عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree322Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-14-2014, 05:45 PM
 
رواية : " سنوات الليل العاشقات بصمت "



















اتذكر حين براءة الطفولة لفتنا ؟!
وسألتني بلطفٍ مشاكس : اتوافقين إن كبرنا ان نتزوج؟!
رددتُ عليك بعفوية الاطفال : بلى ...
و افترقنا ...
كان عمري وقتها عشر سنين وانتَ تكبرني
لا تنسى الوعد فأنا على _ براءةِ طفولتي _ أذكرهُ
ولا زلت لك وفية











- ايتها الملكة كاميليا .. يطلب الوزير لقاءكِ
كان هذا صوتُ وصيفتي المقربة ( ماري ) وهي كما العادة تركض إلي بثوبها العريض
المُزركش ... بين يديها برقية محمولة على صينية من الفضة.
-
حسناً ماري اخبرية اني قادمة.
هذا صحيح على رغم صغر سني إلا اني الملكة .. لا ازيد عن الـخمسة وعشرون عام ومصبي هذا نتيجة كوني الوريثة الوحيدة بعد والداي المتوفيان ... بالطاعون.

"
علمتني كثيراً ... دون ان تتكلم ... فحبي لك منع كثيراً من الطامعين ان يتقربوا مني .. لطالما شك نائبي العجوز اني احبُ شخصاً ما ... كنتُ اصمت وكان يحتار ( مَن يكون حبيبي ) ابقيتُكَ سراً احتفظ بهِ بين نفسي و نفسي ... وحتى امامك تخجل النظراتُ ان تبوح لكَ ... فلطفاً انا ما زلتُ اذكر وعدك ... لطفاً إلك ... لا تنساني "

هكذا كانت قصتي ... قصة حب اخفيتهُ
كم كنتُ اشعر بالغيرة تحرقني وانا اراه يرقص مع الاخريات ولكن كبريائي
لطالما منعني من ان ابوح لهُ بذلك .. كنتُ اتجاهلهُ
و كم يخيل إلي انهُ كان يتجاهلني ايضاً ... لو يفهم اني تعبت دور التجاهل
لو يفهم ان هذا دورة هو من يجب ان يتقدم لي ... لا أنا
اتمناه ان يُلمح لي ... او يكلمني باي شيءٍ غير الكلام الرسمي بيننا
فأنا فتاة يقال عني ( جميلة ... لطفيه وذكية ) ما عيبي حتى يتأخر عني
وكم اخافُ أن ينساني!

بِمَللَ , كَانَ مضَمُون البًرقية ليسَ بـ جدِيد علي , فقد دُعيت لمناسبة
يُرِجى حُضَوري لها .
زفرتُ بِقمة ضجرِي : سُحقاً لكَ ايُها العجُوز أتحاول إرغامي على الزًواج!
لم اكن اخطط للذهاب انهُ ملكٌ ببداية الاربعين من العمر " جورج " أخبرني انهُ معجبٌ بي ويريد الزواج مني .. لم يعلم _ أني أعلم _ بالكثير من قضاياه المشبوه فهو يتزوج الشابات ثم يرميهن ... مجرد جشع واشك انهُ ما كان ليختار فتاة مثلي إلا اذا كان مُرغماً على ذلك فهو يدرك مدى صعوبة اللعب معي في مثل هذه الامور
واظن انهُ قد وقع في قمار محرم مع احد أمثاله اجبرهُ على هذا التحدي الخاسر!
فقد لقبني ذات مرة احد كبار حرسه اني بلا مشاعر ولا قلب نابض
لم يعلموا اني ممتلئة بالحب حتى لم اعد ارى باقي الرجال أمامي ولكن قهري ان حبيبي يتجاهلني _ كما اظن! _

