عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree23Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 11-29-2014, 05:07 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:1px outset red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
البـــــــارت الأول

تذكرة من الماضي

- الورود لم تحكم يوما على شخص يحملها من مظهره بل حكمت عليه بالطريقة التي يعاملها بها

قبل 8 سنوات

- انفجار هائل يهز القلعة بأكملها,الشظايا تتطاير في أرجاء و النيران تلتهم كل شيء في طريقها, والدماء منتشرة في كل مكان والجثث الممزقة هنا وهناك.تجول بعينيها الزجاجيتان بلون الدماء , تنعكس عليهما أشعة نيران فجعلتهما أجمل تبحث عن مخرج من هذا المكان مغلق , بشرتها البيضاء أكثر من بياض لؤلؤ ومشرقة أكثر من إشراق الشمس وسط النهار ملطخة بدماء من أرادوا منعها من الخروج ,شفتاها محمرتان أكثر من حمرت الدماء ,وشعرها الطويل الفضي المائل للبياض تجاوز طولها بقليل زاد جماله ذاك الشريط أحمر ملفوف حوله بالقرب من نهايته تاركا خصلتين متمردتين تحملهما الرياح , ترتدي ثوبا يابانيا قديما ذو سترة بيضاء و بنطال أحمر واسع جدا لدرجة تظن عندما تراه تنورة واسعة قد مزقا هنا وهناك بسبب هجمات أعداء , حول عنقها قلادة ذهبية تنتهي بجوهرة حمراء , والخطوط الحمراء الغريبة الظاهرة على كل بشرتها الناعمة والعلامة غريبة على جبينها تشبهه نجمة فارغة وسطها نقطة بلون عينيها , لم تجد مخرجا فكله جدران وبأظافرها شبيهة بنصل حاد صنعت لها مخرجا من ذاك مكان , فجأة سمعة صراخا وكأن أحدهم ينادي الموت لم تبالي به , وبقيت على حلها باردة الملامح و المشاعر , بل استدارت بسرعة وقفزت للأعلى وفي طرفة عين وقفت ورائه , و لما أحس بها ذاك رجل الذي مزال صياحه قائما عن الركض , اتسعت عيناه حتى جحظتا , توقف عن الصراخ وبقي فاه مفتوحا على مصرعه , سقط السيف من يديه فقد كان يقصد إيذائها به , تقلب بؤبؤا عيناه حتى صار لا يبدوا سوى بياضهما , وسقطت قطرات دماء من أنفه , تطايرت دمائه على جهها وكامل ردائها بعدما غرست أظافرها الطويلة في ظهره حتى خرجت من بطنه , انكمش الرجل انكماشا شديدا حيث لف يديه حول نفسه وضم ركبتيه إلى بطنه ,وبقي يصارع الألم حتى مات ألاما , بقيت تشاهده ببرودة حتى مات ثم سارت مثل الآلة نحو مخرج , وورائها تركت مئات من موتى ليس منهم جريح بقي على قيد الحياة , وعلى طرف مخرج وقفت تنظر للأمام مازالت على برودتها آلة لا تعرف الحياة , رغم أنها ليست سوى طفلة لم يبقى على بلوغها الثامنة سوى عدة أيام , تطلعت بعينيها متسمرتين إلى المكان الذي لم تطأه قدمها من قبل , ولم تشاهده عينها من قبل , كان جو ليلا وهي لم تعرف الليل من قبل , كان ظلام حالكا في منتصفه قمر يتلألأ بين النجوم وهي لم تشاهد نجما أو قمرا من قبل لم يكن هناك شيء يظهر سوى الرمل الذي تحت قدميها , وهي لم تعرف ما هو الرمل أبدا هذا فقط ما ظهر في أفق جاعلا المكان موحشا ومخيفا وكأنه وكر وحوش إلى أنها خرجت من ذاك الوكر قبل قليل , لم تثر أي انفعال رغم أنها أول مرت تتنشق فيها هواءا نقيا , لم تبادر إلى ذهنها فكرة أو عبارة تقولها بل ظلت صامتتا حتى الآلة ستتأثر لو أنها توضع في مكان هذه الفتاة , وفي لحظة قفزت بقفزة لا يستطيع شاب في ريعان شبابه قفزها , تاركتا المكان الذي سجنت في طوال حياتها مشتعلا بنيران سببتها إنفجارات سببها هذه طفلة , وواصلت قفز حتى وصلت إلى بحر واجتازته ببضع قفزات , وكانت كلما اقتربت من سطح البحر قفزت وكأنها تقفز على أرض صلبة حتى وصلت إلى داخل عاصفة هوجاء , هناك شعرت بدوار شديد أصابها فجأة , وبدأت تلك خطوط ونجمة الغريبة بالتلاشي , وتقلصت أظافرها الطويلة ,وبدأ بريق جميل يظهر على عينيها وفي لحظة انهارت وسقطت من الهواء نحو أعماق بحر تاركتا أمواج البحر تجرفها نحو المجهول .

