عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree153Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-29-2015, 10:14 PM
 
روّاية مَلكِية ! : جَوفٌ احَمر! , التفجــَي ,

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/07_05_15143102307180811.gif');border:2px solid darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][ALIGN=center]

[/ALIGN]
[ALIGN=center]



حبكةٌ ممتازةٌ و مُمتعة ، أحداثٌ غيرُ متوقعة .. وشخصياتٌ متنوعة !
ولا أنسى وصفكِ المُبهر هذا الوسامُ حقٌ لكِ بلا أدنى شك
- سكارليت ~



اسم الرواية : جَوَفٌ اَحمَرَ , التَفَــــجي!
نوع الرواية : رعب , اكشن , خارق للطبيعة , تراجيدي !
المكان : الاصلي [اليابان] عاصمتها طوكيو !
الكاتبة : nata
جميع الحقوق محفوظة لـ :vb.arabeyes.com
**
الحبكة :
وتحرَكَت اجفاني! نظرت لما حولي , لم ارَ سوى السواد .. اسوداد!
ما هذا يا الهي ادفنتُ حية؟ لا هواء! اكاد اختنق؟
اين انتِ يا امي ؟ اين انت يا ابي؟ ... اخي! اختي! لِمَ انا هنا وحدي ؟
تراب؟ اشم رائحة اشياء متفعنة !
اهذا ما يسمى بعد الموت ممات!! كفن؟؟ يبدو اني قد مِتُ حقا!

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 06-12-2015 الساعة 01:11 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-29-2015, 10:16 PM
 
التَمهـــــد!ْ

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/07_05_15143102307180811.gif');border:2px solid darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



التمهيد: [فتحتُ تابوتي بيدي!]
اثم بِطبعكْ! يا شَبحَ جدثيَ المهجور ..
تريدني حطاماً حطباً لا استعارا لنارك, وليّتني انت المنية فقبلتها ..
فانت الاب والام والجسدُ والروح!
رقشاءٌ بطبعي وقلبي يباب ! تراب مشاعري وجحيم شواعري !
وعسى الكلمة تحيّ اموات مقبرتي , بكلمة عدلي تحيلكم سراب !
[/ALIGN]
[ALIGN=center]
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـــ ما هذا ؟ كل شيءٍ مقلوب!
وكيف لهم ان يروا ما حولهم بصورة طبيعية وهم مقلوبين على اعقابهم !
اياديهم مشدودة بحبال لفت الى ان باتت عروق الاوردة فيها واضحة للعيان
خلف ظهورهم مربوطةٌ هي , بصورة عنيفة تجعل مناظرهم يشفق عليهم
اوكيف يتنفَسونْ؟؟ لهم اربعُ ساعاتٍ ونيفٍ مكتفين رؤوسهم تسند اجسادهم
وليس هناك ما يتكيء البدن عليه غير ركبهم !
فتح شخص من بين العشرين شخصا عينيه وهو يردد ما ذكر اعلاه
من تساؤل عن كيفية رؤيته لكل ما واضحٌ له مقلوب!
احس بالدم يصل لمؤخرة راسه اضعاف اضعاف ما يصل لقدميه مما ادى الى
تشنج ساقيه من المفصل حيث الركبة لاخمصهما ..
_حرارة_ هذا ما كان يشعرُ به وما زال!
اراد التحرك لكن ....!
ـــ ما هذا ؟ بحق الله قــ ... قـدماي!
عصاً حديدية طولها خمسين سانتيمتراً اُدْخِلَتْ مُختَرِقَةً قدمهُ من الاعلى للاسفل
الى ان دبت العصا الارض وغارت فيها , مما جعل تحريكهما مستحيلا مع هذا
الالم الفضيع الذي يشعر به والدماء تتسايل من وعلىيهما !
تلك الحرارة تُعي جسدهُ كامِلا , ليست حرارة عرقهُ المتسايل على جبينه !
ليست حرارةَ دموعهِ التي شكلت بركة صغيرة تحت راسه على الارض!
اقوى ... اقوى بكثير ! اهي نارٌ مشتعلة؟ ام افران للصهر؟
اضطربت انفاسه اكثر واكثر .. ادار بؤبؤي عينيهِ يمينا وشمالا ,
فوجيء عندما راى انه هناك شخصٌ اخرين مسطرين لا يفصلهُ عنهم الا انشات
لم يعرِف عَدَدَها ...
اراد الكلام لكن شريطا ابيضا قد الصِقَ بفمهِ , اما من مفر؟
اخر ما يذكرهُ انه كان في حافلة المدرسة .. لا بل في قاعة صفه!
لِمَ هو هنا ...؟
حيث لا للرؤية من مجال! افق السواد هذا يخيل انه القبر بعينه ان صح التشبيه!
شموع قليلة تنير ذاك الحيز الواسع النطاق
فجأةٌ , احسَّ بان الارض تدق راسه , اذناهُ سَمِعَتا طرقا !
فاذا بها خطوات رجلٍ كان ام امراة , صوتها نخر اليافوخ وما بعده ..
ومن صدى الطنة في طرقة اعوذ بالله منها صاحبت خطواته وكانما وطات فيل
ايحمل مِطرقة؟ .. وكيف يحمِلُها ان كان بَشَر فصوتها يدُلُ على حجمها العملاق
ساورته الشكوك حول ذاك الطرق المريب ...!
وما زالت الاصوات صداها يقترب !

