عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree27Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 09-06-2015, 09:18 PM
 
لي عودة .
νισℓєт and C H E L A N like this.
__________________
-



يارب، فردوسك لأمّي وأبي وأحبتي أجمعين.
𝐖𝐡𝐚𝐭 𝐰𝐞 𝐝𝐨 𝐧𝐨𝐰 𝐞𝐜𝐡𝐨𝐞𝐬 𝐢𝐧 𝐞𝐭𝐞𝐫𝐧𝐢𝐭𝐲.
  #7  
قديم 09-06-2015, 09:26 PM
 
الفصل الأول: واستكان الجنون بشرا -1-

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:804px;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:804px;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


وما العقل بمصدق ما تراه العين


فهل الجنون ملازمه أو أنّ تعب العمل أخد مأخذه منه.


أخرج من جيب سرواله الأسود الحريري منديل رجالي مسح به العرق المتصبب من جبينه، وعينيه لا تزالين مسلطتين على الملاك الجالسة فوق مكتبه، لا يظهر
من معالمها إلا شعرها الفضي. تماما كالبدر المتمركز في كبد الليل.


كالمشلول غذى، واقف ينتظر أي فعل سيصدر منها. دقات قلبه متسارعة، وتنفسه لعدم الانتظام آل.


ابتسمت ببراءة ونقاء فاقا الحقيقة، ثم بدأت بترديد تهويدة هادئة أدخلت الطمأنينة إلى قلبه.


عندما رآها أول مرة وسط ظلام الغرفة ظن أنها من العالم الأخر، مختلفة هي عنه، غير موجودة في قاموسه.



تنهد أخيرا متجها إليها، فهو لفكرة ثباته هكذا رافض، عليه أن يتأكد من مصداقية ما يراه.


تلمس ذراعها ليرى إذا كانت حقيقة تجسدت أو خيالا محض، اقشعر بدنه تماما، هو يحس بها، يحس بملمس جلدها الناعم.


ابعد يديه عنها وتقهقر إلى الخلف بخطوات مرتعشة.


قهقهت الملاك باستمتاع وهي ترا التفاجئ الذي ارتسم على وجهه، كم تحب ازعاج الأشخاص، لقد مضت مدة منذ أخر إتيان لها لهاجيمي.



نزلت من فوق المكتب وسارت تقترب منه بخطوات وئيدة، مستمتعة هي بعذابه النفسي.


أكمحت رأسها لتتشابك نظراتها مع نظراته، دهش مما يراه أمامه، فهو رأى هذه الملامح من قبل، ملامح ألَّم بصاحبتها منذ زمن بعيد!


زاغت نظراته وهو يتفحصها من رأسها إلى أغمص قدميها، يتذكرها جيدا كيف لا وهي الفتاة التي أدخل السرور على القلعة


لا يمكن أن يخطأ أبدا فهي الوحيدة التي جمعت لونين فريدين في عينيها، الوردي الفتان والماني الناذر، بابتسامتها البريئة النقية، وشعرها الذي كان نَزْرًا.


تكلم بترجرج في صوته: باريس! هل هذه أنت؟


توقفت فجأة وقد احتدت عينيها ولمعتا ببريق عكس البراكين الهائجة داخلها


طعم الخيانة والاحتقار مر كالعلقم


ان تكون الحمل بين مجموعة من الكلاب المتشردة



ليس بالأمر السهل، كم تتمنى أن تصارحه بكل الاستحقار الذي تكنه لهم


لكنها تنهدت مخرجة ما يزعجها، هي لم تأتي من أجل لقياه، فاختتام مهمتها هو الهدف.


ابتسمت بلطافة ثم قالت له بصوت شابه حفيف الثعابين وهي إليه متجهة: أنا لست باريس كاكيرو سان، يمكنك مناداتي ببيرانين.


ظل ينظر إليها باستغراب متفاجئا من معرفتها لاسمه، لكن بفضل هذا هو واثق أنها نفسها، باريس مدللته وحبيبة جدها. لكن ما الذي أتى بها هنا؟



لا! بل الأهم هو إلى ما تصبوا.