- وفي صبيحة اليوم تالي استيقظت السيد " ريتشارد " صاحب 35 سنة بعدما وجد زوجته قد استفاقة قبله , نهض بنشاط كعادته و ذهب للاستحمام ارتدى ملابسه مكونة من سترة زرقاء و بنطال أسود , وسرح شعره أسود كثيف , أدار مقبض الباب الذهبي وخرج من الغرفة نزل من على درج مؤدي إلى طابق سفلي مزين بسجاد أحمر فاخر , اتجه إلى غرفة المعيشة الفاخرة ذات ستائر مزركشة بأرقى الألوان , وسجاد فاخر موضوع على أرضيته التي تشبه مرآة من شدة بريقها , وفي منتصفها كانت هناك مائدة كبيرة بلون بني فاتح موضوع عليها أفخر أدوات طعام وأفخر أطعمة وحولها الكراسي الذهبية الفاخرة, رحبت به رئيسة الخدم " لوسي " قائلتا بكل لطف :

- - صباح الخير سيد ويلسون

- رد عليها التحية وجلس على أحد كراسي أمام مائدة طعام , ثم لفت انتباهه أن زوجته غائبة عن المائدة سأل الخادمة عن مكانها فأخبرته أنها ذهبت إلى الخارج لتمتع بنسيم الهواء ومنظر البحر صباحا, فنهض من على كرسيه متجها إليها , وفي لحظة سمع صراخا آتيا من الخارج , اتسعت عيناه وظهر ارتباك وقلق على وجهه فصوت كان صوت زوجته " إلينا ", ركض بسرعة إلها مثل المجنون فتح باب زجاجي المؤدي للحديقة , وبين أشجر خضراء وراء السور الخشبي أبيض بجانب شاطئ وجد زوجته تحمل بين يديها تلك طفلة الجميلة مثل القمر في قمة جماله بل أجمل منه , غائبة عن الوعي وكأنها نائمة منذ زمن طويل مبللة ترتدي ذاك ثوب الذي يعتبر لباسا تقليديا قديما لهم , مصابة كثيرة , والدماء مازلت ملتصقة برداء بعدما غسلتها مياه بحر عن وجهها , وحول رقبتها ذاك عقد جميل , وكانت خطوط قد اختفت عن جسمها نظرت " إلينا إلى زوجها بعينين باكيتين وقالت بنبرة حزينة صارخة بأعلى صوتها مناديتا الخدم :

- - استدعـــــــــــــوا الإسعـــــــــاف
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


رغم كل شيئ

التعديل الأخير تم بواسطة تْشِـي تْشِـي ; 11-29-2014 الساعة 06:06 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 11-30-2014, 07:47 PM
 
[align=center]

صباح الخير ‎ايملي‎‎‏

أهلا بك بيننا.. أنرت عزيزتي


بداية أحب أن أذكر لك أني لمست القصة، ربما ليس بالوضوح الذي أريد لكني رأيت رؤيتك لها وذلك ممتاز
فهو يعني بأن الفكرة واضحة في رأسك وتعرفين طريق الأحداث

لكنك بحاجة إلى مزيد من الوصف.. وصف المشاعر بالتحديد..

ولدي ملحوظة هامة إذا سمحت لي:
حين كنت تصفين الطفلة في بداية الفصل كان عليك أن تكتفي بوصف حيادي عن كونها غير طبيعية وخارقة القوة.. لكن ذكرك لجمالها أكثر من مرة لم يلائم الموقف القتالي العنيف

المشهد الأخير حين تذكر المرأة التي وجدتها أنها طفلة غاية في الجمال كان موقفا مناسبا أكثر لذكر الجمال..


واصلي عزيزتي ونحن في انتظارك.. لكن خذي وقتك في مراجعة البارت عدة مرات قبل نزوله
فهو مليء بالأخطاء الإملائية التي عليك تجنبها



مودتي


‏.‏
[/align]
__________________




افتَقِدُني
music4


التعديل الأخير تم بواسطة Prismy ; 12-01-2014 الساعة 11:52 AM
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 11-30-2014, 08:34 PM
 
السلام عليكم =)
اعجبتني الرواية كثيرا واعجبني اكثر التنسيق وطريقة السرد كل شئ كان رائع ♡ *.^
في انتظار التكملة واتمني ان ترسيليها لي *.*
جانا..~
♥♥♥
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 11-30-2014, 09:12 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيــــم



واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااعععععععععععععع " class="inlineimg" />" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />

الأدرينالين يلي بجسدي ما بنوصف ... يا إلهي ! :cooler:
ما خيبتي ظني أنت مبدعة بمعنى الكلمة ... كل حرف ولك كلمة وكل جملة على سطر قد كتبته قد تخيلته أمــامي
لقد تخيلت المسيقى ... نفك من العربية الفصحة

يعني سمعت موسيقى لمــا كنت بقرأ ... مخيلتي واسعة أو إنو وصفك حقًا حميل ... ما بقدر أوصف الجمال لكلماتك
أي شيء رح أكتبوا قليل بحقك ...

