عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree62Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 08-17-2015, 05:37 PM
 
Talking الفصل الثاني : إقتباسات من الماضي - الجزء الثاني

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/17_08_1514398218580281.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


(2) ~ >> إقتبآسآتـ مِن آلمآضي - آلجزء الثاني


[/ALIGN]
[ALIGN=center]
صباح نشيط يملأ الدنيا حياة، فركت عينيها الواسعتان و النعاس يملؤها، حولت نظرها نحو النافذة الشبه محطمة لترى النور ساطع من خلالها ، رن في أذنيها تغاريد العصافير الصباحية ، فقامت نافضة كسلها و توجهت لغرفة الجلوس لترى والدها قد سبقها بالجلوس ينعم بكوبٍ دافىء من الشاي الساخن ، أقبلت نحوه بشعرها الحريري المبعثر ، ما إن رآها حتى وضع الكوب ساخن جانباً و ساعدها بالمكوث على أحضانه الدافئة : صباح الخير يورآ

قبلت جبينه بلطف و ردت عليه قائلة : صباح الخير أبي

فتحت باب السور الأسود المحيط بالمنزل المتهالك ، و تقدمت نحو الباب الخشبي العتيق، طرقت الباب عدة طرقات متتالية لتهيج العصافير المختبئة فوق سطح المنزل ، فتحت الباب طفلة بعينان ذهبيتان و أرمت ثقلها نحو أحضان الفتاة القادمة قائلة بلهفة : عمتي جولــيا ! ، أشتقتُ إليكِ !

هبطت على الأرض لتصل لقامتها و بادلتها العناق : أنا أيضاً عزيزتي

دقائق معدودة حتى فتحت عيناها البنيتان و كأنها تذكرت شيئاً مهماً ، وضعت كلتا يديها على كتف الطفلة و قالت بنبرة عتاب : أقلتِ عمة مجدداً !

أكملت ببكاء مصطنع : ألم أقل لكِ مراراً و تكراراً بأني لم أتجاوز الثامنة عشر من عمري بعد

قالت بعد أن أخرجت لسانها بعفوية : لكنك خطيبة عمي ، لذا أنتِ عمتي !

جاء خارجاً من المطبخ واضعاً قطعة الخبز في فمه و لم يستطع أن يكتم ضحكاته الرنانة و أردف قائلاً : حقاً لا فائدة أنها المرة الحادية عشر بعد المئة أتعلمين ؟

أحاطتها حالة الإحباط و دخلت المنزل متجاهلة من سخر منها قبيل لحظات و وجهت حديثها للرجل المقعّد : مرحباً جآك ، كيف حالك ؟

رد عليها بإبتسامته البشوشة : أنا بخير كما ترين

نظرت للواقف أمامها مشيراً بصبعته السبابة نحو نفسه و السعادة تغمره ، قالت متعجبة : ما الأمر كين

تحولت نظراته للحزن و قال : ألن تسأليني عن حالي ؟

نظرت إليه ببلاهة وأكملت : ماذا ؟ لقد رأيتك بالأمس

أدار وجهه نحو زاوية الغرفة لتُئؤنسه ، بينما هي خلعت معطفها الأسود الطويل و توجهت نحو المطبخ لتعد الفطور بإستمتاع شديد و لحقتها الطفلة الصغيرة ذو السبع أعوام لتمد لها يد العون و المساعدة

***

يكاد يشعر بقرب السماء الزرقاء إليه و هو في جوف هذه الشجرة العملاقة ، يؤنسه خرير النهر الذي بجانب الشجرة و ألحان الطيور المغردة ، يتزود حناناً من أحضان هذه الشجرة الجميلة ، و فصل الربيع قريب القدوم و الدليل بإن أوراقها بدأت تصبح أكثر نضوباً من ذي قبل

***

هرعت مسرعة نحو الطابق السفلي مخلفة صوتاً مزعجاً ، أتجهت و العرق يتصبب من جبينها نحو الغرفة الأخيرة الموجودة في نهاية الممر المخصص للخدم ، فتحت الباب على مصرعيه و قالت و هي تحاول أسترجاع أنفاسها الضائعة : س-سيدي الـ-صغير ! لقد أختفى

