|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#581
| ||
| ||
http://3rbseyes.com/t518141-p17.html#post8562559 + تركيب التصميم على هاد الفصل http://3rbseyes.com/t518141-p16.html هدير/خلفيه/فوتر مدخل/الفصل/خاتمه والله ماصدق خلصت من هل روايه [/cc] التعديل الأخير تم بواسطة FREEAL ; 06-30-2017 الساعة 05:55 PM |
#582
| ||
| ||
[cc=تم] تعديل الفصل السادس ~ http://3rbseyes.com/t518141-p15.html#post8480552 [cc= الفصل المحرر هنا ] المقدمة ~ مرحبا بكم حبايبي جبت معاي فصل خنفشاري يکشف کل شيء تقريباً هي نهاية الغموض اتمنى لكم قراءه ممتعه الفصل السادس ~ التكبر في عمق الظلام ، و بين صفحاتُ الأحداث أخذ أثنان يتحدثان في عمق الأسرار .. " هل قتلتهُ حقاً ؟ " " ربما ! " " لماذا ؟ " " لأنني لم أستطع منع نفسي من ذلك ! كُنتُ أريدُ ذلك بشدة .. لقد استحقها ذلك الخائن ... " " وما دخلي بذلك ؟ لما ورطتني ؟ " " لا تجعلني أجيبُك كما أجبتُ ايميتو ! " " وماذا تقصد يا هذا ؟ " في لحظة غفله رفع القاتلُ سلاحهُ نحو الثاني و وجه رصاصةً و بكُل برود نحوه ، غير آبه لزيادة نقطة سوداء أخرى في حياته هو غارقٌ في مُستنقعٍ نتنّ على أي حال ! ***** عادت كيتي لمحضنِ ذكرياتها الغابرة تُداعبُ مُقلة عينيها الحزينتين ، و شوقٌ يأسرُ حنينها ، هذا الصمتُ يحتضنُ غيابَ الغوالي ، فنبشَ هذا الهدوء في أسرارِ ذكرياتها ، حاملاً عبقَ أروع النسمات لمسامها . حافظً هذا المكانُ على أثارها السابقةَ ، الأثاثُ بزينتهُ الغامقة و الستائرُ بيضاء لامعهَ ، لکن الحديقة مشهدٌ من أيامٍ قاحلة ! النباتات ذابلة و العشبُ ميتْ ، الشجارُ حزينة و المسبح عفنْ ، كأنها مقبرةٍ مُقفرة ! يا لهُ من مشهدٍ يقضي على مسرة الوجدان ! تبع حديثُ الشريكين ، مُلاحقه للإمساك بهدفهم الغامض ، وصولهم كان بعد فوات الأوان ! و عم الغضبُ و الإحباط لكُلٍ منهُما ، أخذت تلتمسُ باحثةً عن مُرادها لتتصل به مُستنجدة، جاءها صوتٌ مُتلعثم غيرُ رزين : " ببمماا أخخدمُك سسيدتتي ؟ " أجابتهُ مُتململه وهيّ تعبث بلورقة بيدها غاضبه : " أيها الاحمق ! ما هذه الإحداثيات التي زودتنا بها ، المكانُ مصنعٌ مُحترق و مهجور ! أين هو ابحث عنهُ جيداً أريدُ أن أنهيَ عملي على هذه البطيخة اليوم ! " توتر هيروشي و أسقط الهاتف من يده و استعادهُ قائلا و هو يمسك به معكوساً ! : " فففي الححال انتظرري اانا ابححث ااالآن ... " بعد لحظات محسوسه ، " لققد غيييرَ مككااانهُ ثثانيتتاً .. اااليكي ااحداثثيات الموققع الححالي " " تلقيتها ، ابقى على الخط و أخبرني بوجهته الجديدة" .. التفتت لشريكها : " لدينا احداثيات الموقع الجديد ، الهدف يتحركُ مُبتعداً نحو الشرق .. " كان يقف بعيداً ، مصدوماً فاتحاً فاههُ ينظر في اللاشيء ، تقدمت نحوه قائلة : " ما بك يا كيث ؟؟ ماالـ..... " بترت كلامها مصدومة برؤية ما ينظرُ اليه ..... دخلت كيتي للمطبخ لتراهُ قليلاً ، كان كارثة بلا مبالغة ، التقطت نفساً عميقاً قائلة : " معك حق يا كاغوري ، البيتُ بلا أمراءه ككعكةٍ بلا زينة !!! " رفعت الطبق الذي يبدو عليه أنهُ لا يخصُ اليوم أو الذي سبقه قائلة باشمئزاز : "كعكةٌ عفنة بلا زينة !! " قامت بتنظيف البيت هُنا و هُناك ، تقتُلُ فراقها مُنتظرةً عودةَ والدها و أخيها ، و حين كانت تمسحُ الغُبار عن البيانو الأبيض ، القابع في زاويةٍ من زوايا غرفة الاستقبال ، لمحت ملف فضي اللون كان مُندساً بين كومة أوراق بفوضى ، أخذت تكشفُ مكونهُ من الأسرار .... في الطريق ، كان كيث يجلس بجانب ايكوكو وهي تقودُ بعد أن فقدا أثر هدفهما ، كان الغضب و الانزعاج جلياً عليه ، قالت ايكوكو مفتعلةً النقاش : " علينا أن نُمسكَ به بسرعه ، لم أتوقع أن نجد ضحيةً أخرى له ، العلاقة الوثيقة بينه و بين الضحية باتت تُدينهُ و بشدة ! " أجابها و هو يُضيقُ عينيه بحذر : "علينا الإمساكُ به قبل أن يؤذي أحداً آخر ، بتُ قلقاً على كيتي .. " ***** عصر نفس اليوم، عاد القاضي و كان مصدوماً لتواجد كيتي ، لم تكُن قد أخبرتهُ بقرارها هذا بالأمس ، كانت تجلسُ على كرسيُ البيانو العريض و تنظرُ لمفاتيحهُ بفراق ، فزعت حين وضع يديه الكبيرتين على كتفيها ، نظرت نحوهُ بفزع ثم هدأت لدى رؤيته ُ يحتضنها بكفيه ، فأعادت طرف عينها للملف الذي في حضنها لتقول بلا مقدمات : " لقد كُنتُ أبدو كالمغفلة الساذجة طوال السنوات الثلاث السابقة ، استُغللتُ ، أهنت و اُذللت ، و أنا غيرُ مُدركة لما يحدُث حولي " وجهت نظراتها نحوهُ و قالت و الدموع تغزو خديها : "في ذلك اليوم ، اتصل ايكيجي بي و قال ، إن كُنتُ لا أصدق ما قاله لي في حفلة ليلة أمس ، فل أعد أدراجي الأن ! لا أعلمُ لما عُدتْ لكنني عُدتُ وحسب ، كُنتُ بحاجة لأشعر أني مُحقه ، و اكتشفتُ أني لستُ كذلك ! وقفتُ مترددة أمام بيتي لم أعلم ماذا سأقول لايميتو ان سألني لما عُدت ! لكنني تفاجأت بمارثا تخرج من بيتي أنا و ابتعدت بسرعه ! تجمدتُ مكاني ، و لم أدرك ماذا يفترضُ بي أن أفعل ، شعرت بخليط من المشاعر غلبها الحقد ، دخلت و أنا في شدة غضبي بعد أن أدركتُ أن لا فائدة من البكاء هُنا ! حينها كنتُ في قمة غضبي لدرجة أني لم أكن لأستغرب من نفسي إذا قتلتهُ ، صُدمت !!!! كان ايميتو هُناك غارق بدمائهُ فاتحاً عينيه على وسعها ، دبَ الخوف في سري ، لم تحملني قدماي و تهاويت فوق دمائهُ الدافئة على الأرض ، حاولتُ الإقتراب لكن عجزت و خذلتني شجاعتي عن التقدم ، اتصلت بهيكيجي و تحدثتُ معه بحروف مُبعثرة فهم منها أني في موقفٍ صعب ، حاول تهدئتي ليفهم جيدا و حين هدئت رويت لهُ ما حدث ، فقال