بداية موفقة جدًا ولقد جذبتيني وقلبي قفز مرة تلوة الأخرى عند القراءة ولا أعلم لمــا

أمــا بالنسبة لأبطال القصة ... فلم أخذ عنهم الكثير ولكن يمكن الوصف بأن هذه الفتاة في بداية القصة فيها شي مش عارفة شو سفاحة قناصة مافيا ... مابعرف بس بظن حدى مجبرهــا

أمــا عن ريتشارد ... تخيلته رجل نحيل وله شوارب هههههـ مرته بيضاء البشرة يا شقراء يا بنية الشعر ولكنه في قمة الجمــال ... لا يمكن ان أوصف مدى روعة قصتك


حقًا كلماتي ليس لها معنى لما سردتيه من قصة ، الوصف كان دقيق فقد تخيلت كل شيء و حتى القصر كما لو كان أمــامي ... لو أنني بداخل القصر


أرجوكي لا تحرمينا من إبداعك الرهيب و واصلي التقدم ، وأتمنى أن ترسلي رابط الفصل القادم وأتمنى أن يكون أطول فلم أشبع من كلماتك ... بالكاد أسكتت عطشي للقراءة



أتمنى ردي البسيط هذا أن يسعدك وأن يحفزك أكثر فأكثر ....


في أمــان الله
Prismy likes this.
__________________
[IMG]file:///C:/Users/user/Pictures/Rula/Images/one.gif[/IMG]