-ما الذي تريدينه؟


قطبت حاجبيها متحيرة سؤاله، فإلى ما يطمح يا ترى؟


هل يشعر بالأسى على ما سببه لها ويريد الاعتذار أم هو لإرضاء نفسه وفضوله يسأل


حركت رأسها طاردة هذه الأفكار، فعلى هدفها يجب أن تُثَبتَ وِجْدَانَهَا.


اتسمت بالصمت وهي تخرج سيفها الذي ماثل الفضة لونا وبريقا، بشفرات عديدة زينته جواهر ليلكية تناسبت مع الخطوط التي زينت ثوبها الأسود.


ازدرد الأخير ريقه وهو يراها تتقدم بخطواتها المتثاقلة وعينيها اللماعتين اللتين لا تعكسان شيء مما يجول في خاطرها، زادت سرعة ضربات قلبه وتضاعف رعبه.


مع كلل خطوة تخطوها يتراجع هو إلى الخلف بخطوتين، جسده يرتعش وهو على إيقافه غير قادر


فاجأته تلك الجنية الصغيرة التي تطير فوق رأسه وتصدر أوامر تطالب بيرانين بإنهاء مهمتها بسرعة، من يراها لأول مرة يظن أنها حية، لكنها مجرد آلة بذكاء

اصطناعي.


قطبت بيرانين حاجبيها بامتعاض ثم حركت سيفها فلمع نصله على إثر ذرات الضوء المنبعثة من القمر والمتسللة مع نافذة المكتب


تمتمت ببعض الكلمات التي لم يفقها ثم خاطبته بمعالم جامدة لا تعكس مكنونات قلبها: الثمار أينعت كاكيرو سان، لكن هذه المرة لن تُقطفْ بل سَتَقْطِفْ!


جحظت عيناه وهو يراها ترفع سيفها وتتقدم ببطء نحوه والدموع تتدفق هاربة من مقلتيها، بدت غريبة الشكل بملامحها الحادة ودموعها المنسابة


ابتسم في الأخير وهو يعلم أنه لا يوجد مهرب، لا يمكنه الهرب أكثر من شبح الماضي


حياته استكانت جحيما من بعدهم، وموته هنا على يد ابنته سيكون تكفيرا لكل خطاياه.


ابتسمت بيرانين بانكسار لتطعنه بسيفها الذي استحال قرمزيا، الدماء تتدفق تباعان وآهات منكسرة تهرب من بين شفتي كاكيرو الذي لم يحرك ساكنا ليردع

هجومها الهزيل.


سارت ناحية النافذة تاركة إياه لمصيره، لكنها استدارت وهي تهم بالخروج لتقول بشبح ابتسامة والدموع شلالا غدت: وداعا أوتو سان.


واقفة هي حلى حافة النافذة وأفكارها اعاصير استحالت، تنهدت متناسية آلامها لتقوم بتسلق البناء متجهة إلى السطح، كم بدا الاستمتاع ظاهرا في عينيها اللتين

كللتهما الدموع.


بإمعان إلى السماء السوداء التي زينتها فوانيس ذهبية


مسحت دموعها وقد ارتسمت ابتسامة عذبة على شفتيها، ونسمات الليل لشعرها تراقص، امسكت جنيتها الصغير لتمسح على شعرها وتخاطبها قائلة: نانا لنعد
إلى هيوكا، منفانا الأبدي!


جذب انتباهها لمعان عينين نانا الخضرا وتين باللون الأحمر، فضغطت على زر شبيه بأزرار الملابس ليأتيها صوته الغاضب: باريس أيتها اللعينة عودي بسرعة إلى

الملجأ وكفاكِ تسكعاً


امتلأت عينيها مجددا بالدموع لتخاطب نانا وهي تسقط على ركبتيها بطريقة درامية: ديلر الأبله لا يتعلم أبدا، يا إله ارحمني!


ابتسمت لها نانا وهي لتصرفات مالكتها غريبة الأطوار عالمة، فلم يمضي أكثر من ثواني حتى كانت باريس تقفز من سطح إلى أخر وجنيتها الصغيرة تطير إلى

جانبها.





