عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه (https://www.3rbseyes.com/forum62/)
-   -   و ذات يوم اصبحتْ ضحية للحياة (https://www.3rbseyes.com/t485325.html)

ÄRt€MÍŠ 06-08-2015 09:12 PM

و ذات يوم اصبحتْ ضحية للحياة
 
مرحبا اعضاء منتدى عيون العرب الكرام . ارجوا ان تكونوا في تمام الصحة و العافية (:4
اليوم و بعد جهد جهيد في اقناع نفسي ساضع بين ايديكم روايتي الاولى التي كتبتها و لكن لم اكملها حتى الان و باذن الله سوف اكملها
ارجوا ان اجد تفاعل مع روايتي و ان لا يخيب ضني بكم و بتشجيعكم
سارحب بكل نقد و رد بصدر واسع
فانا لا ازال في المقدمة و مازال الكثير اماميخ2
لذا ارجوا مساعدتكم لاني مبتداة


و3ارجوا ان تنال روايتي البسيطة اعجابكم و3


ÄRt€MÍŠ 06-08-2015 09:29 PM

و ذات يوم اصبحت ضحية للحياة
 
حكايتي اضعها بين ايديكم لتنطق بها افواهكم و تتخيلها عقولكم و نغوص معها في عالم خيالي , حيث سنعيش مع ابطالنا يومياتهم من حزن و سعادة , ابتسامة و تعاسة , بكاء و فرح , و انين و فرج ق4

فحكايتي تحكي عن الزمن كيف يتلاعب بالانسان و يجعله ضحيته مع مرور الايام , و نتفاجئ كيف تنقلب بنا الحياة فجاءة
" عندما تكون انت و الحزن خطان لا يلتقيان
تجد انك انت و السعادة في بعدان مختلفان"
هذا شعار روايتي فهل يا ترى من فرج في ميدان الصراع ؟ و هل يمكن لنسمة ربيع ان تخمد بركان؟


و هل يمكن ان تكون للحياة عنوان ؟و9

ÄRt€MÍŠ 06-08-2015 10:03 PM

و ذات يوم اصبحت ضحية للحياة
 

و3 البارت 1:و3 في عالم غير عالمنا و في مكان لم تراه من قبل اعيننا , هناك عندما اشرقت الشمس لتبدد الظلام لتكشف عن مملكة الكريستال ليظهر ذلك القصر الكرستالي اللماع في الافق

حسنا , كفانا تجسس من الاعلى و لنتغلغل في ارض هذا العالم الفتان و لنذهب مباشرة نحو ذلك القصر الكرستالي .
عند وصولنا تقابلنا بوابة كبيرة زينت بنقوش ذهبية لماعة و يتوسط هذه البوابة ثمتال لحصان مجنح في وضعية طيران مصنوع من الماس و موضوع على درع ذهبي ملاصق في الباب .
عندما تفتح البوابة تقابلنا تلك الحديقة الواسعة المزينة انواع الورود و الازهار بمختلف اشكالها و الوانها . و صففت اشجارها بعناية و اتقان , توسطت الحديقة نافورة كبيرة على شكل حصان و9. وراء النافورة مباشرة يوجد ذلك القصر الكرستالي الذي يتكون من خمس طوابق تقريبا .
شد انباهنا صوت ضحكات فاتجهنا صوبه و قد كان مصدر الصوت فتاة صغيرة رفقة شابة يجلسان في الحديقة الخلفية للقصر التي لا تقل جمالا عن الحديق الامامية , كانت فتاتان جلستان على كراسي بيضاء زينت بورود حمراء تتوسط الكراسي طاولة بنفس اللون زينت ارجلها بورود الحمراء و فوقها ابريق شاي و صحون كعك ....
فلنصوب اعينانا على الفتاتان و لنستمع الى حديثهما :
الفتاة الصغيرة :ميلار اخبريني متى سياتي خطيبك ماكس ؟ انا متشوقت لرؤيته كثيرا ( و بدات تقفز في مكانها بحماس)
ميلار(الشابة):انستي الصغيرة كم من مرة اخبرتك انه سياتي بعد خمسة عشرة يوما تقريبا حسب ما قاله لي في رسالته الاخيرة ( و ابتسمت)
الفتاة الصغيرة ( بضحكة طفولية):ههههه اسفة و لكن من فرط حماستي نسيت هههه
فضحكت الفتاتان و السعادة بادية على وجهيهما , فهل يا ترى ستدوم هذه السعادة ؟
فلنتعرف على السخصيتين :
الشابة :تدعى ميلار تبلغ من العمر 23 سنة , فتاة جميلة تمتلك شعرا احمر صارخ يصل الى نهاية ضهرها و عينان خضرواتان , بشرتها خمرية و هي رشيقة , هي ناعمة و حساسة جدا , عندما ترتها تحس انها انثى بمعنى الكلمة , هي وصيفة الاميرة و خادمتها الخاصة , تحبها و تعدها كاختها الصغيرة ( من الشخصيات الثانوية , لن يكون لها دور بارز في القصة )
الفتاة الصغيرة : هي اميرة مملكة الكرستال تدعى راف
( ايمها غيرب و سنعرف فيما بعد سبب تسميتها بهذا الاسم ) تبلغ من العمر حاليا 8 سنوات . هي فتاة اية في الجمال بشعر ثلجي طويل يصل الى نهاية رجليها و عيون واسعة زجاجية غريبة و بشرة بيضاء صافية. تحب وصيفتها ميلار كثيرا و لم تكن يوم تعدها خادمة لها , لطالما كانت تقول ' ميلار ليست خادمتي بل هي امي و اختي و صديقتي و لها الفضل في سد الفراغ الممل في حياتي و لا اضن اني ساتحمل فراقها يوما فقد اصبحت جزءا لا يتجزء من حياتي ' ( بطلة القصة )