تعجبت لأنها لم ترى أية ردة فعل عليهم بل إنهم نظروا إليها بصمت ثم انفجروا ضحكا عليها ، نظرت إلى نفسها من خلال المرآة العاكسة المعلقة على الجدار الذي بجانبها و قالت بإستغراب شديد : ما بالكم ؟ أقول لكم بإن السيد الصغير ليس موجوداً بغرفته و أنتم تضحكون

ترك جون الورقة الأخيرة على الطاولة وقال لمن حوله مجتمع : أنتهت اللعبة

ثم نهض من على كرسيه وتوجه ناحية الباب ، وضع يده اليمنى على كتفها ثم قال : نحن نعلم بإنه خرج لتنزه ، لا تشغلي بالكِ !

خطى أمامها مخرجاً سيجارة من معطفه الداخلي ، بينما هي تسمرت مكانها لتلم شتاتها و تبعته لتخرج من هذا المأزق

وقف فجأة و أستدار مخاطباً : أين جهازكِ اللاسلكي ؟

بحثت في جيب بدلة الخدم التي ترتديها و نظرت إليه ببلاهة قائلة : أنه معي !

أعاد وضع سيجارته في فمه و أخرج دخاناً ثم أكمل : إذن رنيم لا حاجة لكِ للمجيء لمقر الأولاد ، كان عليكِ التحدث من خلال الجهاز

أحنت رأسها خجلاً من تصرفها و قالت وهي تكمل طريقها : أنا أسفة لقد نسيت أمره تماماً ، سأذهب لأكمال عملي ..

***

صوت بكاء طفلٍ عم بكاءه أرجاء المكان ، أقبلت إليه يورآ و هي تبحث حوله عن شيء ما يسكته ، تذكرت دميتها المحشوة لقد أختفت من جيب بدلتها الهزلة ، صراخ الطفل لم يجعل لها وقتاً للتفكير فأنتشلته من فراشه العتيق و أخذته إلى عمها : عمي أظن بأن ألكس يحتاج لتغير الحفاض

ترك ما في يديه و أخذ الطفل منها : حسناً يورآ ، أحضري منشفته و ملابسه

أحضرت يورآ ما طلبه عمها من الغرفة و قالت له متسائلة : عمي ألم تعثر على دميتي ؟

أجابها و هو يأخذ ملابس الطفل : لا لم أرها

عقدت شفتيها الزهريتين بحزن و حولت نظرها لأبيها و أجابها بالنفي كذلك ، قررت بأن تبحث عنها لاحقاً فعلى ما يبدو بإن الفطور قد جهز و أنتشرت رائحته في الأرجاء ..

أخذت أخيها و بدأت بمداعبته قليلاً فأصبح يضحك تارة و يبتسم تارة أخرى معها ، بينما أفلتت من الرجل المقعّد إبتسامة حانية شبه حزينه و كأنه تذكر شخصٌ مهم ، مهم جداً

فرشت جوليا البساط على الطاولة الخشبيه العتيقة و بدأت بوضع البيض المسلوق و الحليب الدافىء لكل فرد ، أما منتصف الطاولة وضعت الخبز الأبيض ، أحتل كين الكرسي الذي بجانب جوليا بينما جلست يورآ بعد أن وضعت أخيها على الأرض يمرح ويلهو بالإلعاب بجانب جوليآ الآخر ، و أخيراً أدار والدها كرسيه المتحرك بجانب أبنته ..

أرتشفت يورآ من حليبها الرشفة الأخيرة و نهضت متوجهة إلى المطبخ بعد أن قالت : الحمدلله ، شكراً على الطعام

و عادت هي تحمل علبة طعام الأطفال و فاكهة الموز لتطعم أخيها الصغير ، بينما مرة أخرى نظر إليها والدها بإبتسامة هامساً : متى كبرت هذه الفتاة ؟

***

همسات أنثوية وصلت إلى مسامعه لتظهر على وجهه بعض معالم الإنزعاج ، لطالما أعتاد على الهدوء و هو وحيد في قصر جده ، لذا حتى أقل الهمسات تيقظه من غفوته ، لا رغبة له بمعرفة أصحاب الصوت فلم يكن يوماً فضولياً أو شيئاً كهذا ، أدار وجهه للجهة المقابلة و أكمل غفوته الغير مريحة ..