وكأن كوارث العالم كلها قررت أن تضرب هذا المكان


لم يبقى من معالم الأرض إلا الرماد



الرمادي طغى على كل من في هذا المربع، البشر تشردوا وما عاد هناك مكان يسعدهم


كيف لا وهيوكا هي المدينة الشاهدة على الحرب


أطلال مباني وجثث ملايين البشر، سماء فقدت رونقها واكتست بالرمادي مُخبرة عن حزنها


والمآسي التي شهدتها


سارت فضية الشعر بين بقايا المنازل التي تشابهت فيما بينها، فلم يبقى منها إلا الصخور العملاقة التي زادت من صعوبة السير.


بشعر غير مرتب ووجه تعب، خطوات وئيدة مرتعشة، انسابت الدموع من مقلتيها وهي تعصر نانا بين يدها، بتدمر ونحيب يدمي القلب تكلمت: نانا كان يجب
عليّ النوم، سوف أجعل ديلر ذاك يدفع الثمن.


بصعوبة بالغة أبعد الجنية المسكينة ذراعي مالكتها عنها، هي للتنفس غير محتاجة، لكن داراتها الرقيقة لن تتحمل عصر وقوة بيرانين، تنفست نانا الصعداء

وطارت بانتصار لتمكنها بالفرار من دون إصابات.


حلقت فوق رأس بيرانين وقامت بجذبها من خصلات شعرها والأخيرة للنواح بدأت، فكيف تجرأ هذه اللعينة صاحبة الأسلاك الكهربائية على أن تتصرف معها
بهذه الطريقة، لكنها للصمت فضلت فهي على الطعام والنوم لم تحصل، وكل ذرة طاقة موجودة في جسدها يجب أن تخرن حتى لا تموت في الطريق، فالمسافة

بين هاجيمي وهيوكا ليست بالقصيرة.


كم لعنت حظها هذا، لم تكن تعلم أنّ مهمتها الأخيرة ستسبب لها كل هذه الآلام، روحها تتعذب وجسدها منهك، حالها حقا يرثى لها


طفح بها الكيل أخيرا وبدأ تسير بطريقة مجنونة ضاربة قدميها على الأرض، وبسبب عدم انتباهها تعثرت وارتمت على الأرض الصخرية فاصطدم أنفها بإحدى

الصخور.


دمعت عينيها والدماء من أنفها تسيل، استدارة على ظهرها تنظر إلى سماء هيوكا الرمادية، رفعت يدها إلى الأعلى ثم فردت أصابعها، كم ترثى لحال البشر، لقد

كان الجميع متساوين وقد زالت الطبقية، لكن بسبب طمعهم والحرب عاد التمييز من جديد، الطفرات مصرون على أنّ هذه هي النهاية التي يستحقها البشر


لكن ما ذنب البشر الذين ولدوا حديثا، هم لم يشاركوا في الحرب فلما يحرمون مما هو حق لهم، أشياء سخرها الإله لنا نور الشمس الذهبية التي تدخل

الطمأنينة للقلوب، والخضرة المزدانة والخير الطبيعي


هل حق للطفرات أن يحتقروا كل هذا لهم!


تنهدت مستسلمة لواقعهم هذا، ثم وقفت تنفض الغبار عن فستانها ويديها، مسحت الدماء بمرفقها ثم همت سائرة وهي تضع نانا على كتفها، لكن جذب

انتباهها ذلك الجسد الرشيق الذي يتسلق احدى الناطحات السحاب المتهدمة والذي تجاور ارتفاعها التسعة أمتار


سارت ناحية المكان المنشود وفي كل خطوة تخطوها تسلب الفتاة المتسلقة لبها، وقفت أسفلها تماما ثم رفعت رأسها إليها مخاطبة نانا: نانا ما رأيك أن أتسلى
معها.


أومأت لها جنيتها بالموافقة، فقامت بيرانين بالصراخ بصوت مرتفع جاذبة انتباه الفتاة.


أجفلت الأخيرة ليختل بعدها توازنها وتسقط من ذاك الارتفاع، تفاجأت بيرانين من ذلك فهي لم تتصور أن صراخها يعمل كالسحر وخصوصا أن تلك الفتاة تضع
سماعات رأس.