اتسعت اقطارِ جفون عينيهِ لما راى ظّلا من بين رجليه ,,
حرك الشخص المطرقة الحديدية فاثارت صوت احتكاكٍ بالارض جعل القشعريرة
تهز الفؤاد من وسادة نومه !
صوت استسال من ذاك الشخص البغيض قد سُمِعَ توا
ــــ ما اسمك؟
ظل فَحميُّ الشعر في حيرةٍ من امره وفي خووف وقلق شدين !
وكيف عساهُ ان يُجيبه؟ وهو شبه ابكم ؟
كرر الشخص السؤال عليه ثلاث مرات متالية وعندما انقضى وقت الاجابة
ولم يسمع صوت السئيل , انحنى قليلا ومد يده ماسكا عصا الحديد
وما ان هم ليسحبها وفي الرجفة التي صاحبت بدنه وحدقته سمع مفتول
العضلات ذاك ضخمُ الجسد همهمة من احدهم !
وما كانت الا اصوات خوف من المنكوس على الجانب الايمن منه ...
وبحركة قوية اعاد ادخال ما سحب من العصا في قدم الشاب ليجعله يأنُّ من
الالم!
ثم نهض متجها نحو ذا الصوت المقرور للموت والتخلص من هذا العذاب
المنتظر والذي لا طائل من انتظاره فهو اتٍ .. اتْ !
سحب الرجل العصيَّ من كلتا قدميه مما جعل الدم يتنافر بكميات تتدفق بغزارة
والاجمل انه لم يكن يستطيع التاوه حتى ولا الانين !
الرهبة خطفت صوته لحيث جاور السكوت والارتجاف!
وبينما هو مرتجفٌ فك المجهول رابط كفيه وما اتظح الا احمرارا كشبه شيءٍ محروق !
سقطت يداه خائرتي القِوى بجانب راسه , حركهما وهو ما يزال غَيرَ
مُصَدِق كونه حرٌ طَليق لا اغلال ولا حرٌ حريق!
وليته لم يفرح كثيرا ,, سحب على اعقابه لم يلقَ الوقتَ للنظر خلفه
عينه اليمنى فُقِئتْ بالعصا نفسها التي كانت تثقب قدمه بينما المتوحش
يجره !
ياله من منظرٍ بشع كي يُرى! دماء وجهه ملئت مستقيما شُحِطَ به!
الى ان اختفى في الظلمات حيث ما للتعذيب من صراخ!
ما حدث تواً سبب ارتجافاً وكانما الدور القادمُ دوره! كان يختلسُ النظر
خوفا من ان يُفتَحَ ذاك الباب الصدِا والذي بدا عليه الاحمرار نظرا لقدمه
او لتقل بفظل دماء قتلى هذا الشخص !
ـــ [همس] .. ما هذا؟ انه صوت احدهم !
فتح عينيه الزرقاوتين بصرخة استفاقة من كابوسٍ جعلت هذه الصرخة الفتاة
بجانبه تسقطُ ارضا من على كرسيَّها , مضت ثوانٍ حتى نهظتْ تمدسُ ظهرَها اثر
السقطة , ارادت سؤاله لكن ملامحهُ المرتعبة والملوءة بكل تعابير الاستفهام
قد اوقفتها فما من مستفهم يجيب على سؤال .
مشت مُقتَربةً من سريره سؤال واحدٌ في بالها "امالذي حدث" هذا ما جال في خاطرها
وكم ارادت طرحه لكن تقطيبة حاجبيه والامارات المذعورة جعلتها تقر بان الصمت
افظل في حال كهذه ,
مضت ساعة كاملة وهي جالسة على الكرسي بينما هو منكس راسه لا ينبس
ببنت شفةٍ , قررت اخته الصُغرى بان تحدثه بعد تردد طويل فقالت
ـــ اخي , نحن في المشفى .. اتريد ان اجلب لكَ القهوة؟
وكانها تحدث نفسها ما من اجابة ! فصرخت بسخط
ـــ انت هكذا منذ حادثة الاختطاف استيقضت مرتين فقط وبعدها تعود
للنوم , لا تنطق بحرف! اخي ارجوك اجبني ! خمسة ايام وانت هكذا
اخشى ان تلحق امي ابي وتموت بسببك ما بك لا تجيب ااحدث نفسي؟
عضت شفتها من غضبها وحزنا على وفاة والدها وفوق ذلك [يوتاكا] اخيها الوحيد
غدى جثة بلا روح منذ ذلك الحادث!
اشاحت وجهها فغطى شعرها القصير نصف وجهها الايمن , همّت بالخروج فاذا
بها تصادفُ والدتها على الباب
ـــ [اي] !!
لم تعر والدتها هم الاجابة على ذاك التعجب الذي اكتسح تعابير ذات الستة
والثلاين عاما بل اكملت طريقها وخرجت كان اسمها لم يلفظ بتاتاً
بينما الام رات ابنها جالس فبدا الفرح جلياً على وجهها , ركضت نحوه وقامت
بضمه بقوة , لم تشعر بايةِ ردة فعل له فقدت كانت عيناه غائرتين في محجريهما
والسواد اخذ لفات حول محيطهما ,,
حالهُ مزرية بالفعل وشعره الاسود الناعم بنوعه صار مبعثر على وجهه
مما جعل الملاك يبدو شبحا ميتا مرتين !
ابتعدت عته وقد اغرقت عينيها دمعا , الشيب مليء راسها من الكوارث التي
تحل بها وبعائلتها واقساها عليها
ما ال اليه حال ابنها , حركت يدها بين خصلات شعره متمتمة
ـــ بني فقط لو تخبرنا ما بك فالشرطة تستمر بالقدوم للمشفى وانت
تستمر بالصمت , صعب علي رؤيتك في غرفة الحالات النفسية ,
ليتك تسمعني ...!
وبينما هي مغمضة عينيها تمسح ما يسقط من دمع احست بثقلٍ فوق
كتفها ففتحت عينيها ناظرة اليه !
مجددا فقد وعيه , لا فائدة ولا يعلمون ما به! فجسده عُولِجَ من كل
الجروح والكسور التي وجدت .
حركته مرجعة راسه على الوسادة ...ثم غطته وخرجت يائسة من ادنى
محاولة تقوم بها لمساعدته ..