دقائق معدودة وأقبلت تلك الفتاة ذات الشعر البني الطويل ملوحة : يورآ .. يورآ .. لقد حضرتُ لكِ فطيرة تفاح شهية

تلألأت عيناها الذهبيتان نحو تلك الفطيرة : حقاً .. لقد أشتقت لها

تربعت بجانب الطفلان و بدأو بتناول الفطيرة الشهية ، بينما قالت يورآ و كأنها تذكرت شيئاً : صحيح عمتي هل رأيتِ دميتي ؟

أجابت جوليأ بالنفي ، فظهرت على معالم وجه يورآ بعض الحزن لكنها أنتهزت الفرصة و قالت مشيرة نحو ألكس : عمة جوليأ أمسكيه للحظة سأتفقد الشجرة لربما أجد دميتي .. لقد جئت هنا بالأمس

أخذت جوليأ الطفل و وضعته في حضنها ثم أردفت : حسناً كوني حذرة

تسلقت يورآ الشجرة العملاقة الشبه قصيرة ، لكنها تفاجأت به مرة أخرى ! ، هذه المرة أصبح رؤية خصلات شعره الزرقاء أكثر وضوحاً رغم أنها لا ترى منه سوى ظهره ، جاءها النداء من أسفل ليقطع تأملها : يــــورآ ، هل عثرتي عليها ؟

أجابتها : لا ، لا شيء هنآ

دفعت نفسها لِتهبط على الأرض لكنها خاطبت نفسها ، هذا الطفل ذو الشعر الأزرق كان هنا بالأمس ، لربما عثر عليها ، ترددت كثيراً هل تفسد عليه نومه ؟ أم تنسى أمر دميتها العزيزة ، حقيقةً هي لن تنساها لأنها الذكرى الوحيدة من والدتها الراحلة ، لذا أخذت نفساً عميقاً و قالت : أمم عذراً ، أيها الفتى !

ظنت بإنه لا يسمعها فأقتربت أكثر نحوه ، إلا أنها قبل أن تنطق بشيء وجدتها ! ، نعم كانت معلقة بخيط دقيق خلف الأوراق المتدلية ، تترنح يميناً و شمالاً مع هبوب الرياح ، تساقطت دموعها اللؤلؤية من غير قصد ثم نطقت نحو النائم : شُـ شكراً .. شكراً لك !

هبطت بسلام على الأعشاب الخضراء و أظهرت دميتها الحمراء نحو عمتها بسعادة عارمة ..

***

إمتلأ وجهه الخبيث بالغضب الشديد فأصبح يدمر كل ما يراه أمامه ، قال بعصبيته المعهودة بعد أن كسر الطاولة الخشبية بيده التي وشمت بصورة مرساة البحر : ممــاذا ألم تعثروا عليــه حتى الأن !!

تجمد الأتباع في مكانهم فنطق واحد منهم أخيراً : ســيدي ! ، أظن بإنه غادر اليابان !

رد عليه محاولاً كبح غضبه العارم : لا ، محال أن يفعل هذا لقد تزوج منذ سنين ..

أكمل و كأنه تذكر شيئاً : مَــهلاً ! ، هل بحثتم عنه في الأحياء الفقيرة ؟

أجاب أحدهم بعد أنحنائه : لا سيدي !

هذه الأجابة هي ما جعلت عصب الغضب يطفر لديه فرمى عليهم صحن السيجارة و صاح فيهم : حممـقى ! ، أبحثو عنه و أقتـلوه في الحال !

حمدوا الله بأنهم خرجو أحياء من عند سيدهم ، بينما هو أشعل غليونه نقشت عليه أيضاً صورة مرساة البحر – أحدى وسائل التدخين – من جيب بنطاله الأسود ثم تمتم ببعض الكلمات قائلاً : سأجدك ! و إن كنت في قعر المحيط !