هذا البارت الاول و هو لا يحكي ابدا عن بداية روايتي بل مزال الوقت لنصل اليها
ارجوا ان اجد و لو رد واحد لتشجيعي على اكمال الرواية :okiko:حب7



ÄRt€MÍŠ 06-08-2015 10:47 PM

حرااااااااام عليك وين الردود

ÄRt€MÍŠ 06-09-2015 05:46 PM

و ذات يوم اصبحت ضحية للحياة
 
السلام عليكم
مع انني لم اجد تشجيعا منكم يا اعضاء المنتدى الغالي مع انني كنت متشوقة لكي ارى ارائكم و تعليقاتكم و نقدكم في روايتي لربما تساعدوني في تحسينها و لكن خاب ضني , ولكن اختي و صدقتي و روحي ثانية شجعتني على اكمالها حتى لو لم اجد تشجيعا منكم
و هذا البارت 2 بين يديكم
في امان الله

و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3و3


:44:البارت 2 ::44:
تركنا ميلار و راف يتحدثان و ضحكاتهما تملئ المكان , و بينما هما مندمجتان في الحديث سمعا صوت احد ينادي من بعد
.....: انستي الصغيرة , انستي الصغيرة ...
راف بحيرة : نعم عم مارك هل هناك مشكلة

:st:
تعرف بالشخصية :
السيد مارك : رجل في 65 من عمره هو رئيس خدم القصر و قد عاش مع الملك منذ نمو اضافره لذا فالملك يثق به كثيرا و يعده مثل والده . هو رجل طيب القلب حنون يحب الملك و يعده مثل ولده و قد حزن كثيرا لموت الملكة , يحب الاميرة الصغيرة لانه يرا انها مختلفة عن الاميرات اخريات فمعضمهن مغرورات و متكبرات , اما هي فمختلف و ترى انها مثل العامة لا فرق بينمهم , مع انها احيانا تجننه بتصرفاتها المشاكسة و لكن كل من في القصر يتفق ان القصر بدونها ممل . لذا فهم يناديها بصغيرتي احيانا
شكله : رغم سنه المتقدم الا انه لا يزال يحافظ على رشاقة جسمه , ذو شعر رمادي و عينين عسليتين , من يراه يقول انه في 40