انتبهت إلى أنّ غادة ستقع فوقها لهذا قفزت بسرعة متنحية من المكان، فارة بجلدها وجسمها من دون رضوض


اصطدمت الأخيرة بقوة على الأرض فأطلق صرخة متألمة، وتدفقت الدماء من رأسها بغزارة بسبب اصطدامها بالصخور، فاقدة للوعي غدت فبدت كمن تسلب

الحياة منه.


وضعت بيرانين يدها خلف رأسها وقالت مبتسمة ببلاهة: لهذا حذرونا من تسلق المباني ونحن صغار.


أحست نانا بالخطر على نظامها، بقاءها مع غريبة الأطوار لم يعد مستحبا، يال هذه اللعنة التي الحقت بها، حركت رأسها تنفض هذه الأفكار من عقلها ثم



جذبت بيرانين نحو الفتاة المسكينة التي ولولا مهاراتها في التسلق لكانت في عداد الموتى


تأوهت بيرانين وهي لنانا متتبعة، في النهاية عليها أخذها معها إلى الملجأ فتركها وحدها هنا خطر على حياتها، كما أنّ معظم الخطأ يقع على عاتقها.


حملت الفتاة الشقراء بصعوبة، فهي غير معتادة على حمل من هم بمثل ثقلها، شعرت وكأن المسار أصبح أطول بمرتين لهذا بدأت تمتم لاعنة نفسها وتصرفاتها

الخرقاء







متكور على نفسه فوق سور الملجأ، هو ينتظر عودتها بفارغ الصبر


الملل والصبر أمران يمقتهما بشدة، هو يريدها معه هنا حتى يتسليا معا


لكن لا ... هي تفضل الذهاب في مهماتها كقاتلة مأجورة، هو يعلم أنه لو كان مكانها لذهب


أيضا أفضل من البقاء في الملجأ كالطير الأسير الذي قطع جناحاه، يريد أن يحلق في هذه السماء، أن يخترق الغيوم الرمادية ويرى الزرقة الصافية التي تنعكس

على المحيطات.


السماء الزرقاء والنجوم في الليل، الشمس والقمر، أمور لم يرها أو يسمع بها إلا في الكتب والحكايات


تنهد وهو للوضع كاره، لكن نسي كل شيء وهو يراها، ها هي دي أخته الكبيرة قد أتت مع الجنية الشبيهة بالذباب، لكن ما أثار استغرابه هو الشيء الذي تجره
وراءها


ابتسم بمشاكسة لينزل السلالم بسرعة غير طبيعية، ففتح بوابة الملجأ ودلف إلى الخارج


لا يعرف لما لكن مشاعره تغيرت فجأة من الشوق إلى الرغبة في السخرية


أفرج ثغره عن ابتسامة ساخرة ليتوجه بعدها بخطوات متمهلة نحو الفتاة التي لم تلاحظه بسبب التعب الواضح على وجهها، رفع أحد حاجبيه وهو يراها تنزل على

الأرض بتعب، حرك رأسه بأسف على حالها ليتوجه إليها.


وقف خلفها ليقول بعدها صارخا قرب أذنها: ما الذي تفعلينه يا سمكة البيرانا؟


تلألأ الجو حولها، كم اشتاقت إلى نبرته الساخرة هذه، استدارت وقد اتضح الشوق في عينها


لتحضنه بسرعة أجفل بسببها، احمر خجلا من تصرف هذه الغريبة المتبرئة من الحياء.


حاول التملص منها لكن من دون جدوى، قربت وجهها منه ثم قالت وهي تعصره بين يديها: بما ناديتني أيها الصغير اللعين؟ ألم أطلب منك ألا تناديني باسم

تلك الأسماء القبيحة رون؟


ازرق وجهه وهو التنفس يحاول، نفخت وجنتيها ثم ابتعدت عنه، فهي لقتله غير راغبة، من يسليها في أوقات مللها وتعاستها.


أصدر رون المسكين تنهدات طويلة في محاولاتها لاستنشاق أكبر قدر من الهواء، لينظر إليها بغضب، هذه اللعينة التي تكره البيرانا، تظن أنه لا فائدة من حياتها
أسماك قبيحة لا تفيد في شيء، هي لا تعلم أنها من نفس فصيتها، فتاة متشردة مختلة عقليا وليِّك جسديا.