***

تأخر مكوثهم خارجاً ، فقررو العودة قبل أن تتوسط الشمس السماء الصافية ، فتوجهو نحو الشارع إلا أن صوت أرتطام قدماه على العشب أوقفهم ، أستدارت جوليا أولاً نحوه لترى طفل في مثل عمر يورآ تقريباً ، تمعنت فيه أكثر هذا الشعر الكثيف و العينان الرصاصيتان الواسعتان ، و هذه الملابس الفاخرة أنه هو نفسه ! ، سيدها القديم ريوتآ !

نظرت يميناً و شمالاً و كأنها تبحث عن شيء ما ثم قالت : سـيدي الصغيير ! ، لمّ أنت وحدك هنا !!

أكتفى بإطلاق نظراته المعهودة نحوها ، ثم وضع يداه في جيب بنطاله الأسود القصير و رحل بهدوء ، أما هي حكت شعرها و قالت : حقاً لم يتغير

شدت يورآ تنورة عمتها و سألتها بتعجب : من هذا الشخص عمتي ؟

أجابتها و هي تحمل ألكس : أنه حفيد رجل الأعمال المعروف سوزوكي

تخطت الشارع الفاصل بين المكان العشبي و منزلهم العتيق ثم أكملت : أنتِ لا تشاهدين التلفاز و لكنه يظهر كثيراً على نشرات الأخبار ، لقد كنت سابقاً أعمل خادمة في مدينة سوزوكي العظيمة

لم تشأ يورآ أن تسألها أكثر فأكتفت بالنظر خلفها لتراه قد أختفى ..


[ رآبط الفصل القادم ]
قريباً




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ و آل محمد

عذراً ، على هذا التأخير الفظيع
من كان يتابعني سيلاحظ بأني غيرت أسلوب الفصل الأول بالكامل

أهدوني أنتقاد يصفعني ، أرجووكم

و السلآم عليكم و رحمه الله و بركآته
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 08-18-2015 الساعة 12:22 AM
  #12  
قديم 08-17-2015, 06:16 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saya * مشاهدة المشاركة
حجززز
ترالالاااااااا
انا جيت ما أمامير Hi1
الصراحه انا جداً مبسوطه لاني صاحبه اول حجز
اول مره اسويها " class="inlineimg" />
مو مصدقه حالي

المهمز الان هو روايتك الخارقه
الحبكه تبدو لي فريده وجميله
الكلمات منتقاه بعنايه بالغه
والشخصيات دميلة يَ منوته
اعجبتني يورا بريئه جداً لطيفه جداً
تعتني بأخوها الصغير << تذكرني بنفسي أيام زمان بس انا اشطر انا كنت
اغيرلهم وانومهم يعني كنت امهم الثانيه خلينا من ايام زمان >~<
امممم ريوتا يعيش في عالم آخر احسه قطعه ثلج
جوليا المسكينه كيف تزوجيها في سن الثامنه عشر كان كبرتيها شوي
راودني فضول لمعرفه الشخص المطلوب ميتاً يمكن ،،يمكن يكون والد يورا
امممممم شو كمان بدي احكي
آه صح اسمعي قلبي روايتك متألقه بس شويه اخطاء املائيه
وحتكون رائعه بمعنى الكلمة
تابعي يَ أموره
وشكراً لاعطائي مجال كي اثرثر قليلاً
مع السلامه
فاطِمةه likes this.
__________________
" إنّي غريبٌ تعالَ يا سَكني..
فليسَ لي في زِحامهم أحدُ..!"
-💙🌷-


التعديل الأخير تم بواسطة Saya * ; 08-17-2015 الساعة 11:17 PM
  #13  
قديم 08-17-2015, 09:51 PM
 
[cc=قبل قليل]رائع فصل طوييل

لي عودة قريبة إن شاء الله [/cc]

هلا هلا فطومة الحلوة

كيف الأحوال ؟

لك تقييم سالب على التأخر > تمزح أصلا في حياتها ما عملت لحد تقييم سالب خ

هههه اليوم يبدو أن الفصل الشبه طويل قد حضر

كانت لدي بعض الأشغال عن الرد لمني حبيت أحط حجزي بالأول

و أنا بمر على الفصل قرأت كلمة اقتلوه . عندها ارتفع الأدرينالين فأي أشغال ستمنعني عن القتل ها ؟