سهم1ق4فلنكمل
السيد مارك بابتسامة : انستي الصغيرة , السيد يريد مقابلتك
راف بحيرة : ابي ؟؟ و ماذا يريد ؟ اوا ليس لديه اجتماع الان ؟؟؟؟؟؟
السيد مارك بابتسامة طيبة : بلا يا صغيرتي لكن اخبرني ان تاتي لانه يريد ان يخبرك امرا . و انا لا اعلم ماذا يريد
راف بابتسامة شقية : حسنا عم مارك هيا بنا
السيد مارك و ميلار : هههههه
ميلار : يا لكي من فتاة رافو الان كنت في دوامة من الحيرة و انقلبت فجاة الى راف المشاكسة ههه
تقدمت راف من ميلار و طراااااااااااااااااااااااخ
ميلار و دموع قد تجمعت في عينيها : ايييييي
راف و هي تضحك : لا احد يتكلم عني و انا هنا هههه
ميلار و هي على نفس حالتها و تمسك رجلها : حرام عليك انستي انها تؤلم
سيد مارك و راف : هههههه
راف و هي كاتمة ضحكتها : حسنا لقد تاخرة عن ابي , الى لقاء ميلار و كفاك تصنع للبكاء ايتها الناعمة
و ذهبت مسرعة نحو البوابة التي تؤدي الى داخل القصر هربا من ميلار التي توعدت انها ستخلفها لها
السيد مارك و هو يبتسم على تصرفات راف : حسنا انسة ميلار عن اذنك , يجب ان الحق بالانسة الصغيرة و الا قلبت القصر راسا على عقب
راف و هي تبادله ابتسامة ناعمة : اذنك معك عم مارك
اتجه السيد مارك داخل القصر لكي يلحق بي راف
عندما لحق بها سارا على ذلك الرواق المفروش ببساط احمر و قد زينت جدرانه بافخم اللوحات و اثمنها . عند نهاية الرواق باب كبير ذو لون بني حارق بجانبه حارسان , تقدم السيد مارك و راف الى الباب و انحا لهما الحارسان احتراما و دخلا
كانت الغرفة ذات جدران بنية و ارضية سوداء و يوجد على اليسار نافذة مطلة على الحديقة الخلفية ذات ستائر حمراء و في اخر الغرفة مكتب كبير اسود اللون و وراءه صورة كبيرة لرجل تضهر على ملامحه الجدية مرتديا رداء الملوك , و مقابل للمكتب اريكتان في كلتا جهتين ذات لون احمر يتغلله الون البني تتوسطهما طاولة مستديرة , و قد زينت جدران الغرفة بي لوحات للطبيعة
تقدمت راف و السيد مارك الى الداخل و انحنيا احتراما للموجودين , جالت راف بعيينيها في الغرفة و قد كان هنالك رجلان الاول السيد مارسنلي و ثاني السيد يوشيدا , ثم صوبت عينيها الى الرجل الذي يجلس وراء المكتب و ذهبت اليه مسرعة و اعين الموجودين صوبت عليهما , عندما و صلت اليه فتح لها الرجل يديه و ارتمت في احضانه ثم قبلت وجنتيه و ابتسمت له
راف بابتسامة : ابي ...
الاب بحنية : صغيرتي راف كيف حالك الان ؟
راف : بخير , و انت ابي ؟
الاب : بخير مادمت انت كذلك يا طفلتي
راف نفخت و جنتيها بطريقة طفولية تعني بذلك انها غاضبة : ابي انا لم اعد طفلة
الاب بابتسامة حنونة : ستبقين طفلة في نظري حتى لو بلغت 100 عام

راف بضحكتها المشاكسة : حسنا يا ابي كما تريد
ابتسم الاب و هو ينظر الى ابنته الوحيدة ربما تتسائلون لماذا سمى ابنته راف réve= حلم , فابنته بنسبة له حلم تحقق
فلنعد معه الى حوالى 8 سنين مضت
كان يجوب ذلك الرواق ذهاب و ايابا و صديقاه يحاولان تهداته
الرجل1: ريوساي هدء من روعك قليلا
ريوساي: كيف تريدني ان اهدا يا يوديما , الا تسمع انينها.... يا الهي
رجل2:ريوساي اهدا ارجوك سايا لسيت المراة الاولى و الاخيرة التي ستلد
ريوساي : اعرف يا ارثر و لكن هي مريضة و ولادتها ربما تؤدي بها الى .....
نضر اليه ارثر بحنية : ريوساي لا تتشائم ارجوك سيكون كل شئ على مايرام
يوديما محاولا ان يهدا من قلقه : هيا يا صديقي ابتسم فعندما تدخل اليها يجب ان تفف عنها و ليس ان تزيد طيلة بلة
قاطع كلامهم خروج الطبيب
توجه ريوساي مسرعا متجاوزا الطبيب و الخوف يمزق قلبه , دخل الغرفة بهدوء لايدري من اين استطاع اخراجه و راى المراة التي لطالما عشقها و احبها , المراة التي اخرجته من سجن حياته, تقدم اليه ببطئ و راى ملاكه نائما بهدوء, كانت امراة جميلة بشعر اشقر طويل و وجه بيضوي ابيض و ابتسامة لم تفارق شفتاها التوتيتان رغم الالم الذي تعانيه. قاط شروده صوت بكاء التفت الى الجهة الاخرى و راى طفلة صغيرة و قد كانت مصدر الصوت , تقدم اليها و انحنى و حملها كانت ملاكا صغيرا , انها ابنته نعم هي ابنته .
ريوساي و هو يحدث نفسه :"هذه طفلتي نعم اصبحت ابا يا ريوساي , يا الهي ما اجملكي يا صغيرتي , كم كنت انتضر هذا اليوم بفارغ الصبر"
قاطع شروده في ملاكه الصغير صوتها الناعم و هي تناديه :ريوساي
تقدم اليها و في يده ابنته جلس جانبها على حافة السرير و بقى كل منهما يحدق في الاخر بحب , و عينهما تحكي عن الحب الدفين الذي بخباه كل واحد منهما للاخر
قطع صمتهما صوته و هو يقول : انضري عزيزتي انها ابنتنا انضري كم هي جميلة
سايا بابتسامة : انها حقا جميلة و انا سعيدة ان الله قد حقق لي امنية من امنياتي (صمتت ثم اكملت ) لطلما تمنيت ان تكون لي فتاة بعدب في هذه الحياة , انه حلم تحقق ريوساي , لم اكن يوما املك و لو ذرة امل انني يمكنني ان انجب اطفالا بسسب مرضي ( نضرت الى ابنتها و دموع قد تجمعت في عينيها ) ريو ساي ابنتي حلم تحقق
ابتسم لها ريوساي و تقدم اليها و طبع قبلة على وجنتيها بكل حب: انا اسعد انسان الان على وجه الارض سعادة لا توصف الان اصبحت لدي طفلتان و ملاكان الان
سايا بضحكة ناعمة : اذن عزيزي ماذا سنسميها
صمتا لمذة كل واحد يفكر في اسم
ثم قالا مع بعض : راف