لي أن أخرج من هُنا و أن أذهب لحيثُ يفترض بي أن أكون ، لأن الشرطة ستتهمُني بقتله !!! فزعتُ و تلبكت بشدة ، و في النهاية نهضتُ من مكاني و غادرتُ بسرعه ، بقيتُ أهلع و أدور حول نفسي و أنا أبكي ، ثم خلعتُ جواربي و معطفي الأبيض بعد أن تلوثا بالدماء و ركبتُ سيارتي مبتعدة ، فكرة أن يكون ما قالهُ هيكيجي صحيحاً طغت على منطقي تماماً ! لا أصدقُ أني تركتهُ هناك غارقًا بدمائهُ في زاوية مكتبهُ الباردة !!! و حتى الآن أفكر أنهُ كان من الممكن أن أساعدهُ لكنني خذلته بسبب أنانيتي !! " كان والدها يستمعُ لها باهتمام ، طبعا ليست أول مرة يستمعُ لشيء مشابه ، في نهاية الأمر هو قاضي و عملهُ يتطلب منه الاستماع لما يقولهُ طرفه ، رجلً كان أم أمرأه ، ليحكم بعدل ! حركها من كتفيها جاثياً على ركبتيه ، لتستوي أمامهُ تماماً ويتقابلا وجهاً لوجه ، أمسك وجهها يبن كفيه الكبيرتين قائلاً بحذر : " أأهذا كُل ما حدث ؟ ألم تُغفلي عن أي شيء مهما كان صغيراً " بات والدها الوحيد الذي تثق به في الحياة ، و الناس من حولها يستغلونها لا أكثر ! أجابته بلا خوف واثقة به ، من غير توريط ايميوي لتسترهُ عليها طوال الشهور الماضية : " نعم هذا ما حدث تماماً ! " رسم ابتسامة هادئة و رقيقه لابنتهُ الغالية و ضمها لصدره بأريحيه قائلاً : " لقد أرحتني صغيرتي ، كُنتُ واثقاُ بك . " تأثرت و انصدمت من كلامه ، فسألت بحذر : " أهذا يعني أني لن أذهب للسجن ؟؟ " بقي يُحدق بها لفترة قبل أن يُدرك سألها البريء ليُجبها : " لا يا صغيرتي ! هذا لا يستدعي السجن ، لن يحكم القاضي بأكثر من دفع مبلغ معين للمحكمة مع بضعة أشهر من الأعمال الإجتماعية ! فأنت لم تقتليه إنما لم تبلغي الشرطة بسرعة بتأثر من شخصٌ آخر . " قالت مبررة : " لكن هيكيجي قال ..... " توقفت حين استوعبت الأمر أخيراً ، فنهارت باكية لغبائها ...... " في هذه الحياة لا أحد يستحقُ أن تثقي به أكثر من عائلتك ، لأن الآخرين يُشكلون الذئاب في المجتمع ، ينتظرون منك أن تغفلي ليغدروا بك ، وأنا هي هذه العائلة ، لأنني أبقي مصلحتك في هذه الحياة ففي النهاية أنا شريكُ حياتك ، ولن يفرقنا أحد عن بعض ، الى الأبد !!! " كانت هذه كلمات ألقى بها ايميتو على مسمع كيتي ذات مرة ، وها هي تذكرُ ما قالهُ لها لتنهار أكثر و تُحاول الإستناد على والدها .... **** " اعكسي الاتجاه بسرعة ، لقد دخل المبنى هُناك !! " و بخفة فائقة عكست اتجاه السيارة الى حيثُ أشار كيث ، التفتت إليه لتقول له : " تذكر أننا نريدُ الإمساك به حياً ! " لكن كيث نزل غاضباً و بسرعة قبل أن تتوقف السيارة تماماً ! لتنزل خلفهُ قائلة بتذمر : " أي حماسة هذه ؟ لن نُمسك به حياً و هو على هذه الحال ! " كانا يبحثان هُنا و هُناك إلى أن لمحاه كما فعل هو فبدأ بالركض هارباً منهما وبدأت المطاردة ، الى أن حاصراه و وصلا لنهاية هذه المطاردة السخيفة ، لاشك لأنهُ مدرك أنهما سيُمسكان به في نهاية المطاف فلما يُتعبُ نفسه ؟! حاصراه في زاويةٍ من إحدا القاعات الكبيرة في الطابق الثالث بعد المئة ! بدأ بالذهاب يمنةً و يسرة إلى أن أدرك أنه قد حُوصر تماماً ، توقف يلتقط أنفاسهُ بفوضى ليسأل كيث بحدة : " هل أدركت أخيراً أنك وصلت لنهاية المطاف يا هذا ؟ سأضعُ نهاية لهذه المطاردة السخيفة ! استسلم و إلا !! " قال الجملة الأخير و هو يُلقمُ سلاحهُ و يُشهرهُ نحو هيكيجي مُتابعاً لكلامه : " توقف و إلا تعرف أني لن أتردد أبداً !! " ففعلت ايكوكو الشيء نفسهُ لكن بحذر ، سأل هيكيجي مستفسراً : " أعتقدُ أنهُ يحقُ لي أن أسأل عن سبب مُطاردتكُما لي ؟! " ليجيب كيث و الشرر يتطاير من عينيه : " كأنك لا تعلم ! أم أنك تحبُ لعب دور الغبي ؟ " لتُتابع ايكوكو وهي تظهرُ ورقةً له : " أنتَ رهنُ الأعتقال بتُهمة مُتاجرةَ الممنوعات ، بالإضافة لقضايا أخرى سنفتحُ التحقيقَ عنها بعد استضافتُك لدينا وهذه هيّ مذكرة الاعتقال ! " فقال هيكجي بعد أن خلع قناع السيد المهذب الذي اشتُهر به بين المحامين : " أنتم يا كلاب الحكومة تعيشون على تنظيف الشوارع من المتشردين لننعم نحنُ أصحاب المصالح المُربحة بالنعيم و الرُقي !! " ثُم رفع يدهُ و أشار نحو كيث مُكملاً بتعالي : " أنت تعتقدُ أنك ستُنهي الأمر بالقبض علي ؟ لايمكنُ كُما إدانتي بهذه التهمة ببساطة ، لا تتوقعا أن إظهار ورقةً سخيفة سيجعلُني أستسلمُ لكُما أنا لا أهزَمُ بورقةً ضعيفة كهذه ! " ضيق بعينيه ليقول بثقه أكبر : " كما أنني الوحيدُ القادر على تخليص كيتي من كُل الاتهامات التي وجهة لها و منها تلك التُهمة التي ورطتها بتجارة الممنوعات ! " قال كيث غاضباً و هو على نفس الوقفة : " ما الذي تتحدّثُ عنه الآن أيها اللعين ؟ أية تجارة و ما علاقة كيتي ؟ " نظرت لهُ ايكوكو لتقول تاركةً دور المُشاهدة : " إنهُ يقصدُ تلك الملفات التي جمعها والدك ، بعض تلك الصفقات تحملُ توقيع كيتي ! هذا المتعجرف يعتقدُ اننا لا نملكُ دليل براءة شقيقتك من كلا القضيتين !" تفاجئ كيث من هذا الكلام و بقي غير مُصدق لما يحدُث ، هو جاء لمساعدة ايكوكو و لم يكن يعرف شيء أكثر من أنهما يُطاردان هيكيجي بعد أن كشفت بعض تلك المستندات عن تورطهُ مع و مارثا و ايميتو و أنهم شركاء منذ عقد ! قال هيكيجي بحذر : " أيُ دليلٍ تقصدينَ يا فتاة ؟ " قالت و ابتسامةً واثقه تُزين ثغرها : " حين استلمتُ قضية جاستري ، قمتُ بدراسة كُل المستجدات التي جمعتها يا كيث ، لكنها لم تكن كافية ! ذلك الشعور في أن هُنالك حلقةً مفقودة بقي ينتابُني ، فذهبتُ لبيت كيتي وحدي حين كانت في المشفى ، و بحثتُ عن شيء جديد فوجدتهُ في مكانٍ من مكتب جاستري ، كانت تلك التحفةُ تُثيرُ استغرابي ، لم تكُن مُتميزة ولا جميله مُجرد تُحفه رخيصة و بالمقارنة مع التحف الثمينة الأخرى لا تستحقُ أن يُزين جداران المكتب بأربعٍ منها !! اقتربتُ لتفحُصها عن قُرب و الأربعة منها كانت تحملُ مايكرو كاميرا ذكية و ذات ذاكرة واسعة ! فحصلنا على تسجيلات التسعة أشهر الماضية و من ضمنها يوم الجريمة قبل سبعة أشهر !! "(تعليق المحرر: هيك كثير –_-) كانت الصدمة تعلو وجه المتابعين لحديثها ، من جهة كيث الذي فاتهُ العثور على الدليل و هيكيجي الذي أدرك موقفهُ في هذه القضية ! تراجع هيكيجي متوتراً يفكر في مخرجٍ لا وجود له ، وفي لحظة غفلة هجم نحو ايكوكو ، مُعتمداً نظرية أنها الأضعف ! لكنها تصدت لهجومه و أمسكت ساقهُ و حولت هجومهُ لمصلحتها و أسقطتهُ جانباً ، ثم عاود الهجوم فاحتدم القتال بينهما ، بدا جلياً الكفة لمصلحتها مع أن هيكيجي كان يصبُ جام غيضهُ عليها !! في أثناء ذلك كان كيث يُرجع ما قالتهُ قبل لحظات غافلاً عن ايكوكو ، التفت نحوهما ليفاجئ بمشهد انتزاع هيكيجي لسلاح ايكوكو وفي طرفة عين كانت قد تهاوت لتسقط بصمت . وكردة فعل سريعة أطلق كيث النار على الآخر قبل أن يُطلق عليه ... . . . وستوب يا جماعه *^* شسمه هاد الفصل ، له له انا شو ساويت ؟! الا حبيبتي ايكوكو الخاتمة ~ اذا بعد كشف المجرم ، ما رأيكم بالحبكة ^.^ أرجو أن لا أكون أفسدتُ كُل شيء لأنني لم أغير الخطة التي رسمتها منذ شهور رأيكم و توقعاتكم للفصل الأخير ^ أول مره أسألكم على توقعاتكم بليز بلا هريبه مع اني عارفه أنتو بتحبو الفروض المنزليه ما رح تهربوا في أمان الباري دمتم [/cc] |
#583
| ||
| ||
عاشت ايديج يشيخه و آسفه عذبتك يا غلا |
#584
| ||
| ||
أريد وضع روابط الفصول بالفهرس في روايتي علـي حـافة الهاويـة ! .. الفصل الأول وضعته الفصل الثاني الفصل الثالث
__________________ ♫ The Trouble With Life Is There's No Background Music ♫ ناتالي |
#585
| ||
| ||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لك امنية واحدة فقط :::::: اطلب ما تريد يا سيدي؟؟؟؟ الجني والخريطة | soso.sweet | نكت و ضحك و خنبقة | 5 | 03-19-2016 05:31 PM |
اطلب وآنآ آلبي طلبك لصور الرمزيه ^.^ | غزل! | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 14 | 12-02-2010 09:50 AM |
// " وأنا صحيح بنت لكن أقدر أعلمك أصول الرجوله " // | جلكسي والدنياعكسي | قصائد منقوله من هنا وهناك | 4 | 02-24-2010 02:33 PM |
// " وأنا صحيح بنت لكن أقدر أعلمك أصول الرجوله " // | جلكسي والدنياعكسي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 02-19-2010 11:37 PM |
اطلب صورة أي لا عب وأنا جاهز | عبدالله-الشهري | رياضة و شباب | 22 | 09-27-2007 06:25 PM |