هبل في هبل

المهم حطيت الحجز و نطيت عالرواية أقرأ

واضح جدا أنك تطورت و الحوار المسرحي يشهد

ما عاد فيه حوار مسرحي أبدا أخيرا تخلصنا منه

إنه كالنقطة السوداء في الثياب البيضاء

المهم أننا قلنا له وداعا للأبد

ننتقل سريعا للأحداث

لم يكن في البارت الكثير من الأحداث للأسف

لكن يورا تلك الحنونة اللطيفة الرائعة . مازالت تأخذ لي عقلي ببراءتها الكبيرة

يا لها من طفلة .. عانت فقدان أمها و إعاقة والدها ثم لديها أخ صغير , أوه يا إلهي

و الآن ماذا ؟ قد تفقد والدها أيضا ؟ تريدين قتله ؟ يا ويلك سأسلخ جلدك و أطعمه للحيوانات

ــ على حسب ما فهمت ذلك القرصان الأهبل يريد قتل جاك ــ

أو ما كان اسمه ..

لحظة أعود للرواية ..

أجل جاك

و كين المسكين .. تلقى صدمة نفسية من الصباح

بس جوليا زوجته أم خطيبته ؟

ما تعيش معه في نفس البيت و مع هيك قالت يورا أنها زوجته ؟!

أجيبي يا خبلة لا تتهربي

لسة و لسة و لسة ريوتا ماخذ لي عقلي

الولد ذا يجنن ، شكله يحب الراحة و يكره كونه نبيل

بس هو شو دخله بأمور العائلة ؟ مو هو صغير كتير فليش الكل يبي يتعرف عليه ؟

عالأقل لما يموت جده وقتها يتقربون منه أو لما يصير في 18

بس إذا سوزوكي جده إذن من هو أبوه ؟

و لو كان جاك غني سابقا معناها يمكن يكون ابن سوزوكي ؟

و إذا كان جاك ابن سوزوكي معناها كمان كين ابنه ؟ و إذا كان كذا ليش اثنيناتهم بعاد عن أهلهم ؟

و أم يورا هل لها علاقة ؟ يمكن هي تكون ابنة سوزوكي

راحت الأفكار تشتت و ما عدت أقدر أميز مين هذا و مين هذاك

بس أنا كمان لازم أحط في ماضي كل واحد قصة حتى كين مو تاركته

و لا جوليا الحين أفكر لها بدور ، يمكن هي لما كانت خادمة عرفت سر ما فلهيك استقالت > كف

المهم

انتي كمان لك صفعة

البارت مليء بالأخطاء

انظري . المكتوب بالأحمر خطأ و التصحيح بعده مباشرة

لم ترى أية ردت فعل عليهم بل إنهم نظرو إليها بصمت ثم أنفجرو ضحكاً عليها

لم ترى أية ردة فعل عليهم بل إنهم نظروا إليها بصمت ثم انفجروا ضحكا عليها

وضع يداه اليمنى على كتفها

وضع يده اليمنى على كتفها

أنحنت رأسها خجلاً من تصرفها

أحنت رأسها خجلاً من تصرفها

أخذت أخيها و بدأت بمداعبته قليلاً

أخذت أخاها و بدأت بمداعبته قليلاً

لتطعم أخيها الصغير

لتطعم أخاها الصغير

أقل الهمسات تيقظه من غفوته

أقل الهمسات توقظه من غفوته

تلك الفتاة ذو الشعر البني الطويل

لك الفتاة ذات الشعر البني الطويل

بجانب الطفلان و بدأو بتناول الفطيرة الشهية

بجانب الطفلان و بدأتا بتناول الفطيرة الشهية

هذه المرة أصبح رؤية خصلات شعره الزرقاء

هذه المرة أصبحت رؤية خصلات شعره الزرقاء

حمدوا الله بأنهمخرجو أحياء

حمدوا الله لأنهم خرجوا أحياء

تأخر مكوثهم خارجاً ، فقررو العودة قبل أن تتوسط الشمس السماء الصافية ، فتوجهو نحو الشارع

تأخر مكوثهم خارجاً ، فقرروا العودة قبل أن تتوسط الشمس السماء الصافية ، فتوجهوا نحو الشارع