قال ريوساي بابتسامة و هو ينظر الى ابنته : سنسميها راف لانها حلم تحقق
سايا بابتسامة حب و هي تنظر الى ابنتها ايضا : نعم
ثم ........
سايا : اه ه ه ه
ريوساي بخوف و هو ينظر الى سايا : سايا سايا هل انت بخير سايا اجيبيني , ايها الطبيب تعال بسرعة
دخل الطبيب الى الغرفة و بدا يكشف عن سايا
خرج ريوساي من الغرفة و هو خائف نعم هو خائف ان تذهب من يحب و يبقى وحيدا , سايا جزء لا يتجزء من حياته , ايعقل بعدما ابتسمت في وجهه الحياة و اصبح ابا بعد طول انتظار , سيفقد طفلته الاولى (قال يا الهي احفظها لي يا الهي ) تنهد بتعب

توجه اليه يوديما و ارثر و كل منهما لا يقل خوفه على الاخر , بقيا معه يحاولان تهداته قليلا
بعد مدة خرج الطبيب من الغرفة توجه اليه الثلاثة بسرعة , و قلب ريوساي يكاد يخرج من مكانه
الطبيب و ملامح الحزن تغطي وجهه : اسف سيدي الملك لكننا حاولنا , و لكن ..
ريوساي و قد جن جنونه : تكلم مابها سايا اخبرني ..
تقدم اليه يوديما و ارثر يحاولان تهداته و ابعاده عن الطبيب
الطبيب بحزن : اسف و لكن .... السيد سايا ..........ماتت
ماتت...ماتت ....ماتت ...ماتت
هذه الكلمة رنت في اذن ريوساي غير مصدق ابدا
تجاوز الطبيب و دخل الى الغرفة كالثور الهائج و راى حبيبته و معشوقته نائمة و لكن لايوجد اي نفس
(لايمكن لايمكن سايا لم تمت و عدتني ان تبقى معي , سايا لم تمت ) تقدم الى سريرها و اخدها في حضنه و احتضنها و هو يبكي . نعم يبكي على من احبها قلبه و عشقتها عيناه , كيف يريدونه ان يهدا . من سينام جنبه كل ليلة ؟ من سينسيه احزانه؟ من عندما يرى ابتسامته سينسى شاكل العالم ؟ من سيفهمه دون كلامك ؟ من سيحبه بصدق و دون مقابل ؟ من ومن ومن ....

افاق من شورده على يد ناعمة تمسح دمعة هاربة من عينيه , و لوهلة ظن انه راى حبيبته سايا , افاق من شوده ثانية صوتها و هي تناديه
... : ابي لماذا تبكي ؟؟
ريوساي : لا شئ عزيزتي لقد دخل شئ في عيني لا غير
راف بحزن و بهدوء على غير العادة: ابي هل ......ه ل ت ذ ك ت ا م ي (هل تذكرت امي)
نظر اليها مندهشا كيف عرفت ماذا يفكر فيه ( لماذا يا طفلتي لماذا ؟ عندما ولدتي كرهتك و كنت دائما اقول انك سبب في موت سايا . و لان زاد عذابي فكلما كبرت كلما اصبحت تشبهين امك اكثر , ليس فس الشكل انما في كلامك و تحركاتك العفوية و الطفولية و البريئة و طيبتك و حنانك . اصبحتي مثلها تفهمنني دون ان اتكلم تعرفين كيف تعديلين مزاجي على طريقة اااه كم احبك يا صغرتي )


تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1تاج1
اتمنى منكم التفاعل هذه المرة
لحد الساعة لم اصل الى مضمون روايتي
في امان الله

رقص3












[/COLOR]



الساعة الآن 02:28 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011