تنهدت وانا اكمل الرسالة ... وإذ تقع عيناي على اسمه الغالي " هاري .. مدعو أيضاً للحفل ؟! " ابتسمت بحزن .. سأراهُ يرقص مع كثير من النساء
ويكلمهم ثم يتجاهلني ... غرورةُ يصطدم مع كبريائي فلا هو يتنازل
ولا انا ... وكلانا يرفض ان يبدأ الكلام.!
ماذا لو انهُ ... لا يحبني من البداية .. ماذا لو انه يكرهني او يشعر
بالاشمئزاز مني اني لستُ كباقي تلك المدللات ... اميرات بلا مسؤولية .. أيراعي ظروفي ؟! أيراعي اني يتيمة ؟! هل يا ترى يشعر حقاً بي ...!
آهٍ .. يا قلبي المسكين .. ادرك ان العين تشتاق لرؤيته إنها المرة الاولى التي
سنجتمع فيها في قصر ذلك العجوز " جورج " انا حقاً
اود ان اعلم هل يغار علي إن راني أكلمه .. لا لا هذا مستحيل فهو لن يغار
من رجلٍ عجوز لا يعرف نواياهُ عني .
ناديتُ " ماري " وامرتها ان تعد لي ثوبً مناسباً ... فبعد غد سأذهب لذلك الحفل.

قررت ... و ذهبت
وكُلي أملٌ ان اراهُ واكتفي بكلماتهِ الرسمية حتى تروي ظمأ اشتياقي إليه
و ابتسامتهِ الغامضة تلك!
وصلنا وقلبي يزداد توتراً ... خوفاً من إزعاجات جورج .. نعم انا قوية او
اتصنع القوة و فيّ رغبة للقاء " هاري " وكم اتنمى ان تحدث اليوم معجزة تنقذ
قلبي الذي قد بات عاجزاً ان يحب احداً غيره.
كانت الموسيقى هادئة ... اوه يبدو ان الحفل قد بدأ وكعاتي اصل متأخرة نوعاً ما رأيت العجوز يرحب بي بحفاوة .. أكرهُ كلماتهِ المبتذلة و نظراتهِ الماكرة .. وكالعادة مد يدهُ بمحاولة يأسه لمصافحتي .. إلا اني اجتزتهُ بكبرياء وانا اقول بكل
هدوء و هيبة : عفواً .. لا اصافح الرجال
رد وهو يعلم إجابتي: لن تتغيري بقلبك المتحجر هذا ... انتي متحفظة
أكثر من ما يجب فالتُعطي مجالاً ليدخل رجلاً حياتكِ فأنتي تبقين إمراة.

تجاهلتهُ واكملت فمن مثله كيف يفهم مشاعري .. جلست بإحدى الزوايا لقد ابتعد عني الحرس و وصيفتي ماري انشغلت عني .. وكالعادة اجلس وانا انظر الى
الحفل برضا ..
دق قلبي عندما سمعتُ صوت " هاري " واخيراً حضر ..
كان صوتهُ من خلفي اغمضتُ عيني و كابرتُ ان التفت إليه .. ها هو صوتهُ
يقترب ادرك انهُ لن ياتي ليسلم علي فهو لا يقل عني غروراً ... بدأ يكلم
اصدقائه هذا صحيح
على الرغم اني اظهر تجاهلي هذا إلا اني اهتم له كثيراً كان صوتهُ من بين الجميع
يناديني " اتخيلهُ هكذا طبعاً ... لأواسي قلبي
المسكين " مضت نصف
ساعة وبدأت الفتيات يجتمعن حولهُ ... حتماً هو بشعبيه كبيرة
بدأ الرقص .. كنت انظر إليه عن طريق كأسي الزجاجي فهو يعكس الصورة ..
انا حمقاء اعلم .. شعرت بنار تحرقني عندما سحبت تلك الفتاة " هاري "

من يدهِ وهي تجرهُ الى مكان الرقص ... كان يبتسم وهو يجاملها
انه طيبٌ جداً معهن .. الان صار امامي سأختلس النظر إليه بحرية ..
نظرتُ إليه وهو يستعد للرقص .. ثم فاجأني بنظرة .. وكأن قلبي توقف

نظر إلي بغموض ثم ابتسم ورفع إحدى يديه ... بمعنى " مرحباً " رددتُ الابتسامة ..
وانا اشعر ان وجهي اصبح احمر اللون ثم خفضتُ بصري
حياءً ... لو يعلم كم انا قنوعة .. فقد حضرت الى الحفل فقد من اجل هذه اللحظات
لم يفهم احد معاناة العاشقين إلا من ذاق ألم الحنين .. عدتُ لأرفع رأسي إليه
كان قد عاد الى الرقص وهو يبتسم .. يبدو انهُ يهمس لها شيئاً
خفضتُ رأسي ... سأتجاهل الباقي لاني إن اطلتُ النظر فسأبكي غيرةً منها ..
وانا إن بكيت لن يفهم احد ما سبب دموعي .. لن اكذب ولكن عيوني امتلأت بالدموع
دون ان تنزل .. فالتفت الى النافذة وبدأت اُهدأ نفسي ... حتى تجف دموعي
وأتجاهل الحفل بعدها لأرحل ... واتركهُ يرقص مع فتياتهِ هو ليس يحب الفتيات بهذه الطريقة إلا ان غيرتي تجعلني اراهُ هكذا .. انا اعلم هذا ايضاً
وهو مؤلم ... ذلك الاحمق لو يهتم لو يلتفت هل سيجد
امراة مثلي بقت لهُ وفية هكذا ؟!