و أخيرا

انتهيت . لا تنسيني في الرابط القادمة

أنا من مشجعيك > كوورة

أقصد متابعيك كما تعلمين

في أمان الله و حفظه .
فاطِمةه likes this.
__________________
غياب او دخول متقطع | اذكروني بخير و ادعولي

مدونتي

التعديل الأخير تم بواسطة ترانيم الأمل | Corsica ; 08-17-2015 الساعة 10:49 PM
  #14  
قديم 08-17-2015, 10:49 PM
 
باكاااااااا حجز وارجع
فاطِمةه likes this.
__________________
  #15  
قديم 08-17-2015, 11:59 PM
 
Talking

[cc=saya !]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saya * مشاهدة المشاركة


ترالالاااااااا
انا جيت ما أمامير Hi1
الصراحه انا جداً مبسوطه لاني صاحبه اول حجز
اول مره اسويها " class="inlineimg" />
مو مصدقه حالي

المهمز الان هو روايتك الخارقه
الحبكه تبدو لي فريده وجميله
الكلمات منتقاه بعنايه بالغه
والشخصيات دميلة يَ منوته
اعجبتني يورا بريئه جداً لطيفه جداً
تعتني بأخوها الصغير << تذكرني بنفسي أيام زمان بس انا اشطر انا كنت
اغيرلهم وانومهم يعني كنت امهم الثانيه خلينا من ايام زمان >~<
امممم ريوتا يعيش في عالم آخر احسه قطعه ثلج
جوليا المسكينه كيف تزوجيها في سن الثامنه عشر كان كبرتيها شوي
راودني فضول لمعرفه الشخص المطلوب ميتاً يمكن ،،يمكن يكون والد يورا
امممممم شو كمان بدي احكي
آه صح اسمعي قلبي روايتك متألقه بس شويه اخطاء املائيه
وحتكون رائعه بمعنى الكلمة
تابعي يَ أموره
وشكراً لاعطائي مجال كي اثرثر قليلاً
مع السلامه
[/cc]

مرورك أسعدني أختآه حب4
أشكرك جزيل الشكر
O.o
يوووه عذراً ما كنت أقصد زوجةه هي خطيبةه - تم التعديل -
تحمست لمتابعةه الكتابةه

فحتى متابع واحد يسعدني

[cc=ترانيم الأمل !]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم الأمل ! مشاهدة المشاركة
[cc=قبل قليل]رائع فصل طوييل

لي عودة قريبة إن شاء الله [/cc]

هلا هلا فطومة الحلوة

كيف الأحوال ؟

لك تقييم سالب على التأخر > تمزح أصلا في حياتها ما عملت لحد تقييم سالب خ

هههه اليوم يبدو أن الفصل الشبه طويل قد حضر

كانت لدي بعض الأشغال عن الرد لمني حبيت أحط حجزي بالأول

و أنا بمر على الفصل قرأت كلمة اقتلوه . عندها ارتفع الأدرينالين فأي أشغال ستمنعني عن القتل ها ؟

هبل في هبل

المهم حطيت الحجز و نطيت عالرواية أقرأ

واضح جدا أنك تطورت و الحوار المسرحي يشهد

ما عاد فيه حوار مسرحي أبدا أخيرا تخلصنا منه

إنه كالنقطة السوداء في الثياب البيضاء

المهم أننا قلنا له وداعا للأبد

ننتقل سريعا للأحداث

لم يكن في البارت الكثير من الأحداث للأسف

لكن يورا تلك الحنونة اللطيفة الرائعة . مازالت تأخذ لي عقلي ببراءتها الكبيرة

يا لها من طفلة .. عانت فقدان أمها و إعاقة والدها ثم لديها أخ صغير , أوه يا إلهي

و الآن ماذا ؟ قد تفقد والدها أيضا ؟ تريدين قتله ؟ يا ويلك سأسلخ جلدك و أطعمه للحيوانات

ــ على حسب ما فهمت ذلك القرصان الأهبل يريد قتل جاك ــ

أو ما كان اسمه ..

لحظة أعود للرواية ..

أجل جاك

و كين المسكين .. تلقى صدمة نفسية من الصباح

بس جوليا زوجته أم خطيبته ؟

ما تعيش معه في نفس البيت و مع هيك قالت يورا أنها زوجته ؟!