رد مع اقتباس
  #15  
قديم 05-05-2015, 11:47 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:3px outset red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
البارت الثاني
لقاء يتكرر
- تمر أيام وتمر السنوات ويبقى الماضي خالدا مهما فعلة لقتله -
صرخ بأعلى صوته :
- ما هذا بحثنا عنها في جميع أنحاء العالم ولم نجدها, أين تراها تكون قد اختفت ؟
- قد تكون قد ماتت في العاصفة بعد هروبها, فقد كانت مجرد طفلة لا تعرف شيئا عما بإمكانها فعله...
قال جملته , ثم أرتشف قهوته وواصل كلامه :
- و إن كانت حية, فلا بد أن أخبار القتل و الدمار ستصلك من شاشة التلفاز
ابتسم الرجل وقال :
- تتحدث وكأنك تعرف 001, ورغم ذلك فإجابتك مقنعة, من الأفضل أن أكف عن البحث عنها
هز الشاب رأسه وأرجع خصلات شعره الأسود القصير للخلف ورد على والده بصوت مازح :
- إذن ما الذي ستفعله بهذا الشأن.
- لا أدري سأعقد اجتماعا و ستكون نتيجته حاسمة بهذا الشأن.
- أما أنا فاتخذت قرارا بأن أسافر و أعود إلى طوكيو ريثما تجد حلا لمشكلتك.
دهش الرجل من حديث ابنه , وقال بسخرية :
- كما تريد.
قاطع الشاب والده وقال :
- توقعت هذا الكلام .
- تعلم أن منزلنا تحطم بعد الزلزال الأخير
- حسنا إذا, وماذا عن المنزل الذي أنجز أخيرا.
- يمكنك السفر إليه بعد أن ينته من آخر التجهيزات .
- و أين سأقيم ؟
- عند صديقي القديم " ريتشارد " , سأتصل به لأعلمه بأمرك.
- كما تريد...
- تأكد بأن لا يعلم أحد, بحقيقة كل هذه السنوات
- كما تريد , وسأدرس بثانوية سيكا إذا أهمك الأمر
قال مقولته ونهض عن الكرسي البني, واتجه نحو الباب ليفتح القفل ويخرج تاركا والده ينظر نحو المحيط من خلال النافذة الضخمة الموجودة خلف مكتبه
.............................................................................................
خرج " ريتشارد "من المنزل بسرعة وركب في سيارته وما زال يعد ربطة عنقه الحمراء, وطلب من "جون " قيادة السيارة بسرعة القصوى , ابتسم جون , وهو يغلق الباب وبعد أن بدأت السيارة بتحرك أخذ يضحك بشدة , وما إن انتبه إليه " ريتشارد " حتى قال بصوت مغتاظ :
- و ما الذي يدعوا للضحك...
- لا شيء ولكن ألم تلاحظ بأنك نسيت شيئا
حمل ريتشارد رأسه وأسنده لمقعد خلفي , وقال :
- لقد نسيت الورود الذي أوصتني عليها... لابد أنها ستقتلني.
- لا داعي للقلق ’ اتصلت بـ " لوسي "وهي ستحل الأمر .
- شكرا , ولكن كيف أدركت أني نسيتها .
- لأن هذه هي عاداتك يا سيدي, أنت تنسى وتتأخر دائما عن مواعيدك مهمة.
وبعد نصف ساعة وصلا إلى المطار , خرج "ريتشارد " وتوجه نحو الداخل وريثما هو واقف يحرك رأسه يمنة ويسرة , توقف نظره إلى فتى بشعر أسود قصير وعينان عسليتان يشوبهما بعض الغموض يبدوا في 18 عشر من عمره , يرتدي سراويل أزرق وقميصا أسود ومعطفا أسودا مفتوحا يصل إلى قدميه ويختمها حذاء أسود لتجعله تلك الثياب يبدوا بمنظر بعث هيبة إلى قلوب من حوله بعيني نسر ثاقبتين , وهو يتجه إليه حاملا حقيبة سفر متوسطة الحجم حقيبة أخرى كبيرة حجم يمسك مقبضها بيده يسرى , وصل إليه وقال بدون أي مبالاة وهو ينظر نحو :
- السيد " أوكازاكي ريتشارد " صحيح .
- هل أنت " تاكاهاشي تومويا " ...
- أجل أنا هو..
- سررت بمعرفتك .
- وأنا أيضا .
تحدثا قليلا ثم صعدا على متن السيارة بعدما وضع " جون " حقائب " تومويا " في صندوق السيارة وصعد هو كذلك في السيارة متجها نحو بيت السيد " ريتشارد " .
وعندما توقف السيارة عند البوابة الذهبية الضخمة انتظروا ريثما فتحت أبوابها و بالحراك حتى توقفوا عند منزل كبير بـ 5 طوابق متواجد بين الأشجار تزينه الزهور حتى السطح, أبوابه بيضاء, ولونه أصفر يميل إلى الأبيض ,وعند بابه الأمامي أبيض مزخرف بخطوط ذهبية وجد مجموعة من الخادمات و الحراس واقفين عند الدرج وبالقرب منه سيدة بشعر كستنائي متوسط ترتدي ثوبا ورديا طويلا وحذاء كعب عالي , وبجانبها فتاة بشعر فضي يميل إلى أبيض طويل جدا فيصل إلى قدميها , وعلى خصلتيه أماميتين علقت جرسين ذهبيين على كل واحدة منهما , وعينان حمراوتين واسعتين يملأهما بريق يأسر أنظار , تضع قلادة ذهبية تنتهي بجوهرة حمراء تعكس لمعان عينيها , ترتدي ثوبا أبيض قصيرا تجامله أشرطة حمراء تلفه من جهة خصر و تنسدل من على كتفيها وقدميها , بقي مدة وهو ينظر فيها وكأن كل شيء اختفى من حوله لم يبقى أحد سواها , قاطع شروده صوت " ريتشارد " وهو يعرف بزوجته مشيرا إليها
- زوجتي " أوكازاكي إلينا "
- تشرفت بمعرفتك سيدتي
ابتسمت وردت بنبرة متقنة وكأنها تتدرب على نطقها من سنين .
- بل لي شرف بمعرفتك سيد " تاكاهاشي تومويا "
ثم أشار "ريتشارد" إلى ابنته المبتسمة كلعبة تنتظر بكل صبر أن تأتي صديقتها لأخذها من على واجهة متجر
- أعرفك ابنتي " أوكازاكي إيم "
" إيم " ... " إيم " أخبريني يا ذاكرتي أي صفحة من صفحاتك كتب عليها هذا اسم من قبل " إيم " ..." إيم "
- تشرفت بمعرفتك آنسة " أوكازاكي "
- " إيم " يا بنتي أ عرفك ب " تاكاهاشي تومويا "
وقفت لحظة جامدة تسمع صوت ولد الصغير وهو يتردد " أنا أدعى تومويا .....تومويا " نظرت إلى وراء لكن لاشيء كان خلفها غير باب منزلها
- هل هناك أي شيء يا بنتي
ردد بصوت كمئات أجراس ترن في لحظة واحدة
لا شيء يا أبي .. تشرفت بمعرفتك سيد " تاكاهاشي تومويا "

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


رغم كل شيئ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرحبا روايتي سبق طرحها لكن أحب أطرحها ثاني للي ما قرئوها روايتي الجديدة بين الحب و السراب أيايكو أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 02-05-2013 12:29 AM
مجموعه مجوهرات جديدة 2013- احدث مجوهرات جديدة للبنات2013- مجوهرات جديدة كيوت2013 هبه العمر حواء ~ 2 05-11-2012 02:25 PM


الساعة الآن 12:20 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011