيد لكن ينقصه شي مثلا لو انك طولتي شوي بحالة الجد و وصف شنو يدور بداخل كل واحد فيهم و استفاديتي من حالة الجد وعملتي دراما بين الشخصيات مثلا احد يتعارك مع علي ويتهمه هو السبب ع كلن البارت جميل احسنتي بس طوله قصير يعني خمس دقائق وخلص لكن ما احب اضغط عليج انتي براحتج يسعدني اكون اول من علق ع هالبارت ودمتي بحفظ الرحمن اختك ِ سلوى ملاك الوفاء likes this.
__________________  آللحن ألآخير + زهرة الوآدي! = ألقابي |
|
#68
08-18-2015, 03:29 PM
| ||
| | ||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  اخبارك عساك بخير وما تشكين من بآس ؟  يا ربآآآه من زمآآن عن روايتك  !- وقسم بالله اشتقت لهم ح0!اشتقت لبهار وزيد واستهبالات عزيز ونوف يخي لهم فقدة مهب طبيعية قلب7!يخي ذي شيخةة مهيب تايبة ابد ؟ والمشلكة الخبل هذا علي يبي يساعدها؟ صدق من قالوا " الحٌب يعمي " يعني لهذه الدرجة تفضل حبيبتك على اخوك ؟!! ونجي لبهار هذه لوحدها ماسآة , جد يخي مدري كيف تتحمل ؟ انا لو مكانها كان انحشت عن كل الديرة وآخذ سالم معي والله انه رجل كِذا .gif "بيس2") !لاااااااااااا لاااااااااااااا لااااااااااااااااا , يا ربيي وشذء ؟؟ لييت الدكتور ما شافها ولا قال شيء , يخي بهار فاضية زيادة عن المشاكل اللي بينها وبين زييدووووووووووه ؟ كككلبببب يخي ليش عطاهآآ كككف ؟؟؟؟؟ يخي ليش يخلي حرته ببهار ؟ وش دخلها هي ؟ كل هذذا علشان اثيرووه الله لا يوفقها هي وزييدوه التتببن "))))))))) يخي قبل ما تضرب افهم المششكلة قببل يّ يّ **&&& اففف بسس ليت سالم خلّى بهآر تروح وياه للبيت , بس المشكلة لو راحت بتصصير مششاكل كثثير قلب7!! \- كل اللي بيصير لبهآآر بسبة التبن زييدووه ودي يخييي اذبحهههه * فيس معصّب* - يا ربي بهار ضضاعتت لاآآ يا ربييييه وشش بيصصير علييها قلب7 , والله اني خاييفة عليهها ")))))))ودي بس انط لمها وواصلها للمشفى وانحااش  قلب7بس قببل ما اهجج ابعطي زيدووه كف ينطح كف همن اختفي  وقسم بالله متحممسةة حيييل للفصل الجاي  =)) -جد جد اتمنى يجي سالم لمها وينقذها ح0 - يا رب احمي بهار في أمان الله ورعايته ملاك الوفاء likes this.
__________________ 9:00 مساءا. إن لم تترك أثراً جميلاً ، فلا تترك عكس ذلك، فعدم ذكرك،أفضل من ذكرك بسوء. #يارب تركت أثر جميل . انتهينَا هِنا -- 2013 - 2017 . 15 - 6 - 1438 هـ | 14 - 3 - 2017 مّ. _سبُحان الله العظيم.. سبُحان الله وبحمده.. |
|
#70
07-10-2016, 07:13 AM
| ||
| | ||
| ابدعتي حببتي مستنيه جديدك ملاك الوفاء likes this. |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هام جداً♥♥ تنبيه الأخوات عن الخضوع بالقول في المنتديات♥♥نسأل الله العافية♥♥ | أحلى صحبة | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 21 | 07-02-2017 04:52 PM |
| سَـأَتَمَسَّــكْ بـِ|حُلميْ| .. حَتى يَتحقَّقْ .. ♥ْْ♥ْ~Love Live ♥ | ☂ يُـورلـيـڤ ْ✿ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 04-28-2014 12:41 PM |
| ♥♥♥♥ hïmï ὄᾗʛᾄќὗ αﾚïςε★ ♥♥♥♥ | hïmï ὄᾗʛᾄќὗ αﾚïςε★ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 05-31-2013 08:26 PM |
181Likes
العرض العادي