تنهدتُ بتعب ... ونهضت لأخرج من الحفل بعد ساعة من حضوري ..
ولكن استوقفني صوت العجوز العالي : مهلاً
التفت إليه بحده : ماذا تريد؟
ابتسم وصرخ في القاعة : يا زائري الكرام انا اعترف امامكم اليوم
اني اعشق هذه المرأة " ثم اشار إلي" وسأعطيها كل ما ترغب ..
إن وافقت وهذا عهدٌ امام الجميع اقطعهُ لها ..
ذلك العجوز ... يريد ان يجعلني بموقف محرج كل الجمع لا يهمني
ولكن " هاري " كان هنا .. هل سيغار يا ترى ؟!
ردتُ بجديه : اسفة .. انا ارفض.
حيرتني ملامح العجوز الذي بدَ انه لم يستغرب ولكن ما زاد حيرتي
هو التفاتهُ نحو الحضور الناظر إلينا باهتمام: هاري ما رأيك ؟! هل لا تُقنعها؟!
كان هذا كالسيف في قلبي ... " هاري " ليس غيرهُ هو حتماً يعلم شيئاً ما
ولكن كيف انا لم اظهر مشاعري لأحد ..
. ايعقل انهُ رأى احمرار وجهي
عندما انظر إليه؟!
كان هاري مستغرب من كلام جورج تلعثم وهو يقول: أنا بصراحة لا اعلم
ولكن ( سكت قليلاً ليكمل ) إن جورج رجلٌ طيب .. وسيعاملك بلطف هل لا فكرتي بالامر واعطيتهِ فرصة !
للأسف ... نزلت دموعي .. وسقطتُ من عرش الكبرياء جثة اواري جراحي
ماذا اقول له ... بأي لغة اجعل هذا الاحمق يفهم اني احبه .. صمت الجميع
لم يتوقع احد ان يرى دموعي تنزل هكذا بسخاء كنت بوجه جامد ... وبلا صوت فقط دموع تنزل شعر هاري بارتباك شديد .. أراد ان يقول شيئاً ولكني لم اسمح لهُ
قلت بصوت مسموع وهادئ : لا .. انا اسفة.
ثم خرجت بسرعة ... اراد هاري ان يلحق بي .. كأنه يريد ان يقول شيئاً " رسمياً "
اخر خمنت ان يقول ( اسف ) او ( لم اقصد ) او شيء مملاً كهذا.

لم اشعر إلا و العربة تُسرع بي ... وقد ابتعدتُ تاركه خلفي الحفل وكل شيء ..
عدتُ الى غرفتي دون ان اسمع اي كلمة من اي احد ودون ان انطق بكلمة
دموعي لم تتوقف ... دموعي لا تزال تنزل بسخاء ..

أدرك انهُ ليس ذنبك ... انهُ خطأي اني وقعتُ بحبك
أتدرك مدى تعبي .. حطمتني دون ان تقصد
اعذرك ... فلا تعتذر
فهذا ذنبُ قلبي

