#116
| ||
| ||
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_09_15144209939429221.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] كيف حالكم أيها الأعضاء ؟ أسفة أسفة أسفة كثييييراً علي التأخير في إنزال البارت الأخير . و لكن حدثت لي مشاكل أُسرية كثيرة + حُذف ما كتبته أكثر من مرة مما أدي لتأخيري . لن أُثرثر كثيراً و لأترككم مع البارت الأخير أدخلها أرشر لمنزله و اغلق الباب ، أجلسها علي أريكته البُنية و طلب منها الإنتظار لحظاتٍ حتي يعود و معه عُدة الإسعافات الأولية . نظرت لجبينه الذي توسطه جرحاً عميقاً شوّه مظهره الوسيم ، لاحظ أرشر نظراتها فشعر بألم بداخله و لكنه واراه بإبتسامة مرحة مُصطنعة و يتوجه صوب الإسعافات الأولية . عاد بعد دقائق ليجد كوزيت في غير مكانها الذي تركها فيه ، إبتسم بعد أن علم مكانها ، صوّب نظره نحو الشُرفة ليجدها تقف فيها و تنظر بشرودٍ منها ، لم تشعر بإقتراب أرشر منها و علي وجهه إبتسامة ، و لكنه توقف و هو ينظر إليها مُنصعقاً . كانت كوزيت تُحدث شخصاً ما غير موجود ، و تطلب منه أن يقضي عليهما بسرعة فقد سئمت منهُما ، لم يفهم أرشر ما قالته كوزيت ، و لكن نظرة و إبتسامة الشر اللتان كانتا تشعان من وجهها كانا خير مُجيبٍ له . خُروج أو هرب كوزيت من منزلها في مثل هذه الساعة ، مجيئها له في هذا الوقت ... توقف إسترسال الأفكار في رأسه عندما دق الباب مُجدداً ، لم تسمعه كوزيت بسبب الزُجاج المُضاد للصوت الذي كانت تقف خلفه ، بينما توجه أرشر نحو الباب و فتحه ليُصدم بواتاري أمامه ! كيف علم واتاري مكانه؟ إذاً هذا كمين أعدته كوزيت له ، أو رُبما لهما ! كانت تتجلي علامات الغضب علي وجه واتاري قاصدةً أرشر ، و عندما لمح كوزيت في الشرفة القابعة في منزله لم يتردد في إعطائه لكمة قوية أسقطته أرضاً ليصرخ به : ماذا تفعل زوجتي عندك أيها الوغد؟ و لكنه فوجئ بأرشر يبتسم و هو يمسح بضع قطرات الدم التي تساقطت من فمه و يقول : إسمعني جيداً يا هذا ولا تفهم بشكلِ خاطئ . عقد واتاري حاجبيه بينما نهض أرشر من علي الأرض فساعده واتاري بأن مد يده له لينهض معه ، أكمل أرشر كلماته المُبهمة : لستُ مُتأكداً ، و لكن كوزيت تنوي قتلنا . أتسعت عينا واتاري و قال بصدمة : ماذا ؟ أكمل أرشر : كوزيت أتتني مُنذ بضع دقائق و هي مُصابة ، و عندما ذهبت لإحضار عُلبة الإسعافات وجدتها تقف في الشُرفة و تُحدث شخصاُ لا أراه بأنها تنوي أن تقتُل شخصان لأنها سئمت منهُما و تريد هذا الشخص غير المرئي بأن يُساعدها في هذا ، لذلك أنا أعتقد أن هذا الشخصان هُما ... أتاهُما صوت من الخلف يقول : أنتُما . نظر أرشر خلفه ليجد كوزيت تقف و علي وجهها إبتسامة شيطانية مُخيفة لتقول و عيناها تزدادان توهُجاً : هل تعتقدان بأنني لم أسمعكُما؟ نظرت لأرشر و أكملت : أما عن الشخص المُبهم الذي كُنت أُحدثه فهو قامت بطرقعة أصابعها ليظهر هذا الشخص ، كان عُبارة عن رجُجل كبير في السن مُقارب للعجز ، لديه لحية طويلة بعض الشئ ، حليق الرأس ، يرتدي عباءة سوداء طويلة تُغطي قدميه و يُمسك بيديه عصا خشبية مُلتوية تُشبه الثُعبان ، ملامحه هادئة و هو ينظر لواتاري بالتحديد . أتسعت مُقلتا واتاري و هو يُردد : سيد ياماتو ! مازال الرجُل ينظر له بهدوء ، بينما بدأ واتاري بالإقتراب منه و عينيه تفيضان بالدموع و هو يقول بحشرجة صوت : أنت تعلم أنني لستُ قاتل مُعلمي ، صحيح ؟ لم يرُد عليه ، فأعاد العبارة مُجدداً مع المزيد من تساقط الدموع و الحشرجة : أنت تعلم أنني لستُ قاتل مُعلمي ، أنا لا أستطيع قتل أحد ، صحيح سيد ياماتو ؟ هُنا إبتسم ياماتو و قال : أنا لستُ أعلم أنك قاتل كوراني صديقي ، بل أنا مُتأكد يا عزيزي . إتسعت عينا كوزيت و واتاري ، فأكمل ياماتو بإبتسامة : أتذكر حينما أحضر لك كوراني قطة لتقتُلها كيف كانت ردة فعلك ، ثُرت و صرخت به أن هذا المخلوق صعيفاً ليس له حول ولا قوة ، و ليس لأنه أخرس فيجب قتله ، و أتذكر أن كوراني غضب منك و حبسك أُسبوع كعقابٍ لك علي صُراخك بوجهه و ليس لرفضك قتل القطة ، عندما تذكرت هذا الموقف أدركت حينها أنك أنت لست القاتل ، و مع ذلك علمت من قام بتلك الفعله الشنيعة . نظر له واتاري ببصيص أملٍ و قال : من ، من ؟ نظر نحو كوزيت و قال و هو يشير نحوها : هو ! عقد واتاري حاجبيه و قال : هو ؟! أومأ ياماتو برأسه و قال : نعم ، ليو هو من قتل والده و أراد أن يجعل الناس تُصدق انك من فعل هذا لانه يشعر بالغيرة منك ، بسبب ان والده كوراني علمك كُل شئ من أساليب سحره بينما رفض تعليمه هو ، بل و قام بنفيه أيضاً إلي بلدةٍ أُخري حتي لا يعود و ألقي عليه تعويذه بأنه إذا عاد يُقتل في الحال ، لكن ليو و بطريقةٍ ما عاد و قتل كوراني قبل أن تحضُر أنت يا واتاري . نظر واتاري بعد أن إستوعب كُل شئ الي كوزيت التي تقف بهدوء ، بينما قال أرشر : و ما ذنبي أنا بأنه يُريد قتلي ؟ ياماتو و هو ينظر لجبينه : لقد تم إفقادك لذاكرتك من قِبل ليو ، و أثر جبينك هذا خيرُ شاهدِ . عقد أرشر حاجبيه و قال : أرجوك إشرح أكثر . أومأ ياماتو و كان علي وشك التكلم ، و لكن صوتاً أخر تكلم : كنت أهرب من الشرطة ذات يومٍ ، و كنت أنت من فرقة المُصوبين الذين يتتبعوني مُساندين الشُرطة في مهمتهم للقبض عليَّ ، و بطريقةٍ ما إكتشفت مخبأي السري و لكني قُمت بإطلاق النار عليك فأصابت رأسك و كنت ستموت بينما هربت أنا ، و تم إنقاذك و لكن الجُرح لم يلتأم بعد . نظروا نحو الصوت المُتكلم فوجدوا شاباً يقف أمامهم بينما جسد كوزيت مُلقي أرضاً ، ياماتو بعضب : ماذا فعلت بالفتاة ؟ نظر نحوها و قال مُبتسماً : بعض قواها السحرية أعادت تجديد خلاياي التالفة ، لا تقلق إستهلكت الكثير من طاقتها لذلك رُبما تستعيد طاقتها في حوالي أسبوعين أو رُبما شهر . عقد واتاري حاجبيه بغضب و قال : أيها الوغد كيف تجرؤ علي لمس زوجتي ! ركض نحوه و قام بلكمه بقوة أطاحت به ، وقف ليو و مسح دماء فمه و حاول تسديد لكمة له و لكن واتاري صد لكمته بسهولة و وجه له واحدة أُخري . شعر أرشر بألمٍ شديدٍ برأسه ، بدأ بتذكُر ذلك اليوم بوضوحٍ ، كان يقف أمام قائده مُبتسماً و رفع يده إلي جانب رأسه مع نُطقه لكلمة : عُلم يا سيدي . إنصرف من امام قائده مع فرقة المُصوبين الذين سيعمل معهم لإمساك ذلك المُجرم الهارب . بدأت المُطارده و كان المُجرم يجري بأقصي سُرعته مُحاولاً الإبتعاد عن الشُرطة قدر الإمكان ، و لكن أحد أعضاء الفرقة المُصوبة أصابه بسهمِ في قدمه اليُسري أدي لإعاقة حركته لكنه لم يستسلم و واصل الركض و كان هذا العضو هو أرشر ، أرشر هو الوحيد من فرقته و الشرطة الذي لم يُخدع و يذهب معهم للطريق الذي سلكوه بعد أن خدعهم المُجرم ، تتبع أرشر أثر المُجرم عن طريق دماءه التي اخذت تسيل كالشلال علي الأرض ، وصل أرشر لمخبأ ليو و كان عبارة عن منزلٍ خشبي مُتوسط الحجم ، جهز أرشر القوس و السهم و إستعد لأي هُجومِ مُفاجئ . دخل أرشر المنزل الخشبي عن طريق ركله له بقدمه بعد أن تأكد أن ذلك المكان هو الذي يقبع به المُجرم عن طريق دماءه التي كانت مُنتشرة أمام المنزل ، دخل و أخذ ينظر حوله في كل مكان و قبل أن ينظر امامه اصابته طلقة نارية أدت لإسقاطه أرضاً بينما هرب المُجرم . "عودة للحاضر" توكا : لم أفهم شيئاً ، ما عِلاقة كُل ذلك بي ؟ أرشر : والدتكِ أخبرتكِ أنها أنجبتكِ في اليوم السادس و العشرين من الشهر الرابع ، صحيح ؟ أومأت توكا برأسها ، ليُبادرها أرشر بقوله : ما أخبرتُكِ به قد حدث في تلك الليلة ، و لم تكُن كوزيت حينها تشعُر حتي بألم الولادة . أتسعت أعيُن توكا و قالت : إذا ، من أنا و من والداي ؟ أرشر : ما أنا مُتاكداً منه هو انكِ إبنة كوزيت ، و لكني لا أعلم من هو والدكِ . صمتت توكا قليلاً ، ثم أعادت النظر لأرشر مُجدداً و قالت بحزم : لو سمحت ، أخبرني بكُل ما تعرفه عن كوزيت و واتاري و الباقين . أومأ برأسه و نظر نحو شين و جين و أرثر و قال مُوجهاً كلامه لجين و أرثر : و ماذا عنكما ؟ قال جين : أُريد معرفة الحقيقة أيضاً . أرثر : بالطبع سأكون أنا و شين أكثر من يودُّون معرفة الحقيقة . أومأ أرشر برأسه و قال لهم : إتبعوني . توجه أرشر نحو الباب ليتبعه شين و توكا و أرثر و جين ليخرجوا ، ولكنهم سمعوا صوتاً يقول : ليس بهذه السرعة . نظروا وراءهم فوجدوا أن واتاري قد إستيقظ ، وقف أرشر أمامهم ليحميهم و نظرات الشر تتطاير من عينيه قائلاً : ليو ، لا شأن لهم بما حدث لك ، حسابك معي و ليس معهم . وقف ليو بجسد واتاري و قهقه بقوة ليقول بعدها بخبث : حسابي معكم جميعاً . ليتلقي ضربة علي رأسه تُفقده وعيه ، نظروا للفاعل لتُصدم أعيُنهم بيوتشايكو ! أتسعت أعيُن الجميع عدا أرشر الذي إبتسم و إقترب من يوتشايكو ليقول مُعانقاً له : لقد تأخرت كثيراً يا رجل . بادله يوتشايكو العناق و قال : أعتذر ، كان يجب أن أخُذ إحتياطاتي جيداً . صمت شين قليلاً ثم نظر ليوتشايكو ليقول : لحظة أُريد أن أسألك ، إذا كُنت أنت أيضاً من شخصيات اللُعبة فمن يكون مُستخدمك ؟ تنحنحت توكا و قالت : أنا . نظر لها بصدمة و قال : أنتي ! ، ولكن كيف ألستي من شخصيات اللُعبة ؟ هزت رأسها بالنفي و قالت : لا لست من شخصيات اللعبة بل أنا إنسانة عادية مثلك و قد إشتريت اللُعبة مثلكم ، بل و راقبتكم جيداً في كُل خُطوة تخطونها و عندما كنتم تغيبون عن عيني كُنت أُرسل يوتشايكو لكم ليُتابعكم و قد كان دوماً ما يُحاول حمايتكم و لكن أُمي كانت تُوهمكم أنه عدواُ لكم لسبب أجهله . إستطاع شين إستيعاب ما قالته توكا بسرعة لأن كلامها كان واضحاً ، نظر ليوتشايكو و قال : و لكن ما أجهله ، كيف مِت و عدت مُجدداً ؟ إبتسم يوتشايكو و قال : لقد كانت هذه خُدعة لأخدع بها كوزيت و قد تعاون معي أرثر و أرشر في تنفيذها ، و ذلك حتي أستطيع إكتشاف كُل شئ عن المدعو ليو هذا . جين : و ماذا إكتشفت ؟ يوتشايكو : تعالوا معي لأُخبركم . خرج الجميع من الغُرفة و من المنزل بأكمله تاركين فيه كُلاً من كوزيت و سايكو و واتاري و كوراي مُلقين علي الأرض ، رحلوا لتبدأ رحلة جديدة لمعرفة ما مضي من الأسرار و الخبايا التي ستؤثر علي حاضرهم و مُستقبلهم . . . . إنتهت الرواية ما رأيُكُم بالنهاية ؟ تقييمكم للرواية ؟ إنتقادات ؟ و في النهاية ، أشكُر كثيراً كُل من تابعني و إن شاء الله سيصدُر جُزءاً ثانياً للرواية . و أتقدم بكلمة شُكرٍ لصديقتي الرائعة الراحلة ندي التي شجعتني و كانت السبب في إكمالي للرواية رحمكِ الله يا صديقتي الحبيبة و أسكنكِ الله فسيح جناته كما أسكنكِ الله في قلبي و بالطبع لكم الفضل أيضاً في تشجيعي و مُساندتي لإكمال الرواية إلي اللقاء في رواياتٍ و مواضيعٍ أُخري إن شاء الله . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_09_15144209945768591.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
#117
| ||
| ||
حجززز
__________________ أنا و الهبل مرتبطين مدونتى عالمى الخاص(حيث تجتمع أمنياتى) http://3rbseyes.com/t491736.html |
#118
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيفك و كيف أحوالك ؟ ان شاء الله بخير و صحة و سلامة الروااااية في قمة الروعة أنتظر الجزء الثانى على أحر من الجمر و عندما تنزليه أتمنى أن ترسلي لي الرابط الأسئلة : ما رأيُكُم بالنهاية ؟ جميييلة و لكنها لم تشبع فضولى أبدا و مازال الغموض يحوم حول الرواية مما يجعل المتبعين يستمرون في متابعة الجزء الثانى و منهم أنا بالطبع تقييمكم للرواية ؟ 10\10 رواية خرااافية إنتقادات ؟ لا يوجد أسفة على الرد القصير في أمان الله و حفظه..
__________________ أنا و الهبل مرتبطين مدونتى عالمى الخاص(حيث تجتمع أمنياتى) http://3rbseyes.com/t491736.html |
#119
| ||
| ||
روايه رائعه جدا وانتظر الجزء الثانى بس من اول ما شفت الصوره اللى فى الاول وانا عايزه اعرف هى الصوره من انمى ايه ؟؟ وشكرا على الروايه الرائعه
__________________ |
#120
| ||
| ||
السلام عليكم كيف حالك عزيزتي ؟ لا أستطيع حقاً وصف شعوري كل شيء غامض حتى في الفصل الأخير هذا ما يجعلني أشك أن كوزيت هي الشخصية الشريرة منذ البداية و أيضاً من هو والد توكا أوليس أرشر بل من هو أرشر أصلاً واتاري ليس قاتلاً .. واتاري ليش شريراً *صدمة* إذاً من أصاب كوزيت باللعنة ؟! توكا بشرية أهذا يعني أن كوزيت بشرية أيضاً ؟! لا تزال الرواية غامضة في نظري و آلاف الأسئلة تدور في رأسي أتمنى حقاً أن أجد لها إجابات في الجزء الثاني ما رأيُكُم بالنهاية ؟ هي أكثر غموضاً من البداية تقييمكم للرواية ؟ 10 / 10 إنتقادات ؟ لا يوجد لا تنسي دعوتي للجزء الثاني في أمان الله
__________________ غدًا ستشرق الشمس! × شرطة خارجة عن القانون × |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقتبسه ~ الوقوع في الحب مع العدو | ♥أسيرة الصمت♥ | روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة | 195 | 06-08-2017 04:13 AM |
رواية مميزة::أَسِتَطِيعُ أن أرىَ طَيِفَكِ | ناغيتا | روايات و قصص الانمي | 118 | 06-09-2016 12:27 AM |
شركة الوليد للخدمات السياحية والفندقية والرحلات والسفريات في اسطنبول أفضل الشركات السياحية | waleed855 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 01-15-2014 04:42 PM |
رواية ويستمر الحب \\\\\\\\\\\\\مميزة | roxan anna | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 11-14-2011 10:40 PM |
أقوي و أفضل العروض السياحية لعشاق السياحية في مصر ام الدنيا | هيثم العرباوي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 03-21-2010 12:12 AM |