عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > شخصيات عربية و شخصيات عالمية

شخصيات عربية و شخصيات عالمية شخصيات عربية, شخصيات عالمية, سير الأعلام.

Like Tree12Likes
  • 6 Post By E V A N
  • 3 Post By دُونـــآي ❝
  • 1 Post By Natural Killer
  • 2 Post By !DANIEL
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-21-2015, 02:13 PM
 
موضوع مميز المؤرخ الكبير~؛غوستاف لوبون~؛

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/22_07_15143756499778829.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]











غوستاف لوبون: يُعد الطبيب والمؤرخ الفرنسي غوستاف لوبون واحدًا من أشهر المؤرخين الأجانب الذين اهتموا بدراسة الحضارات الشرقية والعربية والإسلامية.

ولد في مقاطعة نوجيه لوروترو، بفرنسا عام ١٨٤١م. درس الطب، وقام بجولة في أوروبا وآسيا وشمال أفريقيا. اهتم بالطب النفسي وأنتج فيه مجموعة من الأبحاث المؤثرة عن سلوك الجماعة، والثقافة الشعبية، ووسائل التأثير في الجموع، مما جعل من أبحاثه مرجعًا أساسيًّا في علم النفس، ولدى الباحثين في وسائل الإعلام في النصف الأول من القرن العشرين.

وقد أسهم في الجدل الدائر حول المادة والطاقة، وألف كتابه «تطور المواد» الذي حظي بشعبية كبيرة في فرنسا. وحقق نجاحًا كبيرًا مع كتابه «سيكولوجية الجماهير»، ما منحه سمعة جيدة في الأوساط العلمية، اكتملت مع كتابه الأكثر مبيعًا «الجماهير: دراسة في العقل الجمعي»، وجعل صالونه من أشهر الصالونات الثقافية التي تقام أسبوعيًّا، لتحضره شخصيات المجتمع المرموقة مثل: «بول فالري»، و«هنري برغسون»، و«هنري بوانكاريه».

عرف بأنه أحد أشهر فلاسفة الغرب الذين أنصفوا الأمة العربية والحضارة الإسلامية، فلم يَسِر على نهج مؤرخي أوروبا الذين صار من تقاليدهم إنكار فضل الإسلام على العالم الغربي. لكن لوبون الذي ارتحل في العالم الإسلامي وله فيه مباحث اجتماعية، أقرَّ أن المسلمين هم مَن مدَّنوا أوروبا، فرأى أن يبعث عصر العرب الذهبي من مرقده، وأن يُبديه للعالم في صورته الحقيقية؛ فألف عام ١٨٨٤م كتاب «حضارة العرب» جامعًا لعناصر الحضارة العربية وتأثيرها في العالم، وبحث في أسباب عظمتها وانحطاطها وقدمها للعالم تقديم المدين الذي يدين بالفضل للدائن.




1-روح التربية
2- حضارات الهند
3- حياة الحقائق
4- حضارة العرب
5- روح الاجتماع
6- روح السياسة
7- روح الثورات والثورة الفرنسية
8- جوامع الكلم
9- السنن النفسية لتطورالأمم
10- الآراء والمعتقدات





ما إن ينخرط الفرد في جمهور محدد حتى يتخذ سمات خاصة ما كانت موجودة فيه مسبقاً، او لنقل إنها كانت موجودة و لم يكن يجرؤ على البوح بها أو التعبير عنها بهذه الصراحة

في الوقت الذي راحت فيه عقائدنا القديمة تترنح و تتهاوى، نجد أن نضال الجماهير هو القوة الوحيدة التي لا يستطيع أن يهددها أي شيء

إن الجماهير غبر ميالة كثيراً للتأمل، و غير مؤهلة للمحاكمة العقلية، و لكنها مؤهلة جداً للانخراط في الممارسة و العمل

أيا تكن حيادية الجمهور فإنه يجد نفسه غالباً في حالة من الترقب تهيؤه لقبول أول اقتراح. و أول اقتراح يظهر يفرض نفسه عن طريق العدوى و الانتشار

إن بساطة عواطف الجماهير و تضخيمها يحميها من عذاب الشكوك و عدم اليقين.فالجماهير كالنساء تذهب مباشرة نحو التطرف، و ما إن يبدر خاطر ما حتى يغدو يقيناً لا يقبل الشك

عنف عواطف الجماهير يزداد تضخماً إذا كانت غير متجانسة بسبب انعدام المسؤولية، و تصبح الثقة بالنفس و الاطمئنان إلى عدم العقاب أقوى مع تزايد العدد