مضى يومان ...
لم ارى فيهم احد ..بالكاد أكل ... بالكاد اتحرك من سريري كنتُ
كمن استيقظ من غيبوبة ... لو يدرك كم صبرت وحدي وانا انتظره كم عانيت
كم تألمت ... انا رضيت ان اتحمل واجباتي بصبر لاني انتظرهُ
يالـ حماقتي ... ماذا فعلتُ بنفسي
بكيتُ كثيراً .. كم كنتُ اتمناه ان يأتي لأجلي .. ان يكون قلقلاً علي او ...
لم أكمل تخيُلاتي الوهمية و البائسة ... بسبب طرقات الباب
- من؟
- سيدتي .. انا ماري
- ما الذي اتى بكِ ؟! انا اسفة عزيزتي ولكني لا اريد الخروج
- سيدتي اعتذر على الازعاج ولكن السيد هاري قد وصل الى القصر
وهو يُصر على مقابلتك.
وكأني لم اسمع ... هل أذني تتخيل ؟! رددتُ بصوتي العادي الذي يميل
للثقة بالنفس: عفواً ماري ماذا قلتي ؟
- آه .. السيد هاري في القصر وهو يصر على لقاءك.
- آم ... حسناً فلينتظر سأخرج بعد قليل.
- حسناً.
شعرت بصوت ماري نوع من السعادة لاني سأخرج من غرفتي
اما انا فقد كنت متوترة و مرتبكة .. كيف أبرر موقفي .. هو بالطبع ليس العاشق الذي سيأتي كما يحدث في الافلام اشك انهُ شعر بالذنب و الشفقة علي .. بعد ان رأى دموعي التي لم يُعرف عنها انها ظهرت امام احد.
انا اكاد اجزم انهُ اتى ليقول بعض الكلمات الرسمية ...
ولكن بعد ما قالهُ في الحفل ... مستحيل ان اعود الى حبي له ... سأبقى احبهُ من
بعيد لانهُ وبحماقة أختصر كل الرجال ... لم يَعد يهم إن تزوج غيري فأنا سأبقى
لهُ وفيه حتى إن لم يعلم بي.
تجهزتُ وخرجتُ بطبيعتي المُكابرة ... وانا ارتدي ثوباً اسود .. علهُ يفهم
إشارتي له ... كان جالس بشرود على إحدى الكنبات.
وما إن دخلت حتى وقف وهو ينظر لي بتفحص: آه واخيراً كاميليا .!
ابتسمتُ له " الحديث معهُ يشعرني بالكثير من الخجل وتكاد كلماتي لا تخرج إلا اني سأتمالك نفسي و اتصنع القوة _ كالعادة _ رغماً عني ..
واخفي عنهُ مشاعري " : فلتتفضل بالجلوس رجاءاً.
جلس ... وجلستُ مقابلةً له ... تكلم بهدوء وجديه: ارجو ان لا يكون كلامي
مزعج بالنسبة لكِ ولكن ما قلتهُ تلك المرة .. اقصد " بدَ متوتراً " حسناً لقد فاجأني
جورج بتوجيه سؤاله لي... انا لم اقصد ان ازعجك حقاً ... ارجو ان تصدقي كلامي.
ابتسمت " آه ... كما توقعت كلامٌ رسمي .. وماذا كنت اتصور ان يأتي
ويقول انا احبك وهيا لنتزوج " : آه ... ليس خطأك انه خطأي انا .. فقد شعرت
بالاحراج من ذلك الموقف وحصل ما حصل.
رد بجدية واضحة و تشكيك : احقاً الاحراج يجعل دموعكِ تسيل هكذا؟ خاصةً
بعد ان سمعتي كلامي انا؟! هل كان احراجكِ مني ام من جورج؟
شعرتُ بالغضب من كلامهِ وكأنه يُهينُني ... فاجبتُ بهدوء حاد: ارجو ان
لا تتجاوز حدودك معي سيد هاري.
حتماً شعر بغضبي ... واحسستُ به ايضاً غاضب وقف وهو يقول: أهكذا تردين
علي بعد ان اتيتُ من اجلك؟
فوقفتُ وانا انظر إليه: لم اطلب منك المجيء ... فكل ما تفعلهُ يزدني ألماً ..
إرحل من حياتي ارجوك.
اقترب مني وكأنه لم يفهم ما اقول: كل ما فعلتهُ ؟! انا لم افعل شيئاً لك ابداً غير
ما حدث وكوني مدحتُ جورج هذا لانهُ صديقي ... لم اكن اظنك مدللـه لهذه
الدرجة ظنتكِ قوية وكم كنتُ احترمكِ لقوتك و شجاعتكِ في حكم البلاد إلا اني
اكتشفت شيئاً أخر بعد ان رأيتك عن قرب ... للأسف.!
تنهدتُ وانا انظر إليه : هذا صحيح انا ضعيفة و حمقاء .. اسفة لاني لم اكن عن
د توقعاتك ... يوجد الكثير من النساء يمكنك ان تحترمهن غيري ... انتَ لستَ
مجبور على احترامي.
نظر إلي باحتقار: لقد تغيرتي كثيراً كاميليا ... اذاً حقاً كما يشاع عنكِ بلا قلب
عندما اكلمك لا اشعر اني اكلم امرأة ... بل اكلم حجراً ...
قاطعت كلماتهُ يدي ... هذا صحيح لقد ضربتهُ على وجهه بشكل لا إرادي
ولم اشعر بنفسي إلا وانا اقول بدموع: من تظن انهُ السبب ؟! ألم تعدني بالزواج
من قبل ؟ لقد كنت انتظرك واحبك إلا انك وبكل جرأة .. تـ ..
لم أكمل .. فقد ذهبت راكضة الى غرفتي ابكي واغلق الباب مجدداً على نفسي ...
لقد كان اخر ما اذكرهُ عنهُ انه " بقي ينظر لي بصدمة من كلامي ومن صفعتي "
لم اريد ان بقى معهُ أكثر انا حقاً لم اعد احتمل المزيد من إخفاء حبي له ...
لقد كنتُ اتألم .. افكر فيه في كل ليله.!
وهو كان ماذا ؟!
انا كنتُ ماذا بالنسبة له ؟!
