أرجع خصلات شعره الشقراء إلى الخلف وظل يحملق فيها بعينيه العشبيتين، رفعت أحد حاجبيها وهي لتصرفه هذا مستفهمة


تكلم أخيرا وهو يشير إلى الشقراء التي تنام بهدوء وطفولية وقد بانت أثار الدماء على وجهها: من تكون هذه؟


-أنها مجرد فتاة سببت لها إصابة بسبب صراخي، لهذا وجب عليّ احضارها هنا.


همهم وهو يدعي فهم كلامها، هذه الفتاة لا يفهمها أحد إلا سكيل، كم يتمنى أن يعرف كيف يتحملهما ديلر، خصوصا أن جنونهما يتضاعف مع الأيام.


سار رون ناحية الملجأ وهو يداعب نانا مزعجا إياها، لا يعلم لماذا لكنها تذكره بالذباب بسبب ازعاجاتها وشكلها المضغوط الصغير.


نادته بيرانين وهي لمساعدته طالبة، لقد تعبت ولم تعد قادرة على حمل هذه المتسلقة، لا تعلم لما لكنها تذكرها بشارون، كم اشتاقت لمربيتها المجنونة


ابتسمت بعدها وهي تجر نفسها حاثة إياها على الصبر على هذه المحنة.





الاسم: باريس

الاسم الثاني: بيرانين

العمر الظاهر: 17 سنة

العمر الحقيقي: 200 سنة

الصنف الاجتماعي: هجينة

من تجسدت غرابة الأطوار على شاكلته، بحرير فضي يكلل رأسها

وعيون فريدة من نوعها جمعت ما بين اللون الماني والوردي

حياة انكسار واحتقار عاشت، أن تعتمد على نفسها اعتادت

مشاعر مختلة لا تعرف الثبات جعلتها وبكل جدارة القاتلة المأجورة الأولى

واصطفاء أسماء للأشخاص وفق تصرفاتهم هي لعبتها






الاسم: رون

العمر: 13 سنة
[COLOR=rgb(255, 132, 0)]
[COLOR=rgb(255, 132, 0)]
الصنف الاجتماعي: بشرية

زَبْرَجَتْ خصلات شقراء رأسه، عيناه عشبيتين فاضتا استهزاءً

لا يمضي يوم لا تراه فيه بملابس ممزقة، محب للمشاكل والمقالب

البشري صاحب الذكاء الخارق، الذي تضَارع مع الطفرات






الأسم: نانامي
الصنف: I.I.M

بالرغم من كونها آلة إلا أنّ لها ذكاءً
خاصا بها، من آنست اللعنة المسمات ببيرانين سرمديا
الجنية التي تجزع على ذاراتها بسبب تصرفات مالكتها




\ تصميم الصور من درس أرليت \





الطفرات: وهم الأشخاص الذين يولدون بنسبة كاملة من الرقائق في أجسادهم
منحتهم عدة خصائص: طول العمر، الشفاء من الجروح، عدم الإصابة بالأمراض الوراثية..إلخ


الهجناء: ويكون أحد أهلهما من بشر عاديين والأخر من طفرات، لهم نفس خصائص الطفرات

لكن مع نقص في احداها، كمرض وراثي أو الإصابة بالبرد


البشر: وهم بشر عاديين، يعيشون أعمارا طويلة نسبيا بسبب الرقائق الموجودة في الجو


I.I.M: وتعني Intelligent industrial machines وتعني آلات ذكاء صناعي
تختلف أشكالها وميزات حسب الألة والصنف، منها من يستعمل للتجسس وتكون على شكل حشرات
وأخرى تستعمل في جمع المعلومات وأخرى متعددة الخصائص مثل نانامي


هيوكا: تعني لا مهرب أو المنفى، وهو المكان الذين استطون فيه البشر عبر قرون
سماءه رمادية، وقد اضمحلت الحياة فيه


تيارا: تعني تاج البابا، وهي العاصمة التي بناها الطفرات، إلى جانبها ثلاث مدن أخرى هم
"بوسايدن، ديميتر، هرميس"



هاجيمي: هي منطقة محايدة تجارية، تحدث فيها العديد من الغتيالات
بالرغم من الحراسة المشددة، وهي تعتبر احياء لذكرى المشفى الذي بناه البشر
قبل قرون من أجل الطفرات.