ضعف بعض الخطابات التي أثرت بشدة على السامعين يدهشنا أحياناً عند قراءتها. لكننا ننسى أنها قد كتبت لتعبئة الجماهير لا ليقرأها الفلاسفة

و الواقع أن أكبر همين للإنسان منذ أن وجد تمثلا في خلق شبكة من التقاليد أولاً ثم في تدميرها عند استنفاد آثارها النافعة

المهمة الأساسية الملقاة على عاتق شعب ما ينبغي أن تكمن في الحفاظ على مؤسسات الماضي عن طريق تعديلها شيئاً فشيئاً ، و إنها لمهمة شاقة

اكتساب المعارف التي لا يمكن استخدامها ، وسيلة أكيدة لتحويل الإنسان إلى متمرد (وردت العبارة في سياق الحديث عن بطالة المتعلمين)

قوة الكلمات مرتبطة بالصور التي تثيرها ، و هي مستقلة تماماً عن معانيها الحقيقية. الكلمات التي يصعب تحديد معانيها بشكل دقيق هي التي تمتلك قدرة أكبر على التأثير والفعل. مثال هذا : ديموقراطية، اشتراكية ..إلخ

لم تكن الجماهير أبداً ظمأى للخطأ، و أمام الحقائق التي تزعجهم فإنهم يحولون أنظارهم باتحاه آخر، و يفضلون تأليه الخطأ، إذا ما جذبهم الخطأ، و من يعرف إيهامهم يسودهم، و من يحاول قشع الأوهام عن عيونهم يصبح ضحية لهم

إن دور القادة الكبار يكمن في بث الإيمان، سواء كان هذا الإيمان دينياً أم سياسياً أم اجتماعياً

وسائل العمل التي يستخدمها القادة : التأكيد ، التكرار ، العدوى

الهيبة التي أصبحت عرضة للنقاش لا تعود هيبة. الآلهة و الأشخاص الذي أجادوا الحفاظ على هيبتهم لم يسمحوا أبداً بالنقاش ، فلكي تعجب بهم الجماهير و تعبدهم حافظوا دائماً على مسافة بينها و بينهم

بدءاً من اللحظة التي يأخذ فيها الناس بمناقشة عقيدة كبرى و نقدها فإن زمن احتضارها يكون قد ابتدأ. ( العبارة ذكرت عن العقيدة السياسية لدولة ما )

إنه لمن المرعب أن نفكر و لو للحظة واحدة بتلك السلطة التي يخلعها الاقتناع القوي على رجل محاط بهالة الهيبة الشخصية، إذا ما اقترن هذا الاقتناع بضيق العقل و النظر

مع الاضمحلال التدريجي لمثاله الأعلى، فإن الشعب يفقد أكثر فأكثر كل ما كان يصنع تماسكه و وحدته و قوته. و يمكن للفرد عندئذ أن ينمو في شخصيته و ذكائه، لكن يحل في ذات الوقت محل الأنانية الجماعية للفرد نمو زائد جداً للأنانية الفردية مصحوبة بوهن الطبع و الشخصية، و بضعف في القابلية على الممارسة و الانخراط

دورة الحياة الخاصة بشعب ما: الانتقال من حالة البربرية إلى حالة الحضارة عن طريق ملاحقة حلم ما، ثم الدخول في مرحلة الانحطاط و الموت ما إن يفقد هذا الحلم قوته




يُركز لوبون في دراساته على دور المبادئ والأخلاق في بناء الحضارة في حين لا يعُطي أهمية كبُرى لأشكال الحكومات والنُظم السياسية. ولكن بالمقابل فإن صيروة المبادئ حسب لوبون تشترط تطورها حتى تصبح جزءاً من الأخلاق نفسها، والحضارة ترجع في النهاية إلى عدد محدود من المبادئ التي يجُمع عليها الأفراد. ومن أكثر المبادئ تأثيراً في الحضارة المبادئ الدينية، لأن أعظم الحوادث التي مرَت على البشرية عبر التاريخ كان منشأها الاعتقاد الديني.

أما عن نظرته لمزاج الشعوب النفسي والعقلي، فيرى لوبون أن هذا الأخير لا يتكون فحسب من أفراد المجتمع الأحياء فقط ، بل على العكس الأموات يمُثلون الدور الأعظم في حياة الشعوب لأنهم هم الذين أسسوا عوامل سيرها اللاشعوري. وهذا ما أعجب فرويد وجعله يُشيد به. ويفسر لوبون بناء على هذه الرؤية الحروب بين الأمم في التاريخ بسبب اختلاف أمزجة الشعوب النفسية والعقلية، فلكل أمة فلسفتها الخاصة في تفسير الوجود والأسئلة المتعلقة به. ولهذا يرى لوبون أن الشعوب المتخلفة يمتاز أفرادها بالتشابه في طريقة التكفير وتفسير الوجود، أما الأمم التي ترتقي سلم الحضارة فنلاحظ فيها ازدياد الفروق بين الأفراد. إن هذه الفروق بلا أدنى شك تُعد من آثار الحضارة والتطور.