أجيبي يا خبلة لا تتهربي

لسة و لسة و لسة ريوتا ماخذ لي عقلي

الولد ذا يجنن ، شكله يحب الراحة و يكره كونه نبيل

بس هو شو دخله بأمور العائلة ؟ مو هو صغير كتير فليش الكل يبي يتعرف عليه ؟

عالأقل لما يموت جده وقتها يتقربون منه أو لما يصير في 18

بس إذا سوزوكي جده إذن من هو أبوه ؟

و لو كان جاك غني سابقا معناها يمكن يكون ابن سوزوكي ؟

و إذا كان جاك ابن سوزوكي معناها كمان كين ابنه ؟ و إذا كان كذا ليش اثنيناتهم بعاد عن أهلهم ؟

و أم يورا هل لها علاقة ؟ يمكن هي تكون ابنة سوزوكي

راحت الأفكار تشتت و ما عدت أقدر أميز مين هذا و مين هذاك

بس أنا كمان لازم أحط في ماضي كل واحد قصة حتى كين مو تاركته

و لا جوليا الحين أفكر لها بدور ، يمكن هي لما كانت خادمة عرفت سر ما فلهيك استقالت > كف

المهم

انتي كمان لك صفعة

البارت مليء بالأخطاء

انظري . المكتوب بالأحمر خطأ و التصحيح بعده مباشرة

لم ترى أية ردت فعل عليهم بل إنهم نظرو إليها بصمت ثم أنفجرو ضحكاً عليها

لم ترى أية ردة فعل عليهم بل إنهم نظروا إليها بصمت ثم انفجروا ضحكا عليها

وضع يداه اليمنى على كتفها

وضع يده اليمنى على كتفها

أنحنت رأسها خجلاً من تصرفها

أحنت رأسها خجلاً من تصرفها

أخذت أخيها و بدأت بمداعبته قليلاً

أخذت أخاها و بدأت بمداعبته قليلاً

لتطعم أخيها الصغير

لتطعم أخاها الصغير

أقل الهمسات تيقظه من غفوته

أقل الهمسات توقظه من غفوته

تلك الفتاة ذو الشعر البني الطويل

لك الفتاة ذات الشعر البني الطويل

بجانب الطفلان و بدأو بتناول الفطيرة الشهية

بجانب الطفلان و بدأتا بتناول الفطيرة الشهية

هذه المرة أصبح رؤية خصلات شعره الزرقاء

هذه المرة أصبحت رؤية خصلات شعره الزرقاء

حمدوا الله بأنهمخرجو أحياء

حمدوا الله لأنهم خرجوا أحياء

تأخر مكوثهم خارجاً ، فقررو العودة قبل أن تتوسط الشمس السماء الصافية ، فتوجهو نحو الشارع

تأخر مكوثهم خارجاً ، فقرروا العودة قبل أن تتوسط الشمس السماء الصافية ، فتوجهوا نحو الشارع

و أخيرا

انتهيت . لا تنسيني في الرابط القادمة

أنا من مشجعيك > كوورة

أقصد متابعيك كما تعلمين

في أمان الله و حفظه .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم الأمل ! مشاهدة المشاركة
عذرا رد خطأ
[/cc]

يآ الله - ما أجمل هذه الصفعةه اللطيفةه
الله يكثر من امثالك

ول ول لا يطير خيالك بععيد يَ فتااةه
كين و جاك و ريوتا أخوه هههه
الأب أسمه أديسون لاه ، مكتوب في الفصل الأول


فِعلاً توني أدري أنه البارت طويل بلا فائدةه !
شكلي كنت أحسب روحي أطالع أنمي لازم تفاصيل مملةه -_-1

أخاف يكون هذا سبب عدم رغبة القراء في المواصلةه

كم أكره الأخطاء الأملائيةه
لكن شكراً حقاً شكراً لتنبيهك لي سأحاول تقليص هذه الأخطاء المزعجة
و طيرآن علشان أصلحهم قبل ما يصير 24 ساعةه
__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 08-18-2015 الساعة 12:16 AM
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:04 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011