أووووووووهااااااايو
ذا هو الفصل الأول من روايتي أتمنى أنو ينال اعجابكم

شكرا لكل اللي ردوا عليها من جد استعدتوني
منتظرة أراءكم وانتقاداتكم بصدر رحب
أما عن الأخطاء الاملائية ست الحسن اذا لقيتيها خبريني عنها


سلااااااااااامو ودمتم في حفظ الرحمن















[/ALIGN][/COLOR][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/COLOR]
__________________




وَ تزهو بنا الحَيآه ، حينما نشرقُ دائماً بـإبتسآمة شُكر لله ..
أحبُك يالله





  #8  
قديم 09-06-2015, 09:41 PM
 
[cc=سابقاااااااا]مكااااااني لقرن [/cc]

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
كيفك ي وزتي البشششششعة
ان شاء الله تكووووني بصحة وعافية وما وصلتي لحالة الجنون
كح كح يا وزتي مين جببببتي هذه الااافكاار الخططيرة
كنتتتت اعتقد انههه عقلللك المخرررفن ماله فااايده *هررررررررروب * سنعود بعد قليل
عدنننااا صرنااا في سبيستوون
المهم ي بننننننت وزتييي سررردك صاااابنيييي بالجنوون بجننننن
بسسسال عقلك من اي مااادة مصنننتتوع
هذه الاسماء مين متخيلتها (طفرات) معناها عندنا
الشخص الي ينتقل من عمل لاخر بدون تكملته
بخ بخ المهمززز روووووايتتتك مرررررة رائعععععة وذات ووصف متقننن
بس انتبهي من الاااخطاء الاملائييييه
ورررراح اكووون اول متااابعييك
*ترفس نفسها* يلا لازم اتوقف من ثرثرة
بخ بخ لا تنسي من رابط بارت الثاني
في امااااان الله.…
νισℓєт likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة C H E L A N ; 09-07-2015 الساعة 09:01 AM
  #9  
قديم 09-06-2015, 09:45 PM
 
-




السَلام عليكم ورحمة الله وبركَاته .. مساء الخير فايْسان $: .. شخبارك وذا؟.
بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ - من زمان مَ كتبت رد قلب7 - شسمَه ترى متابعة لك من الحين اعتبريني $^$ .
شكل روايتِك بتكون رهيبة ! .. طبعًا ما عندي إنطباعات مرة قوية من البارت الأول لأنه مجرد شرح لعالم الرواية, أنتظر
دخول أهم عنصر - الشخصيات بعدين اقيمهم *-* - أهم شي أقيم أنا ووجهي؟ xD - الرواية عالمهَا يبدو
لي جميل, راح يكون شيء جميل لو أضفتي لها ذبح وكذا واقتلي شخصيات رهيبة, لا أمزح بعدين أسطرك , شسمه
الفكرة جديدة وفريدة من نوعها نوعًا ما ؟ لكن خلي فيها شيء يضيف عنصر جديد ومختلف لعالم روايتك غير عن باقي
الروايات وكذا $: .. ومدري ترى أتفلسف وأنا لسا مَ بديت بقصتي القصيرة قلب7 , بس جد حلوة فكرة الشرائح
هذيِ *-* , متحمسة أشوف إيش بيصير وإيش بيكون دور البطل\ه بتغيير عالمهم وكذا, روايتك مليانه عناصر
وأماكن ممكن تساعدك على خلق حبكة مميزة ومختلفة وممتعه, بما فيها النباتات لو تخليها مثلاً شريرة حتى , أو طيبة
مثلًا وتحاول تحمي الأرض وتدافع عنها من الدمار, جات فبالي فكرة؟ انه الأرض صنعت هالنباتات المختلفة بيولوجيًا
عشان تحمي نفسها من الشر المستطير اللي يدور فوقها xD , لأن البشرية قاعدة تنقرض وتدمر الأرض معاها,
يَ وجه الله , المهم مَ بتفلسف زيادة هالفصل بنتظر الفصل الجاي على أحر من الجمر $^$ لا تنسي
ترسليلي رابط طيب ؟ *^* , متابعة لك فايسان 3: .. لحظة نسيت كم حاجه : أسلوبك بالسرد جميل جدًا
ولفت انتباهي صدق ! مفرداتك اللغوية جيدة إلى ككبيير *-* , حتى التنسيق يجلط من جماله مَ أكذب لما
أقولك فهيت ساعة بالفواصل والهيدر وطريقتهم xD .. أعطيتيني أفكار تصميمية رائعة *-* .
وبس بنقلع الآن أكمل كتابي العربي )’: .
__________________
-