من قراءتنا لسمات القائد حسب لوبون نجد أنه استقى نظرته لسماته من نظرته للجماهير ككتلة بشرية تتصرف بعفوية وبعاطفية وغوغائية، فبالنسبة له هناك دافع غريزي لدى الجماهير يقودها لتنصيب قائد لها بمجرد تجمُعها، وهذا الزعيم ليس من الضرورة أن يكون رجل حكيم أو عالم ولكن غالباً يتم انتقاؤه بناء على ممارساته في القيادة. ويستأنف القول بأن الجماهير هنا هي من تساعد القائد كي يصبح طاغية فيما بعد من خلال حس الخنوع والالتزام بالطاعة الذي تُظهره، أما القائد فمن جهته كل ما عليه فعله هو دغدغتهم بكلمات عاطفية أيضاً تشبه نزوعهم للتجمع والانقياد وراءه. شيئاً فشيئاً تنسى الجماهير كل معنى للحرية وتنصهر بقائدها الرمز ويُصبح كل همها في الحياة إرضاء حاجاته وليس العكس. ولهذا يُقِر لوبون في مؤلفه الشهير: القوانين النفسية لتطور الأمم بأن لا حول و لاقوة لرجل في تحريك أمة إلا إذا جَسٌد آمالها وأحلامها، وإن قادة البشر هم الذين يمثلون مبادئهم، وإن شئتَ فُقل: قائد الناس مبادئهم، ولا عبرة فيما إذا كانت هذه المبادئ حقاً أم باطلاً.





توفي لوبون في العام 1931 تاركا ً وراءه إرثاً ضخماً وسؤالاً ينبغي أن يسأله كل عربي لنفسه بعد أن يقرأ كتاب سيكولوجية الجماهير: كم من الطغاة صنعنا بأيدينا؟.]



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة E V A N ; 07-22-2015 الساعة 11:50 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-21-2015, 05:11 PM
 


مرحبـاً اختي
مجهود رائع جدا ،، مـأآشاء الله عليك
غوستـأإف لوبون ،، من علمـأء الغرب القلّةة الذين
يعترفون بفضل العرب المسلمين على العلم ،،
وكونهم أول من امتطى العلم واجتـأآح ساحاته ممهداً للعـالم
الخوض في هذا المجـأآال ،،،
دراأآسـاته في الطب النّفسي ،، ساعدته كثيرا في معرفةة
مزاجيةة الشعوب النفسيةة والعقليةة ،،،
و أوافقه تمـام الموافقةة ،، أنّ الأموات لهم الدور الأكبر في حيـأآة الشعوب
أكبر بكثير من الأحيـأآء ،،
ولو لم يكن الأمر كذلك ،، لمـا كنـأآ نغض النّظر عن الأحيـأآء
ونشيد بأموات ،، لم نكن نظر لهم قط وهم أحيـأآء
غوستـأآف ليون رجل ومؤرخ له نظرة ثـأآقبةة للأمور ،، فمن خلال نظرته لسمـات قـأآئد الجمـأإهير
نر شيئـأً كثيرا من الواقع يتجسد فيهـأآ ،،
فالشعوب تنـأآدي بالحريةة بالوحدة ومن ثمّ تتخذلهـأآ قـأئداً ،، تضع فيه آمـألهـأ
شيئا فئيئا حت تنسى كـلّ ما نادت من أجله ،، لتصنع طـأغيا جديداً ،، بجّلته حت الأنى
ويبقى السؤال : كم من الطغـأآة صنعنـأآ بأيدينـأآ ؟؟!
من مقطتفـأآته ،، شدتني هذه العبـأرة ،،
,, قوة الكلمات مرتبطة بالصور التي تثيرها ، و هي مستقلة تماماً عن معانيها الحقيقية ،،،
الكلمات التي يصعب تحديد معانيها بشكل دقيق هي التي تمتلك قدرة أكبر على التأثير والفعل ،،