__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-14-2014, 05:47 PM
 



























اسم الرواية : سنوات الليل العاشقات بصمت
تأليف و تصميم : واثقة الخطوة
عدد الفصول : اثنان
الحالة : مكتملة
طابع الرواية: رومانسي - تاريخ
تصنيف الرواية: سريالي
تاريخ النشر : 14\10\2014 م - 1435 هـ
حصرياً وخاصة لمنتديات عيون العرب
إهداء الى :
AKATSUKI RIN و شيشيكو




















__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-14-2014, 05:48 PM
 























1- كيف كانت الرواية و الاسلوب ؟! القصة بصورة عامة اثارت اهتمامكم؟
2- شو رأيكم بالبطلة ومبدأها بالتضحية و الوفاء و " هاري " ؟
3- شو تتوقعوا تكون ردة فعل هاري؟
4- انتقادات ؟ اقتراحات ؟
5- عم تشعروا باحساس البطلة .. يعني قدرت اوصل شخصيتها بشكل واضح
ولا تحسوا انو في شيء غامض ما قدرت اوصلة لكم؟





- خطبة هاري من " إمراة " غير كاميليا
- معركة حاسمة تكاد تودي ببطلتنا .. فمن العدو؟
- و خطوة حاسمة و مجازفة تتخذها " كاميليا " .. وسط انهيارها!
- واخيراً ... انتظروا كيف ستكون النهاية الاسطورية للرواية ...
















__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-14-2014, 05:49 PM
 






















السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ؟ وكيف احوالكم ومدارسكم ... و اختباراتكم
عساكم طيبين ... كيف الاجواء عدكم وحالة الطقس :madry:
>> ناوية اطفشكم هيهيهي
ايوة بمناسبة الطقس الرومانسي هذا و اجواء الخريف اللطيفة
حبيت انزل رواية رومانسية ... و انا اقدر تماماً مدى اندهاش صديقاتي :lamao:
وخاصة " شيشيكو " ههههه
لاني ما اكتب رومانسي ... لكن جربت وطلع بأيدي شيء حلو :madry:
اللي ساعدني على كتابة هذه القصة هي العضوة
" AKATSUKI RIN "
على اساس ان تكون رواية مشتركة ... ولكنها لم تكمل
المشوار ... فاكملته وحدي مع تشجيعها :madry:
يعني هي ام الروامانسيه انا ما ادخلني
>> برااا
كح كح ... ارميها براس البنت " class="inlineimg" />.. اشكرك يا فتاة
على تشجيعك لي ...
كم انا ثرثارة
ماني متشوقة لشيء بقدر شوقي للنقاد .. شدو حيلكم :madry:
>> يا شين الثقة
















__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-14-2014, 07:00 PM
 
الجميع مدعوا ...

__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
*the promise of life*.."وعد الحياة"..رواية مشتركة بين"سيموني اوزوماكي"و "ايرزا سكاليت".. مـــدى أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 44 11-03-2012 04:20 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM
أحبك بصمت المشاعر""""" البرنسة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 10-04-2007 01:38 AM


الساعة الآن 03:08 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011