يارب، فردوسك لأمّي وأبي وأحبتي أجمعين.
𝐖𝐡𝐚𝐭 𝐰𝐞 𝐝𝐨 𝐧𝐨𝐰 𝐞𝐜𝐡𝐨𝐞𝐬 𝐢𝐧 𝐞𝐭𝐞𝐫𝐧𝐢𝐭𝐲.

التعديل الأخير تم بواسطة LAVANIT ; 09-06-2015 الساعة 11:01 PM
  #10  
قديم 09-06-2015, 10:00 PM
 
Talking

[cc=#]حجز بقعتي الملكيةة هناا [/cc]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل ما ابدأ بسس تعرفي شو ودي أسويلك ودي أذبحكك و أشرحكك يا بنت في حياتككـ كله
سمعتي شخص يقول " ديني نزل الفصل بس كسلانة اجيب الرابط " ^44^
من أي كوكب أنتي يا فتاةة تحنسينا يعني ترى ما بياخذ شي تنسخي و ترسلي شو المتعب في الموضووع
كحم كحم بسس فديتككـ كسسولة حتى النخاع مو مثلي خاينةةة
أممممممممم نرووح للرواية لأني لو كمملت بثرثر ثرثرة ما صارت قببل
خياااااااااالك واسسع ما شاء الله عليكي الأفككار جميلةة و خاصةة فكرة الجنياات
أسامي المدن مثل ما قلت قببل كأنك تلقي تعاويذ خ كيف تجيبيها ؟؟؟؟
وصفككـ جمييل و مرتب بسس لاحظتككـ تكثري من ترتيب الجممل بطريقة معاكسسة
و وضع الفععل في الآخر تلك الطريقةة جميلة و مميزة لكن لا أظن
أستخدامها بكثرة جيدا فقط في جمل قليلة إستخدميها
باريس ( بيرانين ) :- كح من وين لك الأسسم الثاني إنشليت و أنا أنطقه حسيت حالي ما درسست قببل
خ
شخصيتها مزعجةة ما عجبتني >>أصلا من أمتى يعجبككـ الأبطال لازم تحبي شخصية ثانويةة
ز4 ليه حظيي كذااا ها أحسها مزعجةة عمرها الحقيقي 200 ^44^^44^ و مهجنةة بععد بطلةة حافله
بالمفاجآت
رون :- حب5حبببببببببببببيته بشدة هو و شخصيته المستهزءه حتى شكلوا سحرني من الوصف
مثل ما قلت ما يعجبني غيير الشخصياات الثانويةة و بشري بععد يا زيين البشر خ
نانامي :- الصراحةة عندها حق للي تسويه بــ باريس لأنها تساهل الصراحةة شكلها كواايي
بسسسسسسس خلصت الرد
بس مكسسلة أرسله تعالي أدخلي من اللاب تبعي و أرسليه >> ترده لكِ
يا حظككـ أنا متابعةة لقصتككـ >> برااااااااااااااااااا + كف
تم اللايككـ + التقيييم
في أمان الله

νισℓєт likes this.
__________________


From ĎĨ₫ϊ.Ǿ
﴿وَأَنَّهُ هُوَ أَضحَكَ وَأَبكى﴾

التعديل الأخير تم بواسطة DϊnDอn ; 09-06-2015 الساعة 10:43 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عشبة للي عدهة عسر الولادة امي الغالية أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 08-07-2009 04:41 PM


الساعة الآن 03:27 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011