فعلاً ،، إنّ الكلمـاأآت المبهمةة المعنى هي أكثر مايجذبنـا ويشدّنـا
فننصرف ورأئهـأآ بمشـأآعرنـا ،، غير عالمين المعنى الفعلي لهـأآ ،
موضوع مثير جدا عزيزتي ،، يستحق أن يتوقف فيه الواحد متاملاً للقراءة
اختيار من أعظم مايكون ،، ومعلومـأآت لا أرجوا أكثر من جمـألها هذا جمـألاً
أحسنتِ جداً ،،، فتـأآأبعي
بحفظ الرحمـن الرحيم

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-26-2015, 10:00 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/07_07_15143626356210126.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





[cc=قبل مدة]مكاني [/cc]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك؟؟ أخبارك؟؟؟

مشكور ع التقرير الرائع خصوصاً إني أول مرة أسمع عن هاي الشخصية الرائعة وأجمل شيء إنه درس الحضارة الشريقة والعربية والإسلامية وكان من منصفيها مو مثل معظم الأجانب وكتبه تدل على مدى تفتح عقله وفكره وبالتالي تستحق تكون مرجع لعلم النفس وصراحة حمستني أقرأ كتاب سيكولوجية الجماهير حتى أجيب ع سؤالك كم من الطغاة صنعنا بأيدينا؟. وأرائه جذبتني بشكل كبير خصوصاً دور الأخلاق المهم ورأيه بإن الأموات يمثلون الدور الأعظم في حياة الشعوب وبالفعل معه حق كبير بهذا الشأن فهم يؤثرون علينا بشكل كبير حتى وإن لم ندرك ذلك كما انه اعتقاده أن الأمم التي ترتقي سلم الحضارة نلاحظ ازدياد فروق الأفراد فيها وبالفعل كلما زااد الاختلاف زادت الآراء وغيرها من الأمور مما يدفعنا للتطور والتقدم أما رأيه عن قائد الجماهير فأنا لا اعترض عليه فهو محق بكل ما قاله وخصوصاً أن الجماهير هي من تصنع الطاغية ومعه حق في ذلك

أما بالنسبة لمقتطفاته اعجبتني جميعها ولكن هناك اثنتان رائعتان بحق
-ضعف بعض الخطابات التي أثرت بشدة على السامعين يدهشنا أحياناً عند قراءتها. لكننا ننسى أنها قد كتبت لتعبئة الجماهير لا ليقرأها الفلاسفة
-دورة الحياة الخاصة بشعب ما: الانتقال من حالة البربرية إلى حالة الحضارة عن طريق ملاحقة حلم ما، ثم الدخول في مرحلة الانحطاط و الموت ما إن يفقد هذا الحلم قوته
هاتان المقولتان رائعتان جداً وأنا اعتبرها واقع

شكراً كثير على تعريفي بهذ الشخصية الرائعة واتمنى دائماً تكتب عن شخصيات رائعة مثلها وأروع حتى استفيد
تم لايك وتقييم

في أمان الله



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
C H E L A N likes this.
__________________


وفي الجحيم شيء لن يراه احد سواك





التعديل الأخير تم بواسطة Noga- ; 07-26-2015 الساعة 10:23 AM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-26-2015, 03:19 PM
 




السلاام عليكم اخي

كيفك ان شاء الله تمام

ارجو ان تكون في تمام الصحة والعافية

ما شاء الله شو هل الموضوع الخيالي

صراحة موضوع في قمة الروعة

انا سعيدة بجد لتعرفي على هذه الشخصية العريقة

غوستاف لوبون

يااه انه فعلاً شخصية رائعة وباخص انه

من االمهتمين بحضارة العربية

وروعته فنحن نعلم جميعاً كم اننا نحن العرب رائعياً

فما استغربت اهتمامها بحضراتنا >>كفخ

لكن حقاً كاان الجميل منه انه اسلم

وعلم قيمة الاسلاام وكتاب الله ونعمه علينا

صراحة هذا شيء عظيم

وكاان جميلاً منه انه الف كتاب عن الحضارة العربية

انجازته وكتبه الذي الفها كانت عظيمة ورائعة اعجبتني


ومقتطفات التي كتبها جميعها كانت رائعة حببتها بصديق

اما فقرة قائد الجماهير

اعجبتني هذه الفقرة صراحة لانه تبين انو الشعب المحكوم من القائد

هو ايكوون اساس لمركزه لانو هوا اللي يختره ويعطيه السلطة

صراحة الموضوع كله جميل

حتى التنسيق رائع

تقبل مروري البسيط

وارجو ان لا تنساني من جديد

في امان الله



__________________
ﻻ بد لشعلة الامل أن تضئ ظلمات اليأس
وﻻ بد لشجرة الصبر تن تطرح ثمار الامل
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:55 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011