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]


التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 05-08-2015 الساعة 03:52 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-29-2015, 10:21 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/07_05_15143102307180811.gif');border:2px solid darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][ALIGN=center]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله افتتح روايتي الجديدة في هذا القسم
متمنية ان تنال اعجابكم ورضاكم ان شاء الله
ومن الان اقول لا [لاصحاب القلوب الضعيفة!!]
قد تكون مخيفة لذا للصغار والذين يخافون من ظِلِهم لا انصح
بقراتها مطلقا :nop:
دمتم بود و في حفظ الله ورعايته عز

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
جميع اعمالي وقصصي : тнe dαrĸ
لمن يُريد التواصل معي : georgette
سِلني : Ask me
سأدخل للرد لو إضطر الأمر = شَبَح فقط .
كيف أُسمي نفسي كبيرة خدم فانتوم هايف إن لم أستطع
فِعلَ شيء كهذا؟


التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 05-08-2015 الساعة 03:53 AM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-30-2015, 07:40 PM
 
السلام عليكم ..
كيفك حالك؟ مآشيء امورك؟
هذآ اول موضوع ارد عليه"روآية" لانه جدآ جميل وسوف آكون متآبعة دايمه لك.
انتظر الفصل الاول اذا هذا فقط تمهيد غآمض وجميل..
بس يرجع آلفصل الاول سوف آكون متآبعة له آنتظر.

آعجبني جدآ اسلوبك رائع وغامض

التعديل الأخير تم بواسطة لودوفيكا ; 03-30-2015 الساعة 07:59 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-01-2015, 03:07 PM
 
الاسلوب جميل حسيت اني غارق في ذاك الوهم مع يوتاكا ..

انتظر الفصل ..
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتنا الاولى : رواية شياطيـن المدرسه (رواية سعوديه) ، الكـاتبه \ نكبهـ نكبهـ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 51 03-02-2015 04:19 AM
رواية جديدة للدكتورة ناعمة الهاشمي 2012 تعالوا يا بنات رواية شما وهزاع احلى رواية florance أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 02-26-2014 02:28 PM
رواية نور الكون رواية جديدة من روايات سعوديه رواية نور الكون الحب الساكن أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 07-03-2011 03:30 PM
رواية الزمن قاسي ولايمكن يلين ..اول رواية لي في الذمة تقرونها ......بليز بنت عز ومن شافني فز أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 07-01-2011 07:45 AM
رواية حب في السعوديه اقوى روايه ( رواية الحب بعد فوات الاوان ) ЯǒǑǒйĝ3ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 05-19-2010 09:19 AM


الساعة الآن